مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 24-10-2006, 12:21 PM
ابوالمقدم السلفي ابوالمقدم السلفي غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
الإقامة: الامارات
المشاركات: 312
إفتراضي ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ..!

ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ..!



في خضم هذه الاحداث التي تعصف في بلادنا، وفي غمرة هذه الخلافات والآراء المضطربة، يطلب المرء من الله عز وجل المعونة والهداية، خصوصا مع كثرة من يتصدون لوظائف ومهام ليست لهم، ومن ذلك وظيفة الجهاد في سبيل الله التي أوضحتها الشريعة الاسلامية الغراء بجلاء وبيان .

ان الشريعة المطهرة جاءت بتقرير جلب المصالح وتكثيرها ودرء المفاسد وتقليلها، حسب القاعدة «الأصولية» المعروفة، وكذلك قاعدة درء المفاسد مقدم على جلب المصالح .


من هذا المنطلق فقد جعلت الشريعة الاسلامية حق تقرير مصير الرعية والناس بيد ولي الامر، او القائد السياسي، مع التوكيد على ولي الامر في دفع المفاسد وجلب المصالح باستشارة اهل الرأي والعلم، في المجالات المتعلقة بمصير الأمة.

ومن هذه الامور العامة مسألة الجهاد في سبيل الله، بنوعيه: جهاد الطلب وجهاد الدفع، وجعلت الشريعة لاعلان الجهاد شروطا وضوابط لا بد من اعتبارها لتحقيق المصلحة العظمى للأمة ودفع الشرور عنها، وارتكاب ادنى الضررين لدفع اعلاهما، فكان من هذه الشروط المعتبرة في مسألة الجهاد هو شرط وجود القدرة على النيل من العدو او دفع شره والطمأنينة على ارواح المسلمين واموالهم واعراضهم وحمايتها من الاعتداء او الاضرار بها، اي اهلاك الاموال وانتهاك الاعراض وسفك الدماء.

وبدون وجود شرط القدرة لا يأمن من يعلن الجهاد من حصول المفسدة العظمى التي تغلب المصلحة الصغرى، ولهذا جاءت النصوص من الكتاب والسنة بتقرير هذا المبدأ، قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ الآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ) ـ الانفال 65 و66.

فهذا التخفيف الوارد في الآية استنبط منه عدد من الفقهاء والمفسرين والعلماء وجوب الفرار على المقاتلين المسلمين اذا كان العدو يبلغ عدده اكثر من ضعف عدد المسلمين.

وهذا ما بينه النبي صلى الله عليه وسلم في سنته القولية والعملية، فعمل بقول الله تبارك وتعالى (وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) ـ البقرة 195.

وهي عامة في كل إقدام على التهلكة كما قرره الآلوسي في تفسيره والشيخ بن سعدي ايضا وغيرهما، وقوله عز وجل (وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا) ـ النساء 29، وإقراره صلى الله عليه وسلم لفرار خالد بن الوليد ومن معه في معركة مؤتة من العدو لكثرة عددهم، وظن الصحابة ان ذلك من الفرار المحرم، وقالوا نحن الفرارين، فقال لهم عليه الصلاة والسلام : بل انتم الكرارون، وأنا فئتكم من المسلمين. وكذلك عندما كان النبي صلى الله عليه وسلم في مكة لم يؤذن له لدفع الأذى ولاجهاد الدفع لعدم وجود القدرة.

وإننا إذا ما قارنا بين حال النبي صلى الله عليه وسلم ومن معه عندما هادن وصالح المشركين في صلح الحديبية، وبين حال اخواننا الفلسطينين مع اليهود، لوجدنا حال النبي عليه السلام ومن معه في ذلك الوقت كان أعظم خطرا وأشد ضررا، ولذلك فقول البعض الآن حتى يمنع وجود صلح ومهادنة، ان اليهود يستحلون القدس، ليس حجة، ونقول لهم ان المشركين كانوا يستحلون الكعبة والحرم، وبالاجماع فإن المسجد الحرام في مكة أعظم وأكبر مكانة من بيت المقدس، وإن قالوا إن هناك من يدنس القدس، قلنا لهم إن المشركين كانوا يدنسون الكعبة بشركهم واصنامهم، وإن قالوا ان اليهود من أشر الناس وأعظمهم عداوة للمسلمين، قلنا لهم بل إن المشركين أعظم منهم كفرا، وبالاجماع فأهل الكتاب، واليهود منهم، اقرب الى المسلمين من المشركين، وقد وضع الله تعالى لهم احكاما خاصة استثنى منها المشركين، مثل الزواج منهم، وأكل ذبائحهم، وغير ذلك من الاحكام .

وإن قيل ان اهل فلسطين يضطهدون ويظلمون، ويؤذون، فنقول ان المسلمين كانوا في مكة يفعل بهم هذا وأكثر من قبل الكفار، وكان منهم من يفتن عن دينه ويعذب ويجلد ويسجن ويقتل ويؤذى .. وغير ذلك .

اذا علمنا كل هذا، واذا ما تأملنا في هذه المقارنة بين الحالين، يتضح لنا أن اللجوء الى الصلح مع اليهود او اللجوء للمهادنة او اللجوء الى الحلول السلمية والمعالجة السياسية هي الامر المطلوب في هذا الزمن باعتبار فقدان شرط القدرة، الى ان يكون المسلمون مهيئين لاسترداد حقوقهم ويمتلكون شرط القدرة، وتطبيق ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم في سنته القولية والعملية.

ونحن أمة اذا لم نطبق قول الله عز وجل (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ) ـ الاحزاب 21. واذا ما استجبنا للنداءات العاطفية المتشنجة والانفعالات السريعة غير الراشدة، فإننا لن نفلح ابدا، ولن نحصل على المقصود، يؤكد ذلك ما فعلته جماعة «حزب الله» في لبنان، عندما اسـتأثرت بقرار الحرب من دون صدور ذلك عن مصدره الطبيعي، ودون وجود اتفاق على قرار اعلان الحرب على اليهود، ودون مراعاة للمصالح، مما جعل ما يظن انه قد حقق من مصلحة بأسر اثنين من الجنود اليهود، يرتد وبالا ومفسدة واضحة، فقد كان مقابل اليهود تدمير بلد كامل، من بلادنا، والاضرار البالغ ببنيته الاساسية، وتشريد أهله، وتجويع وقتل العدد الكبير منهم. وإضعاف قوة المسلمين وتفريق كلمتهم وتشتيت شملهم، كما نرى، وكل هذا لم تأت به الشريعة الاسلامية، ويتنافى مع النصوص الشرعية التي اشرنا الى طرف منها.

ومما يؤسف له أن العامة ممن لا يعرفون ولا يدركون بدأوا يتدخلون في مثل هذه الامور العظيمة التي هي من حقوق ولاة الامر والقادة، كما نص الفقهاء على ان القتال موكول بولي الامر، وهذا ما كان يفعله صلى الله عليه وسلم في سيرته، ومن ذلك فعله في غزوة الخندق، وهو هنا كان في جهاد دفع وليس طلب! لم يكن يأذن لأحد من جيشه ان يبارز احدا من المشركين إلا بإذنه، الامر الذي استدل به فقهاء على ما قلناه، اضافة لأدلة اخرى كثيرة لا يسع المقام لها هنا.

فنصيحتي للاخوان المسلمين ان يتركوا أمر تقرير مصير الأمة من حرب وسلم الى قادتها وولاة امرها الذين يستعينون بالعلماء الراسخين وأهل الرأي والمشورة ليقرروا ما هو الأصلح .

وليعلم اخواني ان الحرب في هذا الزمن الحاضر ليست كأزمان الماضي، ففي الماضي كانت الحرب لا تتعدى في الغالب المجال بين الصفين المتقابلين، أما الآن فالحرب اضحت خرابا عاما تشمل مقدرات الشعوب والابرياء البعيدين في المدن والقرى، والبنية الاساسية والمنشآت التي تكلف المليارات والزمن الطويل في عمارتها.. حرب هذا الزمن مختلفة تماما حتى ان المنتصر فيها يبدو مهزوما لفداحة الخسائر، فما بالك بالمهزوم؟!

فالعاقل من قدَّر الامور قدرها ، والله نسأل ان يحفظ بلاد المسلمين من كل سوء.


لفضيلة الشيخ عبدالمحسن آل عبيكان حفظه الله تعالى
__________________
اللهم ارحم بلاد المسلمين من الخوارج
  #2  
قديم 25-10-2006, 02:48 AM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

عن حذيفة : { وأنفقوا في سبيل ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة } . قال : نزلت في النفقة .
الراوي: أبو وائل - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح


كنا بمدينة الروم ، فأخرجوا إلينا صفا عظيما من الروم فخرج إليهم من المسلمين مثلهم أو أكثر ، وعلى أهل مصر عقبه ابن عامر ، وعلى الجماعة فضالة بن عبيد ، فحمل رجل من المسلمين على صف الروم ، حتى دخل عليهم ، فصاح الناس وقالوا : سبحان الله يلقي بيديه إلى التهلكة . فقام أبو أيوب الأنصاري فقال : يا أيها الناس إنكم لتأولون هذه الآية هذا التأويل ؛ وإنما نزلت هذه الآية فينا معشر الأنصار ، لما أعز الله الإسلام وكثر ناصروه . فقال بعضنا لبعض سرا دون رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن أموالنا قد ضاعت ، وإن الله قد أعز الإسلام وكثر ناصروه ، فلو أقمنا في أموالنا فأصلحنا ما ضاع منها ، فأنزل الله تبارك وتعالى على نبيه صلى الله عليه وسلم يرد علينا ما قلنا { وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة } فكانت التهلكة الإقامة على الأموال وإصلاحها وتركنا الغزو فما زال أبو أيوب شاخصا في سبيل الله حتى دفن بأرض الروم الراوي: أبو أيوب الأنصاري - خلاصة الدرجة: حسن صحيح غريب - المحدث: الترمذي



إنما نزلت هذه الآية فينا معشر الأنصار ، يعني قوله تعالى { ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة } قاله ردا على من أنكر على من حمل على صف الروم حتى دخل فيهم
الراوي: أبو أيوب الأنصاري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن حبان - المصدر: بلوغ المرام

عن مدرك بن عوف الأحمسي قال : بينما أنا عند عمر إذ أتاه رسول النعمان بن مقرن فسأله عمر عن الناس ، فذكر من أصيب من المسلمين وقال : قتل فلان وفلان وآخرون لا نعرفهم ، فقال عمر : لكن الله يعرفهم ، قالوا : ورجل اشترى نفسه يعنون عوف بن أبي حية الأحمسي أبا شبيل ، قال مدرك بن عوف : يا أمير المؤمنين والله خالي ، يزعم الناس أنه ألقى بيده إلى التهلكة ، فقال عمر : كذب أولئك ولكنه اشترى الآخرة بالدنيا ، قال : وكان أصيب وهو صائم فاحتمل وبه رمق فأبى أن يشرب حتى مات
الراوي: مدرك بن عوف الأحمسي - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن حجر العسقلاني



عن أسلم أبي عمران قال : غزونا من المدينة نريد القسطنطينية وعلى الجماعة عبد الرحمن بن خالد بن الوليد والروم ملصقو ظهورهم بحائط المدينة فحمل رجل على العدو فقال الناس مه مه لا إله إلا الله يلقي بيديه إلى التهلكة فقال أبو أيوب إنما نزلت هذه الآية فينا معشر الأنصار لما نصر الله نبيه وأظهر الإسلام قلنا هلم نقيم في أموالنا ونصلحها فأنزل الله تعالى ( وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ) فالإلقاء بالأيدي إلى التهلكة أن نقيم في أموالنا ونصلحها وندع الجهاد قال أبو عمران فلم يزل أبو أيوب يجاهد في سبيل الله حتى دفن بالقسطنطينية
الراوي: أسلم أبو عمران - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود



لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله ، لا يضرهم من خذلهم ، و لا من خالفهم ، حتى يأتى أمر الله ، و هم ظاهرون على الناس
الراوي: معاوية بن أبي سفيان - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع



عن ابن عمر قال لقد أتى علينا زمان وما نرى أن أحد منا أحق بالدينار والدرهم من أخيه المسلم حتى كان ههنا بأخرة فأصبح الدينار والدرهم أحب إلى أحدنا من أخيه المسلم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا ضن الناس بالدينار والدرهم وتبايعوا بالعينة واتبعوا أذناب البقر وتركوا الجهاد بعث الله عليهم ذلا لا ينزعه منهم حتى يراجعوا دينهم
الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن جرير الطبري - المصدر: مسند عمر



إن الشيطان قعد لابن آدم ثلاثة مقاعد : قعد له في طريق الإسلام فقال : أتذر دينك ودين آبائك وتسلم ؟ فخالفه وأسلم . وقعد له في طريق الهجرة فقال له : أتذر أهلك ومالك فتهاجر ؟ فخالفه ثم هاجر . وقعد له في طريق الجهاد فقال له : تجاهد فتقتل وتنكح أهلك ويقسم مالك ، فخالفه فجاهد فقتل فحق على الله أن يدخله الجنة الراوي: - - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن العربي - المصدر: أحكام القرآن





آخر تعديل بواسطة أبو إيهاب ، 25-10-2006 الساعة 03:29 AM.
  #3  
قديم 25-10-2006, 11:28 AM
مواطن مصري مواطن مصري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 166
إفتراضي

بارك الله فيك يأخي ايهاب ، هذا هو الفهم الصحيح للآية الكريمة .
__________________
  #4  
قديم 25-10-2006, 01:13 PM
سـيف سـيف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
المشاركات: 215
إفتراضي


إنتبه أخي المسلم...

المادة الأولى التي قرأتها أعلاه هي مادة إعلامية معادية ألفها وصاغها وأعدها الإعلام الإسرائيلي-المصري لتخذيل المسلمين ضمن الحرب العالمية الراهنة التي شنها اليهود ضد المسلمين في كل مكان من العالم، وهي واحدة من مواد إعلامية معادية عجينتها هي الكذب والتزوير.

ويتولى مهمة نشر هذه المواد عبر المنتديات العربية كفرة متلبسون بالإسلام يحملون أسماءا وهمية، وهم خليط يتكون من نصارى ويهود عرب يعملون إما لحساب المخابرات الإسرائيلية أو لحساب المخابرات الأمريكية أو لحساب استخبارات أنظمة الحكم الماسونية في العالم العربي.





  #5  
قديم 25-10-2006, 01:54 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

أبنائى الكرام / مواطن مصرى / سيف

أشكر لكما تجاوبكما وسعة إدراككما ، فنحن فى الواقع فى حرب تخذيلية وراءها من وراءها ، ولذلك أكثروا من الدعاء للمجاهدين :::


اللهم انصرهم على من عاداهم وانصرهم على من خذلهم ، وكن لهم وثبت أقدامهم ، وامددهم بمدد من عندك .
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م