art.قناة. فكرة الشيخ صالح . تدكرني بفكرة قيصر الروم . الكرة افيون الامة.

[kodse]

السلام عليكم.

اخواني اخواتي ..

ما الدي يحدث لنا ... الكل يجري وراء كاس العالم لا كلام سوء عن كاس العالم وصدق من قال كاس و غانية . تلهي وتسكر امة محمد. الكل صغيرنا وكبيرنا يقفز كالقط ويصرخ كالاسد وانا منهم. لم يعد هناك حديث عن العراق ولا عن فليسطيين ولا ولا بل حتى اللصوص لا يشتغلون .. ولا الموضف يحترم وقته وحتي العاطلون عن العمل من اصحاب الشهادة لم نعد نراهم اما البرلمان يحتجون ولا عن حقوقيون يحتاجون عن اوضاع السجناء السياسيون ولا عن احصائيات الفقر والبطالة والفساد . ولا ديمقراطية .ولا ..وحتى الاعلام... اه والله لقد ارتاحت الاستخبارات والامن من صداعهم. اكيد ان على حكامنا ان يشكروا الشيخ صالح. على هده الفكرة وعلى هدا المجهود الكبير لنقل الكاس الخاوية .....التي لو سمعتم المبلغ الدي اشترى بها البث لا استطيع ان اقوله ولا ان اكتبه . اه وصدق رسولنا الكريم .اد قال .المال الصالح في الرجل الصالح*.... وقلت في نفسي لمادا هدا وتدكرت احد الافلام الواقعية التي تحكي قصة احد قياصر الروم .. كيف استطاع ان يقنع ويلهي شعبه بالقبول به لانه كانت لدي معارضة من مجلس الشيوخ عن حكمه وفساده ... ففكر هدا القيصر. ان ينشىء لهم العاب وكلنا نعرفها ونسمع عن المصارعة الرومانية وهناك اثار تاريخية موجود الى الان .ملاعب كبيرة للمصارعة .. وكانوا يتصارعون مع الحيوانات او مصارعين من العبيد يتقاتلون والجمهور يتمتع ويقام وووو... فكرة ملهية والله .....وكان الاقبال عليها اكبر من كاس العالم .... وسينتهي الكاس ولن نحصل ولا على لمسه ولن ولن يحصل ...وكيف حتى الملاعب غير موجودة ولا مدارس تكوين ولا ولا ..الشيء الوحيد الدي سيبقى هو الانبهار بالملاعب والتجهزات والحضارةالاروبية التي لم تستطيع الامة ان تبني ولا ملعب واحد ولو فكر الشيخ بدل ان يشتري البث يبني لنا ملعبا كل اربعة سنوات يستفاد منها لعلى وعسى ان نفوز بكاس العالم واين وصلت ونتدكر كيف استطاعت المانيا ان تتقدم بهده السرعة مع انها عانت من ويلات الحرب العالمية الاولى والثانية ...وعن البرازيل او عن احد الفرق التي ستفوز بالكاس كيف استطاعوا ان يفعلوا دلك هل هي الوطنية التى تنقصنا ام الرجل ام العقل...

لكم هده الدكرى .




.










الى متى .فالجرح متسع .
ماذا بقي لم اخلعه للمعتدي .... حتى حزام بنطالى خلعته و كاد ان يسقط وزاري !
وبدون حياء منه على ازهاري !
يا ترى عن ماذا يبحث هذا المعتدي في جسدي العاري !؟
هل يبحث عن حزام ناسف أحيي به من بعدي أجيالى ؟
ليته كان هنا وسط أحشائي ..... واسطر لك يا أمتي بجسدي الصغير العاري ..... مجدا لا يعرف الخنوع والذل للعادي .
أمتي يكفيكي عارٍِ ..... ما ترين بعينك من على شاشة التلفازي ..... صورتي لم تعد تعنيني لوحدي ..... ولم تعد تعني منهم خلفي من أقراني ...... فهم قد وجدو لي العذر باني ابن امة الملياري ..... فهم عرفو باني لم ارفع قميصي لوحدي .... بل رفعت قميص امة الملياري ...... امة عرفت في الماضي بسيل العرم ..... واليوم عرفت بانها غثائي ........ لم تحرك فيها صورتي اوتار مشاعرهم ...... ولم نسمع من حكامهم مايشفيني ويشفيهم ...... ولا من مفتيهم حرمة مايخزيني و يخزيهم .... فهم عني في عالم قد غرد الشيطان في أذانيهم ....... و سملت اعينهم فاصبحت لا اعنيهم ...... و كيف اعنيهم وهم لايرون اني أرجيهم بان يستروني ....... قبل ان يكشف الجندي باقي عورتي ويفضح مساويهم .

امتي يا امتي كيف انتي ...... إذا اقتادني الجندي ورفاقه ...... وصراخي يدوي ويصطدم بقرارات مجلس الأمن ...... الذي أنشأ لكتم انفاسي .. وخنق صوتي .. وحرق أوراق قضيتي .. و يحمي الجندي العادي
صورة من الغارة لقوات الاحتلال الصهونية ضد المدنيين الابرياء على احد شواطئ غزة