مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 06-06-2004, 04:25 PM
اليمامة اليمامة غير متصل
ياسمينة سندباد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: السعودية
المشاركات: 6,889
إفتراضي عولمة الوهابية والسيطرة العالمية !!

عـرض كتـاب هـام حول مستقبل العلاقات الأمريكية السعودية - الحرب التالية
ويحوي الكتاب الكثير من المبررات الصهيونية للتهجم على السعودية .. ومما نفخر به أن الهجوم كان لهذه الأسباب :


* في حالة السعودية، كان المال هو العامل التجميعي الذي جعل من الوهابية قوة لا تقارن، في الوقت الذي كان فيه العالم العربي يمر بمحنة تاريخية جعلته يرتد إلى الإسلام كأيديولوجية بديلة جاهزة. وبفضل الثروة البترولية حدث "فدرلة" أو تلاحم تدريجي بين العديد من التيارات التي اختلفت في تعاليمها، ولكن جمعها الرغبة في الرجوع إلى الإسلام "الأصلي النقي": قراءة حرفية للقرآن، مجتمع يوتوبي متجانس، كراهية للغرب والتغريب، رغبية جهادية عارمة.

* كونت السعودية شبكة دولية هائلة أنفقت عبرها مايقدر بسبعين مليار دولار

* رابطة العالم الإسلامي تأسست في 1962 كمظمة غير حكومية لعولمة الوهابية، لها مكاتب في 120 دولة، ووزعت ملايين النسخ من الكتب الوهابية.

* دار المال الإسلامي، قامت بإنشاء شبكة من مؤسسات مالية "إسلامية"، وتمول الدعوة (الوهابية).

* منظمة الغوث الإسلامي الدولية بنت أو أكملت بناء مئات المساجد، واستخدمت 6000 مدرس وداعية. وقد اتهمتها المباحث الفيدرالية بتمويل الإرهاب

* منظمة المؤتمر الإسلامي تأسست في 1969 في الرباط بمبادرة الملك فيصل، بعد أن قام مخبول استرالي بهجوم علي المسجد الأقصى؛ وأصبحت مثل الدولية الشيوعية هدفها تجميع الآراء حول وجهة النظر السعودية

* وفي إمعان لفكرة "الضد" على المستوي العالمي، شكلت المنظمة الأيسسكو على وزن اليونسكو، وأكاديمية للقانون الإسلامي وغيرها.

* منظمة الشبيبة الإسلامية تأسست في 1972 وهي تقوم بإعداد الكوادر الشبابية الوهابية المتطرفة، ولها 450 منظمة وجمعية للشبان والطلبة في 34 دولة. نشرت في 1993 ، بعد الهجوم الأول على مركز التجارة الذي كان وراءه عمر عبد الرحمن، كتيبا عمليا لتصنيع القنابل، طُبع في السعودية.

* كل السفارات السعودية بها ملحق للشئون الإسلامية، بإجمالي 800 من "الدعاة" المتمتعين بالحصانة الدبلوماسية

* أنفقت السعودية منذ 1973، طبقا لوزارة الإعلام، 5،5 % من الدخل القومي على "المعونة الدولية" التي شرطها الأساسي هو مساندة السعودية وسياساتها في المحافل الدولية، وهدفها "نشر رسالة الإسلام (الوهابي) في العالم".

* مَوّلت جزئيا أو كليا مشروعات إنشاء 210 مركزا إسلاميا و 1500 مسجدا و 200 كلية إسلامية و 2000 مدرسة في العالم، طبقا لما نشرته جريدة "عين اليقين" في 31 يناير 2003. مولت السعودية بالكامل إنشاء مراكز ثقافية إسلامية، إثباتا لكرمها "الثقافي"، في روما (تكلف 50 مليون دولار دفعها الملك فهد شخصيا، وشُيد على بعد خطوات من الفاتيكان، بينما تحظر السعودية مجرد الصلوات لغير الإسلام على أراضيها) وبرازيليا وتورونتو ونيويورك وجبل طارق وجنيف ومدريد ولندن وضواحي باريس ولشبونة وفيينا ومدن استراليا الخ. المراكز الثقافية الإسلامية تديرها عناصر دعوة وهابيين

* لا ننسى "الأكاديميات" الإسلامو-وهابية في واشنطن وبها 1200 طالب، ولندن وبها 1000 طالب، وموسكو (افتتحت في 1995) وبها 500 طالب وفي البوسنة حيث تسعى الوهابية إلى السيطرة التامة على الإسلام.

* قامت مؤسسة الحرمين في عام 2000 وحده، كما تقول جريدة عين اليقين، بافتتاح 1100 مسجد ومدرسة ومركز إسلامي، وطبعت 13 مليون كتاب إسلامي واستخدمت 3000 داعية.

* هناك أيضا كراسي جامعية تمولها السعودية بسخاء في الغرب، حيث تبث الدعاية الخفية لصالح الإسلام والمسلمين والوهابية. مثل كرسي "الملك عبد العزيز" في جامعة كاليفورنيا وكرسى "الملك فهد" في كل من جامعة هارفارد وكلية الدراسات الشرقية بلندن. كما تأسست معاهد جامعية في اليابان وأندونيسيا، وتمول معهد العالم العربي في باريس والجامعة الأمريكية في كولورادو وجامعة هوارد للسود في واشنطن ومعهد دراسات التاريخ العربي والاسلامي في فرانكفورت ومعهد الشرق الأوسط في واشنطن وجامعة سيراكيوز في ولاية نيويورك وجامعة شو في كالورينا الشمالية التي تحصل فيها جامعة ديوك الشهيرة منذ 1977 على منح سخية جعلتها تصبح ما يشبه الفرع الإعلامي للسفارة السعودية. جامعة جورج تاون في واشنطن تأسس فيها مركز للدراسات العربية المعاصرة ... بشروط خاصة. جامعة أكسفورد حصلت علي 30 مليون دولار هدية لصالح مركز الدراسات الإسلامية، وبهذا أصبح من العسير انتقاد "بعض الدول وبعض الأفكار" فيما كان يطلق عليها "أعظم جامعة في العالم". والأمر لا يختلف كثيرا في هارفارد وبيركلي، حيث أصبح الفكر النقدي عسير الوجود.


الكتاب يحوي الكثير من المعلومات عن الوهابية وسيطرتها
وبصراحة يحق لي أن أفتخر ببلدي .. فستبقى منار الهدى

__________________
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م