إخواني،
اضطررت في الأيام الماضية لمفارقتكم، وذلك أن الله رزقني بغلام أسميناه عبدالله بن عمر، لعله يكون له من اسمه نصيب -إن شاء الله-، وقد أقر الله به أعين أمه وأبيه، نسأل الله أن يكون صالحا، بارا بوالديه.
نتقبل المباركات في الخيمة الأدبية
يرجى عدم إطلاق العيارات النارية.