تقارير هائلة من الحرب الإنترنتي مع العدو

[بشير]

بسم الله قاصم الجبارين ومبيد العتاة والظالمين

يا ايها المسلم: حي على الجهاد حي على الجهاد وهذا شهر رمضان شهر بدر الكبرى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بشرنا الله تعالى: وأرسلنا عليهم طيرا أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل.
فنطلب منه ونقول: اللهم فاجعلهم كعصف مأكول.

حصلت حديثا على التقارير التالية عبر الإنترنت، ووجدتها مبشرا لجميع المسلمين خاصة المشاركين في حرب العدو عبر الإنترنت، فانقله في هذا المنتدى بغير تغيير وتبديل، فخذ منها ما يهمك واترك ما لا يعنيك:
تعرضت مواقع حكومية إسرائيلية على شبكة الإنترنت إلى هجمات تخريب واسعة النطاق من جماعات إسلامية من جميع أنحاء العالم مما أدى إلى شلها تماما

وتعطل موقع البرلمان الإسرائيلي تماما صباح اليوم الخميس بعد أن اخترقه عدد من الهاكرز الذي يعتقد أن مصدرهم المملكة العربية السعودية

وتستمر هذه الهجمات بين الإسرائيليين والفلسطينيين بينما لا يزال موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية متعطلا منذ يوم الأربعاء الماضي بعد أن تعرض إلى وابل من الرسائل الإلكترونية المتلاحقة، وكذلك مواقع رئيس الوزراء الإسرائيلي وزارة الدفاع

وقالت وكالة أنباء الأسوشيتيد بريس إن حرب الإنترنت كان قد بدأتها مجموعة من المراهقين الإسرائيليين الذي أخبروا صحيفة محلية إنهم نجحوا في تخريب موقع لحزب الله في لبنان

وقد نقل عن مسؤول في وزارة الخارجية الإسرائيلي قوله إن عددا من المواقع الإسلامية المتطرفة انتقمت بدعوة مستخدمي الشبكة بمهاجمه المواقع الإسرائيلية وابل من الرسائل الإلكترونية المتلاحقة يصيب موقع باراك

وتشير التقارير الصحفية إلى أن مجموعات إسلامية كانت قد سهلت الحصول على برامج متخصصة تتيح إرسال سيلا ضخما من الرسائل الإلكترونية بهدف تخريب المواقع الإسرائيلية

وتجنبت وزارة الدفاع الإسرائيلية عملية التخريب بالتحول من مزود خدمات إسرائيلي محلي يدعى نتفيزيون إلى شركة أي تي آند تي الأمريكية للاتصالات

ويذكر أن حرب الإنترنت في الشرق الأوسط قد اشتدت في الآونة الأخيرة، ففي العام الماضي ادعى مراهق إسرائيلي، أعتبر في إسرائيل بطلا، بأنه خرب موقع الحكومة العراقية على شبكة الإنترنت

إسرائيل توسط مصادر أمريكية لوقف "حرب المواقع"علمت "الوطن" من مصادر مطلعة أن إسرائيل التي تعرضت مواقعها على "الإنترنت" لهجمات قوية من مجموعات عربية ومتعاطفين مع الحق العربي في الأسبوعين الماضيين مما أدى إلى توقف مؤقت لهذه المواقع،

قد بادرت عبر جهات أمريكية في محاولات للاتصال بحزب الله اللبناني من أجل التوصل إلى هدنة تقضي بعدم مهاجمة أي طرف لمواقع الإنترنت التابعة للطرف الثاني.وأشارت المعلومات التي حصلت عليها "الوطن" إلى أن ميخائيل ايثان وزير العلوم الإسرائيلي السابق والذي يترأس لجنة العلوم البرلمانية في الكنيست ويعتبر من الجناح المعتدل في حزب الليكود قد طلب عبر وسيط أمريكي الاتصال بأحد مسؤولي حزب الله المكلف الإشراف على مواقع الحزب على الإنترنت ويدعى مالك حسين عبر مراسل إحدى الصحف الأمريكية، لكن مالك حسين رفض تلقي أي اتصال من مسؤول إسرائيلي، وأبلغ الوسيط أن الحزب لم يبادر إلى شن الهجمات على المواقع الإسرائيلية في المرحلة الأولى، وأن عناصر إسرائيلية هي التي بادرت إلى فتح المعركة على هذه الجبهة.وكشف مالك حسين عن وقاحة إسرائيلية كبيرة، إذ إن صورة للشهيد هادي نصر الله نجل الأمين العام للحزب السيد حسن نصر الله أرسلت عبر الإنترنت إلى الأمين العام وهي صورة تظهره للمرة الأولى بعد وقت قصير على استشهاده، مما يدل على أن أجهزة الأمن الإسرائيلية ضالعة في الهجمات التي تشن على مواقع الحزب على شبكة الإنترنت.

وأشار مالك حسين، إلى أن حجم الردود التي يتلقاها حزب الله بواسطة موقعه، تؤكد على تزايد الاهتمام الدولي لمعرفة ما يجري في منطقتنا والأسباب الحقيقية لصراعنا مع الدولة العبرية،

وأضاف أن التجاوب مع توجهاتنا يعطينا دفعاً للمضي في نضالنا لإحقاق الحق.وقال إن سعي السلطات الإسرائيلية إلى تخريب مواقعنا على الإنترنت دليل قاطع على حجم الخسارة التي منيت بها

وأشار إلى أن "مراسلاً" لصحيفة أمريكية مرموقة نقل لي رسالة من مسؤول إسرائيلي أعرب فيها عن نية الحكومة الإسرائيلية وقف الهجمات المتبادلة وطلب الحديث معي، لكنني رفضت ذلك رفضاً قاطعاً.

ويقول خبراء في حقل الإنترنت إن أول المواقع الإسرائيلية التي تعرضت للتخريب كان موقعاً للكنيست الإسرائيلي وقد انهار فجأة صباح يوم الخميس الماضي، ثم لحق به موقع تابع لوزارة الخارجية، أغرق بسيل جارف من الرسائل فاقت قدرة الموقع على تحملها. وتبع ذلك هجمات تعرض لها موقع مكتب رئيس الوزراء إيهود باراك ووزارة الدفاع الإسرائيلية.وأوضح مسؤولون في حزب الله أن تعرضهم للهجوم قبل أسبوعين تقريباً، دفعهم لإرسال رسائل إلى أنصارهم في العالم لإعلامهم بما تعرض له الموقع، فكان أن بادر هؤلاء بمفردهم إلى الدفاع عن موقع حزب الله بأسلوبهم الخاص.

واتهم مسؤولون في وزارة الخارجية الإسرائيلية مواقع تابعة لتنظيمات إسلامية - عالمية بتشجيع الهجمات عبر تعليمات لأنصارهم بإغراق المواقع الإسرائيلية برسائل البريد الإلكتروني. وقد أخطر عدد من المواقع الإسرائيلية لتغيير الشبكات التي يعتمدون عليها، إذ انتقل موقع وزارة الدفاع الإسرائيلية من شركة إنترنت محلية تعرف باسم "نيت فيجان" إلى شركة أمريكية تتتبع شركة "اتي اندش" العملاقة للاتصالات.

ومنذ فتح موقع لحزب الله على الإنترنت قبل 7 سنوات، كان الموقع يتعرض لهجمات، كنا نواجهها دائماً باحتياطات تجعل من موقعنا قادراً على تحملها، لكن الضغوط قبل أسبوعين أجبرت موقع الحزب على الإغلاق مؤقتاً، إلى أن تمت إعادتها ويقول متابعون لما يجري من حرب عربية - إسرائيلية عبر الإنترنت.إن أنصار إسرائيل، استخدموا موقعاً على الإنترنت وفيه رسالة واضحة تدعو إلى مهاجمة وتدمير موقع حزب الله. وفيه أيضاً كل العناوين التابعة لمؤسساتنا، وما على المهاجم إلا الضغط على جهاز الكمبيوتر ليقوم بإرسال الرسائل إلى موقعنا، وقد تقدمنا بشكوى إلى الشركة الأمريكية التي زودت الموقع المذكور، إلا أننا لم نتلق رداً منها حتى الآن ومع أن الموقع المذكور موجود في إسرائيل إلا أن الشركة المزودة للموقع هي في الولايات المتحدة وتدعى "سيرفرفوريو. نت"

واعترف الشيخ أبو حمزة المصري، رئيس منظمة أنصار الشريعة الإسلامية المتشددة في بريطانيا، بتعرض موقع تنظيمه لهجمات من جهات يهودية تولت إرسال برامج صغيرة خفية إلى شبكتنا بقصد تخريب مواقعنا، وقال إن الموقع أغلق أكثر من مرة في السابق، إلا أن الإجراءات التي اتخذت أخيراً لتحصينه باتت تجعل من الصعب على أي كان التعرض له بسهولة.وقال أبو حمزة لـ "الوطن" إن البريد الإلكتروني المدمر، كثيراً ما يعمل على تخريب المواد الموجودة في الموقع سواء كانت صوراً أو معلومات بما يؤثر على قدرة ذاكرة الموقع على التحمل. وأشار إلى أن الضغوط متى ازدادت على موقع ما، فإنها تؤثر حتى على الشبكة المزودة للموقع وهو ما حصل لأنصار الشريعة قبل فترة من الزمن، مما اضطر أنصار الشريعة إلى التحول إلى شركة أمريكية جديدة.

وأوضح خبير في برامج الكومبيوتر والمواقع على الإنترنت أن الوسيلة الوحيدة للمحافظة على الموقع وحمايته هي من خلال متابعة نشاطه من قبل القيمين عليه.

ويأتي الحديث عن الحرب على الإنترنت بين المواقع الإسرائيلية والعربية في وقت بدأ فيه مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي نشاطاً واسعاً للحد من الجرائم التي ترتكب عبر الإنترنت، وذلك من خلال الدعوة للتعاون بين الحكومات والشركات الكبرى للتخفيف من مخاطر هذه الحرب وآثارها.وقد اعترف مايكل فايتس المدير الأمريكي المسؤول عن حماية البنية التحتية من الجريمة خلال مشاركته في مؤتمر عقد في العاصمة البريطانية هذا الأسبوع عن تزايد الجريمة التي ترتكب عبر الإنترنت، خاصة في حالات إرسال بريد إلكتروني يحمل فيروسات تضر بعمل المؤسسات وربما تؤدي إلى تعطليها أحياناً. وأشار إلى أن هذه الجرائم ربما لا تقتصر على أفراد معدودين فقط. بل يمكن أن تتسع لتشمل كل شخص له معتقدات.وأشار أحد الخبراء إلى أن الجرائم التي ارتكبت عبر الإنترنت في العشر سنوات الماضية لم تتجاوز الـ 34 ألف حالة، في حين سجل العام الحالي حتى الآن أكثر من 50 ألف حادثة.ويبدو أن ما يجري حالياً يشجع سوف "الأنتربول" لإنشاء مؤسسة استخبارية عالمية من شأنها مساعدة الدول والشركات الكبرى على حماية مواقعها. وتوقعت مصادر مقربة من الأنتربول أن تشهد الأسابيع المقبلة تحركاً عالمياً في هذه الاتجاه. وكانت مواقع لشركات كبرى مثل "أمازون" و "ياهو" قد تعرضت للإغلاق بعد تلقيها سيلاً عارماً من البريد الإلكتروني أدى إلى وقف عملها لبعض الوقت.

وقال مسؤولون في السلطة الفلسطينية إن مواقعهم قد تعرضت لهجمات منظمة من قبل شبان إسرائيليين داخل إسرائيل أو متعاطفين مع الدولة العبرية، لم يعجبهم سيل المعلومات الموجودة على الموقع التابع للسلطة الفلسطينية. وأشار هؤلاء إلى أن الخبراء في حقل الإنترنت يسهرون ليل نهار على حماية المواقع لمنعها من الانهيار.الحرب مستمرةوانتشرت الهجمات ضد المواقع الإسرائيلية من طلبة عرب وفلسطينيين في الولايات المتحدة وشملت الهجمات موقع الجيش الإسرائيلي. وبعث المهاجمون المناصرون للفلسطينيين من الولايات المتحدة ملايين الرسائل الإلكترونية التي أسقطت أو أعطبت مواقع البرلمان الإسرائيلي ومكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي وغيرهما من المواقع,

وقال جيلاد رابينوفتش مدير شركة نيت فيجان أكبر شركات توصيل الإنترنت في إسرائيلي إن المعارك تشكل حرباً شاملة تكلف أموالاً كثيرة وموارد بشرية هائلة لإصلاح الأعطاب وتوفير حماية ضد الهجمات.ومما سهل الهجمات العربية وجود 1.1 مليون وصلة إنترنت في إسرائيل.

وقد أمضى الفنيون في وزارة الخارجية الإسرائيلية يومي الجمعة والخميس الماضيين في إصلاح وحماية موقع الوزارة من الهجمات، وفي يوم الجمعة سقط موقع الجيش الإسرائيلي مما دفع الجيش إلى استئجار شبكة إيه تي آند تي الأمريكية لتوفير وصلة الإنترنت بينما عمل الفنيون على تحصين الموقع ضد الهجمات العربية. حتى موقع حزب الليكود تعرض لوابل من الرسائل المعادية.

وقال طلبة جامعيون متعاطفون مع الفلسطينيين في الولايات المتحدة إن حرب الإنترنت سوف تستمر طالما استمرت حرب الحجارة في الضفة الغربية وقطاع غزة. وقالوا أيضاً إن الإسرائيليين هم الذين بدأوا الاستفزازات على الأرض وعلى الإنترنت

تقول شركة مايكروسوفت كبرى شركات برامج الكمبيوتر، إن متسللين تمكنوا من اختراق شبكتها هذه حالة تجسس تبعث على الأسى مايكروسوفت ويعتقد أن هؤلاء المتسللين استطاعوا الوصول إلى التصميمات الأصلية لبرمج ويندوز التي تنتجها الشركة، ويعمل بها نحو 90 في المئة من أجهزة الكمبيوتر الشخصية في العالم وكان سوء استغلال الشركة لوضعها واحتكارها للسوق ورفضها لمشاركة الآخرين في التعرف على أصول برامجها المكتوبة بلغة الكمبيوتر، مجال جدل طويل ومعارك قضائية مريرة مع السلطات الأمريكية وخلال هذا الهجوم الأخير تبين أن أصول البرامج قد سرقت، وهذا في حد ذاته أمر خطير بالنسبة لشركة مايكروسوفت عواقب وخيمة ويبدو -علاوة على ذلك- أن المتسللين ربما أتيحت لهم الفرصة للتلاعب في الشيفرة التي كتبت بها أصول البرامج، وقد يؤدي هذا إلى احتمال حدوث مشكلات لمستخدمي البرامج ممن قد يشترون فيما بعد نسخا أصيبت بهذا التلاعب وحتى الآن لم تفصل شركة مايكروسوفت في حديثها عن هذا الهجوم، لكنها قالت إنها في الفترة الأخيرة تدرك أن أحد المتسللين تمكن من اختراق شبكتها وتسعى الشركة إلى مواجهة المشكلة والتأكد من تمتع شبكتها بالأمان، وأكدت الشركة أن شيفرة البرامج لا تزال آمنة ولا يعني هذا أن المتسللين لم يصلوا إلى الشفرة، وإنما يعني كما تعتد مايكروسوفت أنهم لم يتلاعبوا فيها طبقا للتحقيقات التي أجرتها الشركة حتى الآن اختراق الشبكة وفي الوقت الذي يفهم فيه صمت مايكروسوفت، أخذت بعض تفاصيل التسلل تظهر في صحيفة وول ستريت في نيويورك وتقول الصحيفة إن بعض الموظفين كشفوا التسلل يوم الأربعاء الماضي، وذلك عندما تعرفوا على بعض كلمات السر وقد أرسلت عن طريق البريد الإلكتروني إلى حساب مشترك في بطرسبورج في روسيا وقد أظهر تقصي الأمور أن كلمات السر هذه استخدمت لنقل شيفرة بعض البرامج وتقول شركة مايكروسوفت إنها حولت ملف الهجوم إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي وتقول الصحيفة إن بعض الموظفين كشفوا التسلل يوم الأربعاء الماضي، وذلك عندما تعرفوا على بعض كلمات السر وقد أرسلت عن طريق البريد الإلكتروني إلى حساب مشترك في بطرسبورج في روسيا

Vindows Vindows Vindows

Comming soon to a store near You

New version of Windows

Russian Vindows
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news...000/597305.stm
http://www.alwatan.com.sa/first_page...page_head5.htm

وقبل الختام أذكر هنا التقرير الماضي (من نجاح الغزو الإنترنتي مع العدو) لمن لم يطلع عليها:

واشنطن تخشى امتداد الحرب المعلوماتية في الشرق الأوسط

حذرت السلطات الامريكية من مخاطر الهجمات المعلوماتية المتزايدة على مواقع امريكية بعد تلك التي شنت هذا الاسبوع على مواقع رسمية اسرائيلية عدة في سياق اجواءالعنف التي تشهدها منطقة الشرق الاوسط.

واعلن المركز الوطني لحماية البنى التحتية التابع لمكتب التحقيقات الفدرالي(اف بي آي) انه "بسبب التهديد الممكن بشن عمليات ارهابية في الشرق الاوسط وبسبب هذه الهجمات المعلوماتية ينبغي على المستخدمين(لشبكة الانترنت) التحلى بمزيد من التيقظ ازاء احتمال تعرض مواقع للحكومة الامريكية او القطاع الخاص للهجمات".

لكن هذا المركز اوضح في بيان ان هذه الهجمات "وقتية بطبيعتها ولا تشكل تهديدا بعطل دائم في مواقع انترنت".

وكان موقع انترنت التابع لوزارة الخارجية الاسرائيلية اغلق الخميس اثر هجمات معلوماتية من العالم اجمع تسببت باعاقة الوصول اليه.

وقال المتحدث باسم الوزارة الاسرائيلي نوام كاتز "ان موقعنا هوجم من كل حدب وصوب اذ تدفقت عليه آلاف الطلبات بزيارته ومراسلات معلوماتية بشكل بريد الكتروني, وهو اكثر خطورة, لانه يمكن ان ينقل فيروسات او قنابل معلوماتية"، واوضح ان جزءا من الهجمات اتى من مواقع "تسيطر عليها حركات شيعية في الولايات المتحدة".

وبحسب المركز الوطني الامريكي لحماية البنى التحتية فان هذه الهجمات عبر البريد الالكتروني قام بها مستخدمون ال"اي مايل" عبر "ياهو" و"هات مايل".

كذلك تعرضت مواقع الكنيست والجيش الاسرائيليين لهجمات مماثلة.

وفي العاشر من اكتوبر الجاري اغلق موقع"البوابة" العربي, مقره في عمان, اثر هجوم ذكر انه اسرائيلي.

وأذكر هنا أيضا (باختصار) نموذجا من قلق العدو، الذي يبشر بنجاح نشاطات المسلمين وتأثيرها ================================================== ============

شن الحاخام الأكبر الاشكنازي لدولة اسرائيل الحاخام يسرائيل لاو هجوما شديد اللهجة على علماء المسلمين بسبب ما اسماه ب((تحريضهم على الارهاب ودعوتهم لإزالة دولة اسرائيل)).

وفي حديث مع القناة الأولى في التلفزيون الإسرائيلي أجرته معه ضمن برنامج بحث في دور علماء المسلمين في انتفاضة الاقصى قال لاو: إن قسم (( رصد تفوهات رجال الدين المسلمين)) التابع للحاخامية الكبرى في اسرائيل قد قدم له تقريرا , اظهر دور علماء المسلمين -لم يسمهم- في اشعال نار الكراهية على اسرائيل في العالم العربي والاسلامي .

وشن لاو المعروف بعلاقاته الوثيقة مع دائرة صنع القرار الاسرائيلي انتقادات شديدة على الحكومات الاسرائيلية التي لم تتحرك منذ وقت طويل لمنع ما أسماه بـ((التحريض على اسرائيل)) في وسائل الاعلام العربية.

وقال لاو انه كان يتوجب على الحكومات الاسرائيلية الا تسكت على ان تتحول عدد من وسائل الاعلام العربية الى منابر لمن اسماهم بـ((رجال الدين المسلمين المتطرفين ))في العالم العربي .

وشدد على أن الحكومات الاسرائيلية كان بامكانها استغلال علاقاتها الخاصة مع الولايات المتحدة الامريكية من اجل اقناعها بالتدخل لدى الحكومات العربية من اجل الحيلولة دون تحويل وسائل الاعلام في بعض هذه الدول الى منابر حرة لمن اسماهم بـ((اعداء اسرائيل)).

ومن ناحيته شدد البروفيسور ايلي زامير المستشرق والباحث في شؤون الدين الاسلامي في نفس البرنامج على الدور الذي قام به علماء المسلمون في دعم انتفاضة الحجر الفلسطينية السابقة التي ولدت في اواخر العام 1987م وانتهت مع تشكيل السلطة الوطنية الفلسطينية .

وقال زامير ان رجال الدين المسلمين لعبوا دورا كبيرا في تشريع العمليات الاستشهادية التي هزت اسرائيل , واضاف زامير كلنا يذكر الفتوى الشهيرة التي اصدرها علماء المسلمين والتي اجازت تنفيذ مثل هذه العمليات داخل اسرائيل .

ونوه زامير الى أن توظيف تقنيات الاتصال المتقدمة مثل الانترنت والفضائيات تجعل لمثل هذه الأنشطة خطورة مضاعفة .

واعرب كل من لاو وزامير عن خيبتهما لأن الشارع العربي والاسلامي لا يكن الاحترام الا لرجال الدين الذين يختلفون عن الخط الذي تسلكه الحكومات .

وشدد لاو على أنه اصيب بخيبة امل كبيرة اثناء انعقاد مؤتمر الأديان الذي دعا اليه الامين العام للامم المتحدة مؤخرا في نيويورك حيث أن احدا من رجال الدين الاسلامي لم يحضر جلسة النقاشات التي حضرها الحاخامات اليهود .

وقال انه حتى رجال الدين المسلمين الذين التقوه في السابق رفضوا عرضا بتنظيم لقاء مشترك على هامش المؤتمر .

واشار زامير الى ان رجال الدين الاسلامي يلعبون دورا كبيرا في دعم الانتفاضة وذلك عبر دعوتهم لتقديم الدعم المالي لأسر الفلسطينيين الذين يقتلون ويجرحون في فعاليات الانتفاضة

والحمد لله رب العالمين.


يقول أبشر (المشارك في هذا المنتدى):

التقارير الماضية نماذج من نماذج كثيرة من التقارير التي تصرح بقلق واضطراب الصهاينة وأحبارهم لإتساع أمر الجهاد ودعمه بين المسلمين ولحوق أفواج المسلمين بصفوف الكفاح مع العدو، وتبين أن الوقوف في وجوههم ولو بحجر أو مظاهرة أو رفع صوت تفيد الفائدة الكبيرة، يبين هذا التقارير بصراحة ما هو الواجب على علماء الدين وأئمة الجماعات والمساجد وأصحاب الإرشاد والتبليغ وكل من يقدر على رفع صوته أمامهم وقادر على تشجيع المسلمين على القيام في وجوههم أو الدعم والمساندة المالية والمعنوية للمظلومين المقهورين الفلسطينيين المكافحين للصهاينة وكذلك يجب على كل من يقدر ان يشارك الحرب الإعلامي عليهم وعلى من يدعمهم بالمادة والمعنى، ولا يخفى الدور السلبي والإيجابي الناشئ عن أعمال الحكومات والسلطات في البلاد المسلمة ورجال الدين في الماضي والحاضر في رفع الظلم عن المسلمين المظلومين في فلسطين أو إبقاء واستمرار هذه المأساة بالسكوت والمداهنة فلذلك على من تسوف وتكاسل عن واجبه في الماضي أن يداركه بشدة قيامه بواجبه في الحاضر ونستفيد من هذا التقرير على أن دور المهتمين بواجبهم في الوقوف في وجه العدو هو الذي استمر الكفاح وهيئ الظروف لمن تأخر أن يلتحق بصفوف المجاهدين السابقين، وكيف كان يجب أن يتسع هذا الكفاح في مختلف المجالات. فإن من عمل بواجبه كان مأجورا عند الله تعالى أجر من يشارك المجاهدين في جهادهم وكان له أجرهم ومن تهاون وتداهن كان مشاركا للظالمين ومأخوذا بظلمهم.

اللهم طهر الأرض من الشياطين والظالمين أمثال الصهاينة الغاشمين آمين رب العالمين.

[عازف الليل]

يا سيدي الكريم لتكن محضر خير المعارك التي تصفها انتهت ولم تبقي الأ في مخيلتك فما فائده مهاجمة مواقع اسرائيلية اذا كنا نعرف اننا واقصد يوجد بلدان تقول يا هادي في الأنرنت وانت تدعو لمهاجمة مواقع اسرآئيل علي الأنترنت الحرب غير متكافئة صراحتنا
ويكفي الهزائم التي صورها الأعلأم العربي بأنها انتصارات نحن دعاة سلأم لأ استسلأم عرفاتي وانما بالحوار ويحضرني هنا الآيه الكريمة (وحاورهم بالتي هي احسن) واذا لم يستجيبوا للحوار تقاطع الدول والشركات التي تتعامل معهم حين ذاك يصبح للعرب شأن.

[الصياد]

انا معك ياأخي الحبيب بوجوب مقاتلة ومحاربة العدو على جميع الخطوط و الجبهات لقوله عز و جل ( واعدوا لهم مااستطعتم من قوة...)الآية
لذلك محاربتهم على الإنترنت يعد احد الوسايل لتحطيم العدو.
فافعلو كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام : تحدثوا عن اليهود ولا حرج.