أحسنت أستاذي سلاف , وجزى الله الأستاذ جمال كل خير فقد مهد الطريق .
أخي الكريم في مثل هذه الرائعة لا أستطيع التعليق لا شعرا ولا نثرا , لأني مهما قلت فلن أفي هذه الدرة حقها .
أخي كلنا أمل بالله تعالى أن يعود هلالنا ليمحو صليبهم , وأن
تصحوا أسودنا لتفتك بالقردة والخنازير .
أستاذي سلاف والله إن هذه الجوهرة لتستحق أن تكتب بماء الذهب
وأنا بإذن الله- رغم كرهي للحفظ - فسأحاول أن أدخلها إلى ذاكرتي
دعواتي لك بالتوفيق
كرم
|