مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 01-06-2005, 06:56 PM
تيمور111 تيمور111 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
المشاركات: 822
إفتراضي (( المفاجأة )) في خطاب الشيخ أبي مصعب الزرقاوي حفظه الله [ الحلقة الأولى ]


(( المفاجأة )) في خطاب الشيخ أبي مصعب الزرقاوي حفظه الله [ الحلقة الأولى ]


(( رسالة من جنديّ إلى أميره ))
[ الحلقة الأولى ]
الحمد لله معزّ الإسلام بنصره ، ومذلّ الشرك بقهره ، ومصرّف الأمور بأمره ، ومستدرج الكافرين بمكره ، الذي قدّر الأيام دولا بعدله ، وجعل العاقبة للمتقين بفضله ، والصلاة والسلام على من أعلى الله منار الإسلام بسيفه وبعد
فهذا تحليل موسع لخطاب أمير تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين (( رسالة من جنديّ إلى أميره )) نكتبه بفضل الله ويكون في حلقتين الأولى بين أيديكم والثانية نأجلها إلى حين قريب ، كي نقرأ ردود أفعال الصليبيين الذين بدأ السوس ينخر في بنيانهم المنهار وفي إعلامهم المقهور المهزوم ، مما أدى بهم إلى بطء ردود الأفعال ، وهو أمر طبيعي وبديهي لما يتلقوه من المفاجآت والصدمات مما أفقدهم دفة القيادة – زعموا – وأغشت عليهم التركيز اللازم لمواكبة ما يستجد من أحداث ، وبعدها تكون الحلقة الآخرة " ملامح الخطة المرسومة للعدو " ، ونسأل الله القبول ولا ندّعي فيه عصمة بل هو إما صواب أو غالب صواب أو خلافه ، فمن وجد خيرا فليحمد الله سبحانه ، ومن وجد غير ذلك فالدعاء لنا بالمغفرة والرحمة من التوّاب الرحيم.
ملاحظة : نرجو الصبر في القراءة والتمعّن رويّة فليس خطاب الشيخ الزرقاوي ودلالاته مما يُمرّ عليها مرّ الكرام ومن ذاق عرف ومن عرف لزم.

(( المفاجأة الكبرى ))
في خطاب الشيخ أبي مصعب الزرقاوي حفظه الله
[ الحلقة الأولى ]

(( الأحداث الراهنة ))
1 - تحرّك سريع داخل المحيط السياسي العراقي ، وتذليل للصعوبات ، من أجل الظهور أمام العالم بمظهر الدولة التي تنفض عنها غبار الحرب والمعركة ، وكان تتويج هذا التحرك بالحكومة العراقية ؛ التي ظهر للعالم أنها متآلفة "متناغمة" بين سنّة وشيعة وكرد ! .
2 - إدارة "بوش" تتحرّك خطوات سريعة داخل أجهزة الإعلام – عموما - لإضافة "وهم" الإنجاز العراقي بانضمامه إلى باقة الديموقراطيات والتغييرات في مجتمعات غربية كانت تُحكم بقبضة من حديد ، وأخرى عربية ما زالت تحت الاحتلال ، والديموقراطية هي شغلهم الشاغل وأكبر همّهم ومبلغ علمهم ، وأخرى تظهر – كذبا - هذا النظام حتى يحصد "بوش" وأعوانه ما أرادوه هم أن يثمر – تخيّلوا وتوهّموا - بدولارات الشعب الأمريكي - دافعي الضرائب - فيزداد سطوة فوق سطوته أمام الشعب – المغلوب على أمره - الذي يدفع كل الثمن والذي يبحث عن مقابل الأمن والرفاهية – طبعا – أو الحلم الأمريكي الزائف .
3 - خروج سوريا من لبنان وانتهاء المرحلة الأولى لبدأ نهائيات تصفيات كأس العالم ! للانقضاض على سوريا ، بداية من ترسيم الحدود مع لبنان ، وما سيخلق من مشاكل إلى ترك حزب الله الرافضيّ وحيدا في الشارع السياسي اللبناني ، بلا سند أو معين من سوريا ، وليس أمامه خيار سوى أن ينبطح - كإخوانه الأشقاء الرافضة في العراق – وإلى مراقبة ومتابعة الضغوط على "الأسد" لحماية الحدود مع العراق – وكأنه ليس الحامي لها - وما تتضمنه من تهديدات - لن تدخل في حيّز التنفيذ على الأقل في القريب - ولكن يتم استخدامها لتغطية "بوش" في حال حدوث أية انتكاسة يعلم بها من هم في الداخل الأمريكي .
4 - دول الولاء المطلق للصليبيين – كالسعودية والكويت والأردن ومصر - تهلّل للنظام العراقي الجديد ، لإضفاء شرعية عليه أمام النظام الدولي والمنظور الشعبي لتخفيف حدة التوتر .
5 - المجاهدون مثلا يتعرّضون لضربات قوية في جزيرة العرب بعد الأحداث الأخيرة – وبالأخص أحداث الرّس – ، وبالتالي هذا يفقدهم السيطرة على مجريات الأمور والمبادءة بالفعل لا ردّ الفعل.
6 – الشيخ أبو مصعب الزرقاوي يصدر تسجيلات صوتية لا تحتلّ مساحة إعلامية موسعة على المستوى العالمي- نسبيّا – ودندنة الإعلام الأمريكي وأذياله عن أنباء غير مؤكدة عن إصابة الشيخ الزرقاوي أثناء وجوده في الرمادي والهجوم عليها .
7 - بدء بعض الأفلام الأمريكية من نوع "الأكشن" باحتلال مساحات إعلامية كبيرة في نشرات الأخبار وآخرها أحداث ومعارك القائم - أعزّها الله - التي لم تجد مشاهدين ليذهبوا للعب دور المصفقين لكل بصقة جندي أمريكي أمام عدسات الكاميرا .
8- صدور توجيهات عليا من الدوائر الإعلامية لأجهزة الاستخبارات الصليبية المعادية ببدء بثّ كل ما يفيد "تقزيم" دور تنظيم القاعدة وتهميش الأفكار التي يتبناها ، ووضعه في خانة "العميل" غير المجنّد ليرسخ في أذهان المعجبين من الشباب العربي والمسلم ضرورة تنحية الولاء لهكذا تنظيم بهذه الصورة من الضعف ! وإيصال صورة تفيد أن تنظيم القاعدة ما هو سوى ضحية "لعبة" عالمية أدى دوره وانتهى .
9 - النجاح النسبي للصليبيين - على الجبهة الإعلامية الإلكترونية - في ضرب أهم منتديات الفكر الجهادي على الشبكة العالمية ؛ والذين يمثلون – في الوقت ذاته - الواجهة الإعلامية لهذا التنظيم.
10 – إذن ! بتحليل الظروف أو الأحداث التسعة السالفة نجد أن هناك نهم أمريكي في إظهار الانتصار – الموهوم المزعوم - الذي طال انتظاره على الساحة العراقية خاصة ، مع ضعف – وهمي - للإعلام الجهادي أمام الإعلام الصليبي الغربي – المقهور - , فالمناصرون لتنظيم القاعدة يمرون بحالة من عدم الاستقرار مع تصاعد التوجهات الإعلامية إلى "التحجيم والتقزيم والتقليل من شأن" دور تنظيم القاعدة ، وبالأخص بعد أحداث ومعارك الرس واعتقال أخينا أبي الفرج الليبي – فكّ الله أسره – والذي هو حقيقة ليس عضوا قياديا في التنظيم – كما زعم المرجفون – وبسبب عدم تواجد الإعلام الجهادي على الشاشات الصغيرة التي باتت تسحر الملايين وتقلّبهم ذات اليمين وذات الشمال .
والمطلوب إذن !
ضربة قوية من العيار الثقيل تلفت انتباه الإعلام الصليبي الغربي - رغما عنه – وتزلزل كيانه الهشّ ، وذلك إما بضربة مباشرة لرمز كبير ذو ثقل في الصراع ، أو بضربة إعلامية "مذهلة" وغير متوقعة ولا مأخوذة بالحسبان ؛ لا تكلف الكثير من المال وذات مخاطر أقل !
النتيجة إذن !
ضربة إعلامية ذكية يحيكها ويحبكها عقل مسلم موّحد مجاهد ، لتكون - بفضل الله وبركته وتوفيقه – بحيث تجعل العدسات الإخبارية تبرزها في صدر نشراتها وبياناتها – ورغما عنها –
المرحلة الأولى
(( الخطة ))
1 - الإعلان عن إصابة أمير التنظيم وليس نائبه أو أحد مستشاريه
ومقرّبيه والهدف التمهيد للضربة الإعلامية الكبرى بصدور التسجيل الصوتي – بفضل الله تعالى –
2 - صدور التسجيل الصوتي بعد ذلك - وسيأتي تفصيل لهذا في مزايا الشريط إعلاميا – بإذن الله – والهدف : طمأنة المهتمين والمتابعين وعلى رأسهم قادة التنظيم بقيادة شيخنا أسامة بن لادن - حفظه الله - وتحفيز همم المنكسرين ومداواة جرحى القلوب ممن بقى لديهم إحساس بمعنى الجهاد في سبيل الله .
كما أن – وقوة وقعه بفضل الله – شكّل صفعة - مدوّية وعلى غفلة - على وجه "بوش" تكاد أن تكون في قوتها كغزوات "جمادى الآخرة" [غزوات سبتمبر] المباركة – بإذن الله - .
3 - مكونات التسجيل الصوتي :
البراعة كانت هذه المرة ليست في صوت الشيخ أبو مصعب الملهب للنفوس المؤمنة – وحسب - بل كانت في القسم الإعلامي الفذّ الذي أشرف على كتابة وصياغة هذه الكلمة ، فهم بحق فرسان هذه الضربة المباركة ، ويتضح هذا في مزاياها التي كادت أن تخلو من العيوب .
فمن المزايا:
أ - قصة حب كتبت بالدموع والدماء بين جندي أحبّ أميره في الله ، وعلم أن هذا الطريق وهذا الحب هو ما تباع فيه النفوس وتقرح فيه الجروح وتزداد فيه آلام البعد ولوعة الاشتياق ، فأفرز الحب أبياتا لها نكهة الجنة وقصورها ولمعة النصر والتمكين في الدنيا
لأن عظم اشتياق منك نحوي*** ففي قلبي من الأشواق نارا
لـــعل الله يجمــع بـعد بيناً*** لنا شملاً ويقترب المزار
ب – يقول لله دره : " جراحي – بفضل الله - خفيفة كما ذكر الاخوة في القسم الإعلامي " وهنا تم إعطاء المصداقية الكاملة للقسم الإعلامي وفرضه على الإعلام الصليبي الغربي كمصدر وحيد وصادق – زعموا ووهموا - لأخبار تنظيم القاعدة في العراق - بل ولنقل - لأخبار تنظيم القاعدة في أرجاء المعمورة طبقا لتصورنا للخطة المرسومة .
ج – يقول لا فضّ فوه : " وجنودك يسطرون - بفضل الله - أروع الصور في الفداء والتضحيات والذود عن حياض هذا الدين والذب عن أعراض المسلمين في مدينة القائم أرض النزال . "
ولاحظوا كلمة "وجنودك" لتدخل الرعب في قلب كل منافق ظلّ يدندن أن الشيخ أسامة أصبح وحيدا في الميدان وما التجأ إلى تنصيب ومبايعة الشيخ أبو مصعب إلا لما هو فيه وعليه وجماعته من تشذرم وتفرّق ومطاردة وملاحقة - خسئوا وخابوا وخسروا -.
د - قصة الجنرال الصليبي الهالك "شارب الخمر" أضفت روحا ومتنفّسا للخطاب ككل ، وذلك بمقارنتها وربطها بواقع وصميم تاريخ الإسلام والمسلمين ومعاركهم وغزواتهم - بفعل أبى جهل -والتي ستخترق جدران السحر الإعلامي - الموهوم - الممارَس على كل مسلم ومسلمة لكي ينسوا أيام الإسلام الأولى ، وهذا الاختراق يزرع أملا وبصيصا من ملامح النصر لأي مستمع ذي إحساس بدينه واستشعار لإسلامه ، لكنه سحر و تلبيس وقلب للحقائق وتغرير, فأبطلت هذه القصة – بفضل الله - سحر الإعلام ، بل ولعلنا لا نبالغ إن قلنا إنها - يوما ما - ستدرّس القصة لأطفالنا كأنموذج قياسي من العصر الحديث الذي لا يختلف فيه وجه الكفر القبيح عن عصر النبوة .
هـ - ويقول لله دره : " وقد صدق صاحب كتاب "الحرب الأهلية الثانية" وهو من قدماء المحاربين الأمريكيين في فيتنام حين قال "إن أمريكا ولدت في الدماء ورضعت الدماء وأثخنت الدماء وتعملقت على الدماء ولسوف تغرق في الدماء" ولإن كان يا شيخنا قد سرّ كلب بني الأصفر بوش أسر أخينا أبو فرج الليبي فلقد ساءه ما حل بجنوده في القائم وباقي أرض الرافدين . "
وفي هذه الكلمات صفعة إلى منافقى العرب الذين يظنون أن المجاهدين جهالا لا يفقهون إلا حمل السلاح وإرهاب من يلونهم ، فهذا الاستشهاد من كتاب أمريكي صليبي محارب قديم يخسف بأم رؤوسهم إلى أعمق أعماق الطين .
و – ويقول لا فضّ فوه : " أميرنا الحبيب ....
إن العدو بتوفيق الله يسيركما رسم له ، وأننا - بفضل الله - نوشك أن نحكم الخناق عليه ، وإن سارت الخطة - بأمر الله - كما أعد لها ، فإن نتائجها ستظهر لكل ذي عينين بما يسر كل مسلم ويسوء كل كافر ومنافق وإني لأحسب أن الخطة المرسومة قد وصلتكم أو في طريقها إليكم . "

المصدر
  #2  
قديم 01-06-2005, 06:57 PM
تيمور111 تيمور111 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
المشاركات: 822
إفتراضي



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما صحّ عنه:

" نصرت بالرعب مسيرة شهر"

ولا نزيد على كلامه - فداه أهلنا وأموالنا - فأنى لنا ذلك !


فهاهم أحفاد الصحابة وأخلائهم في الجهاد ، ينفذون أوامر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - السياسية بالحرف الواحد ، فلا العدو يقدر استبعاد هذه الجملة ولا يمكنه أن يفقه معناها ولا يمكنه التقليل أو الاستخفاف بما وراءها وإن غدا لناظره قريب .
ز – قال لله دره : " ولولا ما قدّمه ويقدّمه الروافض أحفاد ابن العلقمي وعلى رأسهم إمام الكفر والزندقة السيستاني ، لكان حال بني الأصفر غير ما ترى الأمة اليوم ، وهذا ما نبه عليه توماس فريدمان الكاتب الأمريكي في جريدة نيويورك تايمز ! . "
وليخسأ المنافقون المتكلمون والمرجفون الحاقدون الذين يتهمون المجاهدين بالعيش في كوكب آخر ، وأما الروافض الكفرة المرتدة ؛ فلا أدلّ على دورهم من أقوال صديقهم ومحبوبهم فريدمان ! ، وليصمت أصحاب العمائم البيضاء الذين ما زالوا يرجون من أحفاد ابن العلقمي أمنا وأمانا وعهدا وسلاما ، وليعلموا أنما هم شركاء في ذات الدور الذي ذكره توماس فريدمان .
ح - تصريح الجنرال مايرز والضابط الأمريكي يضع السامع في حقائق من أفواه المنهزمين الذين يقولون هذا ، ويظنون أننا لن نعرف ، فتنهض عزائمنا بكلامهم الذي يناقض كل اتجاه ووجهة إعلامهم الصليبي الحاقد والمرجف والكاذب .
ط - نقل قول الهالك جلال الطالباني في النهاية كان أروع ما ذكر في ختام الرسالة من أحداث ، ويذكرنا هذا بصورة رجل أحضر هدية فغلفها وزينها وما تبقى عليه سوى إحكام الغلق على زينتها فلا تنفرط ولا تنحلّ وتظل برونقها ، فقولة الطالباني تجعل المستمع - أيا كانت فرقته - تضع الطالباني على رأس زمرة الاحتلال وإن كل ما يذكر في الإعلام من أن احتلال العراق كان السبيل الوحيد لرفع ظلم "الصداميين" عن الشعب ما هو إلا محض افتراء فهاهو ذا ذهب بعثي كافر مرتد ، ليأتي الاحتلال بعميل أوضح كفرا وأبين ردة وأظهر فجورا .
ي - اللهم أنفذ بعث أسامة......
روعة التشبيه ؛ كادت أن تفجر قلوب المناصرين لقائدمسيرتنا وتاج الفخار فوق رؤوسنا الشيخ أسامة وصحبه من السعادة والفرح ، فقد جاء التشبيه ليذيب مرارة القلوب من قلة الناصر والمعين وتأخر التمكين ، وبشرى لكل المؤمنين الصادقين للثبات على الدرب ، فاليوم ليس أحلك من يوم أبى بكر رضي الله عنه ، فيوم أبا بكر قتالان متواليان في الجنوب والشمال ، وقلة في العدة والعتاد والرجال ، أما اليوم فالإسلام على بقاع الأرض قد انتشر والنصر فى ازدياد مضطرد ، والرجال أصبحوا عدة وعتاد ، ولذا فإن بعث أسامة منتصر لا محالة أيا كان الانتصار سواء كان كأصحاب الأخدود وهو الفوز الكبير ، أو ذلك النصر المعهود وهو الفتح المبين .
في الختام
الآيات الافتتاحية للشريط أعطت ما يليها مصداقية رهيبة وهى فتح من الله على الاخوة في القسم الإعلامي – أدام الله فتحه وإمداده –

انتهت المزايا ... أما العيوب أو الرزايا


فهي تتلخص في كلمتين

الكمال لله- وحده لا شريك له -
المرحلة الثانية من الخطة
نأتيكم بها – بإذن الله - بعد حين قريب وذلك إن كان الله قد قدّر وأبقى في أعمارنا بقية
وانتظروا فيها
ملامح الخطة المرسومة للعدو
" الضربة المزدوجة المنتظرة "
كتبه
سيف الدين الكناني
سيف الإسلام الأثري


عفا الله عنهما وتجاوز بفضله ومنّه وكرمه

=================
اللهم انصر المجاهدين في سبيلك في كل مكان يا رب العالمين

اللهم سدد رميهم وثبت أقدامهم وانصرهم على القوم الكافرين

اللهم رص صفوفهم ولم شملهم واجمع علىالحق والهدى كلمتهم

اللهم واغفر لكتابي المقال وأنلهم مقاصدهم ومسعاهم يا رب

اللهم ارزقهم الصدق والاخلاص في القول والعمل والاعتقاد

اللهم زدنا علما وعملا وإيمانا وإحسانا وهدى وتقى وعفة وغنى

اللهم بمثل ذلك لجميع المسلمين والمسلمات المؤمنين والمؤمنات

اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين

=================
بتصرف
  #3  
قديم 01-06-2005, 07:54 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة تيمور111



نقل قول الهالك جلال الطالباني في النهاية كان أروع ما ذكر في ختام الرسالة من أحداث ، ويذكرنا هذا بصورة رجل أحضر هدية فغلفها وزينها وما تبقى عليه سوى إحكام الغلق على زينتها فلا تنفرط ولا تنحلّ وتظل برونقها ، فقولة الطالباني تجعل المستمع - أيا كانت فرقته - تضع الطالباني على رأس زمرة الاحتلال وإن كل ما يذكر في الإعلام من أن احتلال العراق كان السبيل الوحيد لرفع ظلم "الصداميين" عن الشعب ما هو إلا محض افتراء فهاهو ذا ذهب بعثي كافر مرتد ، ليأتي الاحتلال بعميل أوضح كفرا وأبين ردة وأظهر فجورا .
سيف الدين الكناني
سيف الإسلام الأثري


عفا الله عنهما وتجاوز بفضله ومنّه وكرمه

=================

ضربنــــــــي وبكى وســــــــــبقني واشتكى كنت حاكتب المقال الا شويه !!! عارف لو كتبته كان حصل ايه؟؟؟ ! الله! وإمال فين جربوع ! والله واحشنا ! ____ آه كان حصل ايــــه؟ __ شكلك ناسي والا ايـــه ؟؟؟ ___ الاجترار من ....... بلب بلب بلب بلب بلب
__________________
  #4  
قديم 01-06-2005, 08:11 PM
تيمور111 تيمور111 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
المشاركات: 822
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الغرباء
ضربنــــــــي وبكى وســــــــــبقني واشتكى كنت حاكتب المقال الا شويه !!! عارف لو كتبته كان حصل ايه؟؟؟ ! الله! وإمال فين جربوع ! والله واحشنا ! ____ آه كان حصل ايــــه؟ __ شكلك ناسي والا ايـــه ؟؟؟ ___ الاجترار من ....... بلب بلب بلب بلب بلب



أى حاجة أحسن من الروث و تحية صاحب الفرح
و تحية المعازيم و الدعاء لصاحب الليلة
و أنا و أنت
الجربوع من ساعة ما خد حباية الفياجرا فى الاستفتاء
و هو فص ملح و داب ربنا يستر عليه باين فضحنا
نورت أنت الموقع اللى هناك من هنا الموقع أغلق
صلاة النبى عليك

حسبنا الله و نعم الوكيل
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م