أطع ربك يصلح دربك
ترك الذنب أهون من طلب المعونة
الناس اعداء ماجهلوا
اُزجر المسئ بثواب المحسن
كم من اكلة منعت اكلات
من لم يُنجه الصبر اهلكه الجزع
لم يذهب من مالك ماوعظك
الطمع رقٌ مؤبد
ثمرة التفريط الندامة وثمرة الحزم السلامة
من دخل مواطن السوء اتهم
التودد نصف العقل
من ايقن بالخلف جاد بالعطية
تنزل المعونة على قدرالمؤونة
ماأعال من إقتصد
الهم نصف الهرم
إستنزلوا الرزق بالصدقة
الصلاة قربان كل تقى
عظِّم الخالق عندك يصغر المخلوق فى عينيك
الدنيا دار ممر لادار مقر
لاعقل كالتدبير
لاحسب كالتواضع ولاشرف كالعلم
لاكرم كالتقوى
لامال اعود من العقل
لاقرين كحسن الخلق
القليل خير من المنع
كفى بالموت واعضا
الضمير خير من الف شاهد
كل إمرئ يميل الى مثله
إذا ذهب الحياء حل البلاء
لاتستخف بالعلماء ولاتُعرض عن الحكماء
بعض الكلام اقطع من الحسام
من استبد بالراي هلك
لاقائد كالتوفيق
معتبة الأخ خير من فقده
لاعلم كالتفكر
اوسط ابواب الجنة مفتوح لبار الوالدين
لاميراث كالأدب
قيمة كل إمرئ مايحسنه
كل معدود منقض وكل متوقع آت
فقد الأحبة غربة
لافقر كالجهل
من حذَّرك كمن بشَّرك
سيئة تسوءك خيرعندالله من حسنة تعجبك
الغنى فى الغربة وطن والفقر فى الوطن غربة
المال مادة الشهوات
اشرف الغنى ترك المنى
فاعل الخير خير منه وفاعل الشر شر منه
من أطال الأمل أساء العمل
الإعتبار منذر ناصح
الداعى بلا عمل كالرامى بلا وتر
كأني اشم رائحة اقوال الامام علي بن ابي طالب كرم الله وجــــــــهه
__________________
البارجة هي استاذة فلسفة علوم اسلامية ,
إلى الكتاب و الباحثين
1- نرجو من الكاتب الإسلامي أن يحاسب نفسه قبل أن يخط أي كلمة، و أن يتصور أمامه حالة المسلمين و ما هم عليه من تفرق أدى بهم إلى حضيض البؤس و الشقاء، و ما نتج عن تسمم الأفكار من آثار تساعد على انتشار اللادينية و الإلحاد.
2- و نرجو من الباحث المحقق- إن شاء الكتابة عن أية طائفة من الطوائف الإسلامية – أن يتحري الحقيقة في الكلام عن عقائدها – و ألا يعتمد إلا على المراجع المعتبرة عندها، و أن يتجنب الأخذ بالشائعات و تحميل وزرها لمن تبرأ منها، و ألا يأخذ معتقداتها من مخالفيها.
3- و نرجو من الذين يحبون أن يجادلوا عن آرائهم أو مذاهبهم أن يكون جدالهم بالتي هى أحسن، و ألا يجرحوا شعور غيرهم، حتى يمهدوا لهم سبيل الاطلاع على ما يكتبون، فإن ذلك أولى بهم، و أجدى عليهم، و أحفظ للمودة بينهم و بين إخوانهم.
4-من المعروف أن (سياسة الحكم و الحكام) كثيرا ما تدخلت قديما في الشئون الدينية، فأفسدت الدين و أثارت الخلافات لا لشىء إلا لصالح الحاكمين و تثبيتا لأقدامهم، و أنهم سخروا – مع الأسف – بعض الأقلام في هذه الأغراض، و قد ذهب الحكام و انقرضوا، بيد أن آثار الأقلام لا تزال باقية، تؤثر في العقول أثرها، و تعمل عملها، فعلينا أن نقدر ذلك، و أن نأخذ الأمر فيه بمنتهى الحذر و الحيطة.
و على الجملة نرجو ألا يأخذ أحد القلم، إلا و هو يحسب حساب العقول المستنيرة، و يقدم مصلحة الإسلام و المسلمين على كل اعتبار.
6- العمل على جمع كلمة أرباب المذاهب الإسلامية (الطوائف الإسلامية) الذين باعدت بينهم آراء لا تمس العقائد التي يجب الإيمان
1
بعض الزوجين يُمثّلان ديكين متناطحين.
وبعضهم يمثّل دجاجتين وادعتين.
وبعضهم يمثّل ديكاً متسلطاً، ودجاجة مستسلمة.
والأغلب يمثّل دجاجة تحاول أن تكون ديكاً.
وديكاً يرفض أن يتحول إلى دجاجة.
وربما يتبادلان الأدوار.
2
زينة الحياة في زوجيّتها.. فأي جمال تراه في عصفورة وحيدة، تقضي ساعاتها في زوايا الغابات، ولا تجد صدى لزقزقتها؟.
وأي جمال في رجل لا يخفق له قلب، ولا يخفق قلبه لأحد؟
وأي سعادة في عزوبة كئيبة، وكآبة العازبات؟
3
الزواج الناجح هو الذي يحاول فيه الزوجان أن ينتصرا به، لا أن ينتصرا فيه.
4
ليست السعادة الزوجية نتاج تلاحم جسدين، وتلاقي جنسين.. بل هي نتاج انسجام روحين، واندماج قلبين.
5
لا بديل عن الزواج إلا المخدرات..
فمن يرفض الزواج، فلن يبقى أمامه إلا المتعة الفردية.. وهي متعة وهمية على كل حال.
6
ينجح في العلاقة الزوجية، من يريدها استثماراً طويل الأمد.
__________________
البارجة هي استاذة فلسفة علوم اسلامية ,
إلى الكتاب و الباحثين
1- نرجو من الكاتب الإسلامي أن يحاسب نفسه قبل أن يخط أي كلمة، و أن يتصور أمامه حالة المسلمين و ما هم عليه من تفرق أدى بهم إلى حضيض البؤس و الشقاء، و ما نتج عن تسمم الأفكار من آثار تساعد على انتشار اللادينية و الإلحاد.
2- و نرجو من الباحث المحقق- إن شاء الكتابة عن أية طائفة من الطوائف الإسلامية – أن يتحري الحقيقة في الكلام عن عقائدها – و ألا يعتمد إلا على المراجع المعتبرة عندها، و أن يتجنب الأخذ بالشائعات و تحميل وزرها لمن تبرأ منها، و ألا يأخذ معتقداتها من مخالفيها.
3- و نرجو من الذين يحبون أن يجادلوا عن آرائهم أو مذاهبهم أن يكون جدالهم بالتي هى أحسن، و ألا يجرحوا شعور غيرهم، حتى يمهدوا لهم سبيل الاطلاع على ما يكتبون، فإن ذلك أولى بهم، و أجدى عليهم، و أحفظ للمودة بينهم و بين إخوانهم.
4-من المعروف أن (سياسة الحكم و الحكام) كثيرا ما تدخلت قديما في الشئون الدينية، فأفسدت الدين و أثارت الخلافات لا لشىء إلا لصالح الحاكمين و تثبيتا لأقدامهم، و أنهم سخروا – مع الأسف – بعض الأقلام في هذه الأغراض، و قد ذهب الحكام و انقرضوا، بيد أن آثار الأقلام لا تزال باقية، تؤثر في العقول أثرها، و تعمل عملها، فعلينا أن نقدر ذلك، و أن نأخذ الأمر فيه بمنتهى الحذر و الحيطة.
و على الجملة نرجو ألا يأخذ أحد القلم، إلا و هو يحسب حساب العقول المستنيرة، و يقدم مصلحة الإسلام و المسلمين على كل اعتبار.
6- العمل على جمع كلمة أرباب المذاهب الإسلامية (الطوائف الإسلامية) الذين باعدت بينهم آراء لا تمس العقائد التي يجب الإيمان
1] إني لا ارى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برما
الامام الحسين (ع)
2) لم اخرج اشرا ولا بطرا وانما خرجت لطلب الاصلاح في امة جدي اامر بالمعروف وانهي عن المنكر
3) إني لا ارى الحياة مع الظالمين الا برما
4] خط الموت على ولد آدم مخط القلادة على جيد الفتاة
الامام الحسين (ع)
5] ليرغب المؤمن في لقاء ربه محقا
الامام الحسين (ع)
6] ما رأيت الا جميلا، هؤلاء قوم كتب الله عليهم القتل فبرزوا إلى مضاجعهم، وسيجمع الله بينك وبينهم.. ثكلتك امك يابن مرجانه!
العقيلة زينب (ع)
7] ألا ان الدعي ابن الدعي قد ركز بين اثنين بين السلة والذلة وهيهات منا الذلة
الامام الحسين (ع)
8] بنا فتح الله وبنا يختم ويزيد رجل فاسق شارب الخمر قاتل النفس المحرمة معلن بالفسق ومثلي لا يبايع مثله
الامام الحسين (ع)
9] من كان فينا باذلا مهجته موطنا على لقاء الله نفسه فليرحل معنا فاني راحل
الامام الحسين (ع)
10] يا من خص نفسه بالسمو والرفعة فأوليائه بعزه يعتزون، يا من جعلت له الملوك نير المذلة على اعناقهم فهم من سطواته خائفون
من دعاء الامام الحسين (ع)
__________________
البارجة هي استاذة فلسفة علوم اسلامية ,
إلى الكتاب و الباحثين
1- نرجو من الكاتب الإسلامي أن يحاسب نفسه قبل أن يخط أي كلمة، و أن يتصور أمامه حالة المسلمين و ما هم عليه من تفرق أدى بهم إلى حضيض البؤس و الشقاء، و ما نتج عن تسمم الأفكار من آثار تساعد على انتشار اللادينية و الإلحاد.
2- و نرجو من الباحث المحقق- إن شاء الكتابة عن أية طائفة من الطوائف الإسلامية – أن يتحري الحقيقة في الكلام عن عقائدها – و ألا يعتمد إلا على المراجع المعتبرة عندها، و أن يتجنب الأخذ بالشائعات و تحميل وزرها لمن تبرأ منها، و ألا يأخذ معتقداتها من مخالفيها.
3- و نرجو من الذين يحبون أن يجادلوا عن آرائهم أو مذاهبهم أن يكون جدالهم بالتي هى أحسن، و ألا يجرحوا شعور غيرهم، حتى يمهدوا لهم سبيل الاطلاع على ما يكتبون، فإن ذلك أولى بهم، و أجدى عليهم، و أحفظ للمودة بينهم و بين إخوانهم.
4-من المعروف أن (سياسة الحكم و الحكام) كثيرا ما تدخلت قديما في الشئون الدينية، فأفسدت الدين و أثارت الخلافات لا لشىء إلا لصالح الحاكمين و تثبيتا لأقدامهم، و أنهم سخروا – مع الأسف – بعض الأقلام في هذه الأغراض، و قد ذهب الحكام و انقرضوا، بيد أن آثار الأقلام لا تزال باقية، تؤثر في العقول أثرها، و تعمل عملها، فعلينا أن نقدر ذلك، و أن نأخذ الأمر فيه بمنتهى الحذر و الحيطة.
و على الجملة نرجو ألا يأخذ أحد القلم، إلا و هو يحسب حساب العقول المستنيرة، و يقدم مصلحة الإسلام و المسلمين على كل اعتبار.
6- العمل على جمع كلمة أرباب المذاهب الإسلامية (الطوائف الإسلامية) الذين باعدت بينهم آراء لا تمس العقائد التي يجب الإيمان