مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 22-09-2004, 02:39 AM
الطريق المستقيم الطريق المستقيم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2004
المشاركات: 23
إفتراضي اîèçٌ

أخبار وتعليقات

قال كوفي عنان بأن الحرب على العراق لم تكن مشروعة!
 إذن لماذا يا حضرة الأمين العام سحبت المفتشين من العراق بطلب من أمريكا؟! ولماذا تهول موضوع دارفور وتصوره بأنه مشكلة العالم الأساسية؟! ولماذا تتجاهل ما يفعله يهود في فلسطين وما يفعله الصليبيون في العراق وأفغانستان؟!. نواياك خبيثة وسيئة أيها الأمين!

قال الإرهابي الدولي والسفاح المعروف المجرم جورج(هولاكو) بوش؛ إن شعبي العراق وأفغانستان بدأا يتذوقان طعم الحرية ويجب دعم هاتين الديموقراطيتين الجديدتين في العراق وأفغانستان.
 يبدو أن هذا السفاح لا يمل من الكذب وإخفاء الحقائق والتضليل. فهل يوجد دليل أبلغ من سجن أبو غريب والسجون السرية في العراق وأفغانستان على كلامه؟! ولا ننسى القصف الجوي المستمر على المدنيين العزل في هذين البلدين! يريد أن يغطي الشمس بغربال. ولكن هيهات هيهات.

قال وزير خارجية السودان؛ إن لجنة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق في دارفور هي لجنة نزيهة وليست مثل لجنة بتلر في العراق التي كان رئيسها بتلر يوقع على القرارت الصادرة من واشنطن!
 من قال لهذا المغفل بأن هناك لجنة دولية نزيهة، وهل نزاهة لجنة ما توقف ما تريده الدول الاستعمارية وعلى رأسها أمريكا؟ ولنفترض أن لجنة انموفيك كانت نزيهة التي قالت أنه لا يوجد أسلحة دمار شامل في العراق. وماذا كانت النتيجة؟ أعلنت أمريكا الحرب على العراق وسحبت كوفي عنان هذه اللجنة من العراق.!
قال الإرهابي سلفان شالوم وزير خارجية يهود إنه التقى الإرهابي السفاح إياد علاوي رئيس ما يسمى بحكومة العراق المؤقتة، وأنهما تمازحا وتبادلا الضحكات، وتمنى اليهودي باستقرار العراق لإتاحة الفرصة لإقامة علاقات بين العراق وكيان يهود!
 سفاحان التقيا على الولوغ بدماء المسلمين فلا عجب أن يلتقي هذان السفاحان ويتمازحان ودماء المسلمين تنسال في كل مكان! كل من صافح أي يهودي إنما يبارك له سفكه لدماء المسلمين.
قررت ألمانيا والبرازيل واليابان والهند بأنها سوف تتبادل الدعم لترشيح كل منها لعضوية مجلس الأمن.
 هنا نتذكر دعم الدول العربية لبعضها البعض في المحافل الدولية وآخرها وقوف الأردن مع (الشرعية الدولية) ضد سوريا في قرارها الأخير المتعلق بلبنان!
قررت سوريا إعادة نشر قواتها في لبنان، وقال المسؤولون في البلدين؛ إن ذلك ليس له علاقة بقرار مجلس الأمن الأخير؛ وإنما هو تنفيذ لاتفاق الطائف!. علما بأن إعلان النبأ أنى من واشنطن على لسان سفير سوريا فيها.
 ولو أيها السادة المسؤولون! فعلا لا يوجد علاقة، فنحن نرى ونسمع!

بدأ بناء أعلى ناطحة سحاب في العالم في دبي بارتفاع قد يصل إلى 950مترا!
 "...وترى الحفاة العراة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان..."
تبدأ في السعودية مسابقة أجمل غنمة! وكان قد أقيمت سابقا مسابقة مماثلة لأجمل ناقة!
 لا تعليق!
__________________
يجب أن يكون لديك هدف في الحياة
  #2  
قديم 22-09-2004, 03:50 AM
اليمامة اليمامة غير متصل
ياسمينة سندباد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: السعودية
المشاركات: 6,889
إفتراضي Re: اîèçٌ

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الطريق المستقيم
أخبار وتعليقات
تبدأ في السعودية مسابقة أجمل غنمة! وكان قد أقيمت سابقا مسابقة مماثلة لأجمل ناقة!
 لا تعليق!

نسأل الله السلامة.. أمريكا تقصف السعودية بشدة.. والضحايا بالآلاف


قصفت الولايات المتحدة الأمريكية بشدة عدة مصالح سعودية رئيسية في مناطق مختلفة. تركز القصف خلال الأيام القليلة الماضية بين الموسع و بين المركز. فيما كانت الخسائر من جانب واحد فقط.

الولايات المتحدة الأمريكية تخوض حرب (مصالح) مع الجانب السعودي منذ مدة طويلة دون أن تستخدم الأسلحة العسكرية التكتيكية المتفجرة. فأمريكا تستخدم الأسلحة الاستراتيجية الباردة والتي تتميز بطول المدة, وشدة التدمير, وضخامة حجم الخسائر والضحايا. وتتنوع تلك الأسلحة بين السلاح الإعلامي, والسلاح الاقتصادي. فيما تلوح (مرارا وتكرارا) باستخدام أسلحة التدمير الشامل (السياسية).

من المعلوم أن الولايات المتحدة الأمريكية تخوض حرباً شاملة على الدول الإسلامية منذ أكثر من نصف قرن وفي ميادين عديدة ومتنوعة بتنوع علاقتها مع الدولة الإسلامية أو حجمها السياسي أو قدرتها الصمودية. فنادرا ما تستخدم الولايات المتحدة الميدان العسكري بسبب ضعف الدول الإسلامية, وغالبا ما تستخدم الميدان المدني بسبب تخلف الدول الإسلامية في هذا الميدان ولضمان سلامة العنصر الأمريكي. وهذا لا يعني أن أمريكا عاجزة عن شن حرب في الميدانين (العسكري والمدني) مع الدول الإسلامية إذا أحست بقدرتها على المواجهة في أحد الميدانين.

الولايات المتحدة الأمريكية تقصف (حاليا) السعودية في ميدان التقدم المدني مستغلة بذلك (تخلف) السعودية في هذا الميدان. والعجيب أن السعودية تتجاهل القصف الأمريكي وكأنها (دولة محايدة). لا ناقة لها ولا جمل في هذه الحرب.

لقد كانت منظمة التجارة العالمية تتوقع انضمام السعودية نهاية عام 2004م بعد الإنجازات السعودية والتنازلات التي قدمتها من أجل الانضمام. لكن ممثل الحكومة الأمريكية نفى ذلك في وسائل الإعلام الأسبوع الماضي قائلا " نستبعد انضمام السعودية إلى المنظمة في الوقت الحاضر". مما خلف خسائر (كبيرة) في الاقتصاد السعودي. والذي يتطلب من الحكومة السعودية أن تبدأ (من جديد) في بذل مزيدا من الوقت, والجهد, والتنازلات من أجل (الانضمام).

بعد ساعات من هذا القصف الاقتصادي الأمريكي على السعودية, بدأت غارة جوية أمريكية خاطفة على (ثقافة السعودية) وفي مجال (حقوق الإنسان)تحديدا. مما جعل السعودية إحدى الدول التي تعتبرها الحكومة الأمريكية (مارقة) في مجال حقوق الإنسان. وتهدف هذه الغارة الجوية إلى ضرب الدين الإسلامي في مقتل عن طريق فتح (الحريات والمعتقدات الدينية الأخرى). فلم تكتفي الولايات المتحدة الأمريكية من الغارة الجوية السابقة التي ركزت على (التعليم). بل تجاوزتها في الحدود والأدب والأعراف الدولية. وأمريكا بهذا تستهدف ضرب العلاقة بين (الحاكم والمحكوم) في السعودية لتزعزع أركانها وتهز جدرانها حتى تتصدع وتنهار. مما يسهل عليها بعد ذلك (كما تعتقد) النيل من الدين الإسلامي.

وقبل ذلك, كانت السعودية تشتعل (نارا) بسبب القصف الإعلامي على السعودية بتهمة (دعم الإرهاب). فلم يسلم من هذا القصف (المواطن السعودي البسيط) أو (الجمعيات الخيرية) أو (أفراد الأسرة الحاكمة). حتى تنوعت الإصابات بين (التضييق) و (الإلغاء) و ( الاتهام).

وسبق ذلك, قصف أمريكي سياسي مركز على السعودية. كانت أمريكا تلوح خلاله (بضرورة تقسيم السعودية) أو (فرض حصار سياسي) أو (تعديل النظام الحاكم). مما جعل السعودية تتخندق (بالقبول والرضا) لما هو دون ذلك... فمن رأى الموت, سيقبل بالحمى.

إن ما تشنه الولايات المتحدة الأمريكية على السعودية يعتبر حرباً متنوعة. تختلف فيها الأسلحة وتتنوع باختلاف وتنوع المصالح السعودية. ولو ردت السعودية على هذا القصف الأمريكي لكان من حقها كونها أحد أطراف هذه الحرب. ولكن الواضح أن السعودية لا تناور في هذه الحرب ولا تهاجم. بل أنها عطلت (عمدا) وسائل الدفاع عن النفس.

فالسعودية (للأسف), تسعى إلى تعطيل أحد أهم عناصر الدفاع عن طريق ضخ كميات كبيرة من النفط في الأسواق رغم خطورة الخطوة على الاحتياطيات النفطية السعودية. فالحكومة السعودية تستنزف احتياطياتها النفطية بسبب رفع معدلات الإنتاج لخفض أسعار النفط. فالخبراء يتوقعون أن يتوقف تصدير النفط السعودي خلال خمسون عاما إذا استمرت السعودية بهذه المعدلات العالية من الإنتاج. وكل هذا في سبيل خفض أسعار النفط لما دون الأربعين دولار وقد يصل إلى منتصف العشرينات حتى لا يتضرر الاقتصاد العالمي الذي يغذي الاقتصاد الأمريكي.

قد يقول قائل "إن السعودية لا يمكن لها أن تستخدم (سلاح النفط) في الميدان لأنه سلعة عالمية رئيسية, ولابد للسعودية من استخدام نفس الأسلحة التي تستخدمها أمريكا". وهذا ما تردده الأوساط النفطية السعودية.

ولكن النظرية العسكرية تقول غير هذا. فلا يمكن الانتصار في الحرب ما لم تستخدم الأسلحة المتوفرة إليك, بدلا من انتظار أسلحة لدى غيرك ولا تتقن استخدامها.

نسأل الله السلامة
مقتبس من الكاتب دقلم جاف " الساحات "
__________________
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م