مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 16-12-2006, 10:12 AM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
Post من مخازي حزب الأخوان المسلمين .اقرأ لتعرف أو لتنكر أو .......

رموزالأخوان المسلمين إلى أي دين يدعون المنتمين
رسالة إلى:كل أخواني متعصب، أو منتم إليهم نسبا أو ولاء، قد حجبت عنه الحقيقة، أو غشيته هالة قداسة الأشياخ الأخوانيين الجهال بعداستلابهم عقله و وقوع دينه تحت براثنهم :
اقرأ لتعرف أو لتنكر أو لتلجم لسانك عن العلماء السنة السلفيين:-
كتبت صحيفة (( الصباح الجديدة )) التي يصدرها الإخوان المسلمون في جامعة الخرطوم مقالا بتاريخ 17/2/1982م قالت فيه (( مع تباشير النصر مشائخ الخليج يصدرون الفتاوى البترودولارية ضد الخميني إسلام الريالات ضد إسلام القيم أن يقف الإعلام الغربي ضد الحكومة الإسلامية في إيران فهذا شيء مألوف وأن يعارضها الشيوعيون فهذا شيء طبيعي ولكن لماذا يعاديها شيوخ الخليج وتحت مظلة الدين ؟ أو بعبارة أخرى الإسلام ضد الإسلام ولكنه إسلام الركون ضد إسلام الجهاد وإسلام الريال ضد إسلام القيم وإسلام أعوان الظلمة ضد إسلام جند الله المجاهدين على أنـهم يتمنون من أعماق قلوبـهم أن تكون هذه الثورة باطلا وأن يكون شيوخ الخليج بقيادة أمير المؤمنين على درب الإسلام الصحيح )) .
(( لقد كان من أولويات طموحات إمامنا الشهيد حسن البنا أن يتجاوز المسلمون عن خلافاتـهم الفقهية والمذهبية ولقد بذل رحمه الله جهودا دءوبة في التقريب بين السنة والشيعة تمهيدا لإلغاء جميع مظاهر الخلاف بينهما ولقد رأى الإخوان في قيام الثورة الإسلامية فتح باب لاستكمال ما بدأه الإمام الشهيد رضي الله عنه في محاولة تغيير جذري في العلاقة بين السنة والشيعة )) (جماعة الاخوان بالاردن)
.
**(المودودي )**
أبو العلاء المودودي في عام 1977م وقبل قيام ثورة الرافضة كتب مقدمة لكتاب (( الردة بين الأمس واليوم )) للشيخ كاظم حبيب قال فيه مؤلفه عن الشيعة الإمامية (( وهؤلاء رغم اعتدالهم فإنـهم يسبحون في الكفر كما تسبح الكرات البيضاء في الدم أو كما يسبح السمك في البحر )) وفي المقدمة أثنى المودودي على هذا الكتاب وأوصى بتجليده ، أي أنه كان يعلم جيدا أن الشيعة الإمامية يسبحون في الكفر كما يسبح السمك في البحر ولكن عندما قامت ثورة هؤلاء ضغطت عليه التصورات السياسية فجعل هؤلاء الكفار شبابا إسلاميا و تلاميذا للحركات الإسلامية حيث التقت به مجلة الدعوة الإخوانية عدد 19 في أغسطس 1979م فطلبت منه المجلة إبداء رأيه في ثورة الرافضة فقال :
(( ثورة الخميني ثورة إسلامية والقائمون عليها هم جماعة إسلامية وشباب تلقوا التربية في الحركات الإسلامية وعلى جميع المسلمين عامة والحركات الإسلامية خاصة أن تؤيد هذه الثورة وتتعاون معها في جميع المجالات )) .

**(التلمساني )**
يقول : (( فلا داعي للتشدد في النكير على من يعتقد في كرامة الأولياء واللجوء إليهم في قبورهم الطاهرة والدعاء فيها عند الشدائد )) .[ عمر بن الخطاب شهيد المحراب لعمر التلمساني ص 226 ]
ويقول أيضاً ما نصه: ((فما لنا وللحملة على أولياء الله وزوارهم والداعين عند قبورهم)).

ويقول:((ولئن كان هواي مع أولياء الله وحبهم والتعلق بهم، ولئن كان شعوري الغامر بالأنس والبهجة في

زياراتهم ومقاماتهم بما لا يخل بعقيدة التوحيد ـ هكذا ـ فإني لا أروج لا تجاه بذاته، فالأمر كله من أوله

إلى آخره أمر تذوق، وأقول للمتشددين في الإنكار: هوناً ما فما في الأمر من شرك ولا وثنية ولا إلحاد)) اهـ.


وقال التلمساني في ثنائه على الأحزاب العلمانية : (( و تلتقي أهدافنا عند نقطة واحدة هي المطالبة بالحرية المنصفة الكاملة و عدم الحجر على أقلام الكتاب )) [ صحيفة الأنباء الكويتية عدد 15/5/ 1983م ]
و يقول في مجلة الدعوة عدد يوليو 1985م تحت عنوان ( شيعة وسنة ) (( التقريب بين الشيعة والسنة هو واجب الفقهاء الآن ... كل هذا فعله الإخوان لا ليحملوا الشيعة على ترك مذهبهم ولكن فعلوه لغرض نبيل يدعو إليه إسلامهم وهو محاولة التقريب بين المذاهب الإسلامية إلى أقرب حد ممكن )) .
و يقول : (( إننا نقف من الأحزاب كلها موقف الاحترام الحر لرأي الآخرين وإذا كنت حريصا على أن يأخذ الناس برأيي فلماذا أحرم على الناس ما أبيحه لنفسي وهل من الحرية أن أحول بين الناس وبين الاعتداد بآرائهم ؟ بعد أن يمنحهم أحكم الحاكمين هذا الحق في وضوح لا لبس فيه ) فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ( ) [صحيفة الأنباء الكويتية عدد 12/5/1983م ونقلته مجلة المجتمع في 27/5/1986م ]

**(( حامد أبو النصر ))**

المرشد (( حامد أبو النصر )) سأله صحفي في بيشاور هذا السؤال : (( أريد أن أسأل فضيلتك عن موقف جماعة الإخوان من إيران )) فقال أبو النصر : (( بالنسبة لإيران الصحوة التي قاموا بـها كلنا معجبون بـها خصوصا بعد الظلم الذي كان قائما في مدة الشاه فحسينا أنه شعب عاوز ينطلق و عاوز يعيد للإسلام كيانه نحن متعاطفين معاه من الناحية دي مش عاوزه كلام ثم أيضا لا نثير حكاية سنة وشيعة نكره هذا ونبغضه تماما والإمام الشهيد كان عمل لجنة للتقريب بين المذاهب نحن على هذا المبدأ لأن الكل يؤمن بإله واحد وبكتاب واحد وبنبي واحد )) ثم أمر الصحفي فقال : (( اكتب الكلام ده )) .
يقول أبو النصر (( ثم إن حزب الوفد هو الحزب الوحيد الذي تبنى فكرة الوحدة الوطنية التي أتت بأطيب الثمرات للبلاد والتي يؤمن بـها الإخوان المسلمون )) [ المجتمع عدد 775 في 15/7/1986م ] . ويقول : (( نريدها ديموقراطية كاملة شاملة للجميع )) [ مجلة العالم عدد 21/6/1986م
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م