القوات السعودية في الفلوجة تعرضت لهجمات من المقاومة

[النقيب]

جريدة القدس العربي

المعارضة: القوات السعودية في الفلوجة تعرضت لهجمات من المقاومة

لندن ـ القدس العربي :

قالت مصادر المعارضة السعودية لـ القدس العربي ان المجموعة العسكرية الاولي من اللواء المظلي الخامس التي ذهبت الي العراق قد تعرضت لعدة هجمات من المقاومة العراقية اصيب علي اثرها اكثر من 100 من بين ضباط وافراد ولم يعرف عدد القتلي وتم التكتم علي الخبر، وطلب من افراد الكتيبة كتابة تعهدات بعدم الحديث عن اي حوادث، وان اضطروا للجواب ان يدعوا ان الاصابات كانت بسبب حرائق داخلية. وسبب التكتم هو عدم ثني السرية الجديدة عن الذهاب الي العراق.

[الصقـر]

و هل "القدس العربي" مصدر موثوق يا أخي النقيب ؟؟
"القدس العربي" و رئيس تحريرها عبدالباري عطوان لا هم لهم الا التطاول و النيل من المملكة بشتى الطرق.

[دايم العلو]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الصقـر
و هل "القدس العربي" مصدر موثوق يا أخي النقيب ؟؟
"القدس العربي" و رئيس تحريرها عبدالباري عطوان لا هم لهم الا التطاول و النيل من المملكة بشتى الطرق.

وهل تظن أو تعتقد أخي الصقر أن هذا المتسمي بالنقيب أن همه غير ذلك ؟؟!!

[النقيب]

اولا توزع التهم وكأنك مدعي عام الخيمة انت يا دايم الـ ... أتحفظ على بقية اسمك

ومصلحة الشعب فوق مصلحة المملكة أولا

هذا أولا

ثم المملكة كنظام الآن عندها مشكلة مع الجناح العسكري من الوهابية وهذا شيء لو انت انكرته سارمي بك في برميل من الجرائد السعودية والصادرة في الداخل وليست معارضة بالمرة فلا تجرؤ على التماهي دون اطلاع

أما أخي الصقر
وأعتذر عن تأخري بالرد عليك إلا أن هنا ثمة وقفة
فأنا نقلت هنا مصدر ونقلت هناك خبرا ضد هذا الخبر ونشرت خبرا ثالثا يكذب الخبرين على لسان وزير الداخلية في موضوع اخر ينفي فيه وجود قوات نظامية او اي سعوديين في العراق مما يعني ان الافا من السعوديين يحاربون الاميركيين الان مجرد دعاية يتم التسويق اليها في اسواق التطرف

اما بيت القصيد عبدالباري عطوان فان كان غير موثقا عندك او عندي لكن ملايين العرب يثقون بكل حرف يقوله عبدالباري الذي اثبت شجاعة فريدة في الاونة الاخيرة ولا تنس انه حتى الان لم يرضخ للضغوط التي تريد منه تغيير تغطيته الاعلامية لرموز القاعدة!

واضف الى ذلك ان عبدالباري الان على خط واحد مع الرسمي السعودي فيما يتعلق بالملف العراقي يعني هذا الملف الان تسبب في اول اتفاق بين الطرفين ربما فلنترك التهجم عليه لمجرد نقله لخبر ما