السديري يتنفس الصعداء
وأخيراتنفس السديري بعد أزمة عصيبة كيف لاوهو يرى أن تاريخه الحافل بالصوصية والسرقة سيذهب أداراج الريح وأن مملكته المبنية على الخبث المبطن ستنهار وقد هتك الله ستره وفضحه أمام الناس ومن تابع زيارة الأمير عبداله لجازان يلحظ كيف أصبح الغول دجاجة ثم جاءث أزمة الإخوة في فلسطين لتنقذه من التشهير ويتحول الإعلام عن هذا اليهودي (باراك الجنوب )إلى باراك إسرائيل أمنوي معي أيها الإخوة [ان يذيقه الله أشدالعذاب فقد كان سبباً في بؤس أبناء جازان فهو الحمى التي تحتاج إلى مبيد مركز ليقضي على جبروته ويخلص المساكين من ظلمه
|