مرحبا
.. القصة على قرض صحتها
حلوه ...
وحلوه ( طاخ طوخ طيخ ...)
ــــــــــــــ
ليش ظلمتوا الرجال ... بيجوز انه فعلا ذهب لنادي السباق ...وايضا شاهد العنود ( اقصد هنا الحصان
) ... وراهن عليه .... ( مو سولف معه) ...
وفي اليوم التالي ... تكلمت( وبالصدفة المحضة ) معة فتاة اسمها عنود ... مصادفة تحصل مع احسن العائلات
...
وبما ان الشك يفسر لمصلحة المتهم ...
اعلن براءة ... الرجل وفي ذات الوقت ادانة زوجته جرم الايذاء .. البسيط .. والي مش عاجبة
...
حكما الكترونيا قطعيا صدر وافهم علنا بتاريخ اليوم ... وغير قابل للاسئناف و/او المفوضات و/ا و الواسطات والمحسوبيات ...
ـــــــــــــــ
اعلم ان كل الجمهور يهتفون بصوت واحد تحيا العدالة