عندما اختلفت الأراء بدائت الصفحة في الأحتضار
السلأم علي من اتبع الهدي اما بعد يوسفني ان تصل الأمور الي ماهي عليه احتتاج وانسحاب والي ما ذالك من الأمور التي لأتقدم ولأتاخر وانما تجعل الحق ان وجد مهزوز الصورة والباطل يفوز
في الختام اتمني ان يرجع الرواد الي لغة العقل والي الأمام.
|