ألحوا علي الله في الدعاء لحسن أكبر: أول من أثخن في الأمريكان

[monafq]

ألحوا علي الله في الدعاء لحسن أكبر: أول من أثخن في الأمريكان

ألحوا علي الله في الدعاء لحسن أكبر: أول من أثخن في الأمريكان فقد وقع ضحية القرضاوي

حسن أكبر ... جندي الله الذي سطر بشجاعته وإقدامه السطور الأولي في ملحمة الجهاد ضد أعداء الله في الكويت قبل أن يتحركوا إلي العراق.

حسن أكبر.... مسلم أمريكي من أصل أفريقي ، رقيب في الفرقة 101 المحمولة جوا من الجيش الأمريكي ، جرته فتوي القرضاوي إلي قتال المسلمين في العراق.

نزلت الفرقة في أرض الكويت – لعن الله حكامها المرتدين – استعدادا لغزو العراق.

التاريخ ليلة 23 مارس 2003 الساعة منتصف الليل
أيام قبل الغزو
وكلكم تذكرون سواد تلك الأيام الجاثم علي صدر الأمة فقد أمست ومصير أرض الرشيد بين خائن بعثي ملحد وصائل صليبي متكبر ولم يكن قد انبلج فجر الجهاد بعد

وفجأة انطلق الرقيب حسن أكبر ليبدد السواد ... قذائف حسن أكبر علي قيادة الفرقة 101 وجنودها
حسن أكبر أوقف مولد الكهرباء حتى يهاجمهم ولا يرون من أين تأتيهم النازلة
حسن أكبر ألقي بقنبلة حارقة في الخيمة التي ينام فيها ضباط الفرقة ليفزعهم فيقفوا ويصبحوا أكثر عرضة لما يلي من هجوم
حسن أكبر وقف عند الخيمة التي ينام فيها القادة وصاح " نحن مهاجمون " لكي يفيقوا من نومهم.
وما أن خرج الجميع من نومهم وهبوا واقفين أعمل حسن أكبر مدفعه الرشاش فيهم
بحسب زعمهم قتل حسن أكبر اثنين من كبار قادة الفرقة الجنرال جريجوري ستون والكابتن كريستوفر سيفرت وجرح 14 منهم .... والله يشهد إنهم لكاذبون

أوقفوا حسن أكبر وقدموه للمحاكمة العسكرية
أمس انتهت إجراءات المحاكمة العسكرية ... وحسن أكبر يقف شامخا شموخ أحد

حسن أكبر لم يفر هربا وكان في إمكانه أن يفعل كما قال الشهود ... فقد ساد هرج ومرج حتي الصباح
حسن أكبر يريدهم أن يعلموا أنه قتل من قتل في سبيل حق يعلمه
حسن أكبر حسب ما نقلت الأسشيوتد برس عن الشهود من زملائه كان مهموما أن عسكر الأمريكان سيقتلون العراقيين ويهتكون عرض نسائهم
الله أكبر يا حسن أكبر ... ألف قلب من ولد في حضيض كفر لوس أنجلوس ومن ولد في أرض الرافدين
حسن أكبر وجدوا في مذكراته اليومية أنه كتب " سيتحتم علي قتل زملائي في السلاح"
الله أكبر يا حسن أكبر ... الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت ... ولو كره القرضاوي وكل علماء السلطان

حسن أكبر انتهت إجراءات محاكمته أمس وعلي المحلفين أن يقرروا ما إذا كان يستحق الإعدام

ألحوا علي الله في الدعاء لأخيكم حسن أكبر أن ينجيه من براثن الكافرين وأن يثبته وأن ينزله منازل حمزة وأن يخزي من أفتي للمسلمين الأمريكان أن يقاتلوا ويقتلوا المسلمين






صورة حسن أكبر في صمود أحد
http://msnbc.msn.com/id/7550365/

منقول