مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 02-05-2006, 06:56 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي منبع الارهاب العالمي


وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ (120



احاول باذن الله ان اخصص هذا الموضوع الى الارهاب الاسرائيلي
وارجوا من كل اخ او اخت له علاقة بالموضوع ان يضع مالديه من تحليلات او صور او خرائط
ونخوض الحرب الاعلامية كما يخوضونها هم لتشويه صورة المقاومة الاسلامية
في فلسطين وفي العراق وفي الشيشان وافغانستان على انها ارهاب وعلى تشويه صورة الاسلام بصفة عامة
ونفضح خططهم ونكشف استارهم
وسابدا بهذا المقال واساتبعه بمقالات وصور
في المستقبل باذن الله

إقتباس:








"إسرائيل" وراء الإرهاب في سيناء؟

عبدالله الأشعل

صحيفة الحياة اللندنية 30/4/2006


عندما وقعت الانفجارات الثلاثة الأولى في منتجع طابا السياحي في تشرين الأول (أكتوبر) 2004، قبضت سلطات التحقيق المصرية على عدد ممن اشتبهت بهم. وحدث الشيء نفسه بعد تفجيرات شرم الشيخ الأكثر عنفاً وضراوة في تموز (يوليو) الماضي. واختلف موقف السلطات الرسمية في شأن العلاقة بين منفذي العمليتين، فقيل يومها إن بعضاً ممن لم يقبض عليهم في تفجيرات طابا أسهم في تفجيرات شرم الشيخ، وبعدها خرجت مصر كلها تندد بالإرهاب وتعلن عزماً شعبياً ورسمياً على مناهضته. ووسط هذا الغليان، أدخلت بعض الأوساط الأجنبية فكرة تلقفتها أجهزة الإعلام المتعطشة للمعلومات والإثارة وهي الإشارة بالاتهام إلى منظمة «القاعدة»، لكن لم تلبث سلطات التحقيق أن استبعدت هذه الفرضية بعدما ألمحت إلى استحسانها، ربما من دون أن تدرك مخاطر الموافقة عليها، فتوجه التحقيق صوبها. وافترض الرئيس حسني مبارك في أعقاب تفجيرات شرم الشيخ أن «الإرهاب لا يتجزأ أياً كان المكان الذي يقع فيه».

ولعل الأسئلة التي أثيرت بعد التفجيرين لا تزال ملحة. وأول هذه الأسئلة: هل هناك علاقة بين التفجيرين؟ والآن هل هناك علاقة بين هذين التفجيرين وتفجير دهب؟ كانت الإجابة على العلاقة بين تفجيري طابا وشرم الشيخ بالإيجاب، وعلى سلطات التحقيق أن تقدم الإجابة الفنية على السؤال.

أما السؤال الثاني، فيتعلق بالصلة بين هذه التفجيرات وبين ظاهرة الإرهاب في مصر. واتخذت الإجابة خطين، خطاً يرى أن وراء ما حدث في شرم الشيخ جيلاً جديداً من الإرهابيين وموجة متجددة من موجات الإرهاب لأنها تستهدف الشعب المصري كما تستهدف الدولة المصرية. أما الخط الآخر الذي بدا مقبولاً فهو أن الإرهاب في مصر انتهى من دون أن تنتهي دواعيه والمطالب التي قدمها، وأن اختفاء الإرهاب في مصر يرجع - ليس فقط إلى المعالجة الأمنية وحدها - وإنما يعود في الأساس إلى رفض المجتمع المصري تعرض أفراده لأضرار فادحة في حياتهم ورفضه الإرهاب الذي تذرع بأنه يستهدف إجبار الحكومة على التفاوض حول طلبات الجماعات الإرهابية، على رغم أن هذه الطلبات هي نفسها طلبات المجتمع المصري.

لقد سلم المجتمع في مصر بأن مآسي الإرهاب أضيفت إلى أخطاء الحكومة، فوجد المجتمع نفسه، في شكل ما، في الخندق نفسه الذي تقف فيه الحكومة، على رغم تحفظاته على العديد من القضايا والسياسات. وخلصنا إلى أن الإرهاب في سيناء ملف جديد تجب دراسته بالذكاء الواجب، كما يتعين الإجابة على السؤالين مرة أخرى مضافاً إليهما حادث دهب، وما إذا كان حادثاً منفصلاً أم أنه جزء من مسلسل بدأ في طابا، بصرف النظر عن المنظمة التي ستعلن مسؤوليتها عن حادث دهب، إذ يبدو أن أسماء هذه المنظمات وهمية لا تفيد التحليل أو التحقيق.

وأقدم ملاحظاتي على حادث دهب في سياق الافتراض بأن "إسرائيل" ليست بعيدة عن هذا الحادث، حتى وإن عرضت على السلطات المصرية المساعدة في عمليات الإنقاذ، بل إن هذا الطلب نفسه محاط بالشكوك.

الملاحظة الأولى: أعلنت مصر عن لقاء في شرم الشيخ بين الرئيس مبارك ورئيس وزراء إسرائيل الجديد إيهود أولمرت في وقت تتعرض فيه حكومة «حماس» لأقسى الضغوط من كل اتجاه لإسقاطها نكاية في الخط السياسي الذي رفعته واتهامها بإغفال الواقع. تؤدي هذه الملاحظة إلى الافتراض بأن من قام بالتفجيرات لا يريد إتمام هذا اللقاء، ما يعطي انطباعات مناقضة للسياق العام، خصوصاً أن هذا اللقاء يمكن أن يساعد في تسوية بين "إسرائيل" و«حماس»، كما يمكن أن يجري في إطار شرح "إسرائيل" لوجهة نظرها من «حماس».

الملاحظة الثانية: أن تفجيرات دهب هي الحلقة الثالثة على التوالي في سيناء بعد تفجيرات طابا وشرم الشيخ، وكلها مدن سياحية وفي ذروة المواسم السياحية. فإذا كان الهدف هو ضرب السياحة، لوحظ أن السياحة المباشرة من الخارج إلى خليج العقبة لم تتأثر، وكان يخشى ضربها بعد حادث شرم الشيخ وهو الأخطر والأكبر، خصوصاً أن المدينة أصبحت عاصمة مصر الديبلوماسية ومقر الإقامة المعتاد للرئيس مبارك، ولكن السياحة انتظمت بعد هزات خفيفة.

الملاحظة الثالثة: أن كل هذه التفجيرات اتهم فيها بدو سيناء، وتردد أنهم تعرضوا لكثير من المتاعب والاحتجاز والتعذيب والضرر خلال عملية التحقيق، ومع ذلك لم تسفر التحقيقات عن نتيجة صالحة للإعلان، أو حتى قادت إلى منفذ التفجيرات. بل إن الحديث عن تورط بدو سيناء ارتبط بالتشكيك في وطنيتهم، خصوصاً خلال الاحتلال الإسرائيلي لسيناء، على رغم عرض بعض النماذج الوطنية التي قبعت عقوداً في سجون الاحتلال الصهيوني، وهذا بدوره كفيل بتحول ولاء البدو نحو "إسرائيل". وكان علاج ذلك كله هو تعمير سيناء، ولكن هذا المشروع القومي الذي نقلت من أجله مياه النيل في ترعة السلام تعطل لأسباب لا يذكرها ولا يناقشها أحد. فهل تعمير سيناء تعارضه "إسرائيل" حتى لا تنشأ كتلة بشرية وتجمعات سكانية مرتبطة بالأرض وتشكل خط الدفاع الأول إذا عادت لإسرائيل غريزة التوسع في سيناء بعدما قامت بغزوها مرتين عامي 1956 و1967، فيصعب اجتياح سيناء، خصوصاً بعدما أصبحت منزوعة السلاح والوجود العسكري المصري، بصرف النظر عن الجدل العقيم الذي تمسك به البعض لتبرير هذا الوضع غير المتكافئ؟ إذا صح هذا الافتراض، فلماذا وافقت الحكومة المصرية على رغبة إسرائيلية تثير الشك في أطماع "إسرائيل" في سيناء؟

الملاحظة الرابعة: هل من قبيل الصدفة المحضة أن تقع التفجيرات كلها بالتحديد في مناسبات قومية يحتفل بها المصريون وتتصل بسيناء؟ فتفجير طابا وقع بينما مصر كلها تحتفل بانتصار جيشها الباسل في معركة تحرير سيناء من الاحتلال الإسرائيلي وفي ذكرى ذلك اليوم من العام 2004. وفي ذكرى ثورة 23 تموز عام 2005، وقعت تفجيرات شرم الشيخ المروعة التي هزت مصر ولكنها لم تؤثر في سياحة البحر الأحمر. وفي ذكرى تحرير سيناء هذا العام 2006، وقعت تفجيرات دهب.

إذا أضفنا إلى هذه الملاحظة انطباعات أخرى متصلة بها حول أطماع "إسرائيل" في سيناء، قد تقترب الصورة الخاصة بعلاقة "إسرائيل" بهذه التفجيرات من دون الالتفات في هذا التحليل إلى بعض الضحايا من "إسرائيل"، لأن المخططات الكبرى لا بد أن يكون لها بعض الضحايا. فـ"إسرائيل" أكدت دائماً أن سيناء كانت مسرحاً لتهديدها ولم يحدث أن هوجمت "إسرائيل" من أي اتجاه، وأن سيناء تكون خطراً كلما كانت حكومة القاهرة جزءاً من المنظومة العربية ولها دور عربي ظاهر. فسعت "إسرائيل" إلى وضع مسافة بين القاهرة والقضية الفلسطينية، ونجحت في ذلك. وأصرت على تحييد سيناء بنزع سلاحها ورفض الوجود العسكري المصري فيها على النحو الذي أوضحه اتفاق السلام بين مصر و"إسرائيل". ولكن "إسرائيل" لا تقصر نظرتها إلى سيناء على الجوانب الأمنية، وإنما تنظر إلى سيناء من منظور شامل يتصل بجوانب المشروع الصهيوني. فـ"إسرائيل" تردد دائماً أنها تعاني من صغر المساحة وانعدام الموارد الطبيعية ولديها مشروع طموح لطرد كل الفلسطينيين من كل الأراضي الفلسطينية، لأنها تريد الأرض بلا سكان، حتى تصبح دولة "إسرائيل" دولة يهودية خالصة ربما بحلول العام 2020. تدرك "إسرائيل" كذلك أهمية سيناء ومواردها الطبيعية والمائية، وهي التي استخدمتها من قبل، كما تلحظ أن مصر لم تستفد من سيناء بالشكل المطلوب منذ استردادها، وتشعر بأنها الأجدر بحيازتها واستغلالها بدلاً من تركها.

من جهة أخرى، تهدف "إسرائيل" من شيوع الإرهاب في سيناء إلى الإيحاء بأن الفراغ الأمني المصري ملأه الإرهاب في سيناء، وهو خطر على أراضيها ما يدفعها إلى اقتراح التعاون مع مصر والولايات المتحدة فتصبح سيناء مسرحاً للحملة الأميركية لمكافحة الإرهاب بما يمكن "إسرائيل" من السيطرة عليها في هذا الإطار، وليس من طريق الغزو والاحتلال. ويكفي أن يعود القارئ إلى كلمة رئيس وزراء "إسرائيل" إسحاق شامير خلال مؤتمر مدريد للسلام في تشرين الأول 1991 ونظرته إلى سيناء ومقارنته بين المساحة الصغيرة لإسرائيل، في مقابل أكثر من 14 مليون كيلومتر مربع في العالم العربي.

يضاف إلى ما تقدم أن لدى "إسرائيل" برنامج استقدام عدد من يهود العالم خلال المرحلة المقبلة لتبرير التوسع الإسرائيلي. ولعلنا نلاحظ أن "إسرائيل" تعتقد أن ظروف مصر والمنطقة العربية والنظام الدولي تشكل وضعاً مثالياً لتنفيذ أطماعها. وهذا ما يجعل تفجيرات دهب دليلاً جديداً على صحة هذا التحليل، كما أنه يدق ناقوس الخطر على سيناء التي لم تتوقف "إسرائيل" عن اختبار ردود الفعل المصرية في شأنها من دون أن نتوقف لحظة واحدة أمام بعض الأصوات المتشنجة التي تطغى على التفكير الهادئ، بشأن قدرة مصر على صد "إسرائيل"، لسبب بسيط وهو أن "إسرائيل" لا تريد سيناء من طريق الغزو كما حدث في المرتين السابقتين، ولكن في إطار جديد عنوانه مكافحة الإرهاب والتعاون من أجل السلام (الإسرائيلي طبعاً).

وأخيراً، فإذا كان المقصود من هذه التفجيرات إظهار عجز مصر عن حماية سيناء من الإرهاب والإشارة إلى الخطر على الأمن الإسرائيلي من جهة مصر، فإن تصوير حادث كنيسة الإسكندرية على أنه دليل على عجز الدولة المصرية عن تحقيق التعايش بين أبناء المجتمع المصري، وهو ما أكده الخطاب القبطي خلال هذه الأحداث، يجعل من الممكن تصور الصلة بين من يريدون المساس باستقلال مصر في إدارة المجتمع المصري، ومن يريدون المساس بسيادة مصر على سيناء، وكلا الهدفين يتحقق بمثل هذه الأحداث.



كاتب مصري.
  #2  
قديم 02-05-2006, 07:07 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

وفي أحوال المسلمين قالوا

أحل الكفـر ُ بالإســلام ضـيمـاً
يـطولُ عليه للـدين النحيبُ

فـحـقٌ ضائعٌ ، وحِمى مُباحُ
وسيفٌ قـاطعٌ ، ودمٌ صبيبُ

وكـم مـن مسلمِ أمسى سليباً
ومُسلـمة لها حَـرَم ٌ سلـيبُ

وكـم مـن مسجدٍ جعلوه ديراً
على مـحرابه نُصبَ الصليبُ

دمُ الـخنزيرُ فيه لـهم خََلـُوقِِِ
وتًحريقُ المصاحفِ فيه طيبُ

أمــورٌ لــو تـأمـلـهن طِـفْـلٌ
لَطَفَلَ في عوارضـهِ المشيبُ

أتُسـبى الـمـسلماتُ بكلِ ثغرٍ
وعيشُ الـمسلمين إذا يطيبُ

مـا واللهِ و الإســلامُ حــقٌ
يُدافـعُ عـنه ُ شـُبانٌ وشيبُ

فقل لذوي البصائرِ حيثُ كانوا
أجـيبوا الله ويـْحَكمُ أجـيبوا


أبيات للشاعر وجيه بن عبدا لله بن نصر التنوخي سنة اثنتين وتسعين وأربعمائة عندما أخذ الفرنج بيت المقدس،
وقتلوا بالمسجد الأقصى ما يزيد عن سبعين ألفا
  #4  
قديم 18-05-2006, 05:32 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

إسرائيل تستكمل بناء 42% من الجدار العنصري بعد 4 سنوات من بدء العمل


أشارت تقارير الأجهزة الأمنية الإسرائيلية إلى أنه بعد 4 سنوات من البدء ببناء جدار الفصل والضم العنصري، فقد تم استكمال بناء ما يقارب 42% من الجدار، وأن الوقت اللازم لاستكماله لا يقل عن سنة.

وجاء أن 336 كيلومتراً من الجدار، البالغ طوله 790 كيلومتراً بحسب المخطط، تعتبر في عداد المنجزة، في حين يجري العمل على بناء 102 كيلومتر أخرى، في حين أن 67 كيلومتراً من الجدار لا تزال قيد التخطيط، و285 كيلومتراً لا تزال بانتظار قرارات قضائية.

وبحسب مصادر في الجيش الإسرائيلي فإن التأخير في استكمال الجدار لا ينبع من مشاكل في الميزانيات أو التنفيذ، وأنه من الممكن الإسراع في وتيرة العمل مع صدور القرارات القضائية والهندسية.

وتشير التقارير إلى أن طول مسار الجدار من الممكن أن يقل في نهاية الأمر، بنسبة ملحوظة، وذلك بناءاً على قرارات المحكمة العليا والمستوى السياسي، وذلك في منطقة "الأصابع" و"غوش عتسيون" في الضفة الغربية.

وتشير التوقعات إلى أنه من الممكن استكمال بناء ما يقارب 100 كيلومتر حتى نهاية العام الحالي، في حين تشير تقديرات الجيش إلى أنه لن يتم استكمال الجدار إلا بعد سنة على الأقل.

يشار إلى أن الأجهزة الأمنية، وبضمنها وزير الأمن السابق شاؤل موفاز، كانت قد تعهدت باستكمال الجدار في نهاية العام الماضي. وفي المناقشات التي جرت يوم الاثنين الماضي لدى وزير القضاء، حاييم رامون، جرى الحديث عن استكمال 95% من الجدار مع نهاية العام الحالي.

وقد تم استكمال بناء جدار متواصل في القسم الشمالي منه بطول 248 كيومترً، والذي يبدأ من "طيرات تسفي" في الغور ويمتد على حاجز سالم العسكري شمال جنين ليصل إلى مستوطنة "الكناة". كما تم استكمال بناء 60 كيلومتراً من 110 كيلومترات تمتد من "الكناة" إلى معسكر "عوفر" غرب رام الله. علاوة على 33 كيلومتراً من 88 كيلومتراً في منطقة القدس، و55 كيلومتراً في المسار الممتد من "جبع" (غرب غوش عتسيون) وحتى يتير جنوب جبال الخليل.

وأشارت التقارير إلى أن ما يقلق الأجهزة الأمنية هو ما يسمى "غلاف القدس"، بذريعة أن منفذي العمليات الأخيرة من شمال الضفة الغربية قد دخلوا إسرائيل من خلاله. وقد تم بناء 33 كيلومتراً منه، ويجري العمل على بناء 31 كيلومتراً أخرى، في حين تنتظر 24 كيلومتراً القرارات القضائية.

وهناك أجزاء كبيرة من مسار الجدار في منطقة القدس تم إغلاقها بشكل مؤقت، عن طريق سياج ووسائل مراقبة. وقد أقيم مثل هذا السياج في الثغرة المؤدية إلى مستوطنة "معاليه أدوميم" بانتظار صدور قرار قضائي بمواصلة بناء الجدار.

كما جاء أن هناك ثغرة أخرى يصل طولها إلى 3 كيلومترات في منطقة الشيخ سعد جنوب شرق القدس، وعليه فقد زادت قوات الاحتلال من أعدادها في المنطقة. أما قرية بيت إكسا شمال غرب القدس فقد تم إخراجها خارج الجدار بأمر من المحكمة العليا.

وتشير التقارير الإعلامية الإسرائيلية إلى أن التأخير الجدي في بناء المسار هو منطقة "غوش عتسيون". ومن المقرر أن يبدأ الأسبوع القادم أعمال البناء في القسم الشمالي من المسار، 5 كيلومترات من حاجز "النفق" بالقرب من بيت لحم ويمتد جنوباً. في حين أن 37 كيلومتراً أخرى بانتظار قرار المحكمة العليا. وبين جبع وترقوميا (غرب الخليل) لا يزال ما يقارب 20 كيلومتراً بدون جدار، حيث من المقرر استكمالها في آب/أغسطس هذا العام. وبين ترقوميا و"متسادوت زئيف" (قرب يتير جنوب جبال الخليل) فقد تم استكمال الجدار إلا أنه بقيت ثغرة بطول 13 كيلومتراً من منطقة ما يسمى "أشكولوت". كما من المقرر أن تتواصل أعمال البناء في تموز/يوليو في الطرف الجنوبي الشرقي من مسار الجدار، 27 كيلومتراً تمتد بين يتير وجبل "خلد" في برية الخليل.

كما أشارت التقارير إلى مشكلة مركزية لا تزال بدون حل، وهي مرتبطة بقرارات المستوى السياسي ومدى معارضة الإدارة الأمريكية، وهي تتصل بـ"الأصابع"- الجدار في الكتل الاستيطانية في الضفة الغربية "أرئيل" و"كرني شومرون". ومن المقرر أن يتنهي بناء 9 كيلومترات حول أرئيل في تموز/يوليو، إلا أنه لم يتم المصادقة بعد على إقامة الجدار حول "الإصبع" كله، من "أرئيل" وحتى "بيت أرييه" و"عوفريم"، بطول 95 كيلومتراً.

ونقلت "هآرتس" على لسان مسؤول كبير أنه من الصعب تحديد موعد لانتهاء العمل، لأن قسماً كبيراً من الجدار لا يزال ينتظر قرار المحكمة العليا. وبحسب تقديراته من المتوقع أن ينتهي العمل في بداية النصف الثاني من العام القادم، حيث من المخطط استكمال بناء 446 كيلومتراً.

كما نقل عنه قوله أن المظاهرات التي نظمها السكان الفلسطينيون وناشطو سلام محليون وأجانب ضد الجدار لم تؤخر أعمال البناء بشكل ملحوظ، إلا أن اللجوء إلى الهيئات القضائية كان مجدياً أكثر بالنسبة للفلسطينيين، على حد قوله.

كما جاء أن جهاز الأمن العام (الشاباك) يرى في الجدار أهمية كبيرة في وقف العمليات الإنتحارية، وينسب للجدار مساهمة كبيرة في تقليل عدد العمليات داخل الخط الأخضر، حيث هبط الرقم من 55 عملية في العام 2002، إلى 6 عمليات في العام الماضي. بيد أن الثغرات في الجدار حول القدس وفي منطقة الخليل لا تزال تتيح تسلل منفذي عمليات.

وتجدر الإشارة إلى انه خلافا لادعاء اسرائيل بأن تحديد مسار العائق جاء وفق معايير امنية فقط، فان المعايير الحقيقية لتحديد المسار لم تكن امنية فقط وانما تدمج بين مصالح رأسمالية واقتصادية وسلطوية واستيطانية.

وكانت قد أشارت تقارير إعلامية إلى أن المعايير الأمنية كانت هامشية في كثير من المناطق، بل وفي مناطق عدة حيث تناقض المعيار الأمني مع معيار توسيع الإستيطان اختار المخططون ضم الأراضي المستهدفة لتوسيع المستوطنات حتى لو كان الثمن المساس بالأمن.

وبحسب موقع عرب الـ48 على الانترنت فإن تكاليف الجدار ستصل إلى ما يقارب 10 مليارد شيكل، وهذا المبلغ أكبر من ضعفي التقديرات الأولية.

وتبلغ كلفة كل كيلومتر أكثر من 11 مليون شيكل، وذلك بدون حساب المصاريف المتأتية من بناء الجدار، مثل شق الطرق البديلة.

وكان قد تقرر بناء 30 معبراً إلى إسرائيل على طول الجدار، تم تنفيذ 13 منها، في حين يجري العمل على استكمال 11 معبراً آخر. وتبلغ تكاليف إقامة كل معبر ما يقارب 25-30 مليون شيكل، ومن المقرر أن يتم نقل إدارة المعابر إلى شركات مدينة خاصة.
  #5  
قديم 19-05-2006, 05:28 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين

تأمل الصورة وانظر في حالك وفي نعم الله عليك ؟؟
!!
مات بعد صلاة الفجر !!
فتأمل كيف كان يتوضأ يرحمه الله
وتقبله وجعله من الشهداء ..
فهل لنفسك وقفة ايها المتضايق او المتضايقة من اسمه ؟؟
الشجرة الملعونة في التأريخ



سلمان بن يحي المالكي
slman_955@hotmail.com


اليهود أضلُّ الملل ، لاح في ديانتها العوج والخلل ، أبان الله في كتابه أحوالهم تصريحاً وإسهاباً ، إيماءً واقتضاباً ، في مئات الآيات ، ووصفهم وصفاً مطابقاً عادلاً ، حذَّر منهم ووضعهم في مقدمة صفوف أعداء المؤمنين { لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لّلَّذِينَ ءامَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ } [المائدة:82].
واجهوا الإسلام بالعداء والإباء ، واحتضنوا النفاق والمنافقين ، وحرضوا المشركين وتآمروا معهم ضد المسلمين ، اكتوى المسلمون بنار عداوتهم وكيدهم ، تطاولت ألسنة السفهاء منهم على خالقهم ، جمع لهم نبيُّهم بين الأمر والنهي والبشارة والنذارة ، فقابلوه أقبح مقابلة ، كانوا معه في أفسح الأمكنة وأرحبها وأطيبها هواءً ، سقفُهم الذي يلظهم من الشمس الغمام ، وطعامهم السلوى طيرٌ من ألذِّ الطيور ، وشرابهم من العسل ، ويتفجَّر لهم من الحجر اثنتا عشرة عيناً من الماء ، فكفروا النعم وسألوه الاستبدال بما هو دون ذلك ، طلبوا الثوم والبصل والعدس والقثاء ، وهذا من قلة عقلهم وقصور فهمهم ، يعتقدون الصواب والحق مع من يشدِّد ويضيِّق عليهم ، عُرضت عليهم التوراة فلم يقبلوها ، أمر الله جبريل عليه السلام ، فقلع جبلاً من أصله على قدرهم ، ثم رفعه فوق رؤوسهم ، وقيل لهم : إن لم تقبلوها ألقيناه عليكم ، فقبلوها كُرهاً { وَإِذ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّواْ أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُواْ مَا ءاتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُواْ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } [الأعراف:171]
ولما بُعث نبينا محمدٌ حرَّضوا الناس عليه وقاتلوه ، آذوه عليه الصلاة والسلام ، وتآمروا على قتله والغدر به مراراً ، همُّوا بإلقاء حجر كبير عليه في بني النضير من أعلى بيتٍ كان يجلس تحته ، فأتاه خبر السماء ، وأهدوا إليه شاة مشوية فيها سمٌّ، فلاك منها عليه الصلاة والسلام شيئاً ، وضلَّ متأثراً بما لاكه منها حتى توفي، ومكروا به فسحروه حتى كان يُخيَّل إليه أنه يفعل الشيء ولم يفعل، فكفاه الله وخلّصه من ذلك ، قوم يُشعلون الفتن ، ويوقدون الحروب ، ويبثُّون الضغائن ، ويثيرون الأحقاد والعداوات { كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ } [المائدة:64] يكتمون الحق ، ويحرفون الكلم عن مواضعه ، أصحاب تلبيس ومكر وتدليس { ياأَهْلَ الْكِتَـابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَـاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ } [آل عمران:71] ينقضون العهود ، وينكثون المواثيق ، قتلوا عدداً من الأنبياء الذين لا تُنال الهداية إلا على أيديهم ، بالذبح تارة ، والنشر بالمناشير أخرى ، أراقوا دم يحيا ، ونشروا بالمنشار زكريا ، وهمُّوا بقتل عيسى ، وحاولوا قتل محمد مراتٍ ، ولا خير فيمن قتل نبياً { أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُم اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ } [البقرة:87].
اليهود لنِعم الله وآلائه جاحدون ، إن أحسنت إليهم أساؤوا ، وإن أكرمتهم تمرّدوا ، نجاهم الله من الغرق مع موسى فلم يشكروا الله ، بل سألوا موسى إباءً واستكباراً أن يجعل لهم إلهً غير الله ، يعبدون الله على ما يهوون ، ولأنبيائه لا يوقِّرون ، قالوا لنبيهم : لن نؤمن لك حتى نرى الله بأعيننا جهرة { فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ وَهُمْ يَنظُرُونَ } [الذاريات:44] قوم حُساد ، إن رأوا نعمةً بازغة على غيرهم سعوا لنزعها ، وفي زعمهم أنهم أحق بها ، يقول النبي " إن اليهود قومُ حسد " [ رواه ابن خزيمة ] دمروا الشعوب والأفراد بالربا ، يستمتعون بأكل الحرام ، يستنزفون ثروات المسلمين بتدمير اقتصادهم ، وإدخال المحرمات في تعاملهم ، يفتكون بالمسلمين لإفلاسهم ، ويسعون إلى فقرهم ، يتعالون على الآخرين ، بالكبر تارة ، وبالازدراء أخرى ، يتعاظمون على المسلمين عند ضعفهم ، ويَذِلّون عند قوّتهم ، في أنفسهم أنهم شعب الله المختار ، وغيرهم خدمٌ لهم ، إنما خُلقوا لقضاء حاجاتهم ، ألسنتهم لا تتنزه عن الكذب والفحش والبَذاء ، قالوا عن العظيم سبحانه : يده مغلولة ، وقالوا عن الغني تعالى : إنه فقير ونحن أغنياء ، ورموا عيسى وأمه بالعظائم ، وقالوا عن المصطفى إنه ساحر وكذاب ، تتابعت عليهم اللعنات ، وتوالت عليهم العقوبات ، افتتنوا بالمرأة ونشروا التحلل والسفور ، يقول النبي " أول فتنة بني إسرائيل في النساء " [ رواه مسلم ] دعَوا إلى الإباحية والفساد مع التستُّر تحت شعارات خداعة كالحرية والمساواة ، والإنسانية والإخاء ، يفتكون بالشباب المسلم ، ويغرونه بالمرأة والرذائل ، فُتنوا بالمرأة ، ويعملون جاهدين لفتنة غيرهم بها ، ضاعفوا جهودهم لإخراج جيل من المسملين خُواء ، لا عقيدة له ولا مبادئ ، ولا أخلاق له ولا مروآت ، يلوِّثون عقول الناشئة بتهييج الغرائز الملذات ، تارة بالمرئيات ، وأخرى بالفضائيات ، يحسدون المرأة المسلمة على سترها وحيائها ، يدعونها إلى السفور والتحلل من قيمها ، ويزيِّنون لها مشابهة نسائهم في ملبسها ومعاملتها ، ليحرفوها عن فطرتها ، يزيِّنون للشباب والمرأة الشهوات ، لينسلخ الجميع عن دينه وقيمه ، فيبقى أسيراً للشهوات والملذات ، قال الله عنهم { وَيَسْعَوْنَ فِى الأرْضِ فَسَاداً وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ } [المائدة:64] يهدفون لِهدم الأسرة المسلمة ، وتفكيك الروابط والأسس الدينية والاجتماعية ، لتصبح أمةً لا خطام لها ولا لجام ، ينشرون فيها الرذائل والفواحش ، ويدمِّرون الفضائل والمحاسن { ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُواْ إِلاَّ بِحَبْلٍ مّنْ اللَّهِ وَحَبْلٍ مّنَ النَّاسِ وَبَاءوا بِغَضَبٍ مّنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ } [آل عمران:112] جُبناءُ عند اللقاء ، قالوا لموسى { فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَـاهُنَا قَـاعِدُونَ } [المائدة:24] يفرون من الموت ، ويخشون القتال { لاَ يُقَـاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِى قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ } [الحشر:14] يحبون الحياة ، ويفتدون لبقائها ، ذهبوا في كفرهم شيعاً لا يحصون { تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى } [الحشر:14] اختلافهم بينهم شديد ، ونزاعهم كليل ، الألفة والمحبة بينهم مفقودة إلى قيام الساعة ، قال تعالى { وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَـامَةِ } [المائدة:64] طمَّ بغيهم ، وعمَّ فسادهم ، لا تُحصى فضائحهم ، ولا تُعد قبائحهم ، أكثر أتباع الدجال ، أمرنا الله بالاستعاذة من طريقهم في كل يوم سبع عشرة مرة فرضاً ، أفبعد هذا أهم شعب الله المختار أم هم أبناء الله وأحباؤه؟! ظلمٌ في الأراضي المقدسة ، إجلاءٌ من المساكن ، تشريدٌ من الدور ، هدمٌ للمنازل ، قتلٌ للأطفال ، اعتداءٌ على الأبرياء ، استيلاءٌ على الممتلكات ، نقض للعهود ، غدرٌ في المواعيد ، استخفاف بالمسلمين ، هتكٌ لمقدساتهم ، واغتيال لرموز المصلحين ، فالنصر عليهم لن يتحقق إلا برايةٍ يستظل فيها المقاتلون براية التوحيد ، ولن يكون إلا بالأخذ بالأسباب ، والرجوع إلى الله ، وتقوية الصلة به سبحانه ، قال تعالى { إِن تَنصُرُواْ اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبّتْ أَقْدَامَكُمْ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ فَتَعْساً لَّهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَـالَهُمْ } [محمد:7، 8] وبهذا تقوى الأمة ، وتُرهب عدوها ، وإذا انغمست الأمة في عصيانها وغفلتها وبُعدها عن خالقها ، فالأقصى عنها يُقصى ، فعلينا إصلاح أنفسنا من الداخل بالتسلح بسلاح العقيدة قولاً وعملاً وواقعاً ، ولنحذر دسائس اليهود في تدمير المسلمين ، وواجبٌ علينا الحفاظ على شبابنا وصونهم من المغريات والمحرمات ، والاهتمام بنسائنا ، وشغلُهن بما ينفعهن في دينهن ، وعدم تعريضهن للفتن ، ومنعهن من التبرج والسفور والاختلاط ، وتحصين الجميع بالعلوم الشرعية ، وتكثيف ذلك في دور التعليم ، مع حسن الرعاية وكمال الأمانة في القيام بهم ، وعلينا السعي إلى إصلاح الأسرة المسلمة ، وأن لا نهزمها من داخل أروقتها بما تتلقاه مما يعرضه أعداؤها عليها ، ففي مراحل التاريخ لا يخلو منه عِقد إلا ولليهود في الإفساد يد
.

المصــــــــــــــــــــــــــــ{ر
كلنا ياسين
  #6  
قديم 19-05-2006, 05:30 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين

كلنا فلسطين
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م