بسم الله الرحمن الرحيم
عاد الفرقاء اللبنانيون إلى مائدة الحوار الملتهبة ، سواء بموضوعاتها أو بتكوينها وقواعد اللعب عليها ، وقد التزم الجميع بما اتفقوا عليه بعدم إعلان النتائج
ويدور الحوار الآن وقوى الرابع عشر من مارس فى أشد حالاتها تفككا منذ تكونها ، بعد التفاهمات التى تمت بين كتلة الحريرى وحزب الله ، والتيار الوطنى الحر " ميشيل عون " ، وهما قوتان مركزيتان
أما لحود فهو مجرد رمز أراد البعض النيل مما يمثله ، وإثارة أكبر قدر من الفوضى فى المعركة حوله ، لتحويل الأنظار عن القضايا الأساسية ،وأغلب الظن أنه سيكون الثمن
للتفاصيل
إضغط هنا
تحياتي