مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 16-08-2000, 11:32 PM
الأصلاح الأصلاح غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2000
المشاركات: 2
Post قصص في فتنة النساء

قصة قاض مكة عبيد بن عمير مع امرأة جميلة
كانت امرأة جميلة بمكة? وكان لها زوج ? فنظرت يوما إلى وجهها في المرآة?
فأعجبت بجمالها? فقالت لزوجها : أترى يرى أحد هذا الوجه لا يفتتن به ?!
قال :
قالت : من ?
قال : عبيد بن عمير.
قالت : فأذن لي فيه فلأفتننه ! !
قال : قد أذنت لك ! !
فأتته كالمستفتية? فخلا معها في ناحية من المسجد الحرام ? ?فأسفرت المرأة عن وجهها? فكأنها أسفرت عن مثل فلقة القمر.
فقال لها : يا أمة الله !
فقالت : إني قد فتنت بك ? فانظر في أمري .
قال : إني سائلك عن شيء ? فإن صدقت ? نظرت في أمرك .
قالت : لا تسألني عن شيء إلا صدقتك .
قال : أخبريني لو أن ملك الموت أتاك يقبض روحك أكان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة?
قالت : اللهم لا.
قال : صدقت .
قال : فلو أدخلت في قبرك ? فأجلست لمساءلة أكان يسرك أني قد قضيت لك هذه الحاجة?
قالت : اللهم لا.
قال : صدقت .
قال : فلوأن الناس أعطوا كتبهم لا تدرين تأخذين كتابك بيمينك أم بشمالك ? أكان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة?
قالت : اللهم لا.
قا ل : صدقت .
قال : فلو أردت المرور على الصراط ? ولا تدرين تنحني أم لا تنحني ? أكان يسرك أني قضيت لك هذها لحاجة?
قالت : اللهم لا .
قال : صدقت .
قال : فلو جيء بالموازين ? وجيء بك لا تدرين تخفين أم تثقلين ? أكان يسرك أني قضيت لك هذه ا لحاجة ?
قالت : اللهم لا.
قال : صدقت .
قال :فلو وقفت بين يدي الله للمساءلة أكان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة?
قالت : اللهم لا.
قال : صدقت . ثم قال لها: اتق الله يا أمة الله . فقد أنعم الله عليك ? وأحسن إليك. فرجعت إلى زوجها .
فقال لها: ما صنعت ?
فقالت له : أنت بطال ? ونحن بطالون ? ثم أقبلت
على الصلاة ? والصوم ? والعبادة . فكان زوجها يقول : مالي ولعبيد بن عمير
أفسد علي زوجتي ? كانت كل ليلة عروسا? فصيرها راهبة .

قصة عطاء بن يسار

خرج عطاء بن يسار وسليمان بن يسار حاجين من المدينة ? ومعهم أصحاب لهم . حتى إذا كانوا بالأبواء نزلوا منزلا لهم . فانطلق سليمان وأصحابه لبعض حاجتهم ? وبقي عطاء قائما يصلي . فدخلت عليه امرأة من الأعراب جميلة! فلما شعر بها عطاء ظن أن لها حاجة? فخفف صلاته ? فلما قض صلاته. قال لها : ألك حاجة?
قالت : نعم .
فقال : ماهي ?
قالت : قم . فأصب مني ? فإني قد ودقت (أي رغبت في الرجال) ولا بعل لي .
فقال : إليك عني . لا تحرقيني ونفسك بالنار.
ونظر إلى امرأة جميلة? فجعلت تراوده عن نفسه ?وتأبى إلا ما تريد? فجعل عطاء يبكي ويقول : ويحك ! إليك عني . إليك عني . واشتد بكاؤه ? فلما نظرت المرأة إليه وما دخله من البكاء والجزع بكت المرأة لبكائه ! !
فبينما هو كذلك إذ رجع سليمان بن يسار من حاجته ? فلما نظر إلى عطاء يبكي ? والمرءة بين يديه تبكي في ناحية البيت ? بكى لبكائهما? لا يدري ما أبكاهما . وجعل أ صحابهما يأتون رجلا رجلا? كلما أتاهم رجل فرآهم يبكون جلس يبكي لبكائهم ? لا يسألهم عن أمرهم حتى كثر البكاء? وعلا الصوت .
فلما رأت الأعرابية ذلك قامت فخرجت ? وقام القوم فدخلوا? فلبث سليمان بعد ذلك وهو لا يسأل أخاه عن قصة المرأة إجلالا له وهيبة . ثم إنهما قدما مصر لبعض حاجتهما? فلبثا بها ما شاء الله ? فبينما عطاء ذات ليلة نائما استيقظ وهو يبكي : فقال سليمان : ما يبكيك يا أخي ?
قال عطاء : رؤيا رأيتها الليلة.
قال سليمان : ما هي ?
قال عطاء : بشرط أن لا تخبر بها أحدا مادمت حيا .
قال سليمان : لك ما شرطت .
قال عطاء: رأيت يوسف النبي عليه السلام في النوم ? فجئت أنظر إليه فيمن ينظر?
فلما رأيت حسنه ? بكيت ? فنظر إلي في الناس .
فقال : ما يبكيك أيها الرجل ?
قلت : بأبي أنت وأمي يا نبي الله ? ذكرتك وامرأة العزيز? وما ابتليت به من أمرها? وما لقيت من السجن ? وفرقة الشيخ يعقوب ? فبكيت من ذلك ? وجعلت أتعجب منه .
فقال يوسف عليه السلام : فهلا تعجب من صاحب المرأة البدوية بالأبواء? فعرفت الذي أراد? فبكيت واستيقظت باكيا .
فقال سليمان : أي أخي وما كان حال تلك المرأة ? فقص عليه عطاء القصة? فما أخبر بها سليمان أحدا حتى مات عطاء? فحدث بها امرأة من أهله .

قصة الفتى الأنصاري

قال الراوي : كنت بمدينة الرسول صلى الله عليه وسلم جالسا عند بعض أهل السوق ? فمربي شيخ حسن الوجه ? حسن الثياب ? فقام إليه البائع فسلم عليه ? وقال له : يا أبا محمد! سل الله أن يعظم أجرك ? وأن يربط على قلبك بالصبر.
فقال الشيخ مجيبا له :
وكان يميني في الوغى ومساعدي فأصبحت قد خانت يميني ذراعها
وأصبحت حرانا من الثكل حائرا أخا كلف شــاقت علي رباعها

فقال له البائع : يا أبا محمد! أبشر? فإن الصبر معول المؤمن ? وإني لأرجو أن لا يحرمك الله الأجر على مصيبتك .
فقلت للبائع : من هذا الشيخ ?
فقال : رجل منا من الأنصار.
فقلت : وما قصته ?
قال : أصيب بابنه ? كان به بارا? قد كفاه جميع ما يعنيه ? وميتته أعجب ميتة .
فقلت : وماكان سبب ميتته ?
قال : أحبته امرأة من الأنصار? فأرسلت إليه تشكو إليه حبها? وتسأله الزيارة? وتدعوه إلى الفاحشة? وكانت ذات بعل ? فأرسل إليها :
إن الحرام سبيل لست أسلكه ولا آمر به ما عشت في الناس
فابغي العتاب فاني غير متبع ما تشتهين فكوني منه في ياس
إني سأحفظ فيكم من يصونكم فلا تكوني أخا جهل ووسواس
فلما قرأت المرأة الكتاب ? كتبت إليه :
دع عنك هذا الذي أصبحت تذكره وصر إلى حاجتي يا أيها القاسي
دع التنسـك إني غــير ناسـكة وليس يدخل ما أبديت في راسي
قال : فأفشى ذلك إلى صديق له .
فقال له : لو بعثت إليها بعض أهلك ? فوعظتها وزجرتها? رجوت أن تكف عنك .
فقال : والله لا فعلت ولا صرت في الدنيا حديثا? وللعار في الدنيا خيرمن النا في الاخرة ? وقال :
العار في مدة الدنيا وقلتها يفنى ويبقى الذي في العار يؤذيني
والنار لا تنقضي مادام بي رمق ولست ذا ميتة منها فتفنيني
لكن سأصبر صبر الحر محتسبا لعل ربي من الفردوس يدنيني
قال : وأمسك عنها.
فأرسلت إليه : إما أن تزورني ? وإما أن أزورك ?
فأرسل إليها : أربعي أيتها المرأة على نفسك ? ودعي عنك التسرع إلى هذا الأمر. فلما يئست منه ذهبت إلى امرأة كانت تعمل السحر? فجعلت لها الرغائب في تهييجه ? فعملت لها فيه .
فبينا هو ذات ليلة جالسا مع أبيه ? إذ خطر ذكرها بقلبه ? وهاج منه أمر لم يكن يعرفه ? واختلط ? فقام من بين يدي أبيه مسرعا? وصلى واستعاذ? وجعل يبكي ? وا لأمر يزيد .
فقال له أبوه : يا بني ما قصتك ?
قال : يا أبت أدركني بقيد? فما أرى إلا قد غلبت على عقلي ? فجعل أبوه يبكي .
ويقول : يا بني حدثني بالقصة .
فحدثه قصته .
فقام إليه ? فقيده وأدخله بيتا? فجعل يتضرب ويخور كما يخور الثور? ثم هدأ ساعة فإذا هو قد مات ? وإذا الدم يسيل من منخريه .

قصة شاب من بني إسرائيل
يروى أن شابا كان في بني إسرائيل لم ير شاب قط أحسن منه ? وكان يبيع القفاف . فبينما هوذات يوم يطوف بقفافه ? خرجت امرأة من دار ملك من ملوك بني إسرائيل ? فلما رأته رجعت مبا درة .
فقالت لابنة الملك : يا فلانة ! إني رأيت شابا بالباب يبيع القفاف ? لم أر شابا قط أحسن منه !
فقالت : يا فتي أدخل ? نشتر منك ? فدخل فاغلقت الباب دونه .
ثم قالت : أدخل ? فدخل ? فأغلقت بابا آخر دونه ? ثم استقبلته بنت الملك كاشفة عن وجهها ونحرها.
فقال لها : اشتري عافاك الله .
فقالت : إنا لم ندعك لهذا? إنما دعوناك لكذا : يعني : تراوده عن نفسه. .
فقال لها: اتقي الله .
قالت له : إنك إن لم تطاوعني على ما أريد أخبرت الملك أنك إنما دخلت علي تكابرني على نفسي .
قال : فأبى ووعظها .
فأبت .
فقال : ضعوا لي وضوءا. فقالت : أعلي تعلل ! يا جارية ! ضعي له وضوءا فوق الجوسق ? فكان لا يستطيع أن يفر منه ? ومن أعلى الجوسق إلى الأرض أربعون ذراعا . فلما صار في أعلى الجوسق .
قال : اللهم إني دعيت إلى معصيتك فإني أختار أن ألقي نفسي من هذا الجوسق ? ولا أركب المعصية .
ثم قال : بسم الله . وألقى نفسه من أعلى الجوسق ? فأهبط الله له ملكا فاخذ بضبعيه ? فوقع قائما على رجليه ? فلما صار في الأرض .
قال : اللهم إنك إن شئت رزقتني رزقا يغنيني عن بيع هذه القفاف ? فأرسل الله
إليه جرادا من ذهب فأخذ منه حتى ملأ ثوبه ? فلما صارفي ثوبه
قال : اللهم إن كان هذا رزقا رزقتنيه في الدنيا فبارك لي فيه ? وإن كان ينقصني مما لي عندك في الآخرة? فلا حاجة لي فيه .
فنودي : إن هذا الذي أعطيناك جزء من خمسة وعشرين جزءا? لصبرك على إلقائك نفسك من هذا الجوسق .
فقال : اللهم لا حاجة لي فيما ينقصني مما لي عندك في الآخرة ? فرفع

قصة القصاب
كان قصاب قد أولع بجارية لبعض جيرانه ? فأرسلها مولاها إلى حاجة لهم في قرية أخرى.
فتبعها القصاب ? فراودها عن نفسها!
فقالت : لاتفعل .
فقال : قد أحببتك.
فقالت : لأنا أشد حبا لك ? ولكني أخاف الله .
قال : فأنت تخافينه ? وأنا لا أخافه .
فرجع تائبا? فأصابه العطش حتى كاد ينقطع عنقه ? فإذا هو برسول لبعض أنبياء
بني إسرائيل ?فسأله :
فقال : ما لك ?
قال : ا لعطش .
قال : تعال ندعو حتى تظلنا سحابة حتى ندخل ا لقرية .
قال : مالي من عمل فأدعوه . قال : فأنا أدعو? وأمن أنت .
قال : فدعا الرسول ? وأمن هو? فأظلتهما سحابة حتى انتهيا إلى القرية? فأخذ
القصاب إلى مكانه ? ومالت السحابة معه .
فقال : زعمت أن ليس لك عمل ? وأنا الذي دعوت ? وأنت الذي أمنت ? فأظلتنا سحابة? ثم تبعتك !
لتخبرني بأمرك ? فأخبره .
فقال له الرسول : إن التائب من الله بمكان ليس أحد من الناس بمكانه .

قصة الربيع بن خثيم وامرأة بارعة الجمال
أمر قوم امرأة ذات جمال بارع أن تتعرض للربيع ابن خثيم لعلها تفتنه ? وجعلوا لها إن فعلت ذلك ألف درهم !
فلبست أحسن ما قدرت عليه من الثياب ? وتطيبت بأطيب ما قدرت عليه ? ثم تعرضت له حين خرج من مسجده . فنظر إليها? فراعه أمرها? فأقبلت عليه وهي سافرة.
فقال لها الربيع : كيف بك لو قد نزلت الحمى بجسمك ? فغيرت ما أرى من لونك وبهجتك ?
أم كيف بك لو قد نزل بك ملك الموت ? فقطع منك حبل الوتين ?
أم كيف بك لو سألك منكر ونكير?
فصرخت المرأة صرخة? فخرت مغشيا عليها? فوالله لقد أفاقت ? وبلغت من عبادة ربها ما أنها كانت يوم ماتت كأنها جذع محترق .

  #2  
قديم 17-08-2000, 12:03 AM
أمل أمل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2000
المشاركات: 1
Thumbs up

جزاك الله خير ياأصلاح

هذة الفتن كانت في ذمن قديم!!!! فمابلك في فتن هذا الذمان!!
الرجال يفتنون النساء والعكس صحيح
الرجال يفتنون النساء بالسيارت الفخمه و المظاهر الكذابه!!
والنساء يفتنون الرجال .....لااريد ان اكمل.
  #3  
قديم 17-08-2000, 09:55 PM
تسنيم تسنيم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2000
المشاركات: 73
Post

صدقت يا أخي ولكن ليتنا نتذكر نماذج أخرى للنساء كأمهات المؤمنين رضوان الله عليهن ،و ولبعض أمهات الأئمة والسلف الصالح ،بل ليتنا نحيي زوجات بعض الدعاة الآن وترى إحداهن تقف خلف زوجها ؛ تكافح معه ولكن خلف الكواليس ويقع على عاتقها عبء اعظم من غيرها في تسير أمورها نظراً لانشغال الداعية بأمور الأمة بل وُترقبها وفي أي لحظة لاعتقاله وقس على ذلك.
  #4  
قديم 18-08-2000, 07:25 AM
صلاح الدين صلاح الدين غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 805
Post

رحم الله أهل التقوى وأهل المغفرة وأهل الاقتداء، فأينا ليس بضعيف أمام الفنة إلا من رحم الله؟

وألفت النظر إلى أن للرجال أيضاً فتنة على النساء، وأن القصص التي سيقت كلها باتجاه أن المرأة تغري الرجل وتسعى إلى فتنته، فأرجو ألا ينطبع في ذهن القارئ أن المرأة وحدها ظالمة، فكم من نساء مظلومات.

عصمنا الله تعالى من الفتن ما ظهر منا وما بطن.
  #5  
قديم 18-08-2000, 05:24 PM
الأصلاح الأصلاح غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2000
المشاركات: 2
Talking

أخواتي وأخواني جزاكم الله كل خير
الذي دعاني الي ذكر هذه القصص من فتنت النساء هوما نراه في هذه الايام من أقبال شباب الأمه الي مواقع الأنترنت الخبيثه والأقبال علي قنوات الخبث والخبائث. وأشتغال الشباب في المعكسات0 ،نعم أن المرء تفتن كما يفتن الرجل ,ولكن أخبرنا الصادق صلي الله عليه وسلم أنه يخشي علي هذه الأمه من فتنة النساء.
وهناك مثل عند أهل مكه "أمسكو غنمتكم نمسك تيسنا" لا شك أن وقع الفتنه من النساء الي الرجل هي أكبر من فتنة الرجل للمراء.
  #6  
قديم 19-08-2000, 11:22 AM
صلاح الدين صلاح الدين غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 805
Post

الفتنة من الطرفين سواء
والحديث الذي استشهدت به يتحدث عن فتنة الرجال على النساء كما يتحدث عن فتنة النساء على الرجال.
وفي الحديث الآخر تحذير من دخول الرجال على النساء فقيل (والحمو)؟ فقال (صلى الله عليه وسلم): (الحمو الموت).
لا يصح أن نحمل على النساء كل مسؤولية الفتنة، بينما نصور الرجل وكأنه مستدرج مظلوم!!!!!!!!
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م