مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 30-05-2006, 06:21 AM
ولد ابو متعب ولد ابو متعب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 198
Arrow أخطر مقال غربي عن الليبراليين السعوديين !!!!!!

قامت احد المثقفات الغربيات وهي الكاتبة فرانسيس ستونز بتفجير قنبلة مدوية في عالم الحداثة والحداثيين .. حيث ألفت كتاباً تحدثت فيه عن خيانات الحداثيين في الشرق والغرب ...
وتعاونهم مع الإستخبارات الإمريكية اسي آي أي ...

وكيف ان هؤلاء الحداثيين في الغرب والشرق كانوا ينفذون مخططاً وبرنامجاً ثقافياً قامت بتصميمه الإستخبارات الأمريكية ..

ويهدف برنامج شراء الحداثيين السعوديين إلى إقصاء الثقافات التي تنافي الثقافة الامريكية او تصطدم معها .. ...

وكانت الحرب التي جنودها هم الحداثيون تهدف إلى هدم الثقافات الأخرى المناقضة للأمركة ... ومنها ً الشيوعية اثناء الحرب الباردة ثم الثقافات الأخرى ( الإسلام ) بعد سقوط الشيوعية ...

واسم الكتاب " الحرب الباردة الثقافية: المخابرات الأمريكية وعالم الفنون والأداب .. المؤلفة : فرانسيس ستونز وقد ترجمه للعربية الإستاذ طلعت الشايب

و كتاب فرانسيس ستونز هو الطبعة الثانية لكتاب سابق اسمه من الذي دفع للزمار لنفس الكاتبة صدر عام 1993 ويفضح الكتاب الحداثيين وان مؤتمراتهم ونشاطاتهم وبرامجهم وكتبهم ومؤلفاتهم تقام بتمويل من الإستخبارات الأمريكية ...

وان الإستخبارت الأمريكية تتدخل في عرض الكتب في معارضهم ( معارض الكتاب !!!!!!! ) وتمنع مناه ما لا يتفق مع الفكرة الغربية الأمريكية ...

وتضمن الكتاب فصول عن اشهر كتاب الحداثة في الشرق والغرب وأدوارهم .. والجوائز التي نالوها وان الإستخبارات الأمريكية تتولى تلميعهم وفوزهم بالجوائز ...

وتمنع الإستبارات الأمريكية فوز أي شخص لا يعجبهم بالجوائز وتقوم بترشيح من ترى انه يناسب توجههم لتحقيق الأهداف الخفية ..

وفي برنامج للتلفزيون البريطاني قدّمت لكاتبة معلومات عن العملاء وطرق التمويل والدفع بعنوان : الأيدي الخفية والفن والمخابرات الأمريكية ..

وتم الكشف عن منظمات تديرها الإستخبارات الأمريكية ومنها منظمة الإتحاد الدولي للحرية الثقافية وانه يبث ثلاثين مجلة وله فروع في 35 دولة وبعشرات اللغات ...

وكذلك اذاعة اوربا الحرة 16 لغة .. ويترأس حملتها رونالد ريجان الرئيس الأمريكي الأسبق قبل رئاسته .. كممثل لأمريكا والإستخبارات الأمريكية ...

وفي مجلة المستقبل الإسلامي التي تصدرها الندوة العالمية للشباب الإسلامي عدد رقم 134 جمادى الأخرة 1423 سبتمبر 2002 صفحة 17-21 تحقيق مصوّر ومثير بعنوان كيف سيطرت السي آي أي على الكتّاب والشعراء الشيوعيون في العالم ....

وهو تحقيق مطوّل عن الكتاب المذكور .... ولقاءات مع حداثيين إعترفوا بالتمويل والدعم الأمريكي .. والخدعة ...

ومنهم جابر عصفور كبير الحداثيين العرب حيث افاد انه يعلم بذلك وانه فوجيء بأن الحداثة لعبة سياسية .. وان الحداثة خيانة وتلقي اموال من الغرب ..

وان هذا الكتاب قد القى بالحداثة إلى الهاوية ... وفضحها .. وكذلك لقاءات مع شوقي ضيف والدكتور صلاح فضل الذي تحدّث عن التحالفات الحداثية المشبوهة مع السياسة واساليب ملتوية لخدمة الرأسمالية وليس الأدب ...

وقصص التمويل المشبوهة التي زكمت الأنوف واعترف معظم الحداثيون العرب انهم مضللون ومخدوعون لمدة نصف قرن بعد إنكشاف الحقيقة بهذين الكتابين .. وإنكشاف التمويلات والأساليب الملتوية .. وخدمة اهداف لم تكن في حسبانهم الكتاب مثير جداً ...

يفضح الحداثة ويعريّ الحداثيين خصوصاً انهم لا أدب ولا فكر ولكن خدمة الفكر الأمريكي والراسمالية ... بتمويل أمريكي

رابط الكتاب على موقع الأمازون : http://www.amazon.com/exec/obidos/tg...815238?s=books
  #2  
قديم 30-05-2006, 01:30 PM
عربي سعودي عربي سعودي غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: السعودية - الرياض
المشاركات: 2,185
إفتراضي

و فوق هذا يصور الإعلام الغربي الليبراليين بأنهم أغلبية بينما هم العكس في الواقع

و قد كتب الكاتب فارس بن حزام مقالا في ذلك و لذا سأضعه هنا لمناسبته للموضوع ..

أقلية كأكواب « لاتيه » في مقهى شعبي
فارس بن حزام
يذهب الجمهور في عالمنا الإسلامي باتجاه الدين. لأن الدين أشمل من كل الأفكار المدنية الحديثة مجتمعة. الانتخابات على مدى 3 أعوام تؤكد ذلك في كل مرة، من انتخابات إلى أخرى. في السعودية وإيران وفلسطين ومصر.
أخيراً، الإعلام الغربي تلقى دروساً محترمة، بعد كل انتخابات يتلقى درساً جديداً، ويتعلم. الدرس يقول: لا تراهنوا على غير الإسلاميين!

الإعلام الغربي صور لنا إيران كالفارس القادم على صهوة جواد باتجاه الانفتاح والحرية، صور لنا دوراً مؤثراً للإصلاحيين، حاول إقناع المتلقي بإقبال إيران على التغيير السريع، وأنها في انتظار الفرصة الذهبية لاقتناص التفاحة. كان ربيعاً إعلامياً، ليس أكثر. كان الإعلام الغربي يراهن على الانتخابات الرئاسية لفوز الإصلاحيين، راهن على هاشمي رفسنجاني -لا أعلم كيف صُنف إصلاحياً- فكان أحمدي نجاد.

التي دفعت بأحمدي نجاد إلى سدة الرئاسة هي أصوات الجمهور، وليست أقلام إعلاميين غربيين. الجمهور قال كلمته آنذاك مثلما قالها في الانتخابات البلدية في غير منطقة سعودية.

المشكلة مع الإعلام الغربي أنه يصنع آراءه في مقاهي ستاربكس، ولا يذهب إلى المقاهي الشعبية، وهو لا يعلم أن رواد الأخيرة من بسطاء المجتمع، الذين تسيرهم فتوى وتزكية من رجل عُرف عنه الصلاح، ويتجنبون كل فكرة مستوردة يصدع بها دعاة الليبرالية. هذا ما لم يفهمه الإعلام الغربي حين راهن على الليبراليين في السعودية، وحاول أن يصور لنا المشهد في البلاد من خلال قياسات بناها في شوارع حي العليا.

على مدى 3 أعوام، وتحديداً عقب 11 سبتمبر، ظل الإعلام الغربي يركز على صورتين في المشهد السعودي: «أصولية متفشية، ليبرالية متنامية». هذا الإعلام حاول صناعة خديعة طوال تلك الفترة. صنع عبارة «الأغلبية الصامتة». روج لها كثيراً. كان يزعم أن غالبية الجمهور تميل إلى المنهج الليبرالي، ولكنها عاجزة عن التعبير. كان يصفهم كمن يتحدث عن خلايا نائمة تنتظر من يوقظها.

جاءت الانتخابات البلدية وقالت غير ذلك. قالت إن الجمهور الصامت نطق إسلامياً. نتائج الانتخابات صدمت بعض دعاة الليبرالية قبل الإعلام الغربي، فبعض هؤلاء الدعاة عاش خديعة الانتشار والقبول. الحقيقة أزعجتهم. الحقيقة مؤلمة حين تكتشف أنك لا شيء. أنك أقلية، ككوب قهوة «لاتيه» في مقهى شعبي، ويُعد بلا طعم أيضاً.

الإعلام الغربي بعد عام على تلك النتائج المحرجة لمزاعمه، التزم الصمت وذهب إلى الحياد النسبي. سعى إلى التعرف على حقيقة تلك الأغلبية الصامتة وسر توجهها المحافظ،. وترك عنه جانباً الدعاة المضللين في الأحياء الفاخرة.

في طهران، كان الإعلام الغربي يقصد أحياء الشمال، حيث الحياة المخملية ك«تجريش» و«زعفرانية» و«سعادة أباد»، وظل طوال عام قبل الانتخابات يصور لنا طهران من خلال تلك الأحياء. هذا الجزء من طهران لا يشكل سكانه سوى عُشر العاصمة، وهو عصارة الرأسمالية والناس «الكلاس». هؤلاء تاهوا أمام ملايين البسطاء والفقراء حين حل عليهم يوم الزحف الكبير إلى صناديق الاقتراع.

المشهد في الرياض كان ذاته في طهران. الإعلاميون حين زيارة الرياض ينزلون ضيوفاً في مجالس شمال المدينة، ويخرجون دون زيارة جنوبها، فتشابهت النتيجة في العاصمتين. بنيت تصورات من نتائج ذات مقاييس غير سليمة، فكانت النتيجة: أقلية ليبرالية ناطقة!

الحقيقة التي لا يعرفها الإعلام الغربي، أو يتجاهلها، أن الناس -البسطاء منهم- هم غالبية أي مدينة، أي عاصمة كبرى، هم محدودو الدخل والأكثر انشغالاً بيوميات الحياة، وهؤلاء حين تضيق عليهم الحياة يلجأون إلى الدين لحل مشاكلهم. الدين مرجعهم للعلاج والتوبة من كل ذنب اقترفوه، ورجال الدين مأواهم لحل أي مشكلة حياتية يواجهونها. لذا تكون النتيجة الطبيعية حين تتنوع الخيارات، أن يذهبوا إلى رجل الدين فيتبعوا ما يقوله.

هؤلاء البسطاء، الذين غيبهم الإعلام الغربي، هم وقود أي معركة بين تيارين إسلامي وليبرالي. ومن هنا كان فوز أحمدي نجاد برهانه عليهم وعلى قضاياهم ويومياتهم، ومثلها كان الحال في الرياض ورياض عربية أخرى.


الرياض
العربية نت


شكرا لك أخوي ولد ابو متعب
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م