مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 21-03-2007, 03:34 PM
الصديق11 الصديق11 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 199
Talking الأسلحة الأمريكية الفاسده التي تتسلَّح بها الجيوش العربية

الأسلحة الأمريكية الفاسده التي تتسلَّح بها الجيوش العربية

صدر كتاب مؤخرا فى مصر بعنوان (الاسلام والغرب المواجهة والحل )
تأليف السيد اللواء الدكتور المهندس محمد الحسيني إسماعيل في القوات المسلحة المصرية سابقًا يكشف فيه خبايا وأسرارًا لم يكذبها أحد، حول الأسلحة الأمريكية التي تتسلَّح بها جيوشُ الدول العربية

وهذا ملخص لما ذكره السيد اللواء :


مع التطور التكنولوجي الحديث أصبح اسم السلاح الفاسد لا يُطلق على السلاح الذي لا يعمل بصورةٍ طبيعيةٍ أو ينفجر عند استخدامه، بل صار يُطلَق على كل سلاح يعمل بصورة طبيعية ما لم تختلفْ سياسة المستخدم أو المستورد مع سياسة المورد القائم بتصنيع السلاح.

كما يبقى عمل السلاح تحت هيمنة المورد- دون علم المستخدم- بطرق خارجية إذا اختلفت سياسة المستخدم عن سياسته، أي سياسة المورد، بمعنى أنه يمكن إيقاف عمل الصواريخ وعمل الرادارات.. وإسقاط الطائرات.. إلخ عند الحاجة، دون إطلاق قذيفة واحدة عليها إذا استُخدمت هذه الأسلحة في أعمال ضد سياسة أو رغبة مورد السلاح..

ثم ذكر السيد اللواء الدكتور المهندس أربع طرق مختلفة لكيفية قيام الغرب وأمريكا بإبطال عمل الأسلحة التي يقوم بتوريدها إلى المنطقة العربية!!

الأولى: بزرع فيروسات كامنة أثناء التصنيع في الدوائر الإليكترونية التي تتحكَّم في عمل السلاح، يتم تنشيطها بإشاراتٍ لا سلكية عبر الأقمار الصناعية عندما يُراد إبطالُ عمل هذه الأسلحة، وهو ما يسبِّب مثلاً إسقاط الطائرات- عند قفل دوائر الوقود مثلاً- دون الحاجة لإطلاق قذيفة أو صاروخ!!

الثانية: بزرع برامج للحاسبات الإليكترونية التي تهيمن على عمل السلاح، فتقوم بتسجيل المعدلات التكرارية لعمل السلاح التي تختلف في حالة الحرب عنها في حالة السلم؛ مما يسبِّب توقف عمل السلاح دون الحاجة إلى إشارة من مصدر خارجي.

الثالثة: وضع إحداثيات معينة أو اتجاهات معينة في ذاكرة السلاح لا يمكن توجيه السلاح إليها.

الرابعة: التحكم أو وقف توريد قطع غيار السلاح، فينتهي كقطعةٍ من الحديد لا قيمةَ لها (هل علمتم لماذا انتصر حزب الله الذي لا يستعمل سلاحًا أمريكيًّا؟ ولماذا يرفض الحكام العرب مجرد التفكير في الحرب؟).

ثم يستكمل السيد اللواء الدكتور المهندس حديثَه الذي جاء على شكل سؤال وجواب بسؤال وجيه (طبعًا لنفسه): ولماذا إذن تقوم الأنظمة العربية باستيراد هذه الأسلحة الفاسدة وبمليارات الدولارات؟!

ويُجيب بمنتهى الصراحة:
أولاً: هي مبالغ مدفوعة كإتاوة للبلطجي الأمريكي في مقابل بقاء الأنظمة الحاكمة والحفاظ على مصالحها.

ثانيًا: هي وسيلة لتأمين ملك وأمن الأنظمة الحاكمة وليس لتأمين وأمن الشعوب؛ حيث تعمل بكفاءة في مواجهة الشعوب.

ثالثًا: هي وسيلة للإثراء غير المشروع المتمثل في عمولات صفقات السلاح!!

رابعًا: حتمية وجود هذه الصفقات لإيهام الشعوب العربية المغيَّبة بأن لديها جيشًا يمكنه الدفاع عنها، حتى لا يحرمها ذلك من الطمأنينة النفسية، وبهذا يمكن إبادتها بهدوء، وهي مغيَّبة عن هذه الحقائق، ثم يستعرض الخبير العسكري نماذج من صفقات السلاح في منطقة الشرق الأوسط التي تحقَّقت فيها هذه الشروط التي تجعل من الأسلحة التي تحوذها وتستعرضها كل عام- زمان- بندقية فرح العمدة بعد غياب كل وسائل التوجيه منها!!

رؤيا اغتيال الحريري ... هام ... هام




اولا ان احدى النظريات الاساسية المطروحة لحل لغز اغتيال المرحوم رفيق الحريري هي نظرية تعطيل اجهزة التشويش و تعطيل العبوات التي كان موكب المرحوم مجهز بها و هذه الاجهزة بغض النظر عن انها اسرائيلية او بريطانية لا يمكن تعطيلها الا من قبل الجهة الصانعة و هذا ما حدث عند اغتيال الرئيس الشهيد
ثانيا ان ايران في عهد الشاه كانت تمتلك ترسانة هائلة من الاسلحة الامريكية و البريطانية و التي اصبحت خردة دون تحديثها و دون قطع غيار في عهد الجمهورية الاسلامية وكذلك الامر تماما حدث في سورية بالنسبة للاسلحة الروسية و التي لجأت القيادة السورية لتحديثها و شراء قطع غيارها من الهند و الصين و كوريا بعد ان توقفت روسيا عن امداد الجيش العربي السوري بقطع التبديل و اجزاء التطوير
ثالثا ان العديد من الدول العربية الغنية تعقد صفقات شراء اسلحة امريكية و غربية ولاسباب سياسية بحتة او اقتصادية سياسية في سبيل الحفاظ على علاقات معينة او لتعديل ميزان التبادل التجاري بينها و بين امريكا او هذه الدول الغربية وهذا الامر ليس فيه ما يعيب مادام يحقق الاهداف التي تطمح لها هذه الدول العربية
رابعا تحاول بعض الشركات الغربية التي تعنى بانظمة الحواسيب العملاقة لدس نوع معين من الفيروسات النائمة في هذه الانظمة المسلمة لحكومات بعض الدول وحادثة السفارة الروسية في عمان و التي قام احد المتعهدين المحليين و بدون علمه بتركيب نظام مراقبة تم اضافة قطعة تجسسية له تم كشفها من قبل الكي جي بي اثناء تركيبها مباشرة اصدق دليل على ذلك و ربما هذه الحادثة التي كانت في الثمانينيات معروفة من قبل الاخو الاردنيين في المندى
وكذلك حادثة الشركة الكندية في سورية والتي فازت بمناقصة لتجهيز حواسب لاحدى الجهات وتم كشف العملية من قبل الجهات الامنية السورية تعتبر دليل اخر و ربما الاخوة السوريوون يتذكرون ذلك دون الخوض في التفاصيل
خامسا من المعروف للاخوة في المنتدى ان الدبابات تي 72 السورية او طائرات الميج 25 لم تكن مماثلة للنسخة العاملة في القوات الروسية او غيرها من الدول التي تملك هذين المثاليين من الاسلحة دون الحصر مثل اجهزة الرؤية الليلية اوجهاز التسديد بالليزر او مدى الصاروخ او نطاق الرادار او حتى سعة خزانات الوقود وكل ما ذكرت من ميزات تم اضافته و تعديله بخبرات و كفاءات محلية سورية و طبعا الاخوة الخبراء في المنتدى يعلمون ذلك كله


http://www.4flying.com/vb/showthread.php?t=3297


الصديق11
__________________

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م