مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 25-10-2006, 09:56 AM
ayat20062006 ayat20062006 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2006
المشاركات: 33
إرسال رسالة عبر MSN إلى ayat20062006
إفتراضي

االمهدي المنتظر
ايها الاخوه لتعلموا علم اليقين ان المهدي المنتظر موجود بيننا
حدثنا سليمان بن بلال عن كثير بن زيد عن الوليد بن رباح عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً : ( المحروم من حرم غنيمة كلب و لو عقالاً و الذي نفسي بيده لتباعن نساءهم على درج دمشق حتى ترد المرأة من كسر يوجد بساقها .).

هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاهayat
فحدثناه أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن دينار العدل ، ثنا السري بن خزيمة ، ثنا موسى بن إسماعيل ، و حجاج بن منهال قالا : ثنا حماد بن سلمة ، ثنا قتادة ، عن مطرف ، عن عمران بن حصين رضي الله عنه : ( أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين على من ناوأهم حتى يقاتل آخرهم الدجال .).

هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه
أخبرناه أحمد بن كامل القاضي ، ثنا محمد بن سعد بن الحسن العوفي ، ثنا عثمان بن عمر بن فارس ، أنبأ عبد الحميد بن جعفر ، عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين رضي الله عنهم ، عن رافع بن بشر السلمي ، عن أبيه : ( أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : تخرج نار من حبس سيل تسير بسير بطيئة تكمن بالليل و تسير بالنهار تغدو و تروح يقال غدت النار أيها الناس فاغدوا ، قالت النار : أيها الناس فقيلوا ، راحت النار أيها الناس فروحوا من أدركته أكتله .
وقد روى عن النبي صلى الله عليه و سلم في ذكر أشراط الساعة خروج النار من أرض الحجاز عاصم بن عدي الأنصار ، و أبو هريرة ، و أبو ذر الغفاري وقد تقدم ذكره .
أما حديث عاصم بن عدي .
فحدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا محمد بن سنان القزاز ، ثنا إسحاق بن إدريس ، ثنا أبان بن يزيد ، ثنا يحيى بن أبي كثير ، ثنا أبو قلابة عبد الله بن زيد الجرمي ، حدثني أبو أسماء الرحبي أن ثوبان حدثه : ( أنه سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم صلى الله عليه و سلم يقول : إن ربي زوى لي الأرض حتى رأيت مشارقها و مغاربها و أعطاني الكنزين الأحمر و الأبيض ، و أن أمتي سيبلغ ملكها ما زوى لي منها و إني سألت ربي لأمتي أن لا يهلكها بسنة عامة فأعطانيها ، و سألته أن لا يسلط عليهم عدواً من غيرهم فأعطانيها ، و سألته أن لا يذيق بعضهم بأس بعض فمنعنيها و قال : يا محمد إني قضيت قضاء لم يرد إني أعطيتك لأمتك أن لا أهلكها بسنة عامة و لا أظهر عليهم عدواً من غيرهم فيستبيحهم بعامة ، و لو اجتمع من بأقطارها حتى يكون بعضهم هو يهلك بعضاً هو يسبي بعضاً و إني لا أخاف على أمتي إلا الأئمة المضلين ، و لن تقوم الساعة حتى تلحق قبائل من أمتي المشركين و حتى تعبد قبائل من أمتي الأوثان ، و إذا وضع السيف في أمتي لم يرفع عنها إلى يوم القيامة و أنه قال : كل ما يوجد في مائة سنة و سيخرج في أمتي كذابون ثلاثون كلهم يزعم أنه نبي و أنا خاتم الأنبياء لا نبي بعدي و لكن لا تزال في أمتي طائفة يقاتلون على الحق ظاهرين لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله قال و زعم أنه لا ينزع رجل من أهل الجنة من ثمرها شيئاً إلا أخلف الله مكانها مثلها و أنه قال : ليس دينار ينفقه رجل بأعظم أجراً من دينار ينفقه على عياله ، ثم دينار ينفقه على فرسه في سيبل الله ، ثم دينار ينفقه على أصحابه في سبيل الله ، قال : و زعم أن نبي الله صلى الله عليه و سلم عظم شأن المسألة و أنه إذا كان يوم القيامة جاء أهل الجاهلية يحملون أوثانهم على ظهورهم فيسألهم ربهم عز و جل ما كنتم تعبدون ؟ فيقولون : ربنا لم ترسل إلينا رسولاً و لم يأتنا أمر و لو أرسلت إلينا رسولاً لكنا أطوع عبادك لك فيقول لهم ربهم : أرأيتم إن أمرتكم بأمر أتطيعوني ؟ قال : فيقولون : نعم . قال : فيأخذ مواثيقهم على ذلك فيأمرهم أن يعمدوا لجهنم فيدخلونها . قال : فينطلقون حتى إذا جاؤوها رأوا لها تغيظاً و زفيراً فهابوا فرجعوا إلى ربهم فقالوا : ربنا فرقنا منها فيقول : ألم تعطوني مواثيقكم لتطيعوني اعمدوا لها فادخلوا فينطلقون حتى إذا رأوها فرقوا فرجعوا فقالوا : ربنا لا نستطيع أن ندخلها قال : فيقول : ادخلوها داخرين قال فقال نبي الله صلى الله عليه و سلم : لو دخلوها أول مرة كانت عليهم برداً و سلاماً .).

هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذه السياقة ، و إنما أخرج مسلم حديث معاذ بن هشام عن قتادة عن أبي قلابة عن أبي أسماء الرحبي عن ثوبان مختصراً . و أما حديث عمران بن حصين
ن القاسم اليمامي ، ثنا جهضم بن عبد الله القيسي ، عن عبد الأعلى بن عامر ، عن مطرف بن عبد الله بن الشخير ، عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : : ( كنت في الحطيم مع حذيفة فذكر حديثاً ، ثم قال : لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة و ليكونن أئمة مضلون و ليخرجن على أثر ذلك الدجالون الثلاثة قلت : يا أبا عبد الله قد سمعت هذا الذي تقول من رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ قال : نعم سمعته و سمعته يقول : يخرج الدجال من يهودية أصبهان عينه اليمنى ممسوحة و الأخرى كأنها زهرة تشق الشمس شقاً و يتناول الطير من الجولة ثلاث صيحات يسمعهن أهل المشرق و أهل المغرب ، و معه جبلان جبل من دخان و نار و جبل من شجر و أنهار و يقول : هذه الجنة و هذه النار و سمعته يقول : يخرج من قبله كذاب قال : قلت : فما الثالث ؟ قال : إنه أكذب الكذابين إنه يخرج من قبل المشرق يتبعه حشارة العرب و سفلة الموالي أولهم مثبور و آخرهم مثبور هلاكهم على قدر سلطانهم عليهم اللعنة من الله دائمة قال فقلت : العجب كل العجب . قال : و أعجب من ذلك سيكون فإذا سمعت به فالهرب الهرب قال قلت : كيف أصنع بمن خلفت ؟ قال : مرهم فليلحقوا برؤوس الجبال قال قلت : فإن لم يتركوا و ذاك . قال : مرهم أن يكونوا أحلاساً من أحلاس بيوتهم قال قلت : فإن لم يتركوا ذاك . قال : يا ابن عمر زمان خوف و هرج و سلب قال قلت : يا أبا عبد الله ما لهذا الهرج من فرج ؟ قال : بلى إنه ليس من هرج إلا وله فرج ، و لكن أين ما يبقى لها إنها فتنة يقال لها الجارفة تأتي على صريح العرب وصريح الموالي و ذوي الكنوز و بقية الناس ثم تنجلي عن أقل من القليل .).
فحدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنبأ العباس بن الوليد بن مزيد البيروتي ، ثنا محمد بن شعيب بن شابور ، ثنا عبد الرحمن بن يزيد بن جابر ، عن مكحول عن عبد الله بن محيريز أن معاذ بن جبل كان يقول : : ( عمران بيت المقدس خراب يثرب ، و خراب يثرب حضور الملحمة ، و حضور الملحمة فتح القسطنطينية ، و فتح القسطنطينية خروج الدجال قال : ثم ضرب معاذ على منكب عمر بن الخطاب فقال : و الله إن ذلك لحق كما أنك جالس .).
حديث رقم

أخبرني محمد بن عبد الحميد الصنعاني بمكة ، ثنا إسحاق بن إبراهيم ، أنبأ عبد الرزاق ، أنبأ معمر ، عن طارق بن شهاب ، عن منذر الثوري ، عن عاصم بن ضمرة ، عن علي رضي الله عنه قال : : ( جعلت في هذه الأمة خمس فتن : فتنة عامة ، ثم فتنة خاصة ، ثم فتنة عامة ، ثم فتنة خاصة ، ثم تأتي الفتنة العمياء الصماء المطبقة التي تصير الناس فيها كالأنعام .).

أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا محمد بن إسحاق الصغاني ، ثنا عبد الله بن يوسف التنيسي ، ثنا أبو حفص القاضي عثمان بن أبي العاتكة ، ثنا سليمان بن حبيب المحاربي ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : : ( سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : إذا وقعت الملاحم خرج بعث من الموالي من دمشق هم أكرم العرب فرساً و أجوده سلاحاً يؤيد الله بهم الدين .).

أخبرنا أبو بكر بن إسحاق ، أنبأ عبيد بن شريك البزار ، ثنا أبو الجماهر ، ثنا سعيد بن بشير ، عن قتادة ، عن عقبة بن عمرو بن أوس السدوسي قال : : ( أتينا عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما و عليه بردان قطريان و عليه عمامة و ليس عليه سربال يعني القميص فقلنا له : إنك قد رويت عن رسول الله صلى الله عليه و سلم و رويت الكتب فقال : ممن أنتم ؟ قال : فقلنا : من أهل العراق . فقال : إنكم يا أهل العراق تكذبون و تكذبون و تسخرون قال فقلت : لا و الله لا نكذبك و لا نكذب عليك و لا نسخر منك . قال : فإن بني قنطوراء و كركي لا يخرجون حتى يربطوا خيولهم بنخل الأيلة كم بينها و بين البصرة قال فقلنا : أربع فراسخ قال : فيبعثون إن خلوا بيننا و بينها قال : فيلحق ثلث بهم و ثلث بالكوفة و ثلث بالأعراب ثم يبعثون إلى أهل الكوفة إن خلوا بيننا و بينها فيلحق ثلث بهم و ثلث بالأعراب و ثلث بالشام قال فقلنا : ما إمارة ذلك ؟ قال : إذا طبقت الأرض إمارة الصبيان .).

هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م