اما ماجري فى الهجرة فانه مرة بقديد على ام معبد الخزاعية واراد ابتياع لبن فلم يكن من ذلك شئ خبائها, قد حواه ونظرة الي شاة فى البيت خلفها الجهد عن الرعية, فأذن فى حلبها وقالت لو كان بها حلب لاصبناه, فمسح (ص) ضرعها بيده الشريفة فدرة واروي كل من وصب من القوم وارواه, جاء ابو معبد فذهب به العجب الي اقصاه , قال انى لك هذا ولا حلوب في البيت تبض بقطرة لبنية , فقالت مر بنا رجل مبارك كذا وكذا حكت جسمانه ومعناه ,
والمعجزات كثيرة جدا شكى البعير الضر , قصة المراء اليهودية التي اتت بزراع مسمومة , وقصة الجزع الذى كان يخطب عليه ( ص)
وكثيروكثيروكثيروكثير
|