مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 28-10-2005, 12:06 AM
مُقبل مُقبل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 461
إفتراضي الشيخ العبيكان يًصرح بخطأ تقويم أم القرى !!!

بسم الله الرحمن الرحيم


إقتباس:

الرياض: تركي الصهيل
وجه الشيخ عبد المحسن العبيكان عضو مجلس الشورى السعودي والمستشار القضائي في وزارة العدل، رجاءا لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، بتشكيل لجنة على مستوى عال من المتخصصين في علم الشريعة والفلك ليراجعوا أوقات الصلوات المعتمدة في تقويم أم القرى. وأوضح الشيخ العبيكان في تصريح خاص لـ«الشرق الأوسط» أن المسؤولين في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، والمسؤولين عن تقويم أم القرى، أقروا بوجود خطأ في التقويم، معتبرا إعادة النظر في التقويم، مسألة ليست بالصعبة. وأشار إلى أن الخطأ الموجود في التقويم لا يقتصر على وقت دخول الفجر فحسب، بل يتعدى ذلك لوجود خطأ بعدة أوقات، منها خروج وقت المغرب قبل أذان العشاء بوقت طويل، ووضع وقت صلاة الظهر في نفس وقت النهي، فضلا عن أن صلاة المغرب، لا يؤذن لها إلا بعد غياب الشمس بحوالي سبع دقائق. وكانت تداعيات كشف الشيخ العبيكان عن وجود خطأ في تقويم أم القرى، مما قد يوقع صلاة المسلمين في حيز البطلان بحسب تعبيره، قد تعالت حدتها، بعد تصريحات لسماحة المفتي الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، انتقد فيها الآراء التي تشكك في صحة تقويم أم القرى، وتشير إلى عدم انضباطه في توقيت الإمساك والإفطار في شهر رمضان المبارك، مؤكدا أن «جميع الآراء التي طرحت بهذا الصدد خاطئة ومجانبة للصواب ويجب ألا يٌلتفت إليها؛ لما تسببه من إثارة التشكيك عند المسلمين». وأوضح المفتي في بيان صادر عنه، أن تقويم أم القرى رسمي وشرعي ولا غبار عليه؛ حيث أشرف عليه نخبة من أهل العلم الموثوق في علمهم وأمانتهم، وسار عليه العمل منذ أكثر من 80 عاما وحتى وقتنا الحاضر.
من جانبه قال الشيخ العبيكان: أن اللجنة التي شكلت في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية لدراسة مشروع الشفق «الفجر الصادق»، أكدت أنها لم تجد أساسا مكتوبا لتقويم أم القرى ـ بعد البحث والاستقصاء.

وذكر العبيكان في سياق رده: أن اللجنة تمكنت من لقاء معد التقويم سابقا الدكتور فضل نور، الذي أفاد بأنه أعد التقويم بناء على ما ظهر له وليس لديه أي أساس مكتوب، مضيفا، أنه من خلال الحديث مع الدكتور نور ومحاورته تبين أنه لا يميز بين الفجر الكاذب والصادق على وجه دقيق، حيث أعد التقويم على أول إضاءة تجاه الشرق في الغالب، أي على درجة 18، وبعد عشر سنوات قدمه إلى درجة 19 احتياطا.

وكان آل الشيخ أوضح في بيانه، أن سماحة المفتي السابق الشيخ عبد العزيز بن باز، وجه آنذاك بتشكيل لجنة من العلماء والاختصاص للنظر في صحة تقويم أم القرى، وأكدت اللجنة في تقرير رسمي لها صحة تطابق التوقيت مع طلوع الفجر، في الحين الذي أوضح فيه العبيكان، أن اللجنة التي يعول عليها الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، ليس بينها فلكي، حيث كان القرار فيها يعود لمن أسماه بـ«كبيرهم» الذي خرج مرة واحدة، ووضع في باله القناعة بالتقويم، فلم يتحقق، وعندما نوقش من كان معه، قال أحدهم إنه لا يعرف الفجر الصادق من الكاذب على الطبيعة، وأحدهم رجع عن رأي اللجنة بعد أن وقف مع أهل الخبرة لمراقبة الفجر، فاتضح له الخطأ.

ويتابع العبيكان بقوله: «وضحت بعد ذلك لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز الأمر، وطلبت منه أن يكلف اللجنة المذكورة بالخروج معنا للتحقق من توقيت التقويم، فوافق، غير أن كبير اللجنة رفض، حتى أنني طلبت منه ذلك شخصيا، فرفض، ما يدل على عدم الحرص على تصحيح الخطأ».

من جانبه شدد الشيخ عبد العزيز آل الشيخ على ضرورة العمل بتقويم أم القرى وعدم تأخير وقت الإمساك أو الإفطار، معتبرا أن هذا الأمر ليس له ما يبرره.

ومن خلال بيان أصدره الشيخ العبيكان اول من امس، أوضح أن مخالفيه لا يعرفون كيف تم إعداد تقويم أم القرى ولا من قام بإعداده، حيث اكتشف أن من قام بإعداد التقويم هو شخص يدعى الدكتور فضل نور، بعكس ما يدعي مخالفوه من أن التقويم قام بإعداده نخبة من العلماء، موضحا أن الدكتور نور، أفاد اللجنة المشكلة من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية لدراسة مشروع الشفق (الفجر الصادق)، أنه أعد التقويم بناء على ما ظهر له وليس لديه أي أساس مكتوب، مفندا بذلك ما ذهب إليه مخالفوه، الذين قال عنهم: «ثم إن هؤلاء الذين يقدسون التقويم في صلاة الفجر، نجدهم يحاربونه في مكان آخر، ولا يعتبرون دقة الحساب في ولادة الهلال، ولا كونه غاب قبل الشمس أو بعدها».

ودلل العبيكان على أن التقويم لم يعد من قبل متخصصين في الشريعة، ولم تشرف عليه مؤسسة دينية، بقوله: إن «الاعتماد على دخول الشهر فيه كان على توقيت غرينتش، وعلى ولادة الهلال منتصف الليل، وهذا لا يقوله عالم بالشريعة، ثم بعد ذلك عدل هذا النهج بعد صدور توصية من مجلس الشورى، فأصبح يعتمد في دخول الشهر على ولادة الهلال، وكونه يغيب بعد الشمس في مكة المكرمة».

وذهب العبيكان في تبيان الفرق بين الفجر الكاذب والآخر الصادق، إلى أن الذي تترتب عليه الأحكام الشرعية من الإمساك عن الطعام للصائم وابتداء وقت الصلاة هو الفجر الصادق، والمعروف بأنه ضوء الصباح، وهو حمرة الشمس في سواد الليل، ويطلق على أول بياض النهار.

وأبرز العبيكان آراء العلماء في توقيت التقاويم والأذان الثاني قبل صلاة الفجر، ومنها قول شيخ الإسلام ابن تيمية في جواب له على سؤال من أكل بعد أذان الصبح في رمضان بقوله «أما إذا كان المؤذن يؤذن قبل طلوع الفجر، كما كان بلال يؤذن قبل طلوع الفجر على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وكما يؤذن المؤذنون في دمشق وغيرها قبل طلوع الفجر، فلا بأس بالأكل والشرب بعد ذلك بزمن يسير»، وكما قال ابن حجر «من البدع المنكرة ما أحدث هذا الزمان من إيقاع الأذان الثاني قبل الفجر بنحو ثلث ساعة في رمضان، وإطفاء المصابيح التي جعلت علامة لتحريم الأكل والشرب على من يريد الصيام زعما ممن أحدثه أنه للاحتياط في العبادة ولا يعلم بذلك إلا آحاد الناس»، مشيرا إلى أن نظير ذلك ما يحصل الآن في الوقت الحاضر، فإن معظم التقاويم تدخل وقت صلاة الفجر قبل الوقت الشرعي، ومنها تقويم أم القرى.

وأورد العبيكان ما قاله الشيخ محمد بن عثيمين: «بالنسبة لصلاة الفجر فالمعروف أن التوقيت الذي يعرفه الناس ليس بصحيح، فالتوقيت مقدم على الوقت بخمس دقائق على أقل تقدير، وبعض الإخوان خرجوا إلى البر فوجدوا أن الفرق بين التوقيت الذي بأيدي الناس وبين طلوع الفجر نحو ثلث ساعة، فالمسألة خطيرة جدا، ولهذا لا ينبغي للإنسان في صلاة الفجر أن يبادر في إقامة الصلاة، وليتأخر نحو ثلث ساعة أو 25 دقيقة حتى يتيقن أن الفجر قد حضر وقته».

وذكر العبيكان في بيانه المفاسد المترتبة على تقديم وقت أذان الفجر، ومنها قيام بعض المساجد وخاصة التي على الطرقات بالصلاة قبل دخول الوقت، وكذلك المساجد في رمضان، حيث يصلي كثير منهم بعد عشر دقائق من الأذان، وصلاة المرضى وكبار السن في البيوت، وممن يسهر إلى الفجر بعد الأذان مباشرة، وصلاة النساء في البيوت حيث يصلي أكثرهن بعد الأذان مباشرة، ومبادرة أكثر المصلين بأداء سنة الفجر فور دخوله المسجد، وبذلك يكون قد صلى سنة الفجر قبل وقتها، والتبكير في السحور، وهذا مخالف لسنة النبي صلى الله عليه وسلم، وفضلا عن الناس في المطارات وعلى الطائرات والذين قد يؤدون الصلاة عند دخول أول الوقت حسب التقويم، وطهارة الحائض والنفساء بعد وقت التقويم بوقت قصير، وعدم تمكينها من الصيام في ذلك اليوم، وغيرها من المفاسد التي لو وجدت واحدة منها لكانت كافية لتعديل التقويم، فكيف إذا اجتمعت. ولفت العبيكان إلى أن الخلاصة التي خرجت بها اللجنة المشكلة من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، والتي جاء فيها: «من خلال الرصد الميداني لمدة عام كامل لتحديد بداية الفجر الصادق «الشفق الشرعي» في منطقة الرصد، تبين أنه ينضبط باستخدام المعيار الفلكي عندما تكون الشمس تحت الأفق بمقدار 14,6 درجة قوسية وانحراف معياري بمقدار 0,3 درجة قوسية، ما يعني قرابة 21 دقيقة عن تقويم أم القرى، تزيد قليلا أو تنقص. كما ظهر للجنة بعد البحث والاستقصاء أن سبب الإشكالية في التقويم هو اشتباه الفجر الكاذب بالصادق عند من قام بإعداده».



المصدر
  #2  
قديم 29-10-2005, 03:18 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

أجد كلام العبيكان منطقياً ، والحق أحق أن يتبع ، لكني أريد أن أتوثق من العبارة الآتية لو أمكن ( وكما قال ابن حجر «من البدع المنكرة ما أحدث هذا الزمان من إيقاع الأذان الثاني قبل الفجر بنحو ثلث ساعة في رمضان، وإطفاء المصابيح التي جعلت علامة لتحريم الأكل والشرب على من يريد الصيام زعما ممن أحدثه أنه للاحتياط في العبادة ولا يعلم بذلك إلا آحاد الناس» )

فهل هذا كلام ابن حجر فعلاً !! أشك في ذلك ..
__________________
معين بن محمد
  #3  
قديم 30-10-2005, 08:17 PM
طابور طابور غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 141
إفتراضي

الحمد لله وكفي ،،

اكد سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله ال الشيخ مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء ورئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء ان التوقيت الخاص بأم القرى توقيت دقيق وشرعي وموثق ولا يمكن التشكيك فيه وقال: لقد وثق علماء الأمة هذا التوقيت وجرب وطبق وثبت انه طبقا للتوقيت الشرعي وان فضيلة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله اصدر بيانا في عام 1418هـ وثق فيه توقيت أم القرى. ورد سماحة مفتي عام المملكة على الذين يشككون في دقة هذا التقويم وقال: هؤلاء متنطعون متقولون، ولا يؤخذ بما يثيرونه، وايضا رد سماحته على من يقولون باننا نمسك قبل الامساك باربعين دقيقة وافتى بأنه لا يجوز لأي مؤذن ان يرفع الأذان قبل توقيت ام القرى، لأنه بذلك يعد من المخالفين وقال سماحته: ان شريعة الاسلام سهلة وميسرة ولا غلو ولا اغلال فيها وان التقويم مزكى من قبل علماء المسلمين، ولذا فلا تقدم في الامساك ولا تأخر كما يزعم البعض. جاء ذلك في خطبة الجمعة التي القاها سماحته في الجامع الكبير بالرياض امس وخصصها للحديث عن رمضان وفضائله وخصائصه وما يجب على المسلمين فيه .....


من خطبة الجمعة بتاريخ 24/08/1425هـ

المصدر : http://www.sahab.ws/5600/news/3951.html



يتبع ،،


__________________
  #4  
قديم 30-10-2005, 08:23 PM
طابور طابور غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 141
إفتراضي


مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ترد على الشيخ العبيكان:
دراسة الشفق ما زالت في مراحلها الأولى ولم تتوصل لنتائج نهائية


نشرت «الرياض» مقالاً للشيخ عبدالمحسن العبيكان عضو مجلس الشورى حول دخول الفجر الصادق وذلك يوم الاربعاء الماضي 23 رمضان، أشار فيه الشيخ العبيكان إلى أن مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية قد شكلت لجنة لدراسة الشفق «الفجر الصادق» وذكر فيها أن الباحثين في المشروع قد أمضوا عاماً كاملاً في رصد بدايات الشفق، مشيراً إلى ان اختلاف دخول الفجر الصادق يختلف بما يقارب 21 دقيقة عن تقويم أم القرى تزيد قليلاً أو تنقص.
وقد ورد ل «الرياض» توضيح من من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية يشير إلى أن هذه الدراسة ما زالت في مرحلتها الأولى وانها لم تتوصل إلى نتائج نهائية.


وفيما يلي نص الرد:

سعادة رئيس تحرير جريدة «الرياض»

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

إشارة إلى ما ورد في صحيفتكم الموقرة تحت عنوان «في رد حول دخول الفجر الصادق» لفضيلة الشيخ عبدالمحسن بن ناصر العبيكان في العدد «13638» يوم الأربعاء 23/9/1426ه، وحيث أشار فضيلته في معظم رده إلى مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية من خلال دورها في مشروع دراسة الشفق، فإننا نود أن نوضح التالي:

1- إذ أشكر فضيلة الشيخ عبدالمحسن بن ناصر العبيكان على اهتمامه بالقضايا العلمية والفلكية، فإنني أود أن أبين للقارئ الكريم بأن مشروع دراسة الشفق هو في مرحلته الأولى، وهذا يعني ان المشروع على عدة مراحل ولم ينته بعد، كما لم يتم التوصل إلى نتائج نهائية، ومن السابق لأوانه الاستنتاج أو بناء نتائج على بحث لم ينته.

2- مشروع دراسة الشفق جاء بناء على طلب من لجنة تقويم أم القرى التي يشرف عليها وزير المالية وتضم مختصين من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية والجهات الشرعية في المملكة.

3- حين الانتهاء من المشروع سيتم ارساله للجنة تقويم أم القرى التي بدورها ستقيم نتائج دراسة المشروع وتتولى رفعه لسماحة المفتي وهيئة كبار العلماء، مع التأكيد بأن قسم الفلك هو جهة تنفيذية تقوم بإعداد الحسابات بناء على ما تقرره الجهات الشرعية.

4- دراسة الشفق إضافة إلى قضية التعريف الخاصة بتحديد دخول الفجر الصادق والفجر الكاذب، تتأثر أيضاً بعدد من الظروف المناخية وموقع الدراسة ومن الصعب تعميم نتائج دراسة نقطة معينة على نقاط أخرى، فكل منطقة لها إحداثياتها الخاصة وظروفها المناخية التي تؤثر حتماً على النتيجة.

5- يتضح لي من خلال التجرية والممارسة انه متى ما كان تعريف دخول الفجر الكاذب والفجر الصادق هو نفس التعريف الوارد في فتوى المجمع الفقهي برئاسة سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله في دورته التاسعة عام 1406ه فإن الحسابات المعمول بها حالياً قد لا تتغير بشكل ملموس.

نأمل أن يكون في ما أشرنا إليه توضيح للالتباس أو سوء الفهم.

والله من وراء القصد..



د. زكي بن عبدالرحمن المصطفى

مساعد المشرف على معهد بحوث الفلك والجيوفيزيا ورئيس قسم الفلك

الباحث الرئيس لمشروع دراسة الشفق

وعضو لجنة الإشراف على تقويم أم القرى

http://www.alriyadh.com/2005/10/28/article103983.html



يتبع (( إن شاء الله )) بفتاوي الفضلاء أهل الإختصاص

__________________
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م