مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 10-11-2006, 07:18 AM
السيد عبد الرازق السيد عبد الرازق غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2004
الإقامة: القاهرة -- مصر
المشاركات: 1,254
إفتراضي لاتكذبي - كامل الشناوى - قصيدة وقصة .

قصيدت لاتكذبي التي غناها على عوده ولحنها عبد الوهاب ثم من بعده عيد الحليم
ثم غنتها بطلة القصيدة نجاة الصغيرة ولهذه القصيدة التي أودت بناظمها كلام كثير ومتناقض فمن قائل أن الشاعر ضبط من يحب ( وهي لاتبادله الحب ) في شقته بالأسكندرية وأن العشيق كان نزار قباني ومنهم من يقول أنه الأديب يوسف أدريس
ويقال ان مناسبة القصيدة ارتبطت بعيد ميلاد مطربة مشهورة صغيرة الجسم رقيقة الصوت , وفي شقتها بالزمالك , وجاءت لحظة اطفاء الشموع واذا بمحبوبة كاملا تكذبي اني رايتكما معا
ودعي البكاء فقد كرهت الادمعا
ما اهون الدمع الجسور إذا جرى
من عين كاذبة
فأنكر وادَّعى !!
إني رايتكما
إني سمعتكما
عيناك في عينيهِ
في شفتيهِ
في كفيهِ
في قدميهِ
ويداكِ ضارعتان
ترتعشان من لهفٍ عليهِ
* * *
تتحديان الشوقَ بالقبلاتِ
تلذعنيبسوطٍ من لهيبِ !!
بالهمسِ , بالأهاتِ , بالنظراتِ ,
باللفتاتِ, بالصمتِ الرهيبِ !!
ويشبُ في قلبي حريقْ
ويضيعُ من قدمي الطريقْ
وتطلُ من رأسي الضنونُ تلومني
وتشدُ أذني !!
.. فلطالما باركتكذبك كله
ولعنتُ ضني !!
* * *
ماذا أقول لأدمع ٍ سفحتها أشواقي إليك
ماذا اقول لأضلع ٍ مزقتها خوفا عليكِ
أأقول هانت؟
أأقول خانت؟
أأقولها ؟
لوقلتها أشفي غليلي !!
يا ويلتي
لا ، لن أقولَ أنا ، فقولي ..
* * *
لا تخجلي
لا تفزعي مني
فلستُ بثائرِ ..!!
انقذتني
من زيفِ احلامي وغدرِ مشاعري...!!
* * *
فرأيت أنكِ كنتِ لي قيداً حرصتُ العمرَ ألا أكسره
فكسرتهِ !
ورأيتُ أنكِ كنتِ لي ذنباً سألتُ اللهَ ألا يغفره
فغفرتهِ !
* * *
كوني كما تبغينَ
لكن لن تكوني ..!!
فأنا صنعتك من هوايَ ، ومن جنوني !!
ولقد برئتُ من الهوى ومن الجنون ِ ..!!



ل
الشناوي تختار كاتب الفصة القصيرة يوسف ادريس وتمسك بيده ليشاركها في قطع قالب الكاتو وكأنها تقطع في أوصال قلب الشاعر , علما أن كامل الشناوي هو الذي اشترى القلب وأهداها اليها في عيد ميلادها وكتب الفصيدة الرائعة :
<< لاتكذبي >>
لاتكذبي..... اني رأيتكما معا
ودعي البكاء ..... فقد كرهت ألأدمعا
ما أهون الدمع الجسور اذا جرى .......من عين كاذبة فأنكر وادعى
اني رأيتكما ...... أني سمعتكما !!!!!!
عيناك في عينيه ..... في شفتيه ..... في كفيه ...في قدميه
ويداك ضارعتان ........ ترتعشان من لهف عليه
تتحديان الشوق بالقبلات ..... تلذعني بسوط من لهيب
بالهمس... بالآهات .... بالنظرات
باللفتات..... بالصمت الرهيب
ويشب في قلبي حريق ....ويضيع من فدمي الطريق
وتطل من رأسي الظنون تلومني ........
وتشد أذني .....
فلطالما باركت كذبك كله ..... ولعنت ظني ...
ماذا أقول لأدمع سفحتها أشوافي اليك ؟؟؟؟؟
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفا عليك ؟؟؟؟؟؟
أأقول هانت ؟؟؟ أأقول خانت ؟؟؟؟ أأقولها ؟؟؟؟
لو قلتها أشفي غليلي .... ياويلتي , لا لن أقول أنا فقولي .....
لاتخجلي مني ,,, فلست بثائر,,,, أنقذتني ... من زيف أحلامي وغدر مشاعري
فرأيت أنك كنت لي قيدا ... حرصت العمر ألا أكسره ...... فكسرته
ورأيت أنك كنت لي ذنبا سألت الله ألا يغفره .... فغفرته
كوني كما تبغين ...لكن لن تكوني ...
فأنا صنعتك من هواي ومن جنوني ........
ولقد برئت من الهوى ومن الجنون ........

ومات كامل الشناوي ومضت السنون وقابل الصحافي مصطفى أمين المطربة التي
كان يعشقها كامل الشناوي فقال لها لقد كرهتها منذ قصيدة لاتكذبي فأجابته :انني لم
أحبه ..هو الذي كان يحبني
فقال لها مصطفى : أنت قتلته
قالت لا هو الذي انتحر .. هل انتحر حبا ,سألها , فقالت : بل انتحر غيرة
ولم يصدقها مصطفى أمين .======================================
__________________
السيد عبد الرازق

آخر تعديل بواسطة محمد العاني ، 11-11-2006 الساعة 01:37 AM.
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 10-11-2006, 07:21 AM
السيد عبد الرازق السيد عبد الرازق غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2004
الإقامة: القاهرة -- مصر
المشاركات: 1,254
إفتراضي

نبوءة كامل الشناوي
افتتح الأستاذ محمد حسنين هيكل الحلقة الجديدة من سلسلة تجربة حياة الخميس الماضى بقراءة مقتطفات من مقال سياسي، نافذ الرؤية بأسلوب أدبى أخاذ للكاتب الراحل كامل الشناوى بعنوان أين الرجل؟، طالعه القراء فى جريدة الأخبار صباح يوم 22 يوليو عام 1952، وكان يجسد احساساً مرهفاً ب اللحظة، ونبؤة كاملة بالثورة، التى تحققت فى أمسية نفس اليوم وسطعت على الدنيا صباح اليوم التالي!.
وكامل الشناوى صحفى شهير وشاعر قدير لكنه إنسان استثنائي.
وقد أثر بوضوح وبقسمات وملامح خاصة فى الحياة الثقافية والسياسية، وفى الأجيال التى عاصرها حتى رحيله فى منتصف عقد الستينيات الماضى عن 55 عاماً، والحق أنه من الشخصيات التى يجدر أن يتعرف عليها الجيل الجديد تعرفاً كافياً، ومع أن ما نُشر له كسطور بين دفتى كتاب قليل بل نادر، إلا أن مقالاته وما كتبه فى الصحف مع الأسف لم تجمع. كما أن ما كتب عنه فى الصحف كثير وبعضه بالغ الأهمية وهو مع الأسف أيضا لم يجمع!.
وأفضل ما صدر عنه حتى الآن كتاب حول سيرته للكاتب يوسف الشريف أتم الله عليه الصحة والشفاء وقد سبق أن تحدث الأستاذ هيكل عن صديقه الحميم كامل الشناوى فى ذكراه أكثر من مرة، وهو يثبت بحديثه دائماً أنه كم يعتد بقيمته وقدره، ومن منطلق موضوعى وليس فحسب بمشاعر الصداقة والرفقة الممتدة. وفى فاتحة حديث الخميس الماضى من أحاديث تجربة حياة الأسبوعية على قناة الجزيرة الفضائية والذى تنشره العربى اليوم يقول عنه:
كامل الشناوى صحفى كبير ومعروف بالطبع وهو أيضا شاعر، تتجلى موهبته و قدرته الرائعة.. على الإمساك بروح لحظة معينة أو تصوير مشهد معين، وفى قصائده كلها كانت هناك دائما هذه القدرة على الإمساك باللحظة. وعادة نقول إن الصورة هى تثبيت للحظة.. و إن الصورة أمسكت بموقف عند لحظة معينة، وقبضت عليه وأبقته للزمن وللتاريخ... كامل الشناوى كانت لديه هذه القدرة: فإنه بالكلمات يرسم صوراً لمواقف معينة.. وإن هذه الكلمات وهذه الصورة تبقى فيما بعد، والعودة إليها يمكن جداً أن تكشف ظلالاً، وزوايا، وأن تكشف أضواء مما كان فى لحظة بعينها.. استطاع بحس وروح الشاعر أن يمسك بها.
ويشير محمد حسنين هيكل إلى أنه فى ذلك المقال يوم 22 يوليو 1952 :كان كامل يشعر بفداحة الموقف السياسى وبتردى المواقف وسقوط الرجال!.
ويقول كامل الشناوى فى مقاله إن مصر تبحث عن رجال.. لكنها تبحث: بين طائفة من الساسة تجاوزوا مرحلة الرجولة... وعبثا نحاول أن نعيدهم إلى هذه المرحلة..!.
ويقول إن مصر اليوم تبحث.. عن رجال بحق... وتنقب عن رجل:
رجل يستطيع أن ينهض بالعبء، ويواجه المسئولية، ويقدس العدالة، ويفرض سيادة القانون... يعرف كيف يقول كلمته ويقف، وكيف يقول كلمته ويمشي.
وإذا كان محمد حسنين هيكل فى هذه الحلقة حول اليوم السابق مباشرة على الثورة 22 يوليو 1952 قرأ فقرات من مقال لكامل الشناوى وأبياتا من شعره، فإننى بمطعالتى لنصوصه.. أختار اليوم فى المتبقى من هذه السطور بضعة نماذج من عباراته وتعبيراته، التى كلما قرأتها ازددت إعجابًا بلماحيتها البالغة والبليغة.. وودت أن يشاركنى القراء تأملها وهى كثيرة وكان يقول فى حضور أصدقائه، الأكثر ويعبر عن النفاذ الجميل من الرؤى دون تسجيل على ورق.
وقد وجدت فى فاتحة حديث الأستاذ هيكل هذا الأسبوع خير مناسبة.. لوقفة فى هذه الزاوية تشير بالتقدير، والاعتداد، تجاه شخص هو نسيج وحده، وهو ظاهرة إنسانية مميزة، عرفتها بلادنا فى القرن العشرين.
يكتب كامل الشناوى مثلا:
الذين يحيون هم الذين يريدون، وليست الإرادة رغبة عابرة، ولكنها عمل دائم مستمر.
وأقرأ واختار لكامل الشناوى مثلا:
لا يكفى لكى تكون إنساناً أن تحدد لك اتجاهاً وتقف فيه، بل يجب أن تتحرك فى الاتجاه الذى تختاره، فالحركة هى الحياة.
واختار له مثلا:
إننى لست كثيباً من الرمل تبدده حفنة من الهواء، ولكنى جبل لا أبالى العاصفة، بل أحتفى بها، وأحتضنها، وبدلاً من أن تزمجر فى الفضاء أجعلها تغنى من خلال صخوري!.
واختار له أيضًا:
نحن الذين تدور رؤوسنا طول النهار والليل: نحتاج إلى لحظة تتوقف فيها الرؤوس عن الدوران. نحتاج إلى الإنطلاق فى الفضاء، والارتماء فى أحضان شارع، أو مطعم، أو أى مكان عام!.
كما أقرأ لكامل الشناوي:
عشت عمرى محباً، رحيماً، رءوفاً. الحب والرحمة والرأفة هى مقومات نفسى إذا هدمتها فقد هدمت نفسي. إنها حافزى فى كل تصرف، وهدفى من كل عمل.

__________________
السيد عبد الرازق
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 10-11-2006, 07:24 AM
السيد عبد الرازق السيد عبد الرازق غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2004
الإقامة: القاهرة -- مصر
المشاركات: 1,254
إفتراضي

في الحنين والأنين!

ما زلنا نذكر أنا وغيري من ابناء جيلي ممن قزفت بهم الدنيا في سرعة عجيبة الى حدود السبعين أو تجاوزوها كيف كنّا في الخمسينيات والستينيات والسبعينيات من القرن الماضي نذهب الى مكتب توفيق الحكيم في جريدة الاهرام فنستمع الى احاديثه الممتعة وملاحظاتها الذكية وسخريته المهذبة التي تكشف عن خفة ظل نادرة وكان مكتب توفيق الحكيم مفتوحا للجميع من كل الاعمار والاجيال وكانت الاحاديث التي تدور في هذا المكتب أشبه بندوة حية دائمة رفيعة المستوى وكان الذين يتيح لهم الحظ أن يشاركوا في هذه الندوة اليومية يستمتعون بها ويتغنون كثيرا بما يدور فيها من احاديث علمية وأدبية وفنية بالاضافة الى الاحاديث التي تمس القضايا العامة المطروحة على الناس‚

في الصيف كان توفيق الحكيم يقضي عدة شهور في الاسكندرية وكانت ندوته اليومية تنعقد في مقهى شهير هو مقهى «بترو» الذي كان مطعما شهيرا للأسماك في نفس الوقت وكانت ندوة «بترو» هي امتداد لندوة الاهرام وكان الذين تعودوا على أن يلتقوا بتوفيق الحكيم في القاهرة يحرصون على أن يذهبوا اليه في الاسكندرية ايضا وقد ظلت ندوة توفيق الحكيم الاسكندرانية عامرة ومليئة بالنشاط والحيوية حتى تم هدم مقهى «بترو» لإقامة عمارة كبرى بمكانها واختفى هذا المقهى التاريخي من الوجود تماما وانتقل توفيق الحكيم بعد ذلك الى فندق صغير مجاور فأقام فيه ندوته وظل حريصا على هذه الندوة حتى فترة مرضه الاخيرة والتي استمرت حوالي عام أو أكثر قليلا حيث توفي سنة 1987 وهو في التاسعة والثمانين‚

في عصر توفيق الحكيم كان هناك ندوات أخرى كثيرة تنعقد في دور الصحف أو في الفنادق أو في المقاهي الشعبية في القاهرة وكان من اشهر هذه الندوات ندوة الاديب والشاعر والصحفي الكبير كامل الشناوي فقد كان مكتبه في جريدة «الاخبار» ثم في جريدة «الجمهورية» ندوة دائمة الانعقاد وكانت هذه الندوة كثيرا ما تجمع بين المطربين والموسيقيين والادباء والصحفيين فقد كان كامل الشناوي صديقا محبوبا من هؤلاء جميعا بل الحق أنه كان زعيما بين هؤلاء‚ وزعامته كانت بسبب موهبته وكانت زعامة شعبية ارتضاها الجميع ولم تكن زعامة مفروضة بمال أو سلطان فلم يكن كامل الشناوي يملك مالا لأنه كان استاذا في الانفاق على من يلتفون حوله أو يحيطون به وكانت الآلاف المؤلفة من الجنيهات تقع في يد كامل الشناوي فتطير كالعصافير في لحظات ولم تكن هذه الاموال تبقى معه أو تستقر في يده أبدا وهو وفي اغلب الاحوال يكون قد استتدانها لانفاقها قبل أن تصل اليه وكان ينفقها على من يلتفون حوله ويطلبون عونه وكان الشناوي متحدثا لا مثيل له في خفة ظله وجاذبيته وذكائه واتساع معرفته وذاكرته الفريدة في الشعر العربي وكان إلقاؤه للشعر نوعا من الغناء البديع أما صوته الرائع فكان من معدن صوت طه حسين العميق القوي المؤثر‚

وإذا رجعنا الى الور اء قليلا في اوائل القرن العشرين فإن التاريخ يحدثنا عن أن هذا النوع من الندوات المفتوحة كان موجودا وكان له شهره وتأثير فقد كان أنطون الجميل رئيس تحرير الاهرام في تلك الفترة صاحب ندوة يومية مشهورة في مكتبه بالاهرام وكانت الاديبة العربية اللبنانية المعروفة «مي» صاحبة ندوة أخري تقيمها في بيتها بالقاهرة كل يوم ثلاثاء وكان اكبر الادباء والصحفيين وأكثرهم شهرة يلتقون في هذه الندوات المفتوحة أو يلتقون في المقاهي الكثيرة التي كانت منتشرة في وسط القاهرة‚

وقد حاولت بيروت بإلحاح شديد أن تكون امتدادا للقاهرة وقد كانت مقاهي بيروت ومطاعمها حتى بداية الحرب الاهلية سنة 1975 أماكن تجمعات ولقاءات وندوات بين اهل الفكر والأدب والصحافة ومن هذه المقاهي الشهيرة «فيصل» و«وولشي فيتا» و«ستراند» كما كانت مكاتب بعض كبار الصحفيين مفتوحة لمثل هذه الندوات وكان اشهر الجميع هو الصحفي الكبير الراحل ميشال أبو جودة في مكتبه بجريدة « النهار»‚

كانت هذه الندوات تعطي للحياة الادبية والصحفية كثيرا من الحيوية والحنان والعلاقات الدافئة والآن تغيرت الدنيا ولم يعد هناك شيء من ذلك واصبحت المشاكل والهموم تحاصر الجميع وليس أمامنا إلا البكاء على الأطلال‚
__________________
السيد عبد الرازق
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 30-05-2007, 07:17 PM
مـوعـود مـوعـود غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 2
إفتراضي

يا جماعه اتمنى اني اسمعها ارجوكم عطوني موقع يكون فيه هالاغينه
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 31-05-2007, 05:13 PM
السيد عبد الرازق السيد عبد الرازق غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2004
الإقامة: القاهرة -- مصر
المشاركات: 1,254
إفتراضي

شكرا موعود علي المرور
تحياتي وتقديري
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
السيد عبد الرازق
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 03-06-2007, 04:44 PM
مـوعـود مـوعـود غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 2
إفتراضي

السيد عبدالرزاق السلام عليكم اخي الكريم ارجو اني ماازعجتك بس انا لي طلب منك ابي اسمع الاغنيه بصوت نجاة وارجو انك تساعدني
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م