بسم الله الرحمن الرحيم
حركة طلاب علم افغان في باكستان(طالبان) تمادو في تطبيق الشريعه الاسلاميه وانا لااضن الن الشريعه الاسلاميه الحنيفه اتة تمنعنا من التقدم والتطور نعم بحدود ولكن ليس كما فعلوا, لوانت في افغانستان ابان حركة طالبان لمنعة من استخدام هذا الجهاز الذي بين ايديك الان اخي العزيز,وتخيل اخي الكريم لو منعتك السلطات من تصفح الانتر نت لقامة الدنيا ولم تقعد انهم يمنعوننا من دخول بعض المواقع نظر اليهم بشي من الانزعاج والتذمر فما بلاك باالتلفاز والاذاعه وهما اسرع واهم وسيلاتان لتوصيل ونشر تعاليم الدين الاسلامي بين العامه اطفال ونساء ورجال ,وغيرها كثير من الممنوعات التي لايجوز منعها.
وانظر الى التعليم ابان حركة طالبان تعليم بدائي نعم بدئي وانا اتحدى ان يكون الدين الحنيف امر بذالك انا مصيبتنا تئتي من بدائية التعليم الذي نتلقاه نحن فمابالك بذالك التي كانت تنوي طلابان ان تربي الاجيال به .
اخواني الاعزاء بعيدن عن العاطفه الزائد ولنكن صريحين هل ترضى ان تعيش في افغانستان اثناء حكم طالبان الاجابه بدون عاطفه ومجامله وفلسفه زائده لا لا لا والدليل ادمانكم على الانتر نت.والدين الحنيف يامرنا بان نحب لاخونا المسلم مانحب لنفسنا .وبصراحه انا من اشد المعجبين باطريقة الحكم في السعوديه التي تحكم باالشريعه الاسلاميه باكبر قدر ممكن دون منع المسلمين من التقدم والازدهار.
وهذا كله وجهة نظر لا اكثر ولا اقل