إن الوضع الراهن في بلادنا العربية لهي خطة أمريكية صهيونية استكبارية لتتدمير الإسلام والعرب وهم يبدأون بالشباب وخصوصاً سن المرهقة لإن به من السهل تغيير الأفكار لدى الشباب وغزو عقولهم وهم يقصدون من وراء تلك العملية القذرة بأن يمسحوا هوية الإسلام من عقولهم ، ومع الأسف الشديد نجحوا نوعا ما في تحقيق مبتغاهم ومع الأسف الحكومات العربية هي شريكة في هذه العملية لإنهم رضوا بأن تدخل المعتقدات الغربية إلى دولهم و حكوماتنا اليوم غير قادرين لإن يقولوا كلمة لا.لا.لا.لا.لا.لا.لا في وجه أمريكا .
|