مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #151  
قديم 06-07-2003, 07:25 AM
*اليشمـــك* *اليشمـــك* غير متصل
عـــابرة سبيـــل
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2002
المشاركات: 2,220
إفتراضي

أخي عابر سبيل

أعطينا فرصة
__________________






  #152  
قديم 06-07-2003, 08:37 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

أخي الحبيب / عابر سبيل

جزاك الله خيرا على إجاتك الوافية
وإضافتك الضافية
وكما عهدتك دائما ستبقى لي وللآخرين منهلاً نستقي منك
بارك الله بك وبعلمك ونفعنا وإياك بما علمنا

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #153  
قديم 06-07-2003, 08:40 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

اليشمك

لا تزال الفرصة موجودة .. فالسبق السبق
شكرا لمرورك الكريم
وقد عهدناك ( ما شاء الله ) كتابا مفتوحا

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #154  
قديم 06-07-2003, 08:46 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

السؤال :

أجرى الله تعالى أمر سيدنا يوسف عليه السلام من إبتدائه إلى إنتهائه على ثلاثة أقمصه ( جمع قميص ) وهي :-
* قميصه المضرج بدم كذب
* قميصه الذي قُد من دبر
* قميصه الذي أُلقي على وجه أبيه فأرتدّ بصيراً

ماهي الايات الداله على ذلك من كتاب الله تعالى ؟؟
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #155  
قديم 06-07-2003, 09:10 AM
*اليشمـــك* *اليشمـــك* غير متصل
عـــابرة سبيـــل
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2002
المشاركات: 2,220
إفتراضي

السلام عليكم

جواب سريع يمكن أسبق الأخ عابر

" قالوا يا أبانا إنا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب وما أنت بمؤمن لنا ولو كنا صادقين وجاؤوا على قميصه بدم كذب قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا "

"وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الكَاذِبِينَ وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِن الصَّادِقِينَ فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ"

"اذْهَبُوا بِقَمِيصِي هَذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيرًا وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ"

تحياتي
__________________






  #156  
قديم 06-07-2003, 09:35 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

اليشمك

بالفعل لقد أصبت الجواب الصحيح
وكان بودي لو وضعتي أرقام الآيات
وهي جميعها في سورة يوسف

جزاك الله خيرا

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #157  
قديم 06-07-2003, 09:40 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

السؤال :

يقول تعالى :- { بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ } (117) سورة البقرة
ويقول تعالى :-{إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ} (49) سورة القمر

ماهو الفرق بين القضاء والقدر ( إن وجد ) ...؟؟
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #158  
قديم 06-07-2003, 09:52 AM
*اليشمـــك* *اليشمـــك* غير متصل
عـــابرة سبيـــل
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2002
المشاركات: 2,220
إفتراضي

من العجلة

عموما ساضع الأرقام:

1/ الآية 18

2/ الآية 27 , 28

3/ الآية 93

جميع الآيات من سورة يوسف

تحياتي
__________________






  #159  
قديم 07-07-2003, 06:12 AM
عابر سبيل عابر سبيل غير متصل
ابو معاذ
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
الإقامة: نيويورك
المشاركات: 2,259
إرسال رسالة عبر MSN إلى عابر سبيل
إفتراضي

أن القضاء هو ما قضي من القدر ووقع، لأن قضاء الشيء يعني انتهاءه .
وأما القدر فهو لما سبق في علم الله ولما كتب، فإذا وقع القدر صار قضاء، وهو قدر باعتبار الماضي، وهو قضاء باعتبار ما وقع وحل.

التفصيل :

لهذا يسأل كثيرون ما الفرق بين القضاء والقدر؟ فيجيب أهل العلم أن القضاء هو ما قضي من القدر ووقع، لأن قضاء الشيء يعني انتهاءه كما قال سبحانه: فلما قضينا عليه الموت[سبأ:14] وكما قال جل وعلا: فاقض ما أنت قاض[طه:72] ونحو ذلك من الآيات التي تدل على أن القضاء هو وقوع الشيء وانتهاؤه.

وأما القدر فهو لما سبق في علم الله ولما كتب، فإذا وقع القدر صار قضاء، وهو قدر باعتبار الماضي، وهو قضاء باعتبار ما وقع وحل، إذا تبين لك هذا أيها المؤمن فاعلم أنه لا مكان في الإسلام لعقيدة الجبر، لا الجبر الظاهر ولا الجبر الباطن، بل الإنسان في الشريعة الإسلامية وفي عقيدة المسلم: الإنسان مخير، وليس مسيراً في الأمر والنهي، بل يختار: إما أن يختار طريق الخير وهديناه النجدين[البلد:10] وإما أن يختار طريق الشر قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها[الشمس:9-10] وعلم الله السابق وكتابته السابقة ليست جبراً، وإنما هي لقيام الحجة على العباد، وأنه لا يحصل شيء إلا والله جل وعلا عالم به لكمال علمه سبحانه: وكان الله بكل شيء عليماً[الأحزاب:40].

أيها المؤمن: المؤمن المسدد موفق يوفقه الله جل وعلا، والعاصي يخذله الله جل وعلا، ولهذا يرى المؤمن الصالح أن كل خير عمله مع أنه اختاره، لكن الله وفقه إليه، أعانه عليه وسدده ويسر له سبيله، فيرى العبد المؤمن أنه مختار وأن الله أعانه ووفقه على عمل الصالحات، وأما غير المسدد، أما العاصي، وأما الفاجر، وأما المنافق، وأما الكافر فكل بحسبه فإن الله تركهم لأنفسهم ولم يعنهم لحكمته ولما اشتملت عليه أنفسهم من أمور وما اشتملت عليه أعمالهم كما قال سبحانه: فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم وبصدهم عن سبيل الله كثيراً وأخذهم الربا وقد نهوا عنه وأكلهم أموال الناس بالباطل[النساء:160-161] إذاً التوفيق جزاء للصالحات، والخذلان وترك المرء لنفسه وعدم إعانته للخير جزاء للسيئات، وما كان الله ليظلم العباد وما ربك بظلام للعبيد[فصلت:46] سبحانه وتعالى.

إذا تبين هذا لنا علمت أن عقيدة القضاء والقدر تجعل في قلوبنا برداً وطمأنينة بحيث إن المؤمن لا يأسى على ما فاته ولا يفرح بما آتاه الله كما قال الله جل وعلا: ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير[الحديد:22].

لكي لا يعني ذلك العلم بأن الأمور سابقة بقدر وأن المصائب بقدر وأن الكتاب سابق لم نؤمن به؟ ولم أوجب الله الإيمان به؟ أولاً لحق الله تعالى وللإيمان بأسمائه وصفاته ثم لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم[الحديد:23] فالذي يؤمن إيماناً حقيقياً بالقضاء والقدر لا يأسى على ما فاته من الدنيا لا يأسى على موت الناس لا يأسى على ذهاب المال لا يأسى على ذهاب المنزلة لا يأسى على الأذى لأنه يعلم أن الأمور بقضاء وقدر، وأن ما شاء الله كان، وأن ما لم يشأ لم يكن، وأن المؤمن إذا أصابته سراء فشكر كان خيراً له، وإذا أصابته ضراء فصبر كان خيراً له، ثم إنه لا يفرح بما أوتي لأن الفرح بغير الحق ذلك من خصال غير المؤمنين، فالمؤمن إذاً بقضاء الله وقدره يثمر إيمانه بالقضاء والقدر أنه في هذه الدنيا ليس بذي أسى وحزن على ما فاته وليس بذي فرح واختيال وفخر على ما آتاه الله تعالى، وتأمل ختام الآية حيث قال تعالى: ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور[الحديد:23] لأن الفرح بغير الحق يوجب الاختيال ويوجب الفخر وكما ترى في حال كثيرين من الأغنياء فإن غناهم أوجب لهم فخراً واستطالة واستغناء، وهذا والعياذ بالله ليس من خصال المؤمنين حقاً.

أيها المؤمن: إيمانك بقضاء الله وبقدره يثمر لك أنك مخاطب بالعمل ((اعملوا فكل ميسر لما خلق له))[2]، وتأمل قول الله جل و علا: فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى[الليل:5-7] فرتب التيسير على العمل الصالح، على الإعطاء والتصديق، وكذلك رتب التعسير على التكذيب والاستغناء وعدم البذل، وهذا يعطيك أن إيمانك بقضاء الله وقدره لا يجعلك لا تعمل، بل تعمل وتتوكل على الله جل وعلا، ثم بعد ذلك أنت مؤمن بقضاء الله وبقدره.

ومن ثمرات إيمان المؤمن بقضاء الله وبقدره أن يعلم المؤمن أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وأن ما أخطأه لم يكن ليصيبه، وهذا يجعله في طمأنينة وبرد وسلام فيما يحدث له.

ومن ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر أن يعلم المؤمن أن حكمة الله ماضية، وأن الأمور لا يجرها حرص الحريص، وأن عمل الناس لا يجر الأشياء، وإنما العمل سبب، وقضاء الله وقدره نافذ، وحكمته بالغة، فيجعل المؤمن يعمل كما أمره الله، ثم هو يرى الأمور بأن قضاء الله وقدره نافذ لا محالة.

فمثلاً ينظر إلى ما فيه المسلمون مثلاً اليوم بما هم فيه من نكبات وما هم فيه من ضعف وعدم عزة وما هم فيه من هوان ينظر إلى ذلك أنه يوجب عليه أن يعمل لنصرة الإسلام ولنصرة دين الله ولإعلاء كلمة الله، لكنه لا يسوغ له حال المسلمين أن يكون يائساً، وأن يكون متخاذلاً، أو أن يعمل أشياء لم يوجبها الشرع، لأن ذلك ليس مقتضى الإيمان الصحيح وليس مقتضى الشريعة وأيضاً ليس مقتضى الإيمان بحكمة الله تعالى.

فإذاً المؤمن إذا آمن فهو متوازن في عقيدته، متوازن في أعماله، متوازن في نظرته للأمور وهو مع ذلك كله يخاف لإيمانه بالقضاء والقدر، يخاف من الخواتيم، ويخاف من السوابق، وقد قال بعض السلف: ما أبكى العيون ما أبكاها الكتاب السابق. ينظر المؤمن إلى ما سبق أن كتبه الله فيبكي لا يدري ماذا كتب له، هل هو من أهل السعادة أم هو من أهل الشقاوة، فينظر إلى ذاك فتدمع عينه، ويسأل الله الثبات ويجاهد نفسه على الصلاح، وقال آخر من علماء السلف: ما أبكى العيون ما أبكاها سر الخواتيم. وقال آخر: قلوب الأبرار معلقة بالسوابق يقولون ماذا سبق لنا، وقلوب المحسنين معلقة بالخواتيم يقولون بماذا يختم لنا. وهذا هو حال المؤمن فإنه بقضاء الله وقدره بين مخافتين، بين أمر قد مضى لا يدري ما الله صانع فيه وبين أجل قد بقي لا يدري ما الله خالق فيه.

وهذا من عجاب إيمان المؤمن بقضاء الله وقدره.

أسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعل الإيمان في قلوبنا يقينا وأن يجعلنا مطمئنين بالإيمان و أنه في قلوبنا كأمثال الجبال الراسيات، اللهم نسألك صدقاً في الإيمان وصدقاً في الأقوال وصدقاً في الأعمال اللهم هيئ لنا من أمرنا رشداً واجعلنا في أقوالنا وفي أعمالنا على ما تحب وترضى، واسمعوا قول الحق جل وعلا أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ألم تعلم أن الله يعلم ما في السماء والأرض إن ذلك في كتاب إن ذلك على الله يسير[الحج:70].
__________________



كلما حاولت اعدل في زماني .. قامت الامواج تلعب بالسفينه
  #160  
قديم 07-07-2003, 07:37 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

أخي / عابر سبيل

عُقد لساني ، وجفّ قلمي ، وتاهت كلماتي
ولم أعد أدري ما أقول
والله إن ما كتبته في هذا السؤال لهو موضوع كامل يجب أن ينشر لوحده
ففيه الخير العظيم
وما سألت السؤال إلا ليتضح الفرق بين القضاء والقدر
فأنا أعلم أن الغالبية لا تفرق بينهما
وحُقَ لي أخي العزيز أن أفخر بأمثالك ولا أبالي
جزاك الله خيرا ... وكفى
إقتباس:
أسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعل الإيمان في قلوبنا يقينا وأن يجعلنا مطمئنين بالإيمان و أنه في قلوبنا كأمثال الجبال الراسيات، اللهم نسألك صدقاً في الإيمان وصدقاً في الأقوال وصدقاً في الأعمال اللهم هيئ لنا من أمرنا رشداً واجعلنا في أقوالنا وفي أعمالنا على ما تحب وترضى

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م