مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 10-03-2007, 03:25 PM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
إفتراضي

لمحة عن الفيلسوف الإيطالي ميكيافلي ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

لقد كان نقولا ميكيافيلى (1469 - 1527 م) يرى وجوب التفريق بين السياسة والأخلاق .

إذ لكل منهما ميدانه الخاص به والتفريق كذلك بين الأخلاقيات العامة والأخلاقيات الخاصة،

إذ ان السياسة تفرض على ممارستها أخلاقيات في الحياة العامة تختلف عن أخلاقياتهم كأفراد تربطهم بالآخرين علاقات اجتماعية .. ويرى مكيافيلي ان الموضوع المركزي للنشاط السياسي ه والاستيلاء على السلطة

(_سلطة الدولة) ثم المحافظة عليها بعد ذلك،

......

ومن ثم فان الخداع والتزييف والمراوغة والدهاء والغدر والأنانية فضلا عن استعمال

القوة عند الاقتضاء هي وسائل فعالة وتلعب دورا حيويا في الممارسة السياسية

ولن تكون كل هذه الوسائل عيوبا في شخصية (الأمير)

.......

لأنه ليس هناك مجال لأخذ الاعتبارات الأخلاقية في تسير شؤون الدولة ان فضيلة الأمير (أ ورجل الدولة) هي النجاح في تحقيق سياسته بغض النظر عن طبيعة الوسائل التي يستخدمها في ذلك .

وجدير بالذكر ان العرب عدوا السياسة جزءا من الأخلاق وارجع البعض ذلك إلى ان العرب تأثروا باليونان وكانت الفلسفات القديمة والوسطية كلها تمزج بين الأخلاق والسياسة

وكان مكيافلي أول من فصل السياسة عن الأخلاق في الفكر الفلسفي في كتابة (الأمير) .

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

احببت أن ادافع عن معاوية فلا تتهمون بغير ذلك لا تهتموا من كتب ولكن كيف

تدافعوا عن معاوية رضي الله عنه

اللهم إنا نحب اصحاب رسول الله كلهم
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م