مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 15-09-2005, 05:05 PM
طابور طابور غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 141
إفتراضي دعوة لصيام الثلاثة البيض من شعبان



The English translation at the bottom

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أخوانى وأخواتى الأفاضل

http://www.khayma.com/wael/3days

أذكر نفسى وإياكم بصيام الثلاثة أيام البيض من هذا الشهر ، فمن المعلوم أنها سنة مؤكدة عن النبى صلى الله عليه وسلم وصيامها كصيام الدهر كله .

حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ عَنْ أَبِي إِسْحَقَ عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
( صِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ صِيَامُ الدَّهْرِ وَأَيَّامُ الْبِيضِ صَبِيحَةَ ثَلاثَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ وَخَمْسَ عَشْرَةَ )
رواه النسائى ، وقال الألبانى حديث حسن

والثلاثة أيام البيض هي : 13 و 14 و 15 من كل شهر عربى وهى توافق فى شهر شعبان الحالى أيام السبت والأحد والإثنين القادمة والموافقة لأيام 17، 18 ، 19 من سبتمبر 2005 م .


تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال .

*******

من فضلك عمم الآن هذه الرسالة ولا تجعل الخير يقف عند حدود جهازك ، مع رجاء نشر هذه الصفحة لتراجع مواعيد ال3 البيض كل شهر
http://www.khayma.com/wael/3days


وجزاكم الله خيرا


-----------------------------------

Alsalamo Alikom wa Rahmato ALLAH wa Baraktuh
Dear brothers and sisters

I want to remind myself and all of you to do fasting at the three white days. It is a common rubric SUNNA and rewarded as fasting the whole life as mentioned in Hadith sahih.

These days are called three white days because the full moon shine at their nights.

Scholars explained how doing fast of these days as fasting the whole life by saying that
The good deed (hassanat) is rewarded 10 times its value
So if any one fasts those 3 days then it will be as fasting (3*10 = 30 days = 1 month), and if he keep doing that every month it will be as fasting the whole life.

The 3 white days are the 13, 14, and 15 of each arabic (moon) month. It will agree in the current arabic month (Sha'ban) next Saturday, Sunday, and Monday OR 17, 18, 19 September 2005.

May ALLAH Accept our fasting

*******

Plz Forward this message now and do not make it stop at ur PC




Gazakom ALLAH Khayran
__________________
  #2  
قديم 17-09-2005, 04:31 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

أخي الكريم

وفقك الله وجزاك خيراً ، لاتنسنا من صالح دعائك
__________________
معين بن محمد
  #3  
قديم 19-09-2005, 06:15 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Talking

نعم أستاذ طابور اسمح لي أنقل السؤال التالي :
صحة حديث صيام أيام البيض؟ وهل يُحمل حديث صيام ثلاثة أيام من كل شهر . على صيام البِيض ؟
السؤال :

ما صحة حديث صيام أيام البيض؟

وهل يُحمل حديث أبي هريرة رضي الله عنه : أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بثلاث صيام ثلاثة أيام من كل شهر . على صيام البِيض؟

الجواب :


الأحاديث الواردة في صيام أيام البيض أكثر من حديث ، وهي صحيحة بمجموع طُرقها ، وسيأتي تصحيح ابن حجر لها ، وقد صححها الألباني .


وأما حديث أبي هريرة رضي الله عنه فـقال الإمام البخاري : باب صيام أيام البيض ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة

ثم روى بإسناده عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بثلاث : صيام ثلاثة أيام من كل شهر ، وركعتي الضُّحَى ، وأن أوتر قبل أن أنام .


قال الإسماعيلي وابن بطال وغيرهما : ليس في الحديث الذي أورده البخاري في هذا الباب ما يُطابِق الترجمة ، لأن الحديث مُطْلَق في ثلاثة أيام من كل شهر ، والبِيض مُقَيَّدة بما ذُكر .

وأُجِيب بأن البخاري جَرى على عادته في الإيماء إلى ما ورد في بعض طرق الحديث ، وهو ما رواه أحمد والنسائي وصححه ابن حبان من طريق موسى بن طلحة عن أبي هريرة قال : جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم بأرنب قد شَواها ، فأمرهم أن يأكلوا ، وأمْسَك الأعرابي ، فقال : ما منعك أن تأكل؟ فقال : إني أصوم ثلاثة أيام من كل شهر . قال : إن كنت صائما فصُم الغُرّ . أي البيض ...

وفي بعض طرقه عند النسائي : إن كنت صائما فصُم البيض ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة .

وجاء تقييدها أيضا في حديث قتادة بن ملحان ، ويقال ابن منهال عند أصحاب السنن بلفظ : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا أن نصوم البيض ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة . وقال : هي كهيئة الدهر .

وللنسائي من حديث جرير مرفوعا : صيام ثلاثة أيام من كل شهر صيام الدهر أيام البيض صبيحة ثلاث عشرة .. الحديث ، وإسناده صحيح .

وقال الرُّوَيَّاني : صيام ثلاثة أيام من كل شهر مستحب فإن اتّفقت أيام البيض كان أحبّ .

وفي كلام غير واحد من العلماء أيضا أن استحباب صيام البيض غير استحباب صيام ثلاثة أيام من كل شهر . اهـ . من فتح الباري لابن حجر العسقلاني .



أما حديث أبي ذر رضي الله عنه : أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نصوم من الشهر ثلاثة أيام البيض : ثلاث عشر وأربع عشرة وخمس عشرة . رواه ابن حبان وغيره .



وحديث أبي هريرة رضي الله عنه عام في كل ثلاثة أيام

والأحاديث الأخرى مُقيَّدة بـ ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة ، من الشهر الهجري .



ويُجمع بينهما أن من صام ثلاثة أيام من كل شهر صحّ أنه صام ثلاثة أيام ، وصحّ أنه صام الدّهر لأن الحسنة بِعشر أمثالها 3×10 = 30 فَمَن صام ثلاثة أيام من كل شهر فكأنه صام الشهر كاملاً .

وأخصّ منه من تحرّى صيام ثلاثة أيام مخصوصة من كل شهر ، وهي أيام البِيض ( يعني أيام الليالي البِيض ) لأن لياليها بيضاء .



فالأول أخذ بالموسَّع

والثاني أخذ بالمقيَّد


وينبغي التنبه إلى أن الأول من أيام البيض لا يُصام في شهر ذي الحجة ، لأنه مِن أيام منى ، وهي أيام التشريق ، وهي أيام أكل وشُرب وذِكر لله تعالى ، كما قال عليه الصلاة والسلام .

فالذي لا يُصام هو يوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة .


وهذا يُشبه قوله عليه الصلاة والسلام : مَن صلى اثنتي عشرة ركعة في يوم وليلة بُني له بهن بيت في الجنة . رواه مسلم .


مع قوله عليه الصلاة والسلام : مَـنْ ثابر على اثنتي عشرة ركعة في اليوم والليلة دخل الجنة : أربعا قبل الظهر ، وركعتين بعدها ، وركعتين بعد المغرب ، وركعتين بعد العشاء ، وركعتين قبل الفجر . رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه .


فالأول ينطبق على كل من صلى لله اثنتي عشرة ركعة ، غير مُقيّدة بالفرائض .

والثاني فيمن صلّى هذه الرّكعات الْمُحدَّدَة المنصوص عليها .


والله تعالى أعلم .

المصدر: شبكة المشكاة الإسلامية


ومن الطريف أن اذكر تلك المحاولة التى قام بها احد الأطباء في مدينة ميامي بامريكا حيث اوضح ان هناك ارتباطاً قويا ًبين اكتما ل دورة القمر وأعمال العنف لدى البشر حيث اتضح له من التحليلات والاحصائيات البيانية التى قام بها والتى تحصل عليها من سجلات الحوادث في المستشفيات ومراكز الشرطة بعد ربط تواريخها بالأيام القمرية _اتضح له ان معدلات الجرائم وحالات الإنتحار وحوادث السيارات المهلكة مرتبط باكتمال دورة القمر،

كما ان الأفراد الذين يعانون من عدم الإستقرار النفسي واَلاضطرابات النفسية ومرضى ازدواج الشخصية والمُسنون اكثر عرضة للتأثر بضوء القمر،

كما اشارت الدراسات الى ان اكبر نسبة للطلاق والمخاصمات العنيفة في عدة مدن تكون في منتصف الشهر عند اكتمال القمر.

اخذالدكتور يفكر عن سبب معقول لهذه الظاهرة وتفسير علمى معقول ومقبول لنتائجه.

فقال إن مياه المحيطات والبحار تتأثر تأثراً ملحوظاً بجاذبية القمر ( في عملية المد والجزر ) وعليـــه فإن جسم الإنسان تشكل المياه فيه نسبة تزيد على 80% من مكوناته ممثلة فى سوائل الأنسجة والخلاياوالدم ....ولا يستبعد اذاً ان يتأثر بجاذبية القمر.
من هنا نلتمس العلاج النبوى لحل مثل هذه الظاهرة المتمثل في (صيام الأيام البيض من كل شهر قمري (15،14،13)فلعل من الحكمة فى هذا ان الصيام بما فيه من امتناع عن تناول الماء يعمل على خفض نسبة الماء في الجسم خلال هذه الفترة التى يبلغ تأثير القمر فيها على الإنسان مداه، فيكتسب الإنسان من وراء ذلك الصفاء النفسي والإستقرار ، ويتفادى تأثيرالجاذبيه، وفي ذلك من الإعجاز العلمى للسنة ما فيه.

فسبحان الله إن الصوم وسيلة للسيطرة على قوى النفس حتى لا يقع في معصية ، فيتقرب إلى الله به ، ويسيطر على قوى جسده ونزعاتها. وتحصل له بذلك الراحة والصحة النفسية التى يتمناها كل إنسان فسبحان الله. ما اعظم صنعه وتدبيره .
كيف ترون هذا الإكتشاف العلمى ...اليس هائــــــــــل؟
__________________

  #4  
قديم 19-09-2005, 06:19 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Talking

نعم أستاذ طابور اسمح لي أنقل السؤال التالي :
صحة حديث صيام أيام البيض؟ وهل يُحمل حديث صيام ثلاثة أيام من كل شهر . على صيام البِيض ؟
السؤال :

ما صحة حديث صيام أيام البيض؟

وهل يُحمل حديث أبي هريرة رضي الله عنه : أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بثلاث صيام ثلاثة أيام من كل شهر . على صيام البِيض؟

الجواب :


الأحاديث الواردة في صيام أيام البيض أكثر من حديث ، وهي صحيحة بمجموع طُرقها، وسيأتي تصحيح ابن حجر لها ، وقد صححها الألباني .


وأما حديث أبي هريرة رضي الله عنه فـقال الإمام البخاري : باب صيام أيام البيض ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة

ثم روى بإسناده عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بثلاث : صيام ثلاثة أيام من كل شهر ، وركعتي الضُّحَى ، وأن أوتر قبل أن أنام .


قال الإسماعيلي وابن بطال وغيرهما : ليس في الحديث الذي أورده البخاري في هذا الباب ما يُطابِق الترجمة ، لأن الحديث مُطْلَق في ثلاثة أيام من كل شهر ، والبِيض مُقَيَّدة بما ذُكر .

وأُجِيب بأن البخاري جَرى على عادته في الإيماء إلى ما ورد في بعض طرق الحديث ، وهو ما رواه أحمد والنسائي وصححه ابن حبان من طريق موسى بن طلحة عن أبي هريرة قال : جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم بأرنب قد شَواها ، فأمرهم أن يأكلوا ، وأمْسَك الأعرابي ، فقال : ما منعك أن تأكل؟ فقال : إني أصوم ثلاثة أيام من كل شهر . قال : إن كنت صائما فصُم الغُرّ . أي البيض ...

وفي بعض طرقه عند النسائي : إن كنت صائما فصُم البيض ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة .

وجاء تقييدها أيضا في حديث قتادة بن ملحان ، ويقال ابن منهال عند أصحاب السنن بلفظ : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا أن نصوم البيض ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة . وقال : هي كهيئة الدهر .

وللنسائي من حديث جرير مرفوعا : صيام ثلاثة أيام من كل شهر صيام الدهر أيام البيض صبيحة ثلاث عشرة .. الحديث ، وإسناده صحيح .

وقال الرُّوَيَّاني : صيام ثلاثة أيام من كل شهر مستحب فإن اتّفقت أيام البيض كان أحبّ .

وفي كلام غير واحد من العلماء أيضا أن استحباب صيام البيض غير استحباب صيام ثلاثة أيام من كل شهر . اهـ . من فتح الباري لابن حجر العسقلاني .



أما حديث أبي ذر رضي الله عنه : أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نصوم من الشهر ثلاثة أيام البيض : ثلاث عشر وأربع عشرة وخمس عشرة . رواه ابن حبان وغيره .



وحديث أبي هريرة رضي الله عنه عام في كل ثلاثة أيام

والأحاديث الأخرى مُقيَّدة بـ ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة ، من الشهر الهجري .



ويُجمع بينهما أن من صام ثلاثة أيام من كل شهر صحّ أنه صام ثلاثة أيام ، وصحّ أنه صام الدّهر لأن الحسنة بِعشر أمثالها 3×10 = 30 فَمَن صام ثلاثة أيام من كل شهر فكأنه صام الشهر كاملاً .

وأخصّ منه من تحرّى صيام ثلاثة أيام مخصوصة من كل شهر ، وهي أيام البِيض ( يعني أيام الليالي البِيض ) لأن لياليها بيضاء .



فالأول أخذ بالموسَّع

والثاني أخذ بالمقيَّد


وينبغي التنبه إلى أن الأول من أيام البيض لا يُصام في شهر ذي الحجة ، لأنه مِن أيام منى ، وهي أيام التشريق ، وهي أيام أكل وشُرب وذِكر لله تعالى ، كما قال عليه الصلاة والسلام .

فالذي لا يُصام هو يوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة .


وهذا يُشبه قوله عليه الصلاة والسلام : مَن صلى اثنتي عشرة ركعة في يوم وليلة بُني له بهن بيت في الجنة . رواه مسلم .


مع قوله عليه الصلاة والسلام : مَـنْ ثابر على اثنتي عشرة ركعة في اليوم والليلة دخل الجنة : أربعا قبل الظهر ، وركعتين بعدها ، وركعتين بعد المغرب ، وركعتين بعد العشاء ، وركعتين قبل الفجر . رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه .


فالأول ينطبق على كل من صلى لله اثنتي عشرة ركعة ، غير مُقيّدة بالفرائض .

والثاني فيمن صلّى هذه الرّكعات الْمُحدَّدَة المنصوص عليها .


والله تعالى أعلم .

المصدر: شبكة المشكاة الإسلامية


ومن الطريف أن اذكر تلك المحاولة التى قام بها احد الأطباء في مدينة ميامي بامريكا حيث اوضح ان هناك ارتباطاً قويا ًبين اكتما ل دورة القمر وأعمال العنف لدى البشر حيث اتضح له من التحليلات والاحصائيات البيانية التى قام بها والتى تحصل عليها من سجلات الحوادث في المستشفيات ومراكز الشرطة بعد ربط تواريخها بالأيام القمرية _اتضح له ان معدلات الجرائم وحالات الإنتحار وحوادث السيارات المهلكة مرتبط باكتمال دورة القمر،

كما ان الأفراد الذين يعانون من عدم الإستقرار النفسي واَلاضطرابات النفسية ومرضى ازدواج الشخصية والمُسنون اكثر عرضة للتأثر بضوء القمر،

كما اشارت الدراسات الى ان اكبر نسبة للطلاق والمخاصمات العنيفة في عدة مدن تكون في منتصف الشهر عند اكتمال القمر.

اخذالدكتور يفكر عن سبب معقول لهذه الظاهرة وتفسير علمى معقول ومقبول لنتائجه.

فقال إن مياه المحيطات والبحار تتأثر تأثراً ملحوظاً بجاذبية القمر ( في عملية المد والجزر ) وعليـــه فإن جسم الإنسان تشكل المياه فيه نسبة تزيد على 80% من مكوناته ممثلة فى سوائل الأنسجة والخلاياوالدم ....ولا يستبعد اذاً ان يتأثر بجاذبية القمر.
من هنا نلتمس العلاج النبوى لحل مثل هذه الظاهرة المتمثل في (صيام الأيام البيض من كل شهر قمري (15،14،13)فلعل من الحكمة فى هذا ان الصيام بما فيه من امتناع عن تناول الماء يعمل على خفض نسبة الماء في الجسم خلال هذه الفترة التى يبلغ تأثير القمر فيها على الإنسان مداه، فيكتسب الإنسان من وراء ذلك الصفاء النفسي والإستقرار ، ويتفادى تأثيرالجاذبيه، وفي ذلك من الإعجاز العلمى للسنة ما فيه.

فسبحان الله إن الصوم وسيلة للسيطرة على قوى النفس حتى لا يقع في معصية ، فيتقرب إلى الله به ، ويسيطر على قوى جسده ونزعاتها. وتحصل له بذلك الراحة والصحة النفسية التى يتمناها كل إنسان فسبحان الله. ما اعظم صنعه وتدبيره .
كيف ترون هذا الإكتشاف العلمى ...اليس هائــــــــــل؟
__________________

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م