حسبك الله يا يتيم
أختذنا مع هذه القصة إلى عالم آخر
شعرت وأنا أقرها أنني أعيش حالة أصحابها
في بعض أجزائها كنت أحسبها تتحدث عني
أو أنني أنا من كتبها
بناء ولا أروع لقصة رائعة
وحسبنا أننا في ما كان فيه ( خالد ) واقعون
وليتنا ندرك تلك اللحظة قبل فوات الأوان
فنقول لمن يعيشون في أعماقنا أننا ( نحبكم )
فالقلوب لا تعرف العلم ولا الحضارة
ولكنها بالتأكيد تعرف تماما معنى أن تحب ...
جزاك الله خيرا على هذا النقل الرائع ... وكفى
تحياتي