أخي محمد:
جزيت عنا خيرا ... هكذا يكون المراقب ذو النظر الثاقب
أنا لا أدعي لنفسي علماً بالعروض ولا إجادة للشعر إنما هي زفرات قلب تخرج بعفويتها ولو علمت مدى كراهتي للتنقيح لعذرت
وأرانا كأنا تقاسمنا الأمر هنا .....
أما الأولي فخطأ مطبعي لم أره إلا حين أشرت إليه ..
وأما الثانية فلا أرى فيها ما رأيت ...
وأما الثالثة فلا أراها إلا سليمة ولكني فعلت بها أمراً لتقر عينك ..
وأما الرابعة فهذه التي غلبتني فيها فأصبت وأخطأ أخوك تتبعاً لمعنى أراده فلك مني المعذرة ...
تحياتي وامتناني وتقديري