مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #31  
قديم 04-07-2000, 06:47 PM
ميموزا ميموزا غير متصل
شذا الفصحى
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2000
المشاركات: 707
إرسال رسالة عبر  AIM إلى ميموزا
Lightbulb

عبدربه جزاك الله تعالى خيراً على سعة صدرك ، سؤال لا أستطيع أن أقول أخير ؛ لأنه قد يجر أسئلة كثيرة خلفه ، ولكني أثق بكرمك ، ما موقف العائلة من بدع الصوفية ، كالطواف بالقبور ، و بناء الأضرحة وتعظيمها ، والأوراد البدعية التي يتداولونها ؟
وجزاك الله تعالى خيراً .
الرد مع إقتباس
  #32  
قديم 04-07-2000, 07:57 PM
سلاف سلاف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 2,181
Post

أيها الأعزاء، وأخي مجدي خاصة وما أخصك إلا لأن ذكرك لأفاضل الشيوخ قد يحملك على الظن أني أقصدك فأنا أعلم يا أخي مقدار ما منّ عليك به الله من علم شرعي محصن بتقوى الله، وأرجو أن لا تحمل ما سأورده هنا على أنه تحيز لموقف ضد آخر، ولكني رأيت بابا له علاقة بما قرأت، فأحببت أن أبينه قياما بواجب البلاغ من جهة واحتياطا لما -لا سمح الله- قد يجر المرءَ إليه حبه لإمامه أو شيخه. وليس ذلك غضا من مكانة أي إمام أو شيخ، فإن معظم ما وقع من خلاف بين أتباع المذاهب والأحزاب والطرق ما كان إلا لانحياز أتباعهم إلى أن فهمهم هو الصحيح الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وفهم غيرهم هو الفهم الخاطئ، في حين أن الأئمة الكرام مشهور عنهم أن أقصى انحيازهم لآرائهم لا يتعدى القول بأن رأي أحدهم صواب يحتمل الخطأ، ورأي المخالف خطأ يحتمل الصواب.
إليكم ما جاء في تفسير قوله تعالى : " وقد نُزّل عليكم في الاية (140) من سورة النساء في فتح القدير تأليف محمد بن علي بن محمد الشوكاني. يضيف بعد تفسير الآية وذكر مناسبتها: " وفي هذه الآية باعتبار عموم لفظها الذي هو المعتبر دون خصوص السبب دليل على اجتناب كل موقف يخوض فيه أهله بما يفيد التنقص والاستهزاء للأدلة الشرعية، كما يقع كثيرا من أسراء التقليد الذين استبدلوا آراء الرجال بالكتاب والسنة ولم يبق في أيديهم سوى قال إمام مذهبنا كذا، وقال فلان من أتباعه بكذا، وإذا سمعوا من يستدل على تلك المسألة بآية قرآنية أو بحديث نبوي سخروا منه ولم يرفعوا إلى ما قاله رأسا ولا بالوا به بالة وظنوا ا،ه قد جاء بأمر فظيع وخطب شنيع وخالف مذهب إمامهم الذي نزلوه منزلة معلم الشرائع، بل بالغوا في ذلك حتى جعلوا رأيه الفائل، واجتهاده الذي هو عن منهج الحق مائل،نمقدما على الله وعلى كتابه وعلى رسوله، فإنا لله وإنا إليه راجعون، ما صنعت هذه المذاهب بأهلها والأئمة الذين انتسب إليهم هؤلاء المقلدة برآء من فعلهم، فإنهم ق صرحوا في مؤلفاتهم بالنهي عن تقليدهم كما أوضحنا ذلك في رسالتنا المسماة [القول المفيد في حكم التقليد] وفي مؤلفنا المسمى بـ(أدب الطلب ومنتهى الأرب) اللهم انفعنا بما بما علمتنا واجعلنا من المقتدين بالكتاب والسنة وباعد بيننا وبين آراء الرجال المبنية على شفى جرف هار، يا مجيب السائلين." إنتهى
وما أقول أن أحدا منكم قال بهذا الذي ذمه الشوكاني ولكنه علم رأيته مفيدا ولو على سبيل الاحتراز لما قد يقود النقاش إليه دون وعي.
كم هو شاق ومضن الدخول للشبكة أو فتح أي صفحة في بعض الأوقات.
الرد مع إقتباس
  #33  
قديم 04-07-2000, 07:58 PM
سلاف سلاف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 2,181
Post

أيها الأعزاء، وأخي مجدي خاصة وما أخصك إلا لأن ذكرك لأفاضل الشيوخ قد يحملك على الظن أني أقصدك فأنا أعلم يا أخي مقدار ما منّ عليك به الله من علم شرعي محصن بتقوى الله، وأرجو أن لا تحمل ما سأورده هنا على أنه تحيز لموقف ضد آخر، ولكني رأيت بابا له علاقة بما قرأت، فأحببت أن أبينه قياما بواجب البلاغ من جهة واحتياطا لما -لا سمح الله- قد يجر المرءَ إليه حبه لإمامه أو شيخه. وليس ذلك غضا من مكانة أي إمام أو شيخ، فإن معظم ما وقع من خلاف بين أتباع المذاهب والأحزاب والطرق ما كان إلا لانحياز أتباعهم إلى أن فهمهم هو الصحيح الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وفهم غيرهم هو الفهم الخاطئ، في حين أن الأئمة الكرام مشهور عنهم أن أقصى انحيازهم لآرائهم لا يتعدى القول بأن رأي أحدهم صواب يحتمل الخطأ، ورأي المخالف خطأ يحتمل الصواب.
إليكم ما جاء في تفسير قوله تعالى : " وقد نُزّل عليكم في الاية (140) من سورة النساء في فتح القدير تأليف محمد بن علي بن محمد الشوكاني. يضيف بعد تفسير الآية وذكر مناسبتها: " وفي هذه الآية باعتبار عموم لفظها الذي هو المعتبر دون خصوص السبب دليل على اجتناب كل موقف يخوض فيه أهله بما يفيد التنقص والاستهزاء للأدلة الشرعية، كما يقع كثيرا من أسراء التقليد الذين استبدلوا آراء الرجال بالكتاب والسنة ولم يبق في أيديهم سوى قال إمام مذهبنا كذا، وقال فلان من أتباعه بكذا، وإذا سمعوا من يستدل على تلك المسألة بآية قرآنية أو بحديث نبوي سخروا منه ولم يرفعوا إلى ما قاله رأسا ولا بالوا به بالة وظنوا ا،ه قد جاء بأمر فظيع وخطب شنيع وخالف مذهب إمامهم الذي نزلوه منزلة معلم الشرائع، بل بالغوا في ذلك حتى جعلوا رأيه الفائل، واجتهاده الذي هو عن منهج الحق مائل،نمقدما على الله وعلى كتابه وعلى رسوله، فإنا لله وإنا إليه راجعون، ما صنعت هذه المذاهب بأهلها والأئمة الذين انتسب إليهم هؤلاء المقلدة برآء من فعلهم، فإنهم ق صرحوا في مؤلفاتهم بالنهي عن تقليدهم كما أوضحنا ذلك في رسالتنا المسماة [القول المفيد في حكم التقليد] وفي مؤلفنا المسمى بـ(أدب الطلب ومنتهى الأرب) اللهم انفعنا بما بما علمتنا واجعلنا من المقتدين بالكتاب والسنة وباعد بيننا وبين آراء الرجال المبنية على شفى جرف هار، يا مجيب السائلين." إنتهى.
وما أقول إن أحدا منكم قال بهذا الذي ذمه الشوكاني ولكنه علم رأيته مفيدا ولو على سبيل الاحتراز لما قد يقود النقاش إليه دون قصد. وكلكم إن شاء الله لا تختلفون في الغايات.
كم هو شاق ومضن الدخول للشبكة أو فتح أي صفحة في بعض الأوقات.
الرد مع إقتباس
  #34  
قديم 04-07-2000, 08:26 PM
majdi majdi غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 686
Post

شكرا يا سلافي العزيز
صدقت كيف يرد قول الله وقول النبي عليه الصلاة والسلام بآراء الرجال؟ هذا لا يكون مطلقا.
وما نقلته بالنسبة للعمل بالحديث إذا خالف المذهب صحيح بناء على قول أئمة المذاهب لكنه مقيد كما ذكروا بموافقته لأمهات القواعد التي تـنبني عليها فروع مذهبهم مثلا كحديث الوضوء من مس الذكر, هذا لا يتفق مع قواعد المذهب الحنفي وهي أن هذا الأمر تعم به البلوى فكيف لا يرويه إلا آحاد مع ابتلاء الناس به وقدموا عليه حديث: هل هو إلا بضعة منك, وقد رده أيضا ربيعة الرأي شيخ الإمام مالك وأنكره وقال - بالمعنى فأنا أرويه من حفظي - ألم يبق لنا إلا أن تحدثنا امرأة عن الوضوء من مس الذكر؟.

فالمسألة ليست مطلقة بل هي مردها إلى أمهات القواعد التي بالطبع هي أعظم من الأخذ برواية واحد قد يكون حصل له وهم فيكسرون القاعدة من أجلها.

فالعبرة إذن بالتحقيق

أما مسألة التعصب للمشايخ فهذا أيضا مذموم وقد تعلمنا والحمد لله قول أحد الصالحين: إذا أخطأ شيخك فانصحه فإن رجع فذاك الأمر وإلا فاتركه وكن مع الشرع.

واسلم يا سلافي الغالي
الرد مع إقتباس
  #35  
قديم 17-05-2003, 08:48 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

للرفع ....
__________________
معين بن محمد
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م