مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 30-08-2004, 05:08 PM
القوس القوس غير متصل
وما رميت إذ رميت
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,350
إفتراضي ضحكت من ؟؟؟؟؟ الأ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

موضوع قرأته فأعجبني وليس لزاما ان يعجب البقر




أســاطـير عربيــة !

" نظرة تحليلية نقدية"

بقلم : صلاح الحداد الشريف

29 ديسمبر ، 2003

من السيرة الهلالية إلى السيرة الصدامية . ومن الأمويين إلى القوميين . ومن السلفيين إلى الإسلاميين . ومن معركة البسوس إلى معركة أم الحواسم ، ومن سقوط غرناطة إلى سقوط بغداد . قرون من الزمن ، وأجيال من البشر ؛ عاش فيها العقل العربي على أساطير البطولة وخرافات التحرير وضلالات العظمة . وما زال – على ما يبدو – جواد الأساطير العربية يصهل ويصهل في واقع ينضح بالجهل ، ويطفو بالتخلف ، وينطق بالهزيمة والانحطاط . إنها دراما عربية أصيلة ، تستحق التصفيق حقا ، في شعوب لا تجيد إلا فن التصفيق ! . نعم ، والتصفيق فينا أصيل ، انظر إلى قوله تعالى : ( وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية ) ، أي صفيرا وتصفيقاً . ولقد تحول هذا الفن العربي الأصيل مع مرور الزمن ، إلى أعجب وأضحك ظاهرة في التاريخ . إنها ظاهرة التصفيق للقهر والفقر والتخلف والعذاب والاستبداد . نشأت هذه الظاهرة على يد الفقهاء والشيوخ ، وترعرعت في أحضان الكتاب والشعراء ، وازدهرت عند الدعاة والدهماء ! .

ومن كثرة وقاحة هذه الظاهرة ، حتى أعْدَتْ – مؤخرا - وزيرَ خارجية بريطانيا (جاك سترو) ، الذي دعا – حسب الوقاحة العربية - العالمَ أجمع إلى التصفيق لزعيم الدمار الشامل ، غداة إعلانه التخلي عن أسلحته المحظورة . وهي لا شك دعوة مبطنة بشديد السخرية والاستهزاء والتهكم ، على ما وصل إليه العقل العربي اليوم . ولله درّ الشاعر ، الذي قال يوما حينما كان للعرب شوارب تفتل :

أغاية الدين أن تحفوا شواربكم يا أمة ضحكت من جهلها الأمم ؟!

وإن تعجب فعجب سرعة الاستجابة من هذا العقل المتردي ، الذي راح يصفق بكلتا يديه ، ويصفّر بكلا شدقيه . لكن إذا عرف السبب بطل العجب – كما يقولون - ، فالعقل العربي حسب سيرته التاريخية المبجلة عقل يحفل بالظاهرة وينبهر بالظواهر ويقف عندها وحسب ، على وزن ( اجعل لنا إلها كما لهم آلهة ) . عقل لا يغوص في الأعماق ، ولا يتعمق في قراءة المقدمات والأسباب ، ولا يحلل النتائج ويستخلص العبر ؛ وصولا إلى دائرة الفعل . عقل لا عمل له سوى اجترار ذكريات الماضي وأمجاده ؛ للاحتماء بالتاريخ والانغماس فيه والانكفاء عليه ، حتى يأتي المهدي المنتظر ، أو تظهر علامات الساعة الكبرى ، وينزل المسيح ؛ ليملأ الأرض عدلا بعد أن ملئت جورا وكفرا !! .

لا أدري إذا ما كنتُ محظوظا أو غير محظوظ ، عندما ساقتني قدماي إلى سماع خطبة الجمعة في مدينة دبلن ، بالمركز الإسلامي ، أثناء بَدء الحرب على العراق . ويبدو أنه من حسن حظ الخطيب آنذاك ، أن هبت عواصف رملية في الكويت ؛ مركزِ تجمع قوات الغزو . وليجدها الخطيب فرصته الذهبية في أن يقتنص مثل هذا الموضوع ؛ كي يشنّف به أسماعنا ويخطف به أبصارنا ، ويسحر به عقولنا ، ويحقق فيه نبؤاته النافذة ورؤاه الساحرة الخلابة . فماذا كانت توقعات الخطيب ودروسه يا ترى ؟ . إنها رياح الله العاتية ، التي سيسخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسوما !! . وهذا هو الدرس ، وهذه هي الخطبة . وكم سيسعد الخطيب ويطرب لو تم ذلك فعلا ، حينها وفي الجمعة القادمة سيصبح نبياً ! . لكنَّ قوانين الكون وسننه أبت إلا أن تكون عكس ذلك تماما .

هذا نموذج واحد مصغر من نماذج تفكيرنا وتحليلنا للحوادث والأمور ، وكأننا لم نقرأ يوما تاريخا ، ولا علوما ولا حتى حساباً . أرأيتم كم نحن أميون جهلة ، أرأيتم كم نحن عاطفيون سطحيون حمقى ، أرأيتم كيف نصبح أبطالا بلا تاريخ ؟ ومع هذا فنحن نصدِّقُ كل ما يُروى لنا ، بل ونصفق ! . أليست هذه عين الدونكيشوتية ، التي صنعت من أخيلة عقولنا العقيمة فرسانا وأبطالا ، لكن بسيوف خشبية . أليست هذه عين السخافة ، التي جعلت من الطاغية صدام حسين - في يوم من الأيام وحتى يومنا هذا - بطلا قوميا إسلاميا ، أليست هي بعينها التي نصبت الدكتاتور القذافي قائدا أمميا ؟! . ألم تصبح شعوبنا مسرحية تراجيدية ، فاقت في تراجيديتها مسرحية هملت ؟! .

والآن – سيداتي سادتي - انظروا إذا كنتم غير مصدقين إلى بعض الأساطير العربية ، ولنبدأ بأكبر أسطورة عرفها العقل العربي في التاريخ ، ألا وهي أسطورة السلطة في الأنظمة العربية .

أسطورة الأنظمة العربية : فمعظم هذه الأنظمة أنظمة غير شرعية ، بما في ذلك الأنظمة الملكية والجمهورية والجماهيرية . إذ جاءت إلى سدة الحكم دون أن يكون للشعوب رأي فيها ، فليس هنالك حاكم عربي واحد منتخبا انتخابا دستوريا صحيحا . والفضيحة الكبرى أن بعض هذه النظم لا تعتمد دستورا ؛ لا بل إن بعض الدول في الخليج كالسعودية وفي المغرب العربي كليبيا ، لم تعرف نظام الانتخابات إلى يومنا هذا ، ولو كانت هذه الانتخابات انتخابات مزورة ، يحصد فيها الحاكم نسبة 99.99% !!. هذا ناهيك عن موضوع التعددية الحزبية وتداول السلطة ، إذ لم يشهد أي بلد عربي على طول التاريخ وعرضه ، أن حصلت هذه الظاهرة بطريقة دستورية سلسة . فالتداول المعروف لدينا هو إما تداول الانقلابات العسكرية ، أو السكتة القلبية ! .

وبالنظر حتى في الأنظمة الملكية شبه الدستورية كالأردن مثلا ، والتي تسمح بنظام التعدد الحزبي والانتخابات الدورية ، على ما فيهما من عور ، لم يتمكن أي حزب من الحصول على أغلبية تمكنه من تشكيل حكومة . ونتيجة لذلك يكفل الملك وحدَه الحق في تكليف رئيس للوزراء ، والذي يحظى غالبا بثقة ساحقة في البرلمان . مع ملاحظة أن مثل هذه الأنظمة شبه الدستورية ، يتمتع فيها الملك بسلطات وصلاحيات واسعة ، تخوله بحل البرلمان متى شاء ، وبتعيين الوزراء وقيادة الجيش تلكم القيادة العليا ، وبتشكيل الحكومات وفق الإرادة السامية ؛ لتبقى خيوط اللعبة كاملة في يد جلالة الملك .

أما في الأنظمة الملكية الشمولية ، فالملك أو الأمير أوالسلطان ، هو الذي يملك كل شيء في البلاد ، ويبقى تسيير أمر البلاد والعباد منوطا برغبته السامية . ولا نريد الخوض في أمر الأنظمة الشمولية الأخرى ، التي يتحكم في مصيرها سلطة الفرد المطلق والزعيم الأوحد ، سواء منها شبه الدستورية كمصر ، التي لا يوجد فيها منافس حقيقي للرئيس على السلطة ولا حتى نائب يخلفه إذا ما أصابته وعكة صحية . أو سوريا الجمهورية التي أضحت ملكية وراثية هزلية ! . وأكثر شراً منها تلكم الأنظمة اللادستورية ، والتي يُفرض فيها النظام وفق رأي الزعيم وهواه ، أما رأي الشعب واختياره وحقه فالتمثيل تدجيل ، ومن تحزب خان ، والخيانة عقوبتها الإعدام شنقا حتى الموت !! . هذا في نظام جماهيري ، فُرِضَ غصبا وقهرا على الشعب ، وقيل له هذا هو طريقك للحرية والديمقراطية . فهل هناك أكبر من هذه الأسطورة العربية ؟! . وهل تريدون المزيد من حكايا الأساطير عند العرب أم نكتفي ؟ .

حسنا ، إليكم أسطورة أخرى منبثقة عن الأسطورة الأولى ، ألا وهي :

أسطورة الجامعة العربية : الجامعة العربية ؛ ذلكم الصرح الشامخ في سماء قاهرة المعز ، وهو يناطح إهرامات الجيزة ؛ رمز الفرعونية بكل أنفة وكبرياء ! . لقد سبق ظهورُ هذه الجامعة العربية العتيدة إلى الوجود ، ظهورَ المجموعة الأوروبية . لكن السؤال الذي يطرح نفسه اليوم وبإلحاح ، أين نحن من أوروبا ؟ . الإجابة عن هذا السؤال تحدد بإنصاف دور هذه الجامعة العربية في خيبة العرب وهزيمتهم . جامعة أقل القول فيها إنها نادٍ للدكتاتوريات ، فلا وجود لقانون واحد فعلي ، يُلزم الدول الأعضاء فيها بنظام ديمقراطي شرعي ، أو يشترطه عليها في الانضمام . هذا فضلا عن صمتها وخرصها اللامحدود عن أشد الأنظمة عتوا في التاريخ ، وما العراق عنا ببعيد ! . وإن تعجب فعجب مؤسسة الفكر العربي فيها ، ولا أدري إن كان ثمة علاقة بين هذه الجامعة وشيء اسمه الفكر العربي ، ويالسخرية الأقدار ! .

أسطورة الإعلام العربي : نعم أسطورة الإعلام العربي الرسمي بمختلف أبواقه المثيرة للتقزز والاشمئزاز معا . كلا .. كلا ، لا أريد الخوض في حديث حوله ؛ حتى لا نصاب بالتقيؤ أو بالإسهال . ولنذهب مباشرة إلى الإعلام العربي غير الرسمي . إنهم هكذا يسمونه ، ولنسلط الضوء قليلا على نجمه الصاعد هذه الأيام ؛ نجم الفضائيات العربية . ولسوف نصاب بالدهشة حينما نعلم أن مؤسسي هذه الفضائيات هم من أصحاب الأسطورة الأولى أعلاه ! . وتزداد الدهشة أكثر حينما نعلم أن تأسيسها لم يكن لأجل نشر الديمقراطية والمجتمع المدني في العالم العربي ، بل إن ملابسات تأسيسها كانت تلكم الحرب الخفية ، أي حرب تصفية الحسابات بين الأنظمة العربية ذاتها ، وما خفي كان أعظم ! . وتتصاعد الدهشة أكثر حينما نعلم أن كل هذه البهرجة والهرطقة في الفضائيات العربية وُلدت معكوسة ، أي عكس التطور والنمو الطبيعي للأشياء في هذه الحياة . فمما هو معلوم أن الإعلام الديمقراطي الحر ، يأتي نتيجة عالم ديمقراطي حر ، كما هو حاصل في أوروبا وأمريكا مثلا . لكن لكوننا أمة أمية ، نقرأ كل شيء معكوسا ، فكانت هذه الفضائيات كالحسناء في المنبت السوء ! . ولا عجب ، فالناس تبع لقريش !! .

هل نستمر في الحديث عن الصحف العربية المهاجرة ، التي يمولها أصحاب الأسطورة الأولى ؟ أرأيتم كيف بات كل شيء معقدا في عالمنا العربي ؟! أرأيتم كيف عُقّد العقل العربي ، وكيف أننا حقا أمة أمية ؟ . كلا .. كلا ، لا أريد أن أفسد عليكم سهرتكم ! .

بقيت أساطير أخرى عربية . أجل ، أساطير النخب العربية مثلا ، التي ارتبط مصيرها بمصير أصحاب الأسطورة الأولى ؛ فصارت الوسيط بينها وبين الجماهير الأمية ، في تجسيد ثقافة الغوغاء وشرعية الغاب من ناحية ، وفي تبرير شرعية الهيمنة والاستبداد من ناحية أخرى . ولا أدري هاهنا ثانية ، إن كنتُ محظوظا أو غير محظوظ ، عندما أبلغني صديق هو سكرتير في المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث ، قائلا : هل تعلم أن المجلس قد قدم بحثا على يد أحد أعضائه ، هو من أحدث البحوث على الإطلاق ، إذ لم يسبق لأحد طرقه من قبل ، وهو بحث في الفرق بين الحاجة والضرورة ؟ . وعقبها قلت في نفسي : وهل هناك حاجة أكثر من حاجة الشعوب إلى الحرية ، وهل هناك ضرورة أشد من ضرورة التخلص من الأنظمة الدكتاتورية ؟ . لكن هذه الحقيقة تبقى مطموسة وغائبة عن أذهاننا . لماذا ، لأن هذه المجالس وغيرها ممولة من قبل أصحاب الأسطورة الأولى ، والتي قامت شرعيتها على يد أصحاب هذه الأسطورة . إذن فليتم البحث في المصالح وتبادل المنافع بين الأسطورتين ، وليكن مثلا في فقه البورصة والأسهم والمستندات وكفى ! . أرأيتم كيف أضحى الوضع العربي معقدا ؟ أرأيتم إلى أي حد وصلنا ؟ ولا أدري حقيقة كم سنبقى على هذه الحال ؟ . كلا ، لماذا يجب علي أن أكون منافقا في طرح مثل هذا السؤال الوقح . الجواب الصحيح ، هو أننا نريد أن نبقى هكذا ‍‍.

ولا يمكن طبعا أن تفوتنا أسطورة المعارضة العربية والإسلامية ، أو لنقل بصراحة أكثر معارضة الشعارات والمزيدات الزائفة . من شعارات لا تجد لها أساسا في الواقع المعاش ، كالديمقراطية والمجتمع المدني ، إلى شعارات طوباوية ، تستهدف في الأساس دغدغة العواطف والضحك على ذقون الجماهير المغفلة ، كالإسلام هو الحل . وليس السودان عنا ببعيد ! .

وأخيرا ، أعرف أن هناك أساطير أخرى ، لا تقل فظاعة عن الأساطير التي سبقت ، وكذا لا تقل إثارة عن أساطير ألف ليلة وليلة . لكن أخشى أن أكون قد أطلت عليكم ، ولنتركها لوقت آخر . وأقول ماذا لو علم أولئك العاكفون على تمثيل أسطورة بني هلال ، وتحويلها إلى دراما عربية مسلسلة شهيرة . ماذا لو علموا عن أساطيرنا العربية هذه ؛ لا بل ماذا لو قام شاعر الإلياذة الإغريقية (هوميروس) من قبره اليوم ، هل يا ترى سيجد أفضل من هذه الإلياذة ذات الآلهة العربية الأصيلة وليست الإغريقية المزورة ؟! .

إلى اللقاء ..
__________________
وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) (المائدة:83)



  #2  
قديم 31-08-2004, 03:46 AM
اليمامة اليمامة غير متصل
ياسمينة سندباد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: السعودية
المشاركات: 6,889
إفتراضي

إقتباس:
موضوع قرأته فأعجبني وليس لزاما ان يعجب البقر
ولكنه قد يعجب التيوس

إقتباس:
أسطورة السلطة في الأنظمة العربية
بصراحة كانت لنا خصوصية وهوية بالسلطة .. ولكن عندما أدخلوا المايونيز في مكوناتها أصبحت سلطاتنا من الأساطير
__________________
  #3  
قديم 31-08-2004, 05:05 AM
القوس القوس غير متصل
وما رميت إذ رميت
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,350
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة اليمامة
ولكنه قد يعجب التيوس


ولكنه قد يعجب التيوس

موضوع قرأته فأعجبني وليس لزاما ان يعجب البقر

قد يعجب او لا يعجب عدد ما تشائين من مخلوقات الله ولكن يظهر لي انك فد فسرتِ او فهمتِ المقصود الخاطيء من تلك الجملة وهذا عائد لحسن النية وسوء النية من خلال التفكير لدى الجميع فحين قلت انا ليس لزاما ان يعجب البقر اخذت المقصود السيء ولم تفكري بالبقر الحيوانات انفسها.
تلك الجملة فرق كبير بينها وبين ان اقول : ومن لا يعجبهم فهم بقر.

الزامية الأعجاب غير واردة هنا .... ولكن البقر قد لا يعجبهم الموضوع ولكن تعجبهم القراطيس التي كتب عليها لتلتهمه كوجبة عابرة.
__________________
وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) (المائدة:83)



  #4  
قديم 31-08-2004, 05:35 PM
الحارق الحارق غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2004
المشاركات: 99
إفتراضي


عليَّ نحت القوافي من معادنها*** ولا علي إذا لم تفهم البقرُ

أحسنت ياالقوس..

والإعجاب مرده المصادقة على الفكرة ، والإيمان بها..

ولذا فمن لم يعجب به لا يشترط أن يكون بقرة..

وعني فأعجبني كثيرهُ، وأغاظني قليله

ولك أجزل الشكر
  #5  
قديم 04-09-2004, 01:10 AM
القوس القوس غير متصل
وما رميت إذ رميت
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,350
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الحارق

عليَّ نحت القوافي من معادنها*** ولا علي إذا لم تفهم البقرُ

أحسنت ياالقوس..

والإعجاب مرده المصادقة على الفكرة ، والإيمان بها..

ولذا فمن لم يعجب به لا يشترط أن يكون بقرة..

وعني فأعجبني كثيرهُ، وأغاظني قليله

ولك أجزل الشكر

الشكر لك اخي الكريم
__________________
وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) (المائدة:83)



  #6  
قديم 04-09-2004, 04:01 PM
الحافي الحافي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2004
الإقامة: أطهر أرض و (أنجس) شعب
المشاركات: 639
إفتراضي

أنا الحافي ... متخصص في العصيدة

إياك ودس السم في العصيدة....؟

أغاية الدين أن تحفوا شواربكم يا أمة ضحكت من جهلها الأمم ؟!

يا القوس إذا كان السيد لم يأمركم , فرسولنا عليه الصلاة والسلام أمرنا بالحديث الصحيح

بحف الشوارب .

ولا نسمح لك أو لغيرك بالإستهزاء برسولنا وديننا , يا نكرة .
__________________
http://hewar.khayma.com/showthread.php?s=&threadid أن المفهوم السياســي للوطن في الإعلام العربي والخطاب السياسي ـ غالبا ـ ينتهي إلى أنه الكذبة الكبرى التي اصطلح الجميع على إستعمالها للوصول إلى أطماعه الخاصة ، الحزب الحاكم يستعملها مادامت توصله إلى أطماعه ، وطبقة التجار كذلك ـ إن كانت ثمة طبقات تجار خارج السلطة التنفيذية ـ مادموا يحصلون على الصفقات الكبرى ، والأحزاب الساعية للسلطة يمتطــون هذا المفهوم للوصول إلى السلطة .


ولهذا ينكشف الأمـر عندما يتخلى الزعيم عن الأرض هاربا عندما يفقد سلطته ، وتعيش الأحزاب السياسية خارج الوطـن ، وهي تتاجر سياسيا بشعاره ، ويُخرج التجار أموالهم ليهربوا إليها عندما تتهدد مصالحهم التجارية في الوطــن ، بينما كانوا يجعلون الأرض سوقا استثماريا فحسب ، ويبقى فيها الشعب المسكين الذي كان مخدوعا بهذه الكذبة ، حبّ الوطن ، إنه حقـا زمــن الزيــف والخــداع .
=46969
  #7  
قديم 05-09-2004, 12:14 PM
القوس القوس غير متصل
وما رميت إذ رميت
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,350
إفتراضي من قال عندنا السيد

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الحافي

يا القوس إذا كان السيد لم يأمركم , فرسولنا عليه الصلاة والسلام أمرنا بالحديث الصحيح

بحف الشوارب .

ولا نسمح لك أو لغيرك بالإستهزاء برسولنا وديننا , يا نكرة .

من قال اني من قوم السادة .... ومن قال انني ممكن استهتر او استهزيء بأي
كان بغض النظر عن عقيدته او مذهبه ...

عموما من اورد لك عني معلومة خاطئة فذكره ان يصححها...

اما كلمة نكرة او غير نكرة فهو شيء قد لا يخصك والأولى ان تقولها لصاحب المقالة وانا ناقل للمقالة وناقل الكفر ليس بكافر...

شكرا على حسن نواياك
__________________
وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) (المائدة:83)



 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م