كانت (سليمى) لداء القلب ترياقا
............واليوم صارت له ناراً وإحراقا
كانت له الروح بل كانت له سـكـناً
............كانت له دائما حـضـنا وأشواقا
كم تدّعى الحب(سلمى) ثمّ تهـجرنا
............لا تدّعى الحبّ، يبقى الحبَ إشفاقا
لا تدّعى الحب والهــجـرانُ ديدنكا
............يبقى المحبّ لمن يهـواه مشتاقا
هذا بقدر الإمكان لمراعاة والتزام النصب في عروض وضرب البيتين الأول والثاني.
ولا بأس عليك قل أحمد
وسل الصقر ينبئك عن ذلك
أخي الصقر أضيف هذا التعديل: لم أكن رأيت تعليقك وإنما رأيته بعد أن شاركت، فمرحبا بك