مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 03-05-2006, 04:34 AM
byadse byadse غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 11
إفتراضي مساعدة بشرح بعض ابيات الشعر يا اهل الخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني في الله احتاج مساعدتكم لو سمحتم في شرح الابيات التالية للشاعر جران العود
والمطلوب هو كالتالي...

1. شرح وتفسير كل بيت على حده......( أذكر السياق او المناسبة التي أقتبس البيت من أجلها ) بكلمات اخرى لماذا ذُكِرَ البيت في لسان العرب , الغرض او الهدف الذي دعا المؤلف لاختيار البيت )

2. ذكر التعليقات او الملاحظات التي تراها مناسبة بعد كل بيت وبيت.


الابيات هي

1. نَظَرتُ وصُحْبَتي بِخُنَيْصِراتٍ،
وجُلْبُ الليلِ يَطْرُدُه النَّهارُ

أَراد بجُلْبِ الليل: سَوادَه


2. فَخَرَّ جِرانٌ مُسْلَحِـبّاً، كأَنه
على الدَّفِّ ضِبْعانٌ تَقَطَّرَ أَمْلَحُ

والسُّلْحُوبُ من النساءِ: الماجِنة

3. عُقابٌ عَقَنْباةٌ، كأَنَّ وَظِـيفَها
وخُرْطُومَها الأَعْلى، بِنارٍ، مُلَوَّحُ


4. ومنهنَّ غُلٌّ مُقْفَلٌ، ما يَفُكُّهُ
من الناسِ إِلا الأَحْوَذِيُّ الصَّرَنْقَحُ


5. عُقابٌ عَقَنْباةٌ، كَأَنَّ وَظِيفَها
خرطُومَها الأَعْلى، بنارٍ مُلَوَّحُ

6. لقد عالجَتْني بالقَبيح، وثوبُها
جَديدٌ، ومن أَرْدانها المِسكُ يَنفَحُ


الله يخليكم لا تبخلو علي بالاجابة الوافية لو سمحتم

اخوكم بالله اميـر من فلسطيــن
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 04-05-2006, 02:26 PM
byadse byadse غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 11
إفتراضي

up up up up up
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 05-05-2006, 05:49 AM
byadse byadse غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 11
إفتراضي

up up up up up
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 07-05-2006, 09:28 AM
byadse byadse غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 11
إفتراضي

up up up up
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 07-05-2006, 09:39 AM
الدلــnanaــوعة الدلــnanaــوعة غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: جدة غير
المشاركات: 178
إرسال رسالة عبر MSN إلى الدلــnanaــوعة
إفتراضي

لسه تبغاها,,

بسأل مدرسة اللغة العربية عندنا ماشاء الله عليها اللي يشوفها يقول حافظة لسان العرب كله هههههههههههه( أمزح الكلام مبالغ فيه) بس بسألها وبردلك خبر انشاء الله بس قلي أول انت لسه تبغاه ولا لا؟!!

تحياتي::
نانا
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 07-05-2006, 02:35 PM
byadse byadse غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 11
إفتراضي

up up up up
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 07-05-2006, 09:55 PM
*سهيل*اليماني* *سهيل*اليماني* غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,467
إفتراضي

الصَّرَنْقَح وهو الشديد الخالص ولا يكون فعنلل إلاّ وصفاً لا يجيء اسماً كذا قال سيبويه ...
الخِنْصِرُ، ويفتحُ الصادُ‏:‏ الاِصْبَعُ الصُّغْرَى او الوُسْطَى، مُؤَنَّثٌ‏.‏


وخُناصِرَةُ، بالضم‏:‏ د بالشَّامِ، من عَمَلِ حَلَبَ، سُمِّيَتْ بِخُناصِرَةَ بنِ عُرْوَةَ بنِ الحَارِثِ، وجَمَعَها جِرانُ العَوْدِ بما حَوْلَها، فقال‏:‏


نَظَرْتُ وصُحْبَتِي بِخُناصِراتٍ


وخِنْصِرانُ‏:‏ عَلَمٌ‏.‏

روى هشام بن محمد الكلبي عن ابيه عن ابي صالح عن عَقيل عن ابي طالب قال‏:‏ كان عبد المطلب بن هاشم نديماً لحرْبِ بن امَيَّة حتى تنافَرَا الى نُفَيل بن عبد العُزَّى جدّ عمر بن الخطاب، فانفر عبدَ المطلب فتفرقا، ومات عبد المطلب وهو ابن عشرين ومائة سنة، ومات قبل الفِجَار في الحرب التي بين هَوَضازن، ويقال‏:‏ بل تَنَافرا الى غزى سلمة الكاهن، قالوا‏:‏ كان لعبد المطلب ماء بالطائف يقال له ذو الهرم، فجاء الثَّقَفِيُّون فاحتفروه، فخاصمهم عبد المطلب الى غزىّ او الى نُفَيْل فخرج عبد المطلب مع ابنه الحارث، وليس له يومئذ غيره، وخرج الثقفيون مع صاحبهم، وحَرْبُ بن امية معهم على عبد المطلب، فنفِدَ ماءُ عبد المطلب، فطلب اليهم ان يَسْقوه فابوا، فبلغ العَطَشُ منه كل مبلغ، واشرف على الهلاك، فبينا عند المطلب يثُير بَعيره ليركب اذ فَجَّرَ الله له عَيْناً من تحت جِرَانِه، فحمِدَ الله، وعلم ان ذلك منه، فشرب وشرب اصحابه رِيَّهُمْ، وتزوَّدُوا منه حاجتهم، ونَفِدَ ماء الثقفيين


انَّكَ خَيْرٌ مِنْ تَفَارِيقِ العَصا

قالوا‏:‏ هذا من قول غُنَيَّة الاعرابية لابنها وكان عَارِما كثيرَ التلفت الى الناس مع ضعف اَسْرٍ ودقة عظم، فواثب يوماً فتى فقطع الفتى انفه، فاخذت غُنيَة دِيةَ انفه، فحَسُنت حالها بعد فقر مُدْقِع، ثم واثب اخر فقطع اذنه، فاخذت دِيَتَها، فزادت حُسْنَ حال، ثم واثب اخر فقطع شَفَته، فاخذت الدية، فلما رات ما صار عندها من الابل والغنم والمَتَاع، وذلك من كَسْب جوارح ابنها حَسُن رايها فيه وذكرته في ارجوزتها فقالت‏:‏

اَحْلِفُ بالْمَرْوَةِ حَقَّاً وَالصَّفَا * اَنَّكَ خَيْرٌ مِنْ تَفَارِيقِ الْعَصَا

قيل لاعرابي‏:‏ ما تَفَاريق العصا‏؟‏ قال‏:‏ العصا تُقْطع ساَجورا، والسَّوَاجير تكون للكلاب وللاسْرَى من الناس، ثم تقطع عصا الساجور فتصير اوتاداً، ويفرق الوتد، فتصير كل قطعة شِظَاظا، فان جعل لراس الشِّظَاظ كالفَلَكة صار للبُخْتي مِهَارا، وهو العود الذي يدخل في اَنْفِ البُخْتى، واذا فرق المِهار جاءت منه تَوَادٍ، وهي الخشبة التي تشد على خِلْفِ الناقة اذا صُرَّت، هذا اذا كانت عصاً، فاذا كانت قَنَاة فكل شَق منها قَوْس بندقٍ، فاذا فرقت الشقة صارت سهاماً، فان فرقت السهام صارت حِظاء، فان فرقت الحظاء صارت مغازل، فان فرقت المغازل شَعَبَ به الشَّعَّابُ اقداحه المَصْدُوعَةَ وقِصَاعه المشقوقة على انه لا يجد لها اصلح منها واليق بها‏.‏

عَاشَ عَيْشَاً ضَارِباً بِجِرانٍ

الجِران‏:‏ باطن عُنُقَ البعير، ويقَال‏:‏ ضربَ الارضَ بِجِرانه، اذا القى عليها كَلاَ كله‏.‏

يضرب لمن طاب عيشُهُ في دَعّة واقامة

قول جِرانِ العَود‏:‏ من الطويل اَراقِبُ لَمْحاً من سَهَيْلٍ كانّه اذا ما بدا من اخِر الليل يَطرفُ
وما قال المغيرة ذاك إلا * ليعلم شأننا أو يستثير

فإن دم الوليد يُطل إنا * نطل دماء أنت بها خبير

كساه الفاتك الميمون سهما * زُعافا وهو ممتلىء بهير

فخرّ ببطن مكة مسلحبَّا * كأنه عند وجبته بعير

فلا تعجب مغير بأن ترانا بها يمشي المعلهج والجهير بها آباؤنا وبها ولدنا كما أرسي بمنبته ثبير وما قال المغيرة ذاك إلا ليعلم شأننا أو يستثير فإن دم الوليد اطل إنا نطل دماء انت بها خبير رماه الفاتك الميمون سهماً ذعافاً وهو ممتلئ بهير فخر يبطن مكة مسلحباً يشبه عند وجبته بعير سيكفيني مطال أبي هشام جلاد جعدة الأوبار خور تنافرنا وانت لعبد شجع لئيم البيت محتده قصير


ووسمه على الخرطوم‏:‏ أذله‏.‏

وهم خراطيم القوم‏:‏ لسادتهم‏.‏

وشرب الخرطوم‏:‏ السلافة لأنها أول ما ينعصر‏.‏

وقال الأخطل‏:‏ جادت بها من ذوات القار مترعة كلفاء ينحت عن خرطومها المدر خ ر ع في العود خرجـع أي ليـن ورخـاوة وعـود خـرع وشـيء خريـع‏:‏ ليـن متثـن ومنـه قيـل للفاجـرة الخريع‏.‏

قال‏:‏ يزيـن جمـال الـدلّ منها رزانة وحلم إذا خف النساء الخرائـع وتقـول‏:‏ هـو خلع‏:‏ بين الخلاعة وامرأته خريع‏:‏ بيّنة الخراعة وهو رخو كالخروع‏.‏

واخترع باطلاً‏:‏ اخترصه‏

مِثْلُ السَّفاةِ دائمٌ طَنِينها رُكِّبَ في خُرْطُومها سِكِّينها ويستعمل في ذلك أخبرنا‏
عن ابي سعيد قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏

‏"‏يا فاطمة قومي الى اضحيتك فاشهديها فان لك بكل قطرة تقطر من دمها ان يغفر لك ما سلف من ذنوبك‏"‏‏.‏ قالت‏:‏ يا رسول الله النا خاصة اهل البيت او لنا وللمسلمين‏؟‏ قال‏:‏ ‏"‏بل لنا وللمسلمين‏"‏‏.
وعن جابر بن عبد الله ان رسول لله صلى الله عليه وسلم اتى بكبشين اقرنين املحين عظيمين موجواين فاضجع احدهما ‏[‏وقال‏:‏


ضحى النبي صلى الله عليه وسلم بكبشين املحين اقرنين ، ذبحهما بيده وسمى وكبر ، ووضع رجله على صفاحهما ‏.‏ متفق عليه ‏.‏ قال ابو زيد ‏:‏ الاملح ‏:‏ الابيض الذي فيه سواد ، وقال ابن الاعرابي ‏:‏ هو الابيض النقي
وأن منها لحجارة تتشقق، وأما يشقق فمحمول على لفظ ما‏.‏ والشق واحد الشقوق، فهو في الأصل مصدر، تقول‏:‏ بيد فلان ورجليه شقوق، ولا تقل‏:‏ شقاق، إنما الشقاق داء يكون بالدواب، وهو تشقق يصيب أرساغها وربما ارتفع إلى وظيفها،

‏الْمُشَاشُ‏)‏ رُءُوسُ الْعِظَامِ الَّتِي تُمَشُّ أَيْ تُمَصُّ وَفِي ‏(‏قَوْلِهِ‏)‏ فَإِنْ بَلَغَ الْكَسْرُ ‏(‏الْمُشَاشَ‏)‏ لَا يُجْزِيه يُرَادُ بِهِ عَظْمُ دَاخِلِ الْقَرْنِ ‏(‏وَالْمَشَشُ‏)‏ فِي الدَّابَّةِ شَيْءٌ يَشْخَصُ فِي وَظِيفِهَا حَتَّى يَكُونَ لَهُ حَجْمٌ وَلَيْسَ لَهُ صَلَابَةُ الْعَظْمِ ‏

قال الاعشى‏:‏ اذا تقوم يضوع المسك اصورة والعنبر الورد من اردانها شمل
فاذا بدت زرقاء في زهر كتانها مذهبة بازهار لبسانها مفضضة بنجوم اقحوانها خلعت السماء عليها خلعة جميل اردانها

عُمرة بِنْت رواحة، اخت عَبْد الله بن رواحة، تقدم نسبها عند ذكر اخيها، وهي ام النعمان بن بُشَير، وهي التي سالت زوجها بشيراً ان يهب ابنها النعمان هبة دون اخوته، ففعل، فقالت له‏:‏ اشهد على هذا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم‏.‏ ففعل، فقال له رسول الله صلّى الله عليه وسلّم‏:‏ ‏"‏اكُلُّ بنيكَ اعطيتَهُ مثل هذا?‏"‏ قال‏:‏ لا‏.‏ قال‏:‏ ‏"‏فاني لا اشهد على جَوْرٍ‏"‏‏.‏

وقيل‏:‏ ان النَّبِيّ صلّى الله عليه وسلّم قال له‏:‏ ‏"‏ايَسُرُّكَ ان يكونوا في البِرِّ لك سواءً?‏"‏ قال‏:‏ نعم‏.‏ قال‏:‏ ‏"‏فلا اذَنُ‏"‏‏.‏

وهذه عُمرة هي التي ذكرها قَيْس بن الخطيم في شعره بقوله‏:‏

اَجَدَّ بِعُمرة غُـنْـيانُـهـا ** فتَهْجُرَ ام شاننا شانُهـا

فان تُمْسِ شَطَّت بها دارُها ** وباحَ لكَ اليومَ هِجرانُهـا

وعُمرة من سَرَواتِ النِّسا ** ءِ تَنفَخُ بالمسك اردانُهـا


روى البخاري عن عائشة رضي اللّه عنها أن الحارث

ابن هشام سأل رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم كيف يأتيك الوحي‏؟‏ فقال‏:‏ ‏(‏أحياناً يأتي في مثل صلصلة الجرس، وهو أشد عليّ فيفصم عني وقد وعيت عنه ما قال، وأحياناً يتمثل لي الملك رجلاً فيكلمني فأعي ما يقول‏)‏ قالت عائشة‏:‏ ولقد رأيته ينزل عليه الوحي صلى اللّه عليه وسلم في اليوم الشديد البرد فيفصم عنه وإن جبينه ليتفصد عرقاً ‏"‏أخرجه البخاري في أول صحيحه‏"‏‏.‏ وروى الإمام أحمد عن عائشة رضي اللّه عنها قالت‏:‏ إن كان ليوحى إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وهو على راحلته فتضرب بجرانها الجران‏:‏ باطن العنق

وجِرانُ البَعيرِ، بالكسر‏:‏ مُقَدَّمُ عُنُقِهِ من مَذْبَحِهِ الى مَنْحَرِه


وجِرانُ العَوْدِ‏:‏ شاعِرٌ نَمَرِيٌّ، واسْمُهُ‏:‏ عامرُ ابنُ الحَارثِ، لا المُسْتَوْرِدُ، وغَلِطَ الجوهريُّ، ولُقِّبَ لقَوْلِهِ يُخاطِبُ امْرَاتَيْهِ‏:‏


خُذَا حَذَراً يا جارَتَيَّ فانَّنِي *‏.‏* رايْتُ جِرانَ العَوْدِ قد كادَ يَصْلَحُ


يَعْنِي انه كان اتَّخَذَ من جِلْدِ العَوْدِ سَوْطاً ليَضْرِبَ بهِ نساءَه‏.‏


الضَّبُعَ‏:‏ جَعَلَ خَشَبَةً في ثَقْبِ بَيْتِها حتى تَخْرُجَ من مكانٍ اخَرَ،

غُلَّ، بالضم، فهو غَليلٌ ومَغْلولٌ ومُغْتَلٌّ‏.‏ وبعيرٌ غالٌّ وغَلاَّنُ، وقد غَلَّ يَغَلُّ، بفتحهما، واغْتَلَّ‏.‏


والغَليلُ‏:‏ الحِقْدُ، الدَّفُّ، بالفتح‏:‏ الجَنْبُ من كُلِّ شيءٍ، أو صَفْحَتُهُ،
وعُقَابٌ دَفُوفٌ‏:‏ تَدْنُو من الأرضِ إذا انْقَضَّتْ‏.‏

الضِبْنُ، بالكسرِ‏:‏ ما أعْياهُمْ أن يحْفِرُوهُ، وما بينَ الكَشْحِ والإِبْطِ‏.‏ وبالفتحِ، وككتِفٍ‏:‏ الماء المَشْفُوفُ لا فَضْلَ فيه،




الضَّبْعُ‏:‏ العَضُدُ كُلُّها وأوسَطُها بِلَحْمِها، أو الإِبْطُ، أو ما بينَ الإِبْطِ إلى نِصْفِ العَضُدِ من أعلاهُ‏.‏

وضَبَعَه، كمنَعَهُ‏:‏ مَدَّ إليه ضَبْعَهُ للضَّرْب،

والضَّبْعانِ، مُثَنًّى‏:‏ ع، وهو ضَبْعانِيٌّ، ومن أهلِ الضَّبْعَيْنِ‏.‏
والضَّبْع



1. نَظَرتُ وصُحْبَتي بِخُنَيْصِراتٍ،
وجُلْبُ الليلِ يَطْرُدُه النَّهارُ

رايت زوجتاي .. بخنيصرات .. قد يتبادلن الاشارة .. في تعاملهن وتآمرهن ضدي ..

وجلب الليل .. يحتمل من جاء بليل اليهن يذهب قبل النهار .. او كما يقال كلام الليل يمحاه النهار ..



2. فَخَرَّ جِرانٌ مُسْلَحِـبّاً، كأَنه
على الدَّفِّ ضِبْعانٌ تَقَطَّرَ أَمْلَحُ

هنا يحتمل ان يكون بلغ فيه من الذل والهم ان لاتبالي به زوجته الماجنة .. وقد يصف فقد وعيه منهن .. او غيره بينهن ..


عُقابٌ عَقَنْباةٌ، كأَنَّ وَظِـيفَها
وخُرْطُومَها الأَعْلى، بِنارٍ، مُلَوَّحُ

وهنا يصف زوجته الثانية والتي انخدع فيها بعد ماراى الاعقاب المتشققة ووجهها كانها محرقان بنار ..

6. لقد عالجَتْني بالقَبيح، وثوبُها
جَديدٌ، ومن أَرْدانها المِسكُ يَنفَحُ

هنا قد يقصد في عالجتني اي خالطتني ورأيت قبحها وابتليت بمعاشرتها وغيري يرى جمال الثياب وريح المسك في دارها وثيابها ..

ومنهنَّ غُلٌّ مُقْفَلٌ، ما يَفُكُّهُ
من الناسِ إِلا الأَحْوَذِيُّ الصَّرَنْقَحُ

هنا يقصد بعض النساء كالغل من الاغلال المغلوله او من الغل من الحقد المقفل المنتن ريحه الذي لايستطيع معاشرتها الا القوي الشديد من الرجال لممانعتها رغم قبحها ..


والله اعلم ..


اخي الغالي امير .. رغم ضيق الوقت حاولت .. واجتهدت .. من اجلك ومن اجل القدس .. ان وفقت فمن الله وان اخطأت فالحمد لله .. والجود من الموجود والعذر استبحناه .. حاول ان ترتب الهوامش وتعيد الافكار .. وتقيس .. واعدك بمواصلة ماتريد .. في وقت لاحق .. انشاء الله ..
__________________
]

آخر تعديل بواسطة *سهيل*اليماني* ، 07-05-2006 الساعة 10:05 PM.
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 09-05-2006, 01:37 PM
byadse byadse غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 11
إفتراضي

الله يخليك يا سهل اليماني ويعطيك الصحة والعافية

امين امين

اظن انني قد استدليت على طرف الخيط في الشرح الذي اوردته لي
ارى ان علي مراجعة الشرح اكثر لاستدل الى شرح اوفى
بارك الله فيك مرة ثانية والى اخواني في المنتدى من لديه القدرة في ايفادي بالمزيد من الشرح والاجابة على الاسئلة الواردة فلا يبخل عليّ

الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف خلق الله
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م