|
.gif)
مجلة الخيمة
 حوار الخيمة
دليل المواقع
نخبة المواقع
Muslim Tents
|
|
التسكين المجاني
التسكين المدفوع
سجلات الزوار
بطاقات الخيمة
للإعلان في الخيمة
|
| الأسئلة الشائعة | قائمة الأعضاء | التقويم | البحث | مواضيع اليوم | جعل جميع المنتديات مقروءة |
|
#1
11-09-2004, 08:25 PM
|
|||
|
|||
إلى ولي العهد - تغيير المناهج كاملة
نعم ... مناهجنا بحاجة إلى تغيير ... إلى ثورة .. إلى تقنيين ...
مناهجنا بحاجة ماسة إلى سبب وجيه للطرح... نحن بحاجة ماسة إلى منهج واحد لا إلى مناهج... بحاجة إلى معجزة.. القرآن.. المنهج الرباني القديم قدم الأزل المتجدد إلى الأبد المنهج المعجز في العلوم والآداب والفنون والتشريع والإدارة والإقتصاد. المعجز من بدايته من اقرأ إلى نهايته باتمام مكارم الأخلاق. المتفرد بمنهج تلقي العلم من العليم.. القرآن الكريم.. ليس هذا بطرح انشائي ... ولكن أليس كلام الله أحق بالبحث والدراسة والاتباع ؟ أليس أحق بأن يكون منهجاً وحجة وأسلوب حياة ؟ لماذا لا تتبنى الدولة هذا الطرح من خلال رؤية فذة وسباقة تباهي بها الأمم يوم القيامة وتفخر بها كمشروع إحيائي للأمة يوم العرض الأكبر. لماذا لاتتبنى الدولة مبدأ اعمار الأرض واستخلاف الانسان كما أراد الله.. أولسنا بخير أمة أخرجت للناس... أوليس معلمنا الأول من أرسل للناس كافة ورحمة للعالمين أوليس كتابنا منزل من عند الله ومحفوظ من التغيير ولا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه؟؟؟؟ ألم يؤهلنا الله بكافة المقومات للاستقلال... لماذا لا تتبنى الدولة رؤية " بناء منهج تعليمي تربوي قرآني متكامل يشمل كافة المرحل الدراسية في خلال الخمس سنوات القادمة " لماذا لا تبنى برامجنا الدراسية حول علوم القرآن من: · علوم الفلك والأرصاد · علوم الأرض · علوم الإنسان · علوم الطب والتشريح · علوم الاقتصاد · علوم النبات والحيوان · علوم الاقتصاد · علوم الجبر والحساب · علوم النفس والاجتماع · علوم الفيزياء والكيمياء · علوم السياسة · علوم التاريخ والجغرافيا · علوم الأدب واللغة · علوم الفضاء · علوم الفقه والتشريع · علوم التوحيد والأديان هذا ليس إلا غيض من فيض ... حقاً تبارك من قائل: " مافرطنا في الكتاب من شيء". لماذا اتخذنا هذا القرآن مهجوراً؟ ألسنا في عصر تتخبطنا فه فتن كقطع الليل المظلم؟ ألسنا بحاجة إلى محجة بيضاء.. ليلها كنهارها؟ ألسنا بحاجة إلى التمسك بكتاب الله وسنة نبيه لئلا نضل؟ نعم لتغيير المناهج... تعالت أصواتنا بمصطلحات مستوردة خبيثة لأننا أغفلنا استجابتنا الفطرية لنداء الله. تعددت فرقنا ومسمياتنا ومطالبنا من ديموقراطيين وليبراليين ومتفسخين إلى متعصبين ومتشددين ورجعيين؛ ذلك أننا أغفلنا هويتنا الأولى: مسلمين. فشلنا وذهبت ريحنا لأن التنازع أصبح السمة السائدة التي أورثتنا إياها حضارة الهامبورجر النتنة؛ لأننا ماعتصمنا بحبل الله وتفرقنا وتعلقنا عبثاً بحبال الاصلاح المستورد.. ياولاة الأمر ياولي العهد ... ثورة المسيحيون الجدد ... المولودين من جديد تضع لبناتها منذ سنين، تنشئ مدارس وجامعات ومراكز وهيئات وتصل إلى أعلى مركز السلطة في العالم إلى سدة البيت الأبيض لتعبث بنا... ياولي العهد ... أما آن لنا أن نلتف حول أنفسنا... نعالج كبواتنا... نضمد جراحنا... نؤازر بعضنا... ندعم العاملين... نشكر المنجزين... نوجه المخطئين.. نتوكل على الله ونسأله أن يعين؟ ياولي العهدأوف بالعهد إن العهد كان مسؤولا.. بادر.. سنها سنة حسنة ... تمتلئ بها صحائف أعمالك وصحائفنا حتى نلقى الله وهو راض عنا ونستحق أن نكون يومئذ ممن لاخوف عليهم ولاهم يحزنون. |
|
#2
11-09-2004, 09:45 PM
|
|||
|
|||
|
حتى لا تكون فتنة
إلحاقا... لما كنت قد طرحت مسبقامن ضرورة تغيير المناهج، وجدت أنه ضروري أيضاً أن أورد بعض الأمثلة حتى يتسنى الاستدلال على ما قصدت والله من وراء القصد.
أتمنى أن أجد في مناهجنا مادة النفط... نعم مادة النفط... مادة يتم طرحها على أكثر من محور... من حلقة تليفزيونية للدكتور زغلول النجار طرح آية :"أرأيتم النار التي توقدون أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون" وقد أشبعها بحثاً أثابه الله خيرا. هكذا بدأت فكرتي في محورة العلوم والمناهج حول القرآن. ماذا لو تم طرح مادة النفط من خلال علم النبات والحيوان كمادة أولية ثم طرحها من خلال علم الأرض كبيئة تكوينية ثم من خلال علم الكيمياء كمادة تفاعلية ثم من خلال علم الفيزياء كمادة طاقة ثم من خلال علم الاقتصاد كمادة تجارية ثم من خلال علم التاريخ كمادة حضارية ثم من خلال علم الجغرافيا كموارد طبيعية وهكذا دواليك... حتماًستكون مخرجات التعليم العام على دراية وسعة أفق تمكنها من الاسهام في تحديد ملامح حضارتنا كدولة وأمة. أعلم أن العمل على تطوير مناهج كهذه يحتاج إلى جهد جبار وإلى موارد هائلة وإلى وقت ولكنه ممكن وليس بالمستحيل... حري بنا أن نسهم في تغذية عمليات الملاحظة والتجربة والاستنتاج والاستنباط في أنفس وعقول التلاميذ... هي تلك الأدوات التي جعلتنا رواداً يوماً ما وكفيلة هي بإذن الله أن تجعلنا نلتف اليوم حول راية العلم بالتبصر. هي بضاعة مزجاة أسأل الله أن يتقبلها. |
|
#3
12-09-2004, 11:50 AM
|
|||
|
|||
|
الاخت مسك فري نرحب فيك بأول مشاركة لك في الخيمة السياسية .. وقد قرأت مشاركاتك في الخيمة الأجنبية وأعجبتني جدا أفكارك وطرحك ولغتك وأتمنى أن تتواصلي معنا في السياسية للمشاركة في فكرة مطروحة وهي " رسالة الى الشعب الأمريكي " وسيتم طرح الفكرة لاحقا لمشاركة الجميع فيهابما فيهم أنتي وسنحتاج لك بالترجمة بعد صياغة الموضوع ان رأيت ذلك . فيما يخص طرحك هنا ورسالتك لولي العهد صحيح أن مناهجنا بحاجة للتغيير من منظورنا نحن وضمن ثقافتنا نحن وهو ماتشيرين اليه في رسالتك .. وفي القرآن كل الثقافة والعلوم ولدينا الكفاءات البشرية المتميزة في هذا المجال تصوري لو كل واحد منا تعلم في مجالة مهما كبر أو صغر مفهوم " ان تنصروا الله ينصركم " فإلى أي مدى سنكون أمة ناجحة فالسياسي سينصر الله وسينصره الله والاقتصادي سينصر الله بوضع السياسات الاقتصادية والبرامج التمويلية والتعاملات المالية وفق المنهج الإسلامي ليصل الى الالتزام بنصرة الله بتطبيق شرع الله وكذلك الكاتب والمعلم والطبيب والطالب والكثير غيرهم في هذا المجال . تصوري أن من يطالب بتغيير مناهجنا هي لجنة للحريات الدينية بأمريكا .. فماذا فعلنا ؟ لقد طالبت هذه اللجنة في اجتماع لهم مع الكونغرس الأمريكي تغيير " جذري " للمناهج السعودية لأنها حسب رأييهم أن منهجنا يعزز روح الارهاب . بينما أغفلت اللجنة دور اسرائيل التي تعزز الكراهية للمسلمين وتضع الشروط والحواجز لمنع المصلين من الوصول للمسجد بل أنها تقوم بذلك حتى مع النصارى وتمنعهم من الذهاب الى الكنائيس . ولم تتوقف هذه اللجنه عند التعليم فقط بل طالبت وقف تمويل السعودية للأنشطة الاسلامية بحجة أنها تمول الارهاب .. وطلبت أن يتم توقف صنادبق الزكاة في المساجد ووقف الأنشطة الدعوية في الخارج لأنها صدرت ثقافة العنف واستبدالها بما يسمى الاسلام السياسي وفق المنهج الصوفي ولذلك اعتبرت أمريكا بلسان مساعد وزير الخارجية السابق مارتن إنديك أن أكبر تمويل ارهابي تقوم به السعودية هو تمويل المنظمات الجهادية " كحماس " وقال أن وقف السعودية من التمويل وتغيير الأنظمة يشكل أكبر التحديات أمام واشنطن . للأسف أن تغيير مناهجنا من منظور مصلحتهم وتغيير برامجنا التمويلية الخيرية أصبحت من أهم سياسات واشنطن .. ونحن في غفلة من أمرنا ولا نتحرك ولم يتجرأ أحد ليقول لأمريكا ليس لك علاقة بشؤوننا الداخلية .. ولتعلمي أن مصالحنا مشتركة فمن منا يحتاج من ؟
وأعجبتني جدا فكرة مادة النفط ويبدو أن لديك ثقافة غزيرة فلا تحرمينا منها وسأعود للتعليق عليها لاحقا
__________________
 |
|
#4
12-09-2004, 05:01 PM
|
|||
|
|||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
ان اهم ما يشدني في موضوع التغير في عالمنا العربي والاسلامي حقا .. هو التغير من الفكر الهدام والنهوض بالعقل العربي والاسلامي الى المستوى الذي عهدناه في اجيالنا القديمه ذات الواجهة الحضاريه والفكر المشع. وامنيتي ان تجتمع كل المذاهب الاسلاميه التى اختلفت لتعود الى الاصل الاصيل النبي محمد صلى الله عليه وسلم فتزول تفرقة المسلمين ليكونوا يدا واحدة ومذهب واحد وموقفا واحدا لااختلاف ولا تفرقه, للوقوف بوجه كل هذه التحديات الكبيرة التي اصابة الامة الاسلاميه والجسد الاسلامي فاصبحنا امما متفرقه لا كلمة لها ولاكبير تسمع كلمته ولا موقف يقتدى به . امين يارب العالمين
__________________
من اعان الظالم على ظلمه ابتلاه الله بظلمه |
|
#5
12-09-2004, 06:39 PM
|
|||
|
|||
|
××××××××××××××××
__________________
http://hewar.khayma.com/showthread.php?s=&threadid أن المفهوم السياســي للوطن في الإعلام العربي والخطاب السياسي ـ غالبا ـ ينتهي إلى أنه الكذبة الكبرى التي اصطلح الجميع على إستعمالها للوصول إلى أطماعه الخاصة ، الحزب الحاكم يستعملها مادامت توصله إلى أطماعه ، وطبقة التجار كذلك ـ إن كانت ثمة طبقات تجار خارج السلطة التنفيذية ـ مادموا يحصلون على الصفقات الكبرى ، والأحزاب الساعية للسلطة يمتطــون هذا المفهوم للوصول إلى السلطة . ولهذا ينكشف الأمـر عندما يتخلى الزعيم عن الأرض هاربا عندما يفقد سلطته ، وتعيش الأحزاب السياسية خارج الوطـن ، وهي تتاجر سياسيا بشعاره ، ويُخرج التجار أموالهم ليهربوا إليها عندما تتهدد مصالحهم التجارية في الوطــن ، بينما كانوا يجعلون الأرض سوقا استثماريا فحسب ، ويبقى فيها الشعب المسكين الذي كان مخدوعا بهذه الكذبة ، حبّ الوطن ، إنه حقـا زمــن الزيــف والخــداع . =46969 آخر تعديل بواسطة اليمامة ، 13-09-2004 الساعة 03:04 AM. |
|
#6
12-09-2004, 08:00 PM
|
|||
|
|||
|
maskfree
تحية طيبة لقد أطلعت على هذه الرسالة فظهر عندي تساؤولات كثيرة منها: ان الله تعالى قال وقوله الحق (ما فرطنا في الكتاب من شيء) إذاً الكتاب أصل العلم وكل علم سيصل إليه الإنسان سوف يجد أصله (النظريه) سبق ذكرها في الكتاب ،، وحين يتخبط ثم يكتشف المعمل الغربي المبني على نظرية (التطور الملحدة) حقيقة كونية مادية نسلم بها ثم -أقول ثم- (للأسف) ثم نعيد النظر في الكتاب فنجد بين ءآيهِ (أصل هذه الحقيقة) فنعجب من قدرة المعمل الغربي و اكتشافاته ولا نعجب من خمولنا و تجاهل معامل ومؤسسات المسلمين العلمية لنظرية: (أصل العلم بين أيدينا)..! كم من عالم مسلم أفاد الغرب بفكره المنطلق من الإيمان بوجود الخالق وقدرته.. وكم من عالم عربي هاجر بالكتاب إلى المختبر الغربي وكشف حقائق فلكية لا يصل إليها فكر الإنسان لولا القرآن أو بقايا الحق في التوراة أو في الإنجيل (والمؤسف انها لا تنسب إلى المصدر الحق) وإلا لكانت شاهد على وجوب تدين شعوبهم بالدين الحق وذلك ما يكرهون.. مثال ذلك نظرية بداية الخلق وهم يسمونها بداية(الكون) و ما يسمونه بالإنفجار (والذين يقرون بوقوعه) فكيف لعقل بشر أن يقدر على تخيل ما لا أصل له..!؟ فلا العقل و لا الآلة و لا المادة تخبر عن الشكل أو الوقت الذي بدأ فيه الخلق في مكان لم يكن الإنسان ليلامسه بأي حاسه وبما يملك من سلطان من اليوم إلى يوم القيامة..أنه وربى العلم الذي في الكتاب،قال تعالى: (أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون)الأنبياء ومن مثله كثير ففي دوران الأرض أثبت معمل الفلك الغربي ذلك فقلنا حقيقة علمية لا مراء فيها ولكن قبل ذلك كله قال تعالى: (وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي أتقن كل شيء إنه خبير بما تفعلون) النمل وفي كروية الأرض قال تعالى: (خلق السماوات والأرض بالحق يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ألا هو العزيز الغفار) الزمر وفي تنوع البحار المتلاصقة قال تعالى : (أم من جعل الأرض قرارا وجعل خلالها أنهارا وجعل لها رواسي وجعل بين البحرين حاجزا أإله مع الله بل أكثرهم لا يعلمون) النمل وفي مادة الشهب قال تعالى: (يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران) الرحمن وهكذا كلما تبين للإنسان حقيقة كونية أو قاعدة علمية ( حق ) وجدنا أصلها في الكتاب.. فسبحان الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا وسبحان الله الذي أنزل الكتاب يتلى علينا و (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد) والحمدلله الذي له ملكوت كل شيء.. ____________ الأخ abbud ____________ الدعوة لنبذ المذاهب المتخالفة في الفهم و الحكم ، والعودة إلى الأصل : (الكتاب و السنة) فكرة تستحق الصياغة بأحسن قول ممكن ثم النشر على أهل الدعوة ... ولكن كيف سيكون الخطاب مقنع لكل الأطراف..؟ فكر في الموضوع وصدقني انه مشروع دعوى يصب في قلب مصلحة المسلمين.. اتمنى لك التوفيق وأسأل الله الجليل العظيم أن يعز الإسلام و المسلمين وأن يوفق ولاة الأمر و يسدد خطاهم للخير في الدارين وأسأله تعالى أن يألف بين قلوب العلماء والدعاة أجمعين والحمدلله و صلى الله على محمد وعلى آله
__________________
أستغفر الله العظيم لي و لوالدي و أهلي و للمسلمين |
|
#7
15-09-2004, 10:37 PM
|
|||
|
|||
|
ما كانت رسالة وانما انذار
نغمة التغيير التي يتغنى بها مرجفون و مطبلون وتحريضيون وأغبياء هي التي تصيبني بالغثيان... ولأني ممن يجاهر بآرائه أياً كانت ظننت أن الجميع هكذا لذا أصابتني نكبة الصمت المطبق حيال مايدور لولا أن من الله علي بأخت في الله نصحتني بالاطلاع على المواقع العربية وأشادت بالخيمة السياسية وحقاً وجدت ما أثلج صدري جعلني الله وإياكم ممن يذودون عن هذا الدين بكا ما أوتينا فوالله لا نجاة لنا إلا به.
من مصادر لا أشك بها بلغني أن وزارة المعارف تستعين بمنظمة تدعى العلوم الروحانية لتطوير المناهج تدعى SOS اختصارا ل Since of Spirituality توحيد الأديان رسالتها. أدعوكم لزيارة الموقعwww.sos.org أشكر تقديركم وأطلب منكم أن تقوموني إن أخطأت وألا تشكروني إن أصبت فكله من فضل الله. الأخت اليمامة أنا على أتم الاستعداد. |
|
#8
16-09-2004, 12:37 AM
|
|||
|
|||
|
Re: ما كانت رسالة وانما انذار
إقتباس:
الأخت maskfree أهلآ بك وبقلمك النافع إن شاء الله الموقع المذكور لا يوحي بأنه لجهة إستشارية أو يدل على أي علاقة بالتعليم أو مناهجه!! هي منظمة أصلها هندي ولها فروع في الغرب وأميركا وتعنى بالنواحي الروحية والتعاليم المستقاة من مللهم وهي كما تعلمين ظاهرة منتشرة ولها روادها ومريديها.. أرجو التأكد من مصدرك فلربما كان هناك خلط في المعلومة ومهما يكن فلن تصل الأمور بوزارة المعارف الى حد الإستعانة بهكذا جهة مشبوهة عليها ألف علامة إستفهام !!!! بارك الله فيك
__________________
  |
|
#9
16-09-2004, 09:47 PM
|
|||
|
|||
|
أشكرك أخي غيث...
على كل حال أسأل الله أن أكون قد جانبت الصواب في عرض المعلومة بل أتمنى ألا يكون لها أي أساس من الصحة. هذه المنظمة لها مقر في الولايات المتحدة وتعنى بربط العلوم النظرية بالروحانيات من خلال التأمل وهذا يغذي فلسفة تأليه الطبيعة... وكما تعلم أخي الكريم فإن القرآن ما ترك هذه المسألة لتغيب عن ذهن كل متدبر بل أنها تعد إحدى التحديات البارزة التي يستحثنا خالقنا للتبصر فيها وبالتالي الاستدلال عليه وهذا جوهر التوحيد... صدقني يا أخي أن مسألة الولاؤ والبراء والجهاد ماهي إلا أغطية لمحاولة فرض منهج آخر لفهم هذا الكون. إيمانك بالله يجعلك تدرك أنه الأكبر والأعظم والأقدر والأعدل وما هذا إلا السد الأخير في وجه قولبة العالم في إطار واحد يخضع لقوة واحدة كبرى لها الأمر والسلطان هي تحق الحق أو تبطش باسمه. صدقني أن المسألة مدارة بسياسة النفس الطويل لذا لا أمل لنا إلا الهجوم المضاد... ليس لنا إلا أن نبدأمن الداخل من اللب من الأساس. جزاك الله خيراً كثيراً. |
|
#10
20-09-2004, 04:19 PM
|
|||
|
|||
|
ماأشارت اليه maskfree صحيح ، فهذه المنظمة الدولية رشحتها أمريكا بتنسيق بين وزير التربية والتعليم والسفير الأمريكي ، وهي منظمة دولية مهمتها تطوير المناهج وفق استراتيجية بشعار غامض ولكنها تهدف الى حرية الأديان .
وليس لدينا معلومات هل تم التعاقد معها أم لا ، فقد عارض كثير من رجال التربية الوزير ووصل الأمر لخلاف كبير فالوزير يريد الاسترشاد بها بتطوير المناهج ليغير الحشو اللفظي ولكن بعض الوكلاء طالبوا بعدم التعاقد معها ، وليتك يا أختنا الكريمة تتأكدي فنحن نريد أن نعرف فالسكوت قد يضر والنشر لهذه المعلومات قد ينبه لخفايا قد تكون أخطر، وجيل ابناءنا سيقع ويتضرر وفي كل الاحوال فان الذي تخافه أمريكا من مناهجنا لم تكن السبب المناهج الدراسية ولكن السبب هو العنف الامريكي الذي أخرج مادة ضخمة من الخطب والدروس والاشرطة السمعية |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع |
| طريقة العرض | |
النمط الخطي
|
|
