مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 28-08-2002, 11:30 AM
محمد ب محمد ب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
المشاركات: 1,169
إفتراضي عن الأدب والحياة-كلمات للأدباء الشباب

عن الكتابة والحياة – كلمات للشباب

أولاً:انبثاق الأدب من الكلام العادي:

الكلام العادي المتداول ليس بعد أدباً وإن كان يحتوي في كثير من الحالات على عناصر من الأدب..
فما الذي يحول الكلام العادي إلى أدب ؟إنه سؤال أثار نقاشات لها أول وليس لها آخر ولكن قد يكون من العملي بالنسبة للأديب الشاب أن يتبنى - مؤقتاً على الأقل -الإجابة التالية:ما يحول الكلام العادي إلى أدب هو إدخال "الشكل الأدبي"على هذا الكلام..
ولأضرب مثالاً بسيطاً:كلامنا العادي هو كلام بالعامية والزجل هو كلام بالعامية فكيف نميز الشخص حين يكف عن الحديث العادي ويبدأ يقول الزجل-وهو أدب مكتوب بالعامية-؟ نميزه حين يبدأ باستعمال القوافي والأوزان فهو لم يترك الكلام يجري على عواهنه بل "نظمه" بقاعدة معينة هي تقسيمه إلى "أبيات" كل "بيت" منها مؤلف من شطرين وكل شطر له وزن يتكرر ثم مع الوزن ثمة نظام للقافية..وما إلى ذلك..
وهذه القاعدة هي "الشكل الأدبي"..
· ومن هنا أحب للشاب الذي يكتب خواطر ثم يريد أن ينسبها إلى الشعر أن يفكر:هل خرج هذا الكلام بالفعل من نطاق الكلام العادي؟وهو السؤال عن "الشكل". وهو بالمناسبة في الشعر لا يقتصر طبعاً على الوزن والقافية.
ولست هنا مع التيار الذي يريد أن يفرض شكلاً معيناً للنصوص التي "يقبل" أن يشرفها بشهادته أنها شعر.
الشعر عندي هو ما تعارفت البشرية عليه أنه شعر لحد الآن والأغلب فيما تعارف عليه الناس أنه شعر أنه تميزه الأوزان والقوافي .ولكن اجتهادات التيار الحداثي لا ألغيها أيضاً.

ثانياً:في التقييم:

· التقييم الذاتي:

يا لها من مسألة عويصة:هل يمكن للشخص أن يقيم نفسه:أي يقيم أعماله ومن وراء هذا التقييم يقيم إمكانياته الحالية-في نقطة زمنية معينة لأن الإمكانيات هي بجانب منها على الأقل مهارات تتغير مع تقدم العمر والخبرة في الحياة وفي حرفة الأدب-؟.
والذي أراه أن مشكلة التقييم الذاتي مطروحة في حالة البشر كلهم ولكنها مطروحة بحدة أكبر في حالة اليافع الداخل حديثاً مضمار المساهمة في ساحة التداول الأدبي.
والذي رأيته بالتجربة أن الشباب يخطئ في تقييم ما يكتبه لأن التقييم على وجه العموم مهارة لا تكتسب إلا مع الزمن وكثرة ممارسة التلقي والإبداع أيضاً ولكنني أطلب من الشباب أن يمارس شيئاً من التقييم الموضوعي المستند إلى بعض الأسس العامة من نوع الأساس الذي ذكرته أولاً:هل خرج النص الذي نكتبه عن الكلام العادي لتصبح له قيمة أدبية معينة؟

· تقييم الآخرين:

من المفيد جداً أن نستمع لتقييم الآخرين لما نكتب على شرط أن يكون هؤلاء الآخرون من غير المغرضين وأعني بالمغرضين من يهمهم التجريح لعقدة نفسية أو سبب شخصي وعلى أن لا يكونوا من الذين يهمهم النقد للنقد وكفى.
والشرط الثاني أن لا نؤمن لا بعصمتنا من الخطأ ولا بعصمة نقادنا..
قال أحدهم لأبي حية وهو ينشد:أهذا شعر؟فقال له: والله ما في شعري عيب إلا أنك تسمعه!
وخير المقيّمين هو من استطاع أن يقدم لوجهة نظره تفسيراً موضوعياً ولم يكتف بالذوق المجرد لأنه لا برهان عليه وهو يختلف بل يتناقض بين شخص وآخر.
ومن أسباب الخطأ في التقييم:
- الغفلة عن المحسنات الجمالية المرجعية بسب الجهل بها أو عدم الانتباه:مثلاً
ليس كل واحد يفهم النكتة التي تشير إلى حادثة معينة فمن الناس من لا يعرف هذه الحادثة ومن أمثلة النكات التي قرأتها عند فرويد أن حفلة أقيمت لتأسيس شركة مشتركة لاثنين من الأغنياء وفي الحفلة كان ثمة لوحتان تصوران الرجلين معلقتان جنباً إلى جنب وحين اقتيد فنان كان حاضراً ليرى اللوحتين مد رأسه في الفراغ بين اللوحتين ودقق النظر وقال:أين المسيح؟
وقوله هذا لا نكتة فيه لمن لا يعلم القصة المأثورة عند المسيحيين من أن المسيح صلب بين لصين! ونحن المسلمين كما هو معلوم نؤمن أنه عليه السلام لم يصلب.
وهكذا قد يتعب الشاعر نفسه في إيجاد اقتباس ناجح من قول مأثور ثم لا يدرك المتلقي هذا المحسن البديعي المرجعي لأنه لا يعرف ببساطة القول.
وليس كل الناس يتذوق الأوزان..وهكذا قيسوا فالتذوق يتضمن أيضاً عنصر الخبرة بأشياء عديدة عند المتلقي.
- ومن أسباب الخطأ في التقييم سوء القراءة وقلة التركيز التي تجعل المتلقي لا يلاحظ بعض العناصر الشكلية أو المضمونية في العمل الأدبي أو الفني عموماً.
- وثمة سبب عام يجب أن يجعلنا نتوقع الخطأ في التقييم وهو حين يكون النص لا يخاطب إشكالية مطروحة عند المتلقي أي حين يكون النص لا يقدم إجابة على أسئلته إذ كثيراً ما نكون نبحث عن أجوبة على أسئلة عندنا تتعلق بالمضمون أو بالشكل ولا نتفاعل مع النصوص التي تحركها أسئلة أخرى..

ثالثاً: مسألة استدماج الشكل الفني:

هي مسألة نفسية عقلية:هل "استبطن" الشاب الشكل الفني تماماً بحيث صار يستطيع أن "ينسج على منواله"؟
هذا الشكل الذي نتكلم عن "استدماجه" يتألف من الطريقة التي تبنى فيها العناصر المكونة للعمل فالمعلقة الجاهلية كانت شكلاً فنياً يستدمجها الشاعر القادم حديثاً إلى عالم الشعرآنذاك وهذا الشكل يتألف مثلاً من:1- تقسيم القصيدة إلى أجزاء لها إيقاع معين متكرر تفصل بينها الكلمات التي تتكرر فيها حروف بترتيب معين(الأبيات ووزنها وقافيتها )
2-البدء بوصف الطلول والرسوم الدارسة وارتحال الأحباب..
3-ثم الانتقال إلى أغراض أخرى.
والشكل يتكون من مكونات كبرى كل مكون منها يتألف بدوره من تشكيلة من المكونات الصغرى المحتملة يختار الشاعر بينها ولكنه لا يخرج عن مجموعة البدائل التي تؤلف بمجملها ما يمكن أن يكون عليه شكل المعلقة..
وكما نرى فإن الشكل هو ترتيب محدد لعناصر لفظية ومعنوية وهذا التعريف العام ينطبق على كل عمل أدبي وفني..
ومن المفيد أن نؤكد هنا أن "استدماج" الشكل لا يتم مهما كانت موهبة الشاعر بغير قراءة أو حفظ عدد كبير من الأعمال من نوع أدبي أو فني معين لكي تستطيع الذاكرة اللاشعورية أن تستخلص المكونات العامة وهذه العملية هي بالذات ما دعوته "استدماج الشكل" وسأذكر هنا مثالاً مفيداً قد لا يخطر على بالكم:حين ترون قطة فإنكم فوراً تقولون:هذه قطة! فكيف عرفتم ذلك؟لا شك أن في هذه المعرفة خلاصة تجربة طويلة استخلصت فيها الذاكرة من عشرات القطط المرئية العناصر المشتركة بين شكل القطط و"استدمجت" هذا الشكل..والرسام الآن حين يرسم قطة فهو يستعمل هذا الشكل العام المستدمج في الذاكرة وكذلك الشاعر الذي يكتب قصيدة فهو أيضاً يحاول أن ينتج من جديد قصيدة عامة موجودة في ذاكرته ولكن مهمته تتجاوز مجرد تقليد الشكل العام المستدمج إلى التوفيق بين الأفكار التي يقولها والشكل الموجود عنده..
واستدماج الشكل هو مجرد شرط للبدء في إنتاج الشعر أما الإنتاج نفسه فمسأله أخرى ولكن لا شعر بلا استدماج للشكل الشعري وكذلك لا قصة بدون استدماج لشكل القصة وهكذا..
هل تذكرون نصيحة أستاذ أبي نواس له بأن يحفظ خمسة آلاف بيت ثم ينساها وبعدها يقول الشعر:إن معناها هو أنه بالحفظ والنسيان يكون استدمج الشكل..
ولكل أديب شكل مميز والمبتدئ كثيراً ما يعجب بأديب متقدم فينسج على منواله وهذا أمر طبيعي لا عيب فيه..
وقد يقال:ألا يحتمل أن يبدع الشاعر على غير مثال سابق؟ والذي أراه أن التجربة تثبت أن الشعراء مهما بلغوا من القدرات الإبداعية بدؤوا بالكتابة وفق النماذج الموجودة ثم يأتي إبداع أشكال ومضامين جديدة فيما بعد البداية..

رابعاً:تطور الكتابة وتطور القراءة:

باستثناء الدراسة الإجبارية في المدارس والمعاهد والجامعات تبدأ القراءة عادة كهواية ويختار القارئ ما يروق له ويلبي حاجات نفسية معينة عنده..
وثمة تطور داخلي هو الذي يقودنا من قراءة إلى أخرى فقد تتغير ظروفنا وحاجاتنا مما يدفعنا لتغيير اتجاه قراءتنا وقد تطرح القراءة نفسها أسئلة تقود إلى البحث عن أجوبتها في قراءات أخرى وهذا التطور الداخلي العضوي هو في رأيي الذي يكون مفيداً حقاً وأصعب على النسيان وأقرب إلى أن يخلق الأديب والمفكر..
أما القراءة لأسباب خارجية مثل السبب الاستعراضي:نقرأ لنحفظ بعض المعلومات لنبهر بها الآخرين ونجلب احترامهم "بسعة اطلاعنا" فهي قراءة لا مستقبل لها ولا تنتج عنها إلا معلومات مفككة لا استعمال لها ونسيانها سريع..
وكذلك تتطور الكتابة مع التطور الداخلي للأسئلة التي يريد الكاتب أن يجيب عليها وللرسائل التي يريد أن يوصلها للناس ولا تتطور الكتابة أيضاً إذا كانت مسوقة باعتبارات خارجية صرفية غير نابعة من الداخل ولا تنتج هذه الاعتبارات إلا كتابة لا روح فيها..

خامساً:الإيجاد التدريجي للموضع الذي نبدع فيه:

كثيرون لا يعرفون أن طه حسين نظم الشعر في بداية حياته وألقاه في المهرجانات وظن نفسه شاعراً وهو يصف لاحقاً كيف أنه انصرف عن الشعر وأدرك أنه لا غرض له فيه..ولكنه وجد المجال الذي يستطيع أن يبدع فيه وكذلك على الأديب الشاب أن يعلم أنه مار إن شاء الله بأطوار عديدة ومنته إلى مجالات قد لا تخطر له في البداية على بال..
والإخفاق في مجال لا يعني نهاية العالم فالذات لا تجد المكان الذي تبدع فيه منذ البداية بالضرورة فقط علينا أن نكون صبورين ونعطي أنفسنا الفرصة والوقت للتأمل بما جرى والأغلب أن نكتشف بعد زوال صدمة الإخفاق أن ما حسبناه كارثة لم يكن أكثر من حدث عابر لا قيمة له أو من السهل تجاوزه أو من الممكن التعايش معه بلا صعوبة..

ملاحظة لغوية:
أستعمل فعل "قيم يقيم تقييماً" للتمييز عن فعل "قوم يقوم تقويماً" وأقترح استعمال الأول بمعنى إعطاء القيمة والثاني بمعنى جعل الشيء قويماً. وأطرح هذا الاجتهاد لأننا في اللغة الحديثة نحتاج للفعل الأول ولا نكتفي باستعمال "التقويم" الذي هو قد يختلط بمعنى جعل الشيء قويماً بعد أن كان معوجاً.
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 28-08-2002, 10:46 PM
الصمصام الصمصام غير متصل
ذهـَــبَ مـَــعَ الرِيحْ
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2001
المشاركات: 1,410
إفتراضي

أخي محمد
هذا عن الأدب والحية للأدباء الشباب
مقال هام فيه الكثير من الفوائد وقد أعود إليه
لكن ماذا عن الأدباء والشعراء المتمرسين
ماهو دورهم؟
وماهي واجباتهم حيال الأدباء الشباب؟.
__________________
-----------------------------
الأصدقاء أوطانٌ صغيرة
-----------------------------
إن عـُـلـّب المـجـدُ في صفـراءَ قـد بليتْ
غــــداً ســـنلبسـهُ ثـوباً مـن الذهـــــــــبِ
إنّـي لأنـظـر للأيـّام أرقـــــــــــــــــــبـهــــا
فألمحُ اليســْــر يأتي من لظى الكــــــرَبِ


( الصـمــــــصـام )
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 30-08-2002, 12:20 PM
محمد ب محمد ب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
المشاركات: 1,169
إفتراضي

أخي الصمصام.
لعلك تشير في سؤالك عن واجب الأدباء المتمرسين تجاه الشباب إلى واجب النصح أو ما شابه.
وفي ظني أن النصح المباشر قليل الأهمية والعلاقة بين الشباب والمخضرمين هي علاقة تقليد واحتذاء ثم معارضة وكل هذا يتم بدون إرادة المخضرمين.
ولكن العمل الجوهري يجب أن يكون بالفعل هو عمل الشباب أنفسهم.الجد والاجتهاد اللذان يكادان يكونان مفقودين في أيامنا هذه وتثقيف الذات وعدم التسرع في الكتابة.
ومن المحزن أن أجد شباباً من الأدباء لم يتقنوا قواعد النحو البسيطة التي لا عمق فيها بل هي أعم القواعد مما يجب على صغار التلاميذ معرفته.
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 31-08-2002, 09:42 AM
جمال حمدان جمال حمدان غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2000
المشاركات: 2,268
إفتراضي

بارك الله بكم اخي محمد على هذه النصائح القيمة والتي من وجهتي نظري يستفيد منها كل شاعر او أديب بقدر حاجته منها ..
لقد قرأت موضوعك بنقاطه الخمسة وقد استفدتُ منها بلا شك وربما لفت نظري الأمثلة التي تستشهد بها للإستدلال على ما تعرضه من افكار وقد لاحظت بأنك تهتم بما وراء المثل وهذا يدل على فلسفة عميقة تتمتع بها ..

اعدكم بالمواظبة على قراءة ما تكتبون ما استطعتُ لذلك سبيلا وحسبي انني جالستُ حامل مسك فكما اخبرنا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم بأنه لن يأتينا من مصاحبتكم إلا الخير بإذن الله
مع تحيات
اخوكم
جمال حمدان
__________________
يا قدسُ حبُّكِ في الفؤادِ وفي الـدّمَِ
.............. يا قدسُ ما لكِ في المدائن مِنْ سمي
يا مَن لـها تهـفو القلوبُ وباسـمها
................ تشــدُو المـلائكُ في العُـلا بتـرنّمِ
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 31-08-2002, 12:03 PM
محمد ب محمد ب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
المشاركات: 1,169
إفتراضي

أن يأتي مقالي المتواضع المديح من شاعر متعصب للشعر لم يؤثر عنه ميل لقراءة "النثر" والتعليق عليه هو لعمري مديح مضاعف.
فيا ابن حمدان لعل قراءتك لمقالي تكون فاتحة خير إن شاء الله لك في عالم المقالات والأبحاث الذي رأينا لك منه على كل حال بدايات مبشرة مؤخراً
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 05-09-2002, 03:47 AM
الصمصام الصمصام غير متصل
ذهـَــبَ مـَــعَ الرِيحْ
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2001
المشاركات: 1,410
إفتراضي

شكرا لك أخي محمد على إجابتك
لكن ألا تظن أن المسؤولية الملقاة على عاتق كبار الأدباء أكبر من ذلك
فالشاب المبتدىء وإن كان مجتهدا لا بد له ممن يوجهه التوجيه السليم
خاصة إذا لوحظ حبه للتعلم واجتهاده في التحصيل
وقد قيل :من كان شيخه كتابه فقد كثر خطأه
ومن ناحية أخرى فإن الكثير من كبار الأدباء لا يملكون سعة الصدر ولا يتقبلون النقد والمراجعة إذا أتت من من يرونهم أقل منهم ويرون أن كلامهم منزه عن الخطأ أو يظنون أن المبتدأ يتطاول على من هم أكبر منه
حتى وإن كانوا على خطأ ولعل هذا يجعل الكثير من الموهوبين يدفنون موهبتهم أو يبنونها بشكل غير سليم حين يتخلى عنهم أساتذتهم
__________________
-----------------------------
الأصدقاء أوطانٌ صغيرة
-----------------------------
إن عـُـلـّب المـجـدُ في صفـراءَ قـد بليتْ
غــــداً ســـنلبسـهُ ثـوباً مـن الذهـــــــــبِ
إنّـي لأنـظـر للأيـّام أرقـــــــــــــــــــبـهــــا
فألمحُ اليســْــر يأتي من لظى الكــــــرَبِ


( الصـمــــــصـام )
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م