مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #31  
قديم 02-11-2003, 05:07 AM
kimkam kimkam غير متصل
فنان مبتديء
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,476
إفتراضي

إن قمة السعادة النفسية تنبع من الإحساس بالرضا والنجاح في العمل والعلاقات الاجتماعية ، خصوصًا لدى الإنسان الذي يملك قوة الإبداع ويستطيع التحكم في ظروفه ليصبح سيد نفسه ليتغير ويتحسن بتطوير أفكاره ؛ فالسعادة دائماً تنتج عن الأفكار السعيدة ، وبالنظر إلى الأشياء الجيدة بتفاؤل دائم ؛ فالإنسان يختار نوعية حياته على أساس نظرته لنفسه ومدى السعادة التي يستحقها ، وقد يصبح في منتهى النضج الانفعالي عندما يكون مسؤولاً عن سعادته ومسيطرًا عليها بالتحكم في أفكاره.
__________________

kimkam
  #32  
قديم 18-11-2003, 03:33 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

الأخت - اليمامه

كنت قد وعدت للعودة إلى هذا الموضوع
وقبل أن أختصر ما كنت أريد قوله
لتسمحي لي أن أدرج مقالاً قرأته على الشبكة هنا ، ففيه شيء مما أردت قوله
إقتباس:
السعادة هدف وأمل لكل إنسان

كل واحد منا يتحمل الأعباء الثقيلة وأنواع المشقات في سبيل الوصول إلى رغبة عارمة في داخل النفس البشري وهي السعادة ولكل منا تفسيره للسعادة فالعاشقون سعادتهم بالوصول إلى المعشوق والعارفون سعادتهم بالمناجاة في رياض الحب الأبدي وحدائق الرضوان الخالدة في ظل الحب الأعظم لله جل جلاله. والماديون سعادتهم بالحصول على المال والجاه والشهرة والبعض سعادتهم بالزواج وتكوين الأسرة.

ولكن هل السعادة شعور دائم أم أنه شعور مؤقت والى زوال؟

كل الذين تحدثوا عن السعادة أكدوا أنها تزول مع زوال كل لذة ومع تفرق كل جماعة ومع رحيل من تحب، إنها السعادة التي لم يفلح الفلاسفة والشعراء في تعريفها وحل الغموض الذي يكتنفها، والتي تحتاج دائماً إلى شعاع من نور صادر من قلب إنسان محب في محاولة لاستكناه معناه وسرّها.

فاللاتينيون يرون السعادة مثل ثروة عظيمة لا يمكنهم تعويضها إذا فقدت منهم، كذلك نظر سقراط إلى السعادة على اعتبار أنها هبة من الخالق مماثلة للفضيلة، وعلماء عصر التنوير في القرن الثامن عشر قاموا بتطوير مفهوم السعادة وربط السعادة الاجتماعية بالسعادة الشخصية حيث تتطلب سعادة الإنسان الشخصية حياة اجتماعية تتسم بالعطاء والانتماء إلى جماعة متعاونة ومحبة.

وعالم الاجتماع جان أنطوان كوندراسا ربط بين السعادة والتقدم البشري، موضحاً أن الإنسان يشعر بالسعادة من خلال عمليات التقدم.

أما السعادة الزوجية فبالشريك المتماثل – حيث تقول دراسة حديثة أن غالبية الرجال والسيدات يبحثون عن شريك حياة يتلائم معهم بدرجة أكبر من حيث الخصائص والصفات التي تشمل الدخل ونسبة الجمال أو الوسامة والرغبة في إنجاب الأطفال، وتتلاءم بعض زيجات المشاهير مع هذا النموذج.

ويقول (سيتفن املين) أستاذ السلوك والبيئة بجامعة كورنيل، الذي أجرى الدراسة بالاشتراك مع (بيتر بوسطن) بجامعة كاليفورنيا، إن الدراسة الجديدة تفيد النظرة التقليدية السابقة عن الزواج والبحث عن شريك الحياة، تفيد الدراسة الجديدة بأن غالبية السيدات والرجال في المجتمع الغربي يبحثون عن شركاء حياة ذوي خصائص تتوافق مع خصائصهم فالرجال الجذابون مثلاً يميلون إلى البحث عن السيدات الجميلات الشابات ذوات المظهر الحسن وليس الغنيات مادياً، والأثرياء من الرجال يحتمل أن يبحثوا عن الغنيات أكثر من الجميلات الجذابات.

ومن الناحية التطورية اقتران الأفراد المتماثلين في الصفات له فوائد أكبر، لأن هذه الزيجات تكون أكثر استقراراً، إضافة إلى أن هذا النوع من الارتباط يكون مفيداً لأن البشر يميلون إلى تفضيل العلاقات المستقرة طويلة المدى من أجل إنجاب الأطفال وضمان صحة وحياة جيدة للذرية.

نحن لا نحجر الآراء والاتجاهات ونترك وتفسر السعادة حسب الرغبات والميول ولكن علينا أن نبحث عن السعادة بما رسمته لنا الشريعة الإسلامية من تعاليم وقيم رفيعة وسامية تضمن للإنسان السعادة في الحياة الدنيا وكذلك في الآخرة والسعادة الحقيقية منشئها لا محدود، لأنها من قبل إله الكون وخالق الوجود تلك السعادة التي ما أن وضعتها في أي شيء حتى تكتسب صفة الخلود والأبدية لأن حركات الإنسان وسكناته إذا كانت ناشئة عن رغبة في الوصول إلى ما عنده تعالى وتحصيل منحه ونعمه، حتماً هو قادر على أن يسعده سعادة لا غاية لها بعطاءه اللامحدود وكرمه اللامتناهي.

فمن أعظم الاسباب واصلها واساسها للسعادة
هو الايمان والعمل الصالح قال تعالى:-
{مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ}
(97) سورة النحل

ولنا في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم طريق سهل موصل إلى السعادة
فوالذي نفسي بيده لو اتبعناه لكنا في سعادة ما بعدها سعادة
فقد قال صلى الله عليه وسلم :-
( انظروا الى من هو اسفل منكم ولا تنظروا الى من هو فوقكم فانه اجدر ان لا تزدروا نعمة الله عليكم )
لأن التنافس لا يكون إلا في أمور الآخرة فقط حيث يقول تعالى :-
{ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ}
(26) سورة المطففين

تحياتي



__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #33  
قديم 03-03-2004, 09:14 AM
القوس القوس غير متصل
وما رميت إذ رميت
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,350
إفتراضي هل تتغير المعايير بتغير الزمن

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة القوس
من لم يتذوق طعم الشقاء فلن يحلم بتذوق طعم السعادة وان كان يعيشها...

السعادة هي ابحار في عيون من تحب ......

السعادة هي ان تتقن كل ما تعمله

ان تعيش في كنف اسرة متماسكة في مثل هذا الزمن

ان تكون مدعاة لأن يفخر فيك وباخلاقياتك كل من يعرفك

نعم فالسعداء من العرب قلة ان كانوا يحملون هموم امتهم ..
__________________
وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) (المائدة:83)



  #34  
قديم 03-03-2004, 10:23 AM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
Thumbs up ما شاء الله يا أختي اليمامة.

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير خلق الله.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،

أختي اليمامة،مواضيعك كلها جميلة،وما شاء الله هذا الموضوع أجمل،أختي إن سمحت لي أن أقول ما عندي،فبسم الله أبدأ:

أقول لك إن شاء الله معنى السعادة بالنسبة لي بصراحة،سعادتي هي علمي أولا وقبل كل شيء بأن الله راض عني ويحبني،ووالله الذي لا إله إلا هو أقول لك هذا بتجربة مررت منها،والله يا أختاه عندما تشعر بأنك قريبة من الله تغمرك سعادة لا يمكنك وصفها ولو كان لسانك لسان أديب وشاعر وليس فقط ذلك،بل ولو كنت أحسن الشعراء والأدباء لعجز لسانك عن وصفها،يا لسعادتنا عندما تفكر في شيء،فقط تفكر فيه وتتمناه،وبعد قليل أو أيام أو حتى لحظات تحصل عليه،فتقول سبحان الله قد تمنيته وهاهو الآن أحصل عليه،فتعرف أن الله معك ويحبك،أو عندما تخلو بربك في الليل قائما بين يديه،فتبكي،نعم والله تبكي لا تضحك،تبكي،خشية،لكن أيضا تبكي شوقا وحبا،تبكي وتبكي،يغمر قلبك شيء يجعله كأنه سوف يطير والله،وعندما تنتهي تقول،والله بكيت،لكن لست حزينة،بل كان جميلا،والأعظم من كل هذا،سعادتك العظمى،هي عندما يطمئن الله قلبك و يجعلك تعرف أنه يحبك،والله صحيح،يجعلك تعرف ذلك،ولله الحمد،هذه هي السعادة بحق،ووالله الذي لا إله إلا هو،اليأس و الحزن هو عندما تبدأ تفرط في عبادة الله بسبب شهوات فانية،فتشعر بنفسك أنك تبتعد من ربك العظيم،فعندها يبدأ الشك والحزن وعدم الثقة بالنفس،وكل ما تريد،فتبدأ تبحث مرة أخرى عن سعادتك مع الله،سعادة جميلة وعظيمة والله،تصور أنك والله الذي لا إله إلا هو تجعلك تلك السعادة تضحك مع الله،والله لست أكذب،والله صحيح،نعم،تضحك مع الله،والله هذه هي السعادة صحيح،تعيش حياتك كل يوم وأنت تتساءل هل الله يحبك وراض عنك أم لا،يا رب اجعلنا من المحبين العاشقين لك يا الله واجعلنا من المحبين العاشقين لحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم يا الله،وأحبنا يا الله وارض عنا،اللهم أسسعد أيامنا بك يا رب العالمين وبحبك لنا.

طبعا يا أختي،سعادتي أيضا تكمن في أشياء دنيوية،فما أنا إلا إنسان،لذلك أقول لك،أن سعادتي بإذن الله تكمن أيضا في سعادة من أحب،أن أرى من أحب سعداء تلك هي سعادتي،أن أراهم بصحة وعافية و سعادة،ولله الحمد،تلك هي الدنيا وما فيها بالنسبة لي،طبعا أتمنى أن أكون أنا أيضا سعيدة في حياتي فيما يرضي الله تعالى،أن أنام بالليل وأنا أعلم بإذن الله أنني لم أظلم أحدا في الصباح ولم أعتد على أحد وأني قد فعلت ما بجهدي لأقدم شيئا في حياتي،سواء دراسة أو عمل أو خدمة أو أي شيء،يعني أن أشعر أني اغتنمت الوقت في فعل شيء دون أن أندم أنني ضيعت الوقت،فهذه سعادتي أيضا،سعادتي أن أعاتب نفسي على ما فعلته قبيحا قبل أن أنام سعادة مهمة بالنسبة لي،فعلى الأقل إن لم أفعل شيئا أندم عليه،هذا شيء مهم بالنسبة لي،فكم من إنسان وللأسف لم تبقى عنده نفس تعاتبه،سعادتي،أن أشعر بفضل الله ورحمته أنني لست قاسية،أحزن لحزن الناس،وليس فقط لحزني،رغم أن ذلك أحيانا قاسي بالنسبة لي،لكن أحمد الله على ذلك،سعادتي أن أرى أشياء جميلة...لكن في الأخير،أقول لك يا أختاه،أننا مهما سعدنا فلن نصل إلى السعادة الكاملة والحقيقية،وكيف لنا أن نصل إليها و نحن لا نعرف خاتمتنا؟ كم من إنسان يظن أنه وصل إلى قمة السعادة،في حين لم يصل حتى إلى منتصفها،وكم من شخص يعتقد أنه غير سعيد في حين تنتظره السعادة وهو لا يعلم،وكم من شخص يبحث عن السعادة لكن للأسف لا يعثر عليها أبدا،يعني مهما قلنا واعتقدنا فلن نصل إلى السعادة الكاملة حتى نرى خاتمتنا،فما الحياة الدنيوية إلا كجسر نمر منه لنصل إلى الحياة الخالدة والحقيقية،تلك الحياة التي فيها ستجد حقا إما السعادة الكاملة أو الحزن والعذاب الدائم،لذلك أقول أن سعادتنا الحقيقية لن نصل إليها أبدا مادمنا بالحياة.هذا هو تفكيري البسيط.

اللهم إنا نعوذ بك من قسوة القلب وغفلته،اللهم نور قلوبنا بك وأشغل فكرنا بك يا الله،وارزقنا بزهد سيدنا علي بن أبي طالب يا رب العالمين،والصلاة والسلام على من لانبي بعده،حبيبنا وشفيعنا محمد بن عبد الله،عليه أفضل وأزكى صلوات الله مادامت السماوات والأراضين.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
  #35  
قديم 24-06-2007, 06:49 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

خطوات تحقيق السعادة

أول خطوة وضع أهداف فى إطار الحياة التى نعيشها.
وينبغى أن تكون أهداف لها معنى ومحددة ولها توقيت زمنى تُنجز فيها.
إذا لم تكن الأهداف محددة ولا تخضع إلى توقيت زمنى، فلن يكون الشخص قادراً على قياس ما أحرزه من تقدم فى أهدافه وبالتالى سيتوقف الشعور بالسعادة عند حد معين ولن يستمر مفعولها الذى يرتبط بالتقدم المطرد فى إحراز الأهداف.
كما هناك ضرورة بأن توضع الأهداف فى إطار الحياة التى يعيشها الإنسان، أو بمعنى آخر أن تكون محكومة بظروف كل شخص يعيش فيها مثل: ظروف حالته الصحية والمالية، وعلى مستوى علاقته وسلوكه عامة .. لضمان القابلية للتحقق وألا يكون مبالغاً فيها.

ثم تأتى الخطوة التالية لتقييم وضعك الحالى بالنسبة لتحقيق أهدافك
( وهذا يتم بعد فترة وبشكل مطرد )
ومثالاً لتوضيح ذلك إذا قررت توفير مبلغاً من المال على مدة زمنية خمسة أعوام فلابد من تقييم الدخل الحالى والمصاريف ( أوجه الصرف ) لتعرف قدرتك التوفيرية للوصول إلى هذا المبلغ بعد مرور الخمسة أعوام من عدمه؟

الخطوة الثالثة الالتزام ببرنامج زمنى تضعه لتحقيق هدفك من التوفير وذلك بإحدى الطريقتين الآتيتين: إما أن توفر المزيد من الأموال أو بزيادة الدخل
( أى الإنفاق الأقل أو الكسب الأكثر )
ولمزيد من التوضيح إذا أردت توفير المبلغ المالى الذى ترمو إلى الوصول إليه إما أن تخفض النفقات الشهرية بعدم تناول الوجبات خارج المنزل أو عدم التنزه كثيراً.
والطريقة الثانية اللجوء إلى عمل إضافى لزيادة الدخل بدون مزيد من الاستقطاعات من الدخل الموجود بالفعل.

ثم يليها مرحلة التنفيذ ومتابعة التقدم.
بمجرد ان تشعر بالتحقيق المستمر لأهدافك يتزايد لديك الشعور بالسعادة.
وما يؤكد ذلك أن العديد منا يسعد إذا فقد كيلوجراماً واحداً فى الأسبوع من الوزن عند اتباع برنامج لفقد الوزن، تخيل نفس التأثير مع كافة عوامل الحياة فمن الهام أن يكون التقدم بشكل مستمر ..
فالسعادة تنمو بتقدم الشخص فى حياته المتمثلة فى أهدافه.
وبمجرد أن يرى الإنسان أن أهدافه المبدئية تحققت، لابد وعلى الفور أن يبدأ فى وضع أهداف جديدة قد تكون لأوجه جديدة فى حياته فى كل مرة: إذا كنت قد أحرزت أهداف فى اللياقة أو على المستوى المالى إختر هدفاً آخر مختلف من العالم الذى يحيط بك.
وينبغى أن يعى الفرد أن الهدف المؤقت يساوى سعادة مؤقتة، فلم يخطر ببالك أنه إذا ورث الشخص مبلغ مالى كبير بالطبع سيُدخل عليه السعادة الغامرة لكن مع استمرار هذه الحقيقة ستتلاشى السعادة وتصبح شيئاً مألوفاً لأن الشخص يعتاد على وجودها
فالتفكير الدائم فى هدف جديد يساوى سعادة طويلة الأجل.

موضوع جميل يستحق أن يتابعه الإخوة هنا

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م