يا ليتَ، علَّ وربّما !!

[سلاف]

أيا ذهبي حبك في الشغاف
...............وذلك ليس في قلبي بخافِ
فمنذ الدعوة الأولى حبيبي
.............وعرضك أبيضٌ مثلُ الشُّرافِ

هكذا قلتها، ثم انتبهت فيها إلى وجه آخر:

أيا ذهبي حبك في الشغاف
................وعرضك أبيضٌ مثلُ الشُّرافِ
فمنذ الدعوة الأولى حبيبي
...................وذلك ليس في قلبي بخافِ

فما قولك أيها الأديب الأريب؟

[سندبادالشعر]

أخي الغالي / سلاف
حفظك الله من كل شر وشفاك.

الداء فيكَ وفي الآه والألمُ
************** كأنما الدهر مني فيكَ ينتقمُ

[الذهبي]

أستاذي سلاف : سألتني ما قولي ؟ وقولي هو ( سامحني لضعفي أمام قوتك ) :

وهل مثلي يزيد على سلاف

............. وما إبداعه عنا بجاف

عيون الشعر منبعها لديه

............. بذا الإجماع تمَّ بلا خلاف

أشكرك من قلب ينبض بمحبتك .

[جمال حمدان]

الأخ السندباد
بعد التحية

ومعذرة لجهلي.. ولله اشكو غربتي التي أقصتني عن مناهل الأدب في بلادنا العربية .. فقد أردت أن أعرف هل هذا البيت من نظمك أم ترويه عن أحد الشعراء؟ فإن كان من نظمك فوالله إني أرشحك لأن تكون سندبادنا بدون منازع

الداء فيكَ وفي الآه والألمُ
************** كأنما الدهر مني فيكَ ينتقمُ

لله قائل هذا البيت ما أجمله ..

أخوكم : جمال

[سندبادالشعر]

أخي العزيز وأستاذي / جمال
أشكرك على هذا الإطراء..
البيت من نظمي يا سيدي، وتألمنا لسلاف يجعل كل شيء قليلاً في حقه.
بارك الله لي في صحبتكما..

أخوك/ السندباد

[سلاف]

أخي جمال:

يندر أن تجد ظاهرة البيت القصيدة عند غير السندباد كما هي عنده،
وبعض أبياته من جوامع الكلم. وهذا رأي موضوعي.
بارك الله في السندباد، وبارك الله فيك يا من عرفت له فضله فوفيته تقديره.

[جمال حمدان]

الأخ السلاف
تحية طيبة وبعد

والله يا أخي لقد قلت رأئيي في البيت الأنف الذكر وقد شممت منه
شنشنة المتنبي وسبك معانيه فقدمت عذري لقلة مصادر إطلاعي لأتلاشى أن أضع نفسي في موضع الجاهل ولكني أوافقك الراي بأن بيتا كهذا يغني والله عن قصيدة فلا فض فوك يأ سندباد الإيجاز والإعجاز وليتك تعرني( شيطان) شعرك ليلة يا أخي السندباد..

مع تحياتي

أخوكم : جمال حمدان

[سندبادالشعر]

أخواي الفاضلان/ سلاف وجمال
أشكركما على هذا الثناء، وسيبقى وساما على صدري،
ولكن أين أنا منكما يا عملاقي الشعر والأدب.

أخوكم السندباد

[جمال حمدان]

شئ من القديم الجديد

[سلاف]

أخي جمال، شكرا لك.
أجمل من القصيدة تعليق الأخ الأستاذ سامي بدران عليها.
وهو في الصفحة:http://www.khayma.net/hewar/Forum3/HTML/000458.html