مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #3  
قديم 08-09-2007, 02:08 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المصابر

كل ميسر لما خلق له

نعم هى شعرة بين الثقة بالنفس والغرور أو العبقرية والجنون

فى عالم الطيران ينظر بريبه لمن لدية ثقة زائده بنفسه

وتلتصق به صفة OVER Confidence أعجابا وخوفا

فقد يصبح معجزة أو لاقدر الله كارثة

العضوة الكريمة لا يستطيع كأنا ما كان تقييم نفسه بل يقيم من المجتمع والمحيطين

مع وجود المرجعية السليمة لهذا التقييم

وعدم أهمال رصيدة من الاهداف المحققه فى مجالات حياته العملية والأجتماعية

فكم من حامل علم لعنه الله وكم من مكتنز لمال لعنه أيضا الله وكم وأكم......

بقى أن ما ينفع الناس يمكث فى الأرض والزبد يذهب جفاء

وما أكثره !!

وتحضرنى هنا كلمات لا أدرى أن كانت لها علاقه بموضونا أو لا

ولكن يلح على خاطر كتابتها

جميل أن يكون لك قلب أنت صاحبه والأجمل أن يكون لك صاحب أنت قلبه

تخاريف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مرحبا بأخي أبو مروان تحية من العضوة الكريمة على رسلك


من زكى نفسه فهو ينقصها ....

والمرجعية لهذه الثقة .تكون راسخة بأفعال قد ثبت فيها هل هومغرور أم واثق ..

لا أحب الذي يتكلم عن نفسه كثيرا .فهنا اوجس خيفة منه..لأن الواثق .لا يحتاج لديباجة

يلقيها عن نفسه ..بل عمله وتصرفه هو الفيصل


كما يقال ..افعل وسيكفيك الناس الثناء ..بمعنى قدم أفعالك واترك

ثنائك على نفسك ،لأنك إن أحسنت العمل الناس هم

من سيثنون عليك بما تستحقه


شكرا لك أخي المصابر
__________________
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م