قصة " انتحار حِمار "

[صمت الكلام]

منقول

[دايم العلو]

ظننت الموضوع يتحدث عن الكتاب الجديد الذي عمل ضجة عندنا

حتى أنهم يقولون أنه أنتهى من المعرض ومن المكتبات .. ياساتر

رحم الله الحمار وتجاوز عنه انتحاره .. !!

[كونزيت]

المهم إنه وجد شيء يستحق الحياة وماانتحر



بالنسبة للمجموعة القصصية بما أن الغلاف حضر إلى هنا فلماذا لا تتحفونا بالمحتوى!!!

بالرغم من أن قصة اليوم تبدو أجمل

[صمت الكلام]

المشاركة الأصلية بواسطة دايم العلو

ظننت الموضوع يتحدث عن الكتاب الجديد الذي عمل ضجة عندنا

حتى أنهم يقولون أنه أنتهى من المعرض ومن المكتبات .. ياساتر

رحم الله الحمار وتجاوز عنه انتحاره .. !!

لم أقرا هذا الكتاب

ولكن بما انه عمل ضجة

وانا فيني حب الفضول

فأن شاء الله سأقرأه

ولكن ما قصة هذا الكتاب اخي ؟

شكرآ لك على المرور العاطر

[صمت الكلام]

المشاركة الأصلية بواسطة كونزيت

المهم إنه وجد شيء يستحق الحياة وماانتحر



بالنسبة للمجموعة القصصية بما أن الغلاف حضر إلى هنا فلماذا لا تتحفونا بالمحتوى!!!

بالرغم من أن قصة اليوم تبدو أجمل

صدقتِ عزيزتي المهم إنه وجد شئ يستحق الحياة ولم ينتحر

شكرآ لك على المرور العذب

[الوافـــــي]

كاتب قصة ( إنتحار حمال ) هو الكاتب في الساحات " سابقا " الخفّاش الأسود
وقد إعتزل الكتابة في الساحات مؤخرا ، وأظهر شخصيته الحقيقية

[الحقيقة.]

أول ما رأيت العنوان توقعتها قصة الراوي عفير الحمار ...





روى الكليني في الكافي الجزء ( 1 ) ص (236 ) رواية ( 9 )
أن أمير المؤمنين ع قال : أن ذلك الحمار ( أي عفير حمار النبي صلى الله عليه وسلم ) كلم رسول الله ص فقال :
بأبي أنت وأمي أن أبي حدثني عن أبيه عن جده عن أبيه أنه كان مع نوح في السفينة فقام إليه نوح فمسح على كفله
ثم قال : يخرج من صلب هذا الحمار حمار يركبه سيد النبيين وخاتمهم فالحمد لله الذي جعلني ذلك الحمار .



حيث جاء في اصول الكافي 1/237 كتاب الحجة ..

أن أمير المؤمنين ع قال : ( أن أول شيء من الدواب توفي عفير ساعة قبض رسول الله صلىالله عليه وسلم قطع خطامه ثم مر يركض حتى أتى بئر بني خطمة بقباء فرمى بنفسه فيها فكانت قبره.


الراوية إنتحر ..أحسن الله عزاء روافض الخيمة ..

[صمت الكلام]

المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي

كاتب قصة ( إنتحار حمال ) هو الكاتب في الساحات " سابقا " الخفّاش الأسود
وقد إعتزل الكتابة في الساحات مؤخرا ، وأظهر شخصيته الحقيقية

اخي الفاضل الوافي

لم اسمع بقصة انتحار حمار الى هنا ... وبما ان حقق نسبة مبيعات كبيرة فربما القصة جميلة .. ونتمنى لكاتب القصة التوفيق
شكرآ لك على المرور العاطر

[صمت الكلام]

المشاركة الأصلية بواسطة الحقيقة.

أول ما رأيت العنوان توقعتها قصة الراوي عفير الحمار ...





روى الكليني في الكافي الجزء ( 1 ) ص (236 ) رواية ( 9 )
أن أمير المؤمنين ع قال : أن ذلك الحمار ( أي عفير حمار النبي صلى الله عليه وسلم ) كلم رسول الله ص فقال :
بأبي أنت وأمي أن أبي حدثني عن أبيه عن جده عن أبيه أنه كان مع نوح في السفينة فقام إليه نوح فمسح على كفله
ثم قال : يخرج من صلب هذا الحمار حمار يركبه سيد النبيين وخاتمهم فالحمد لله الذي جعلني ذلك الحمار .



حيث جاء في اصول الكافي 1/237 كتاب الحجة ..

أن أمير المؤمنين ع قال : ( أن أول شيء من الدواب توفي عفير ساعة قبض رسول الله صلىالله عليه وسلم قطع خطامه ثم مر يركض حتى أتى بئر بني خطمة بقباء فرمى بنفسه فيها فكانت قبره.


الراوية إنتحر ..أحسن الله عزاء روافض الخيمة ..

روافض الخيام ا قلة قليلة نستطيع عدهم باصابع اليد الخمس وليس العشر ونسأل الله ان يخلصنا منهم ومن شرهم والإدارة تتخذ دائما الاجراءات اللازمة معهم ..

اختي الحقيقة

شكرآ لكِ على المرور

[صمت الكلام]

دبي-العربية.نت

اختار واحد من أشهر النشطين السعوديين على الشبكة الإلكترونية أن يضع نهاية لحياة استمرت 7 سنوات قضاها متنقلا بين هويات عديدة خفية كان آخرها شخصية "الخفاش الأسود" التي اشتهر بالكتابة بها في منتدى الساحات الإلكتروني، مدشنا حياة "علنية" جديدة بإطلاق مجموعة قصصية تحمل اسمه الحقيقي، وأعلن اعتزال الكتابة على الإنترنت إلى الأبد، معتبرا أن الفترة التي قضاها في السجن في المملكة عندما اشتبه به لفترة عندما اشتبه بعلاقته بتنظيمات إرهابية كشفت له وجها آخر لرجال الأمن جعله يعيد مراجعة أفكاره وآرائه.
وقال حسن مفتي وهو إمام أحد مساجد شمال العاصمة السعودية الرياض إن والدته وزوجته ربما يكونون أول من سيفرح بقرار اعتزاله الذي اختار أن يعلنه للمرة الأولى عبر الطبعة السعودية من جريدة الحياة اللندنية في حوار مطول أجراه الصحافي مصطفى الأنصاري، مشيرا إلى أن "عهد الساحة ولى"قائلا إنها "سلبت مني وقتاً وتفكيراً بلا ثمن، فعلى مدار سبعة أعوام هي عمري في الساحة كنت أصحو وأنام على هاجسها، والنتيجة كانت الكثير من الخسائر بلا فوائد تساوي ما تعرضت له من معاناة" وأشار خصوصا إلى انها سلبت منه "الكثير والكثير من الوقت والاستقرار العائلي ونمط التفكير والعيش بهدوء".
وسرد خلال هذا الحوار بداياته الأولى مع شبكة الإنترنت التي بدأت بمواقع المحادثة العامة عام 1999 قبل أن يكتشف أن في الإنترنت جوانب أخرى مثل منتديات لتبادل الآراء ومواقع إخبارية ومنتديات لتبادل الخبرات والرأي والتعارف، وكشف أنه مع بدء مشاركته في الساحات لم تكون نزعته سياسية "ولكن بعض الأحداث تجبرك على التفاعل معها أحياناً بحكم انك فرد في المجتمع تتأثر بما يتأثر به، وبداية دخولي للساحات كانت للتنفيس عن خواطري حتى لا تظل حبيسة الدفاتر وأيضاً لتخضع للمشاركة، سواء كان بالقبول أم الرفض، ولكن مع الوقت وجدت نفسي شخصاً آخر"، وقال إنه في البداية كان يشارك باسمه المستعار "خفاش الظلام" في الساحات الأدبية والطبية والكمبيوتر ولكنه كان يشارك في الساحة السياسية بأسماء أخرى بسبب غضب العائلة من تجاوزه الخطوط الحمر في بعض القاضايا ومن هذه الأسماء "مدعي عام المحكمة"و"قناص الصحراء" و"الجبة والعمامة" و"انيس هتشكوك" ثم استقر بعدها على استخدام "الخفاش الأسود" وهو الاسم الذي كان اختاره تحديا للاتجاه السائد الذي كان يميل إلى استخدام الأسماء الرومانسية.
وحول تقييمه لتجربة الكتابة في المنتديات ولا سيما بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 واللهجة المتشددة التي تستخدم فيها، عبر مفتي عن أسفه من "أن تصل الأوضاع في المنتدى إلى حد تجريد اخوة لنا من دينهم ومعتقداتهم لمجرد انهم أصدروا فتوى أو آراء تخالف أهواءنا" ولكنه أكد أنه خطه كان واضحا من البداية "لا يميل إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء، وكان اعتقادي وما أدين به لله أن تلك التصرفات تتنافى مع الشريعة ولبها، وعندما بدأت الأحداث الإرهابية في وطننا كان موقفي وبعض زملائي واضحاً، ضد العنف جملة وتفصيلاً، وصرحت بهذا في اكثر من مقال".
وأرّخ مفتي لكتابته على الإنترنت بمرحلتين، الأولى حسب قوله كانت تتسم بعدم الموضوعية وتجاوز جميع الخطوط الحمر في مناقشة القضايا، والإسراف في نقد الدولة ونقد أشخاص معينين في كثير من الأمور التي كنت غير راض عنها، وللأسف لم يكن هناك من يوجه أو يقوم وإنما كان التصفيق والتأييد على أشدّه، أما المرحلة الثانية فكانت "بعد إلقاء القبض علي في غمرة العمليات الإرهابية، بسبب كتاباتي الانفعالية على الإنترنت، وان كانت لا تتبنى فكراً معيناً، وتبين هذا أثناء التحقيق معي، وتم التعامل معي بكل احترام وتقدير، وعندما نقلت هذا الجانب المشرق أنا وآخرون ممن تعرضوا لتجربتي نفسها إلى الساحة، كانت ردود الفعل في جملتها إيجابية، إلا أننا اتهمنا من البعض بأن الدولة دفعت لنا ووظفتنا وبأننا عملاء".
وأكد مفتي أو "الخفاش الأسود" أن اعتزاله للساحة لا يعني توديعه للكتابة والصحافة، قائلا "ودعت عالم الأشباح لأظهر على الحقيقة باسمي وصورتي، ولا يعني اعتزالي الساحة اعتزالي للإعلام لأنه عالم واسع غير مختزل في المنتديات ولا في الصحافة الورقية، ومن ضمن ما أدرسه الآن إمكان إنشاء موقع إخباري أشرف عليه ويتعاطى مع كل المواضيع بمنتهى الشفافية والموضوعية"، وقال أيضا إن "الساحة لها فضل لا أنكره ليس علي أنا وحدي بل على الكثير من الكتاب، ولكن على الصعيد الشخصي أعطتني تطور الأسلوب والرفقة والزملاء الذين لا تقدر معرفتهم بثمن، وسلبت مني الكثير والكثير من الوقت والاستقرار العائلي ونمط التفكير والعيش بهدوء".
وحول التجربة الجهادية التي سبق أن خاضها في أفغانستان نهاية التسعينات من القرن الماضي، أكد أن الصورة المثالية لذلك الجهاد اهتزت في نفسه، عندما حاصرته كتيبة «حزب مسلم»، ومزق رصاصها أحشاء بعض زملائه، فيما نجا هو والبعض الآخر بأعجوبة، «عند ذلك قلت إن هذا ليس مكاني، فغادرت أفغانستان». ومع إصرار العلماء السعوديين في ذلك العهد على إبقاء صورة «الجهاد الأفغاني» نقية في نفوس الجماهير، التي كانت تتبرع للمجاهدين بالبلايين، نذر حسن مفتي وقته لتوعية الناس في مساجد الرياض بالصورة الجديدة «السلبية» المغيّبة عنهم حول الجهاد الأفغاني، الذي كانت تضج كل المنابر آنذاك بتعداد كرامات رجاله!
واعتبر أن كل المحاولات التي أعقبت أفغانستان لم تكن بعيدة عنها، في البوسنة والشيشان وأفغانستان (الثانية) والعراق وغيرها، ولذلك لم أذهب ولا أعتقد أنني سأذهب للجهاد في أي موطن، بعد أن أدركت أن "السعوديين غير مرحب بهم في أي مكان يذهبون إليه، وأن الجهاد قائم في الجملة على مصالح شخصية وأهواء حزبية".
وحول العنف الذي شهدته المملكة على يد المجموعات المسلحة التي تعلن انتماءها لتنظيم القاعدة قال إنه ضد العنف جملة وتفصيلاً، "وبخاصة ما كان على أرض الوطن لا سيما أن عندنا من المشكلات ما يغنينا عن فتح باب آخر لها كما انه ذهب في هذه العمليات أشخاص مسلمون فضلاً عن الأجانب المستأمنين والمعاهدين، إضافة إلى تزعزع الأمن في البلاد، وبلا شك كان لها اثر سلبي من حيث إساءة هذه العمليات للجهاد في حد ذاته، وللمجاهدين السابقين، ولأفغانستان التي أصبحت عاراً يتبرأ منه الجميع"، وقال إن فكرة خروجه من المملكة في يوم من الأيام للجهاد مرة أخرى لا تراوده بتاتاً في الوقت الحاضر "لأنني أعتقد بأن العمل الخيري أو الدعوي، أو الجهادي غير محصور في القتال، فهو عمل واسع المجالات في الدين".