قال لي من أثق فيه والعهدة عليه
خرج بعض الإخوان إلى مخيم وكما هي العادة مزح وتسلية ولكن المزح في هذه المرة كان ماكان
أنهم حفروا حفرتين وألقو فيها بعض أصدقائهم ودفنوه إلى كتفيهم
ثم ازداد المزاح كما يلي
قارقوهم في المساء وقالوا سوف نأتيكم في الصباح
فعندم ذهبو أتى ذئب فلتهم أحدهم فصرخ حتى فارق الحياة
بقي الآخر ينتظر مصير ولكن شاء الله أن يبقى وقد ابيض شعر رأسه من الخوف
عندما رجع إصحابهم في المساء كان مصيرهم من الأسى ما كان على فراق أعز صديق لديهم
أبو الفداء sky_as@hotmail.com
واش هذا الترحيب يا شيومة
بصراحة هذا استقبال حار لكنه ناقصه ملح
مدري هي مصارعة ولا طبخة
كسرت كتفي من الاحتضان المحترم
تدري هذا مثل مزح أصحاب القصة
على كل حال أشكرك على الإسقبال ونا نستقبل الصواريخ بأنواعها
الأخ العزيز أبو الفداء :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
وبعد : الفكرة في حد ذاتها جيدة ، وقد تكون واقعية .
ولكن السرد القصصي لديك ضعيف جداً، والخيال معدوم ، واللغة ركيكةجداً .
والمعذرة ولكنك طلبت الرأي
وإن تعودوا نعد .
إلى الخنفشاري
جزاك الله خيرا على ما بينت ولكني تعمدت هذا الأسلوب لأن القصة طويلة فأردت اختصارها ولم أرد أن أجعلها فصحى ولا عامية خشية الإنتقاد ولكني تلقيته منك فاستخرجت فائدة من ذلك وهي أن الإنسان مهما اجتهد فهو ناقص والكمال لله وحده فشكرا لك وأريد المزيد من ذلك ولا تكل فأنا أستقبل أكثر
وشكر للخت تسنيم على حرصها فلقد أزالت ما تكدر مني
وشكرا للأخ مهند ومرحبا به أيضا