مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 07-06-2004, 11:51 AM
الهادئ الهادئ غير متصل
جهاد النفس الجهاد الأكبر
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: بلد الأزهر الشريف
المشاركات: 1,208
إفتراضي تكريم دولي لعمرو خالد لمكافحة التدخين

رسائل يوجهها عمرو خالد لمن ؟



حوار صحفي أجراه أسامة دياب مع الأستاذ عمرو خالد لمجلة أسرتي في عدد إبريل، وهذا هو نص الحوار:

• ما نشاهده على شاشات التليفزيون تنويم للشباب وتفريغ لعقولهم.
• أنا مع التعاون مع الغرب بشرط عدم فقدان الهوية.
• كلمات غنيمة المرزوق أجمل ما سمعته عن رسالتي.


مثال للداعية العصري … مثقف وصاحب القاعدة الشبابية العريضة واللغة الحوارية المتميزة. عايش الشباب وتكلم لغتهم فأحبهم وأحبوه. تعرض لهجوم شديد ولكنه لم يثنه ذلك يوماً عن رسالته التي أخذ على عاتقه عبء توصيلها للشباب. له رؤيته وطرحه المختلف عن غيره من الدعاة. إنه الداعية الشاب عمرو خالد .. حاورناه في أهم القضايا المعاصرة عن الساحتين الإسلامية والعربية حالياً، على هامش فعاليات مؤتمر صناعة الحضارة الذي أقامته شركة الإبداع الأسرية للعام الثالث على التوالي، وكان لنا معه هذا اللقاء:

الأمة وأنها مقبلة على عز قادم واستعادة مجد مفقود وأعرب عن إيمانه بأن السنين القادمة ستشهد طفرة كبيرة للإسلام والمسلمين والدليل على ذلك انتشار الدين بين الشباب وتناول الشباب لأفكار جديدة ومتحضرة بالإضافة إلى الطرح الجديد للدعاة وأكبر دليل على ذلك هو عنوان المؤتمر ( صناعة الحضارة ) بالإضافة إلى المشروع الذي يطرحه هو شخصياً من خلال برنامج ( صناع الحياة ).

وعن فكرة برنامجه وهدفه قال: إن البرنامج بمنتهى البساطة دعوة للنجاح والبناء، وإن هويتي كمسلم لا تتوقف عند صوم وصلاة فقط، ولكن يجب علينا أن نعمل جميعاً متكاتفين من أجل صالح أمتنا من خلال مشاريع على أرض الواقع وهذا هو الأمل في حدوث نقلة حضارية قريبة.

وعن وجه الشبه بين برنامجه والمؤتمر، أكد على تكامل الفكرتين، فبرنامجه يُحَوِل كل ما قيل في المؤتمر إلى واقع ملموس من خلال أفكار ومشاريع أسبوعية يطبقها مع الشباب وعلق على حساسية الناس من كلمة شعار، إن الكلمة في حد ذاتها ليست كلمة سيئة، وإن كل حضارة من الحضارات كان لها شعارات تُرَسِّخُهَا في قلوب الناس، فالألمان كان لهم شعاراً بعد الحرب العالمية الثانية كان لها بالغ الأثر في نهضتهم وهو ( ازرع الأمل قبل القمح ) بل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يجعل لكل معركة شعاراً ( دينك .. دينك .. لحمك .. دمك ) ( يا منصور أمت أمت ) ولذلك فإن الهدف من مثل هذه المؤتمرات ليس شعارات فقط وإنما نحرص على أن ينتهي كل لقاء بخطوات عملية تفعل على أرض الواقع

وتعليقاً على الحملة الإعلامية الشرسة الموجهة لشبابنا والحملة الرخيصة لتغييب قيمنا، حثَّ عمرو خالد الشباب على أن يكونوا واعين لمثل هذه الهجمات التي لا تستهدف سوى تهميشهم وتغييب قيمتهم، ودعا الشباب إلى مقاطعة كل من يبث الأفكار الرديئة في عقولهم، وتساءل عن الهدف من هذا السيل من الأغاني المصورة، حيث توجد قنوات كاملة لا تبث إلا الرقص، لمصلحة مَنْ هذا ؟ وأضاف : إن هذا إفساد مقصود أو غير مقصود للمجتمع، حيث إن الخاسر الأكبر هو مجتمعاتنا، كما توجه بخطاب شديد اللهجة للإعلام العربي وحَثَّه على أن يعمل من أجل صالح الأمة وأن يغذي عقول الشباب بما يبني وليس بما يهدم وهذا ليس كلامه كداعية ولكن كمواطن عربي يحب أمته

وحينما سألته عن برنامج " ستار أكاديمي " رفض أن يسمى برنامجاً بعينه ولكنه تساءل عن قيمة أن نشاهد مجموعة من الشباب لنرى: مَنْ فيهم يغني أحسن أو يرقص أحسن؟ وتساءل هل يرضي الله أن نقدم هذه النماذج للأمة، وأضاف إن الهدف من هذه البرامج هو استمرار حالة النوم وهو بمثابة التنويم المغناطيسي لتفريغ عقول الشباب من أي فكرة لها معنًى. وتوجه للقائمين على هذه البرامج قائلاً: إن كنتم تعرفون الله فاتقوه في هذه الأمة.

وعن الحملة الشرسة التي يتعرض لها الدعاة الشباب والانتقادات التي تُوجه له هو شخصياً أفاد أنه لا يوجد شخص يتفق عليه كل البشر وتلك طبيعة الأشياء. هناك من يختلف مع طرحي أو أسلوبي أو شكلي وهذه وجهة نظر يجب أن تحترم ولكن هناك مَنْ لهم مشكلة مع الدين أصلاً وليس معي، فعلى سبيل المثال حينما قدمت " ونلقى الأحبة " كانت كل الانتقادات الموجهة إلى البرنامج أنه كفان كلاماً في الماضي وعندما قدمت " صناع الحياة " تعالت الأصوات إننا نريد أن نتفقه في ديننا ونتعلمه، هذا تيار لا يهدف إلا للتشويش على كل دعاوى الإصلاح. وأضاف: إنه حينما التقى السيدة غنيمة المرزوق – حيث كان مدعواً هو وأسرته في منزلها – سمع منها أجمل ما قيل فيه حينما استقبلته قائلة إنها سعيدة بالإسلام الممتع المبهج الذي يقدمه. وأضاف: إن هذا هو فهمه الحقيقي للإسلام.. مبهج وممتع ويؤدي لحياة مبهجة وممتعة.

وعن أهم المشكلات التي يقع فيها شبابنا قال: هي عدم قدرته على التمييز بين التدين والتطرف.

وسألته: متى يجب أن يشعر الشباب المتدين بالخطر؟ أجاب: أولاً لو شعر أن تدينه توقف عند العبادات والعلم الشرعي ونسى حياته العملية والنجاح فيها.
ثانياً لو وجد نفسه يأخذ بالآراء الأحادية ولا يقبل بالآراء الأخرى.

سألته عن إشكالية يقع فيها العالم الإسلامي وهي عدم قدرته على قبول الآخر، أجاب ضاحكاً: إن موضوع رسالة الدكتوراه التي يعدها هي الإسلام وقبول الآخر أنا مع التعاون الإيجابي مع الغرب ولكن دون فقد للهوية.
وتوجه برسالته إلى شباب العرب والمسلمين المقيمين في الدول الغربية قائلاً: يجب أن تكونوا إضافة مؤثرة لمجتمعاتكم، حينها ستكونون خير سفراء للإسلام.

وعن مشكلة الحجاب في فرنسا وتصريحات شيخ الأزهر أجاب إنه لن يعلق على تصريحات شيخ الأزهر، ببساطة لأن كل العالم الإسلامي رد عليه رداً موحداً. أما بخصوص ما فعلته فرنسا فإنما يدل على أن فرنسا لم تفهم الإسلام والمسلمين بعد، بل إنها وضعت المعتدلين من المسلمين الذين كانوا يدعون للتعاون الإيجابي مع الغرب في حرج شديد أمام الإرهابيين، حيث إنها خيّرت المرأة ما بين أن تكون فرنسية أو مسلمة، مع أن المعتدلين كانوا يقولون نعم للفرنسية المسلمة.
فرنسا قامت في الأصل على فكرة الحرية لو انهارت هذه الفكرة لانهارت الدولة، بالله عليكم أين الحرية مما تفعله فرنسا؟ وأريد أن أحذر الفرنسيين: انتبهوا أنتم تزرعون الكراهية. وعن نصيحته للمرأة الفرنسية المسلمة قال: عليها أن تجد البديل، يجب أن تضع بدلاً من الحجاب قبعة فرنسية شديدة الأناقة قد تكون هي الحل الأمثل الآن، وكوني عنصراً فاعلاً في مجتمعك وحاولي تغيير فكرتهم عن الإسلام بسلوكياتك المتحضرة. ودعا الأمة الإسلامية إلى بعث الملايين من الرسائل للحكومة الفرنسية للاعتراض المهذب على هذه القرارات الظالمة.

سألته: هل منع الحجاب مجرد خطوة أولى تتبعها خطوات أخرى؟ أجاب هذا أخشى ما أخشاه فالحجاب رمز، وصلاة الجمعة رمز، والمسجد رمز، ولكن الواضح أن هؤلاء الناس شعروا بأن انتشار الفهم السليم للإسلام خطراً بات يهددهم.

اعترفت لعمروخالد أنه قد أبكاني في إحدى محاضراته عندما قال إن مصر وحشته، وسألته ماذا يمنعك من زيارة مصر بصراحة؟ قال من المعروف أنني ممنوع من ممارسة أنشطتي في مجال الدعوة في مصر، ولذلك فأنا مضطر لأن أمارسها من الخارج، هذا بالإضافة إلى رسالة الدكتوراه التي أعد لها.

سألته هل أنت ممنوع من دخول مصر؟ قال : لو كانت لي مشكلة مع مصر ليس من اللائق أن أتحدث عنها وأنا خارج مصر.

قلت له: لو أن معك ثلاث رسائل لمن ترسلها؟
من دون تفكير قال:
الرسالة الأولى لكل الناس الذين أحبهم في مصر أدعوهم لمشاهدة برنامج صناع الحياة وأسألهم الدعاء.
أما الرسالة الثانية فإلى الشباب: فأنتم الأمل وأنتم من يستطيع تغيير مجرى التاريخ لو أردتم.
أما الرسالة الثالثة فأرسلها لأبي وأمي أسأل الله أن يحفظكما وأن أكون باراً بكما ما أبقاني الله وأبقاكم وأسألكما الدعاء.

سألته عن زوجته أم علي، في كلمات بسيطة قال: أم علي صاحبة فضل.

سألته عن علي ابنه، قال: أتمنى أن يكون جندياً من جنود الله ناصراً للإسلام ناجحاً في حياته العملية وصانعاً للحياة.

مر الوقت سريعاً بصحبته كان لقائي معه لقاء الأحبة وتركته وأنا على يقين أنه ليس داعية إسلامياً عصرياً فقط ولكنه أحد صناع الحياة.
  #2  
قديم 07-06-2004, 11:52 AM
الهادئ الهادئ غير متصل
جهاد النفس الجهاد الأكبر
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: بلد الأزهر الشريف
المشاركات: 1,208
إفتراضي



الأستاذ عمرو خالد يحمل في يديه شهادة التقدير
التي حصل عليها من منظمة الصحة العالمية




الأستاذ عمرو خالد يحمل ولده الوحيد علي
ومعه الشعار الفائز في مسابقة حملة التدخين ويشرح للحضور فكرة الشعار.




عائلة الأستاذ عمرو خالد أصروا على حضور التكريم
وهم بالترتيب من على شمال الأستاذ عمرو (والده، ثم والدته، ثم زوجته).




الدكتور/ حسين عبدالرازق الجزائري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية
يسلم الأستاذ عمرو درع التكريم الخاص باليوم العالمي للامتناع عن التدخين




الأستاذ عمرو خالد والحضور أثناء السلام الوطني
  #3  
قديم 07-06-2004, 11:55 AM
الهادئ الهادئ غير متصل
جهاد النفس الجهاد الأكبر
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: بلد الأزهر الشريف
المشاركات: 1,208
إفتراضي

رسالة لكل مدخن


وفي حوار خاص مع شبكة "إسلام أون لاين.نت" عقب الاحتفال قال عمرو خالد: إن مشروع مكافحة التدخين هو أحد مشروعات برنامج "صنّاع الحياة" الذي يهدف إلى مساعدة الشباب في الوطن العربي على التغلب على العديد من المشاكل التي تواجهه؛ كالسلبية، وعدم تحمّل المسئولية، وغياب الجدّية والهدف في الحياة.

وأضاف خالد: "إننا كشعوب تركنا للحكومات الإجراءات القانونية لمعالجة مشاكلنا الاجتماعية كالتدخين أو تعاطي المخدرات، لكن هذه الإجراءات لا تكفي وحدها؛ لذلك كان علينا أن نبحث عن حل لمواجهة مشاكل الشباب".

وتابع: "لقد أعلنت منظمة الصحة العالمية وجميع المؤسسات الصحية أن التبغ والمخدرات عبارة عن عرض وطلب؛ فحتى لو حاربنا العرض، وبقيت نسبة الطلب في المقابل عالية؛ فإننا لن ننجح في حل هذه المشكلة، وبالتالي كان من الواجب أن تتكامل جهود تلك المؤسسات مع جهود شعبية".
وقال خالد: "قمت بتسجيل رسالة صوتية تحت عنوان: رسالة إلى كل مدخّن، وبدأنا في وضع بعض الآليات، وطلبنا من الشباب أن يقوموا بنسخ هذا الشريط وتوزيعه على كل مدخّن يعرفونه".
وأضاف: "كما قامت مجموعة من الشباب المتفاعلة مع مشروع مكافحة التدخين بطبع ملصق صغير مكتوب عليه: لا تؤذنا بدخانك، جرى نشره في الأماكن العامة وحافلات الركوب؛ فكانت نسبة التفاعل مع المشروع كبيرة جدًّا، ويكفي أن أذكر أن الرسالة الصوتية التي تم توزيعها (إلى كل مدخّن) جرى تنزيلها من موقعي على الإنترنت 750 ألف مرة".

انطلاق بعد فك القيود

وقال خالد: "لقد انتهت الآن المرحلة الأولى من برنامج صنّاع الحياة التي كانت تتمحور تحت عنوان: فك قيودك"، مشيرا إلى أن المرحلة الثانية من البرنامج المكون من 4 مراحل ستتركز تحت عنوان "الانطلاق".

وأضاف: "ستكون نوعية المشاريع أضخم وأكثر عمقا وتأثيرا، وستتركز المشاريع على قضايا معينة؛ كقضية البطالة التي باتت تنخر في جسم مجتمعاتنا العربية".


مشروع المليون كيس

ولم تقتصر مشاريع صناع الحياة على مكافحة التدخين، إنما تطرق أحد المشاريع إلى إحياء مبدأ التكافل بين القادرين وغير القادرين في الوطن العربي، تحت اسم "مشروع المليون كيس" الذي يهدف لكساء غير القادرين.

وقال أحد المقربين من الداعية الإسلامي -رفض الكشف عن هويته- لشبكة إسلام أون لاين.نت: إن "مشروع المليون كيس (الملابس) يعد بداية لعدد من الأفكار التي يخطط برنامج صناع الحياة لتبنيها في المرحلة القادمة لتخفيف المعاناة عن آلاف الأسر غير القادرة على مواجهة تدبير أعباء الحياة بسبب الغلاء الفاحش".

وأضاف: "إن هذه المشروع يقوي الروابط الاجتماعية بين الناس دون القيام بأي نشاط مخالف للقانون، خاصة أن المشروع اجتماعي بالدرجة الأولى وليس له أي بعد سياسي".

وأشار إلى أن المتطوعين في المشروع بمصر نجحوا بالفعل في جمع أكثر من مليون كيس خلال أقل من شهر تكفي لكساء مليون أسرة؛ مما يشجع على الاستعداد للمراحل التالية التي تستهدف توفير الدواء والعلاج للمرضى غير القادرين بنفس الطريقة، ثم الانتقال لمعالجة قضايا أخرى لحل بعض المشكلات الاجتماعية، مثل مساعدة غير القادرين على الزواج بسبب عدم القدرة على توفير متطلباته.


الخطة البريطانية

وفي تعليقه على ما ذكرته صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية يوم 30-5-2004 حول عرض الحكومة البريطانية خطة لـ"مكافحة الإرهاب" من خلال استقدام دعاة معروفين باعتدالهم وقبولهم لدى الرأي العام، من بينهم عمرو خالد، قال الداعية الإسلامي: "لقد فوجئت بهذا الخبر، وقرأته في الصحف كما قرأتموه أنتم، ولم يجر أي اتصال رسمي بي".

وأضاف: "علينا أن ننتبه إلى مسألة مهمة في هذا الإطار، هي توقيت هذه المبادرة من قبل الحكومة البريطانية؛ حيث يصادف طرحها اقتراب موعد الانتخابات في بريطانيا".

وقال: "إن نسبة تواجدي الضئيلة في بريطانيا لا تؤهلني لمعرفة أحوال المسلمين وتفاصيل مشاكل الجالية الإسلامية".

وأكد: "أودّ أن أذكر في هذا الموضوع 3 نقاط تحكم موقفي من هذا العرض البريطاني: النقطة الأولى أن أولوياتي أنا التي أحددها، وأولوياتي في هذه المرحلة هي متابعة برنامج صنّاع الحياة. والنقطة الثانية أنني لا أستطيع أن أتجاهل مشاعر الشعب العربي والمسلم تجاه ما تقوم به القوات البريطانية في العراق. أما النقطة الثالثة فتتعلق بأن أيّ عمل يمكن أن يخدم المسلمين أو حتى القضايا الإنسانية في الغرب وأجد في نفسي القدرة على تقديم هذا الشيء؛ فإنني لا يمكن أن أتردد أو أتخلف".

وأوضح: "لقد عانينا لسنوات طويلة من أن كثيرا ممن يمثلون المسلمين في الإعلام الغربي على المنابر وعلى شاشات التلفزة لا يحسنون تمثيل الإسلام، ونحن نشعر بمكر الإعلام حين يعرض صورة للإسلام تؤذينا جميعا، فإذا أتيح لنا أن نقدّم الإسلام ونمثله فهذا باب لا يمكن التخلف عنه، ولكن بوجهة نظرنا نحن، وفي ضوء أولوياتنا نحن، وبرؤيتنا نحن".
  #4  
قديم 12-06-2004, 04:57 PM
الهادئ الهادئ غير متصل
جهاد النفس الجهاد الأكبر
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: بلد الأزهر الشريف
المشاركات: 1,208
إفتراضي

بارك الله فيك يا داعية الخير يا عمرو و أطال لنا فى عمرك لنأكل من ثمار شجرتك اليانعة المباركة شجرة الدعوة المستنيره وليستفيد منك شباب المسلمين أكثر و أكثر و نحن معك يا أخانا الحبيب نتعلم منك و ندعوا لك

بوركت يا اخانا الكريم و بوركت دعوتك
  #5  
قديم 14-06-2004, 05:15 AM
اليمامة اليمامة غير متصل
ياسمينة سندباد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: السعودية
المشاركات: 6,889
إفتراضي

بارك الله فيه وجزاه الله خير .. وزاده الله علماً وثباتاً في دينه وعملاً بكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم

وأثابك على الموضوع ياأخ الهادي
__________________
  #6  
قديم 14-06-2004, 07:41 AM
الهادئ الهادئ غير متصل
جهاد النفس الجهاد الأكبر
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: بلد الأزهر الشريف
المشاركات: 1,208
إفتراضي

جزاك الله خيراً أختى اليمامة ورحم شبابنا من هذه العادة السيئة و شكراً على المرور
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م