يبا يالكوايتي أنت ليه ما تستحي على ويهك
أنت ليش تسب وتشتم سود ألله ويهك يوم ألقيامة يوم تسود وجوه وتبيض وجوه
كوم
وين جنت طالعلك روح كاعد ورى أللأنترنت وصاير مغوار
وين كنت لمن أبن صبحة دش ألكويت ويابر هربوه أللأمريكان من ألخفجي إلى ألسعودية
واللأمريكان هم ألذين قالو لصدام أغزو ألكويت ونحن نخرجك منها
صاير فيلسوف ألكوايتي
وينكم مادشون ألبصرة من صفوان طردوكم ألعراكيين ألنشامى يعرفوكم يهود ألخليج
هذه آخر مرة أسمحلك فيها بعدين يكون ألعتب على ألمشرف
جنس ثالث ماكو عتب عليهم والمصيبة أنهم بحماية جنس ثالث آخر ولكن من نوع آخر
__________________
نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فإن ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله
آخر تعديل بواسطة أبو محمد 10 ، 08-09-2003 الساعة 12:09 PM.
|