[]- خلاصة التجربة -[] []- ودعوة الى حوار مفتوح من جديد -[]
من التجربة نزداد علما ووعيا فالممارسة تعليم بالحال وهو ارسخ من التعليم بالمقال لذلك اورد هنا رأيي الخاص بالتجربة وهو التالي:
ان المبادرة بالتهجم والمهاترات لا توصل الى النتيجة المبتغاة بل لا تزيد الخرق الا اتساعا نحن نعلم ان الخرق اتسع على الراقع منذ سنين طويلة وهو ماضٍ في الاتساع حتى بلغ العصيان علينا الاولى من ذلك كله ان نتزين بالكلمة الحلوة ولا ننطق الكلمة الا بعد طويل تفكر وتبصر فقد رُوِيَ عن بعض الصحابة انه تمنى لو كان عنده عنق زرافة لكي يتسنى له التفكير مطولا قبل ان تخرج الكلمة من فيه
في نفس الوقت الذي نستخرج فيه العبرة لا بد لنا ان نطلب منكم مجددا العودة الى الحوار المفتوح والغير مشروط الا بما تعرفونه حق المعرفة اشكر الاخت هادية التي قامت بنصيحتي ساذكر لها ذلك ان شاء الله فعلى بركة الله يا احبابي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
قلبي إمام العاشقين
إني ارتضيتُ مذاهبا ... للشافعي ومالكِ
وأبي حنيفة أحمدٍ ... نهج الخلاص لسالكِ
|