مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الترفيهي > خيمة الأصدقاء والتعارف
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 29-08-2002, 10:16 AM
al-jawwal99 al-jawwal99 غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 277
إفتراضي

الحمد لله رب العالمين
الإخوة الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يقول أحد مشائخي غفر الله لهم
هناك فرق كبير بين الحد والقيد
والإسلام عندما أتي إلى الناس وضع حدوداً ولم يضع قيودا
وهذا من كرم الله على خلقه سبحانه
وشبه شيخي ( عليه رحمه الله ) الحد والقيد بتشبيه بليغ لا زلت أذكره إلى اليوم حين قال :-
مثل ذلك كمثل حصان قوي جموح ، وضع في مزرعة كبيرة يحيط بها سور كبير مرتفع لا يمكن الخروج عنه
فهو يجري هنا وهناك ويغير إتجاهاته وأماكن وقوفه وركضه في أي مكان من المزرعة
ولكنه لا يخرج عن تلك الحدود التي وضعت حول المزرعة
ولو أن صاحبه وضع في رجليه قيداً لحد من تحركاته فلا يستطيع الجري والعدو هنا وهناك

وسيبقى هذا المثل عالقاً في ذهني ما حييت
وهذا المثل رمز لما أورده كاتب المقال من وجود حدود لكل شيء
فالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم سمع عن ثلاثة أولهم يقول أنا أصوم الدهر ولا أفطر ، والثاني قال أنا أقوم الليل ولا أنام ، والثالث قال أن لا أتزوج النساء ، فقال عليه الصلاة والسلام
أنا أصوم وأفطر وأتزوج النساء وأقوم الليل وأنا ، من رغب عن سنتي فليس مني
ومن هذا نستنتج أن التطرف مرفوض والإهمال مرفوض
ويبقى أن نعي معنى ( الحد والقيد )
شكراً جزيلاً لكاتب الموضوع

السلام عليكم
__________________

كن كالنخيل عن الأحقـاد مرتفعــاً
ترمى بصخـــر وتعطي أطيب الثمر
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م