من البديهي بمكان ان الناهبين للثروات سواء كانوا من المعممين او المتطربشين لا يقنعون بالقدر المذكور بعدما اعتادوا على النهب والتطاول المخل باقتصاد البلد، والمؤدي الى هلاك الشعب و فقره، بل ان ذلك من المحالات، وانهم وبمجرد دخول المتدينين في الطريق الذي يؤدي الى التسعير وليقطعوا عليهم التجاوز والاقطاع سيتحفزون ويتحشدون ضدهم.
|