مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 19-09-2002, 04:32 PM
المقتبس المقتبس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
المشاركات: 15
إفتراضي منوعات

( منقول)


تزوج عليها.. فانتقمت منه
أمينة تحرق زوجها وعروسه بماء
النار

لم يتزوجها عن حب ولم يطلقها خوفا على الأبناء

يقول أحد المشاهير "إذا اضطهد المرء فمن حقه أن يدمر العالم"،
فيبدو أن هذه المقولة راقت لإحدى النساء الأردنيات، غير المضطهدات فعملت ما لم
يحمد عقباه. هل يصل بنا حد الانتقام كبشر إلى هذه الدرجة من البشاعة؟! ألم يكن
هناك أسلوبا أو طريقة أفضل من أن تكافئ الزوجة زوجها "بماء النار"؟! وهل يعقل أن
تدفع الغيرة بصاحبها إلى أن يرتكب جريمة بشعة كهده.. وأن تعمي بصيرته وتشل تفكيره..
وهل الشيطان وجد ضالته هذه المرة حيث أن وسيلته كانت أنثى.. وماذا يعني لو تزوج
عليها ماذا سيحصل وهل كانت وحيدة عصرها...



رجل أردني من أصل فلسطيني ويقيم حاليا في الأردن يدعى شعبان فايز عصري 30 عاما
وزوجته أمينة معروف أحمد والتي هي من أقاربه وتسكن في البلد نفسه. لهما من الأطفال
ستة، أربع بنات وولدين.. عموما هو الآن في المستشفى الجامعة في عمان مع عروسه الجديدة..
والأخرى في سجن "جويدة" في عمان أيضا ولكن هذه المرة بلا "عريس". يقول بدر فايز
عصري شقيق المجني عليه:

نحن أسرة مكونة من أربع بنات وولدين الأول عمره ثلاثون عاما والثاني اثنان وعشرون
عاما.

الأب مهندس معماري توفى قبل سنوات تحمل مسئوليتنا أخي الكبير شعبان والذي أحسن
تربيتنا وساعدنا لكي نكمل دراستنا ولم يبخل علينا بشيء وعوضنا عن كل شيء كان يمنحنا
إياه والدنا رحمه الله، أخي شعبان رجل متزوج ولديه أربع بنات وولدين، أكبر بناته
عمرها ثلاثة عشر عاما. وكان بناته عمرها ثلاثة عشر عاما. وكان طوال فترة حياته
الزوجية غير سعيد وغير مرتاح مع زوجته "أمينة" ولم يكن هناك أي تفاهم بينهما هي
تريد أن تخرج وتدخل وتسهر دون أن يمنعها أحد ولكن نحن من عائلة ملتزمة بعادات وتقاليد،
نحن أناس بسطاء نعم، ولكن مستورين والله الحمد.

* إذا لماذا كان شقيقك متمسكا بها؟

كان أخي صابرا عليها من أجل ألا يتشتت أطفاله، وكان يهددها بأنه سوف يتزوج عليها
ولكنها لم تكن تبالي بذلك ولم تنتبه لنفسها أو تغير شيئا من طبعها.. لم يكن أمامه
إلا أن ينفذ ما برأسه.

* ما الذي برأسه؟

أن يتزوج عليها.

* هذا هو الحل المناسب في رأيك؟

كان يعتقد بأنه سيردها إلى صوابها.. وبالفعل ذهبنا في الصيف إلى الأردن علما بأننا
كنا نقيم في دولة الإمارات العربية وذهب أخي إلى "الضفة الغربية" وتزوج من بنات
أحد أقاربنا هناك وأتى بها إلى الأردن وفي هذه الأثناء كانت زوجته الأولى عند أهلها
وكان على خلاف معها وعندما علمت بزواجه عادت إلى بيتها دون أن يذهب أخي أو يرسل
إليها من يطلب منها العودة إلى بيتها وكان ذلك في اليوم الرابع لزواج أخي.. عموما
جاءت إلى البيت نحو الساعة السادسة صباحا وطرقت الباب وفتحت لها ابنتها أن تحضر
لها ماء فانصرفت البنت من أمامها لكي تحضر لها ما طلبت، فقامت زوجة أخي وتسللت
إلى غرفة نوم أخي وزوجته العروس وكانا غارقين في النوم وكانت تحمل معها جالونا
به ماء نار "أسيد" وما كان منها إلا أن سكبته عليهما مع تركيزها على منطقة الوجه
والصدر فانتفضا من نومهما وتعالى صراخهما من شدة الحرارة والألم والحروق التي سببها
لهما الأسيد ولم تتركهما قبل أن أغلقت عليهما الباب من الخارج حتى لا يتمكنا من
الخروج وحتى لا يستطيع إنقاذهما أحد وهربت وتركتهما وراءها في حال لا تسر عدوا
ولا صديقا وفي هذه الأثناء بدأ يتعالى صراخ أبنائه في طلب المساعدة من الجيران
الذين كسروا الباب واقتحموا الغرفة ليجدوا "العريس والعروس" ملقيان على الأرض يلفظان
أنفاسهما بصعوبة فاتصلوا بالدفاع المدني الأردني وتقلوهما إلى مستشفى الجامعة في
الأردن، ومكث أخي وزوجته في ذلك المستشفى تسعة أشهر وتم عمل عمليات تجميل فمنها
الذي نجح ومنها الذي لم ينجح وكذلك الحال بالنسبة لعروسه بالإضافة إلى أنها فقدت
إحدى عينيها حيث استأصلها الأطباء بعدما فسدت. * وما حال أخوك وعروسه الآن؟

بالتأكيد في حالة صعبة ولكن نحن كلنا أمل وثقة بالله سبحانه وتعالى أن يشفيه وأن
يعود ويمارس حياته مثل السابق على الأقل أن يسير على قديمه أو يتحرك. حيث أن أخي
يحتاج إلى عمليات أخرى حتى يستطيع أن تحرك يديه ورجليه وهذه العمليات تكلف مبالغ
طائلة ويعلم الله بأن ظروفنا صعبة للغاية





مذيعات مصر.. الاحتجاب بعد الحجاب
القاهر – حمدي الحسيني – إسلام أون لاين.نت/ 26-8-2002


منع التليفزيون المصري 5 مذيعات عاملات في قناة الإسكندرية الإقليمية المعروفة بالقناة الخامسة من تقديم برامجهن؛ بسبب ارتدائهن الحجاب.
فقد قررت "فاطمة فؤاد" رئيسة القناة تحويل كل من "غادة الطويل" و"هالة المالكي" و"أميرة شلبي" و"رانيا رضوان" و"أمل صبحي" إلى أعمال أخرى، من بينها إعداد البرامج، رافضة ظهورهن حتى في نشرات الأخبار باللغات الأجنبية.
وطالبت فاطمةُ رئيسَ اتحاد الإذاعة والتليفزيون "حسن حامد" بالإسراع في اختيار وتعيين مجموعة جديدة من المذيعات لملء الفراغ الذي حدث بسبب إبعاد المذيعات الخمس، خاصة أنهن كن من أكفأ وأقدم المذيعات، وكانت كل واحدة تقدم عددًا من البرامج المتميزة وبرامج الهواء المباشر.

كسر القاعدة
وفى تصريحات لشبكة "إسلام أون لاين.نت" قالت فاطمة فؤاد رئيسة القناة الخامسة الإثنين 26-8-2002: "إن العرف السائد في العمل التليفزيوني هو أن تكون المذيعة غير محجبة، وأنها لا تستطيع أن تكسر القاعدة المتبعة"، مضيفة أن التليفزيون المصري له قواعد وتقاليد يجب مراعاتها في العمل.
وأضافت: كرئيسة قناة لا أستطيع السماح بظهورهن على الشاشة بالحجاب؛ لأنني لا أملك صلاحيات ذلك، إضافة إلى أن هذا الأمر لم يحدث من قبل، معتبرة أنه ليس من الممكن أن تقدم مذيعة محجبة برنامج منوعات وأغاني كليب راقصة.
وأوضحت فاطمة أن قرار تحويل المذيعات إلى أعمال أخرى تختلف عن وظيفتهن المعينات عليها يُعتبر أمرا مؤقتا لحين البحث عن حل نهائي.

خلف الكاميرات فقط
وقال مسئول كبير بوزارة الإعلام -رفض ذكر اسمه-: "إن التليفزيون المصري لا يعارض أن تتحجب المذيعة طالما أن هذه هي قناعتها الشخصية، لكنه في الوقت نفسه لن يُسمح لها بالظهور على شاشة التليفزيون لاعتبارات عديدة لم يذكر المسئول أيًّا منها".
وأشار إلى أن حرية المذيعة الشخصية يمكن أن تمارسها في جميع الأعمال باستثناء تقديم البرامج، موضحًا أن لدى الإذاعة المصرية عشرات المذيعات المحجبات خلف "الميكروفون"، لكنه اعتبر أن ظهور المذيعات بالحجاب على شاشة التليفزيون ما زال أمرًا غير قابل للتنفيذ في الوقت الحالي.
ومن جانبه قال "أمين بسيوني" رئيس مدينة الإنتاج الإعلامي، الرئيس السابق لاتحاد الإذاعة والتليفزيون: "إن صاحب القرار النهائي في ظهور المذيعات المحجبات أو عدم ظهورهن هو وزير الإعلام وواضعو السياسة الإعلامية المصرية"، رافضا الإدلاء بالمزيد حول هذه القضية.

السلام النفسي
ومن جهتها قالت "أمل صبحي" وهي إحدى المذيعات المبعدات: "كنت أدرك تمامًا أن قرار إبعادي عن الشاشة مقرون بارتداء الحجاب، ومع ذلك لم أتراجع عن تنفيذه بالرغم من تراجع دخلي بعد تحويلي إلى مُعدة، وحرماني من برامجي التي اعتدت تقديمها".
وأوضحت أمل أن قرار ارتدائها الحجاب كان يراودها منذ سنوات، إلا أنها اضطرت لتأجيله بسبب ضغوط طبيعة العمل الذي يدفعها إلى ارتداء الأزياء الحديثة، ووضع كميات كثيفة من المكياج لزوم الظهور على الشاشة.
وأضافت: كنت على قناعة تامة بأن الشهرة والعمل في التلفزيون كمقدمة برامج ما هي إلا متعة زائلة ومؤقتة ولن تدوم، وسوف يأتي الوقت الذي أتجه فيه إلى ارتداء الحجاب مهما كلفني هذا القرار من خسائر مادية ومعنوية، مشيرة إلى أنها فضلت أن تكسب الرضا النفسي والسلام الداخلي.

حق قانوني
وحول الموقف القانوني من هذه المشكلة رأى الدكتور "محمد عصفور" أستاذ القانون بجامعة القاهرة أن للمذيعات المحجبات حقًّا قانونيًّا في اللجوء إلى مجلس الدولة للطعن في قرار إبعادهن عن عملهن المعينات عليه، موضحًا أن القضاء الإداري ومجلس الدولة هما الجهة المسئولة عن النظر في أي نزاع ينشأ بين الموظفين العموميين في الجهاز الحكومي والجهة الإدارية التي يعملون فيها.
وقال الدكتور عصفور: "إن قرار مجلس الدولة غالبا ما سيكون في صالحهن"، مشيرا إلى أن المجلس سبق أن أصدر قرارًا لصالح طالبات الجامعة المحجبات اللاتي تعرضن لمضايقات من أساتذتهن بمنعهن من تحصيل دراستهن.




استثناء فريد
يشار إلى أن المذيعات الخمس كن يقدمن العديد من البرامج إضافة إلى قراءتهن للنشرات الأجنبية؛ حيث كانت "غادة الطويل" تقدم برنامج "أوقات المرح الأسبوعي" وهو عبارة عن مسابقات جماهيرية بجانب قراءتها لنشرة الأخبار بالإنجليزية، و"هالة المالكي" مذيعة ربط قارئة نشرة اللغة الفرنسية، و"أميرة شلبي" مقدمة برامج "جمال مصر السياحي" و"معلومة في علم" و"ليالي الصيف" و"خيار المسرح"، إضافة إلى قراءتها النشرة بالإنجليزية، و"رانيا رضوان" مقدمة برنامج " طلباتك إيه" أشهر البرامج الجماهيرية بالقناة الذي يبث على الهواء مباشرة، و"أمل صبحي" كانت تقدم برامج "صوت وصورة"، و"الجائزة حب الجماهير"، بجانب تقديمها لبعض الحفلات القومية بالمحافظة.
يذكر أن التليفزيون المصري يرفض منذ إنشائه عام 1965 ظهور المحجبات على شاشته رغم عدم وجود قرار صريح بذلك، ومنع العديد من المذيعات من الظهور بعد ارتدائهن الحجاب، من بينهن المذيعة "كاميليا العربي" التي مُنعت قبل عشر سنوات من تقديم البرامج وأحيلت لعمل آخر، مما دفعها لتقديم استقالتها، وكذلك المذيعتان "داليا شيحا" و"داليا خطاب" اللتان تعملان في قناة "نايل. تى. في"، غير أنه سمح لسنوات طويلة للمذيعة "كريمان حمزة" في استثناء فريد بالظهور بالحجاب على الشاشة لتقديمها برنامجًا دينيًّا
__________________
[gl]فكم نتوق الى السن بكم على ايدي فصاح[/gl]

شـبـكـة أبـو هـمـام . . إضـغـط هـنـا . . شـبـكـة أبـو هـمـام
[gl]الله أكبر .. والعزة للاسلام[/gl]

[sound]http://www.onaizah.com/1/xxx/allah_akbar.ram[/sound

آخر تعديل بواسطة المقتبس ، 19-09-2002 الساعة 05:21 PM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م