مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 14-08-2007, 04:55 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي صراع من أجل التسليم للإيمان..جفرى لانج..حلقة "33"..يتبع !!!

( 33 )
صراع من أجل التسليم للإيمان
Struggling to Surrender Dedication
بقلم جفرى لانج
الفصل الرابع
الأمة



نستطيع من فقزات مختلفة من القرآن الكريم أن نكون صورة عن المجتمع الجاهلى قبل الإسلام بخصوص نظرة الأسرة للأبناء . هذه الفقرات توضح شعور الآباء نحو أبنائهم ، والتى تدل على أنهم كانوا يهتمون بأبنائهم ، كما يفعل ذلك كل البشر فى كل وقت . كما توجد مقاطع تفيد أن بأن حجم العائلة فى الأسر المعاصرة للنبى ، هو مقياس للمنعة والنجاح :::

(1) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُم مِّنَ اللّهِ شَيْئاً وَأُولَـئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ {10} سورة آل عمران

(2) زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ {14} سورة آل عمران

(3) فَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ {55} سورة التوبة

(4) الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً {46} سورة الكهف

(5) أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالاً وَوَلَداً {77} سورة مريم

(6) يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ {88} سورة الشعراء

(7) وَقَالُوا نَحْنُ أَكْثَرُ أَمْوَالاً وَأَوْلَاداً وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ {35} سورة سبأ


وهذا الفخر بالأبناء كان يقتصر على عدد الذكور دون الإشارة إلى الإناث ، ففى بعض الآيات فالأنثى من الذرية تعتبر عبأ .
والآيات التالية تبين ذلك بوضوح . الآية الأولى تسخر من أن المشركين يعتقدون أن الملائكة هم بنات الله ، بالرغم من أنهم أنفسهم إلى إنجاب الأنثى بأنه عار ، بينما الآية الثانية تدين هذا التوجه الذى وأد البنات هو أحلك صورة له :::

(1) أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَأَصْفَاكُم بِالْبَنِينَ {16} وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلاً ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ {17} سورة الزخرف

(2) وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ {58} يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاء مَا يَحْكُمُونَ {59} سورة النحل


وما زال فى بعض الثقافات الإسلامية يحتفلون بمولد الصبى أكثر من إحتفالهم بمولد الأنثى ، ونظرا للصحوة الإسلامية المعاصرة ، فالتوقعات تدل على تلاشى هذا الوضع ربما فى هذا القرن ، خصوصا بين المثقفين منهم .
والأحاديث الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تذكر :::

(1) من عال جاريتين حتى تبلغا ، جاء يوم القيامة أنا وهو . وضم أصابعه .

(2) من كانت له أنثى فلم يئدها ولم يهنها ولم يؤثر ولده عليها قال يعني الذكور أدخله الله الجنة


وفى هذا السياق ، وفى كثير من الأحيان ، يقول لى أصدقائى المسلمين كيف أنى محظوظ لأن لى ثلاث بنات .
والإهتمام الكبير الذى يضعه الإسلام على العلاقات الأسرية هو نتيجة طبيعية لتعاليم الإيمان التى طبقت ونضجت فى المجتمع المسلم .
وبما أن الأسرة تشكل لنا أكبر استثمار لمواردنا العاطفية والمادية ، فهى مفتاح لغرز التعليم والتعلم والعدل والفضيلة . ولذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :::

إذا تزوج العبد فقد استكمل نصف الدين ؛ فليتق الله في النصف الباقي .
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: حسن لغيره - المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح


كما حض القرآن الكريم المؤمنين على الزواج :::

وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ {32} سورة النور

كل ذلك يجعلنا نقول بأنه جميل وحسن بل هو مثالى ، ولكن هل هذه المفاهيم تطبق فى مجتمعاتنا المعاصرة خصوصا الغربية منها على التحديد ؟؟؟ هل من العملى ... حتى لو كان ممكنا ... أن يكرس الشباب أنفسهم كاملا لحياة أطفالهم وآبائهم ؟؟؟ بالضبط إلى ماذا سيؤدى ذلك ؟؟؟ فى أيامنا هذه ، يشعر الزوجان الجدد الحاجة إلى تأمين مستقبلهم المنزلى فى حوالى مدة عامين . وخلاصة القول : "إلى أين ستؤدى بنا هذه التغيرات أو التضحيات ؟؟؟" .

آخر تعديل بواسطة أبو إيهاب ، 14-08-2007 الساعة 05:02 PM.
  #2  
قديم 14-08-2007, 04:59 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

وجهات نظر :


ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء
الراوي: أسامة بن زيد - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح


وجهات نظرنا لم تنشأ من فراغ ؛ إنها منبثقة من بيئتنا وخلفيتنا وخبرتنا وشخصيتنا . إنها انعكاسات لأى محاولة بشرية لاستخلاص مبادئ توجيهية شاملة للمجتمع ، فتطبيق النتائج دائما ينحصر فى زمن ومكان محدد . وإحدى معجزات التنزيل أنه يتواصل من خلال مجتمع بعينه فيرسل برسالة تصلح لمجتمع مختلف تماما . من جانبنا لسنا مضطرين لفهم المجتمعات السابقة للوحى ، فالمتوقع منا أن نتصل به عن وعى لنطبقه علينا كيف نعيش وكيف نتصرف فى أمورنا . وبفعل ما هو أقل من ذلك ، نكون قد تجاهلنا خاصية الإسلام العالمية ونبتعد عن ديمومة الوحى المزدهر دائما ... وأكثر من ذلك البعد عن المجتمعات الإسلامية الناجحة .
وأعرف مسبقا بأن وجهات نظرى عن دور الرجل والمرأة فى المجتمع الإسلامى ... وكذلك فى كل المواضيع التى أناقشها ... متأثرة بشكل كبير بأحوالى الشخصية ، وقد لا تصح لآخرين . وهذا هو بالضبط السبب في أن عملية إعادة النظر والتفسير يجب ألا تتوقف . وفى الحقيقة فإن كل المسلمين الذين يريدون عودة المسلمين لمجدهم ، سواء التقليديين منهم أو المحدثين ، مقتنعون بأنه خلال العصور المختلفة فقد تغلغل إلى الفكر والممارسات الإسلامية مزايدات وأمور مرهقة للمسلمين وثقافات دخيلة ، ويجب علينا أن نعيد للمفاهيم الإسلامية حقيقتها . الغالبية تصر على العودة للكتاب والسنة . غير أن هذا ينطوى أيضا على تفسير ، ونحن مختلفون فى قراءتنا لهما . وعلى ذلك فكيف نميز بين الترجمات الصحيحة من الترجمات الخاطئة ، الشرعية من غير الشرعية ، المسموح بها من غير المسموح بها ؟؟؟
هؤلاء الذين جاؤوا من المجتمعات الإسلامية التقليدية لهم دور هام يلعبونه ، لأنهم شهدوا من الداخل آثار الوهن والتلوث ، وذلك أيضا لأن لهم خبرتهم فى تبنى الإسلام ، والإعتراف بنقص التطبيق على المستوى الجماهيرى . وبذلك فهم أفضل فهما لأهمية تنفيذ الملاحظات المختلفة لمظاهر الإسلام . ولكن ما يأتى أيضا من العالم الإسلامى قد يكون به بعضا من النقص ، وذلك لأن هؤلاء الذين نشأوا فيه ، هم جزء من المجتمع الذى يحاولون تنقيته ، وهذه حقيقة تشكل صعوبة موضوعية .
الإنتقادات من الخارج قد يكون لها قيمة ( أنا أضع هنا فى اعتبارى المسلمون الغربيون ) ، ولكنهم قد يكونوا متحاملين ، وحتى إذا كانوا أقل من ذلك فإنهم يفتقرون إلى أهم المكونات الأساسية لفهم الإسلام : أية تجارب شخصية فى ممارسته ، وذلك لأن الإسلام منهج حياة ولا بد من ممارسته للتعمق فى فهمه . وهذا ما يقع فيه المتحولون للإسلام ، فهو قد تكرر مروره بالتاريخ الإسلامى ، وهذا الشخص يجمع بين الإلتزام والشك، وفى بعض الأحيان يؤدى ذلك إلى إلهامات هامة ونافذة البصيرة . وبما أن المتحولون حديثى عهد بالإيمان ولم يحيطوا بالإسلام بعد ، فمن المحتمل أن يأتوا معهم بأفكار متطرفة ودخيلة ، يلاحظها المجتمع الأكبر . وليس فى حياة المسلمين أكثر من هذا التوتر بين الأفكار الموروثة والحديثة بالنسبة لأدوار الرجل والمرأة .
معظم المفسرون الذين ناقشوا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء" ، يعتقدون أنه يشير على وجه الحصر ، إلى العلاقة الجنسية . ولكن هذا الفهم محدود جدا . كثير من المفكرين المسلمين المعاصرين ، يشعرون بالأسى على أن حقوق المرأة المسلمة قد سلبت بواسطة قوى ثقافية مسيطرة . وإذا كان هذا هو الوضع ، فربما كان ذلك فى ذهن رسول الله أيضا وبلا شك فإن وضع المرأة فى الإسلام يقف ... (( مداخلة : لقد أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمرأة مرارا وتكرارا ، وفى حجة الوداع فى جمع عظيم ، وقبل وفاته ، وفى كثير من الأحاديث النبوية ... وهذا أحد المقالات يدعم أقوال الكاتب :::

المرأة المسلمة وقضاياالعصر ))

... حاجزا كبيرا بين الإسلام وتقبله فى الغرب . بالإضافة إلى ذلك ، فإن كثير من المتحولين للإسلام فى الغرب ، يعيشون منفصلين عن المسلمين الحاليين حتى تحل هذه المشكلة بما يناسبهم .
وقبل إعتناقى للدين الإسلامى ، كنت أعطى بعضا من الدعم الفاتر لبضعة حملات من الحركات النسائية ، ولكن فى غالب الأحيان ، كما كان مع معظم المعاصرين لى ، كنت مشوش الفكر بالنسبة لللمفاهيم الغير واضحة والمتناقضة حول أدوار الجنسين . كنت أعلم بأن هناك شئ ما خطأ فى الطريقة التى تسير بها الأمور سابقا ، ولكن لم يكن هناك شئ واضح أو عملى كبديل . الحركات النسائية مشت فى طريقها كمعظم الحركات فى الستينات والسبعينات : لقد ولدت فى البداية كثيرا من الحماس وبعض النتائئج الإيجابية ، ولكن الجميع أصابهم الإرهاق فتلاشت هذه الحركات . وقد كان الكثير منها متطرف ، فلم تكن تنادى بالمساواة فى الحقوق ، بل فى المساواة فى كل شئ .
نظريات كثيرة أسست على أنه لا توجد اختلافات جوهرية بين الجنسين ، على الرغم من أن التجربة اليومية توحي بغير ذلك. ربما الحركة النسائيه فشلت في إيصال رسالتها بفعالية ، أو ربما كان هناك عدم توافق في الآراء حول ما هى حقيقة الرسالة . كانت هذه الدعوات ، كأنها نوع من شيوعية الجنس ، إجبار التجانس بين الرجال والنساء ، أن تصبح المرأة كالرجل بدرجة أكبر من العكس . وبالرغم من الحركات النسائية فشلت فى تحديد إتجاهاتها ، إلا أنها واجهت بجدارة المجتمع بأنه يضطهد المرأة ، وهذا الوضع كنت مقتنع به حينما أصبحت مسلما عام 1982 .
لم أكن أعرف الكثير عن العلاقات بين الرجل والمراه فى الإسلام ، في ذلك الوقت . كنت أعرف عن تعدد الزوجات ، ولبس الحجاب ، وعدم الإختلاط ، ولكن كل هذا لا يعني بالضروره الإضطهاد . فقد يفضل كل جنس ، مثلا ، عدم الإختلاط مع الجنس الآخر ، وإذا حجبت المرأة عن أعمال الرجال ، ففى نفس الوقت يكون العكس صحيحا . إلى جانب هذا ، فقد عرفت أن ذلك راجع للثقافة وليس للدين . ومع ذلك فقد كنت أعتقد بأن المرأة المسلمة هى من بين أكثر النساء الذين يتحكم فيهم الرجال فى العالم . وهذا ببساطة ما تروج ه الأفكار الغربية المعاصرة ؛ كما كان ذلك هو الفهم فى الماضى ، وكما يصور فى القصص عن البلاد الإسلامية ، وهذا ما يروج له فى السينما والتلفزيون .
وفى أحد المناظر الحديثة تقوم الممثلة الأمريكية "جولدى هون Goldie Hawn" ، التى تتبنى أفكار المرأة الأمريكية المتحررة ، فتصطحب مجموعة من النساء من الشرق الأوسط (بالطبع جميلات) بعيون-الغزلان متنقبات فى جولة فى عاصمة وطنية ، متحدثة معهم باستعلاء ، وذلك بمصاحبة موسيقى ملهمة فى الخلفية ، وخلفهم دستور الولايات المتحدة . المنظر قد يعطى صورة خاطئة للشرق الأوسط ، ولكن هذا يمثل بالضبط ما يدور فى ذهن الأمريكى البسيط . والآن ، حتى لو كنت مدركا بأن ما يعرض غير حقيقى ، إلا أنه له تأثير ، وخاصة إذا لم يكن هناك عرضا يناقض ذلك ، فمن المحتمل أن تستشعر بأن هناك شيئا من الحقيقة . على كل حال ، فقد دخلت المجتمع الإسلامى بتوقعات قليلة فى هذا الشأن .
ثمان سنوات من الإحتكاك والسفر إلى الشرق الأوسط ، كانوا سببا قويا فى تغيير وجهة نظرى . بينما الحجاب بالنسبة للأمريكان يمثل علامة على هيمنة الرجل على المرأة ، فعلى العكس ، فالمسلمون يرون لباس المرأة فى أمريكا هو استغلال لها . وبما أن معظم النساء المسلمات يفضلن أن يكن زوجات وربات بيوت فهن يفضلن الحماية / عكس المرأة الأمريكية التى تعمل طوال الوقت ولا تجد أية حماية لها . فى العالم الإسلامى فالزواج للشباب يجد التشجيع / أما فى أمريكا فالأسرة تعامل الشباب بلا مسئولية تجاهه .
وهكذا فما يراه البعض قهرا ، يراه الآخرون حرية . وهذا فى حد ذاته ليس من الصعب فهمه . ولكن ماذا يكون الوضع وأنت بين ثقافتين ؟؟؟




يتبع

آخر تعديل بواسطة أبو إيهاب ، 14-08-2007 الساعة 06:42 PM.
  #3  
قديم 27-08-2007, 10:10 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

للتنبيه على حلقة "34"
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م