إذا حن يوما فؤادي لها
هو الحب طيرٌ مهيض الجناحِ
على فنَنٍ مهملٍ في الضحى
جميلٌ بأذْني صداح الهوى
وأجمل منه بقلبي الصدى
وما الورد في حاجةٍ أنْ أقولَ
أيا وردُ إنك أبهى البها
تحيرتُ يا ورد كيف أموتُ
أطعناً بلونك أم بالشذى
فيا... كيف هذا الزمان انتهى
وأودى بغير رجوع المها
هجوت الهوى غير أني رجعتُ
ليسجدَ شعريَ عبداً لها
=================
شاعرنا الأستاذ مازن
مررت من هنا جميل الشعر والشاعر.
تحياتي وتقديري
وخالص المودة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
السيد عبد الرازق
|